أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي لهروشي - المغرب و وضعية ما قبل القرون الوسطى .















المزيد.....

المغرب و وضعية ما قبل القرون الوسطى .


علي لهروشي
كاتب

(Ali Lahrouchi)


الحوار المتمدن-العدد: 4165 - 2013 / 7 / 26 - 01:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بالرغم من التعليم ، و التحصيل ، و التعلم ، بالرغم من الكفاءة ، و الخبرة ، و التجربة التي اكتسبها البعض ، بالرغم من الشهادات ، و الدبلومات المهنية ، و الجامعية التي تم نيلها ، بالرغم من الوظائف التي تم الحصول عليها و مزاولتها في مختلف المجالات و التخصصات ، و التربع على كراسي مختلفة ، بدءا بالكراسي الجلدية ، و المكاتب الفاخرة التي يتربع عليها ما يسمى بالمستشارين للملك ، الموزعة بمحيط حديقة قصر الطاغي الديكتاتور، وصولا إلى أخر كرسي خشبي مهترئ بأخر مكتب ُيشغله عون من الأعوان كؤذن للسلطة ، بأخر خشبة هاتفية من شمال ، أو جنوب أو شرق أو غرب مملكة الطغيان... بالرغم من تعدد القنوات الإعلامية ، و الجرائد ، و المجلات ، و الأحزاب السياسية ، و النقابات ، و الجمعيات ، و المنظمات ، و كل القطاعات الموازية لهؤلاء من نساء ، وشباب … بالرغم من تنوع الوظائف بدءا من الوزراء ، والكتاب العامون ، و أعضاء البرلمان ، و الولاة ، و العمال ، و الباشواة ، و القواد ، و الإعلاميون ، و السياسيون ، و الاقتصاديون ، والمحامون ، والقضاة ، والكتاب المدونون ، و المؤلفون ، - لأنهم لم يبلغوا مرحلة المثقفين بعد – و الأساتذة ، و الجواسيس ، و كل القوى المدنية ، و العسكرية ، و القمعية ... بالرغم من تعدد التوجهات الإيديولوجية العقائدية منها ، و العلمانية ، و الشيوعية ، بالرغم من تعدد القناعات السياسية من ليبيرالية ، و اشتراكيية ، و ديمقراطية ، و اسلامية ، بالرغم من وجود دعاة السلفية ، ودعاة الحداثة ، ودعاة ما بينهما كمنزلة بين المنزلتين...بالرغم من وجود المساجد ، و الكنائس ، و الحاناة ، و العاهرات و الشواذ ... بالرغم من كل هذا وذاك ، فأن شخصية بعض المغاربة جد ضعيفة ، ووعيهم بحقيقة مجريات الأمور جد متدني بالمقارنة مع الشعوب الأخرى كمصر ، و الجزائر ، و ليبيا وكل المجتمعات التي قضت على الملكية ، بما فيها الشعب الإيتيوبي ، فقد تخطت كل هذه المجتمعات ، بفضل ثورة شعوبها مرحلة الملكية الديكتاتورية الطاغية ، فيما أن المغرب لا يزال فيما قبل ثورات هذه الشعوب و المجتمعات. و بالتالي تبقى كل هذه الألوان المزركشة التي تلطخت بها واجهة المغرب ، هي في الواقع ألوان غير منسجمة ، وهي مجرد أصياغ على وجه مومس متوحشة لا تغري أحدا من العقلاء ، من العاشق و المؤمنين الحقيقيين بالديمقراطية الحقة ، و بالحرية ، و بحقوق الإنسان قولا وفعلا ، كما هو متعارف عليه بالدول المتقدمة.
اما الفاعلون و المتفاعلون ، المؤطرون و المؤطرون ، المؤثرون من المغاربة على المشهد السياسي و الإقتصادي و الإجتماعي ، و الثقافي بالمغرب ، فهم مجرد نوع ، و فيئة من الأقنان و العبيد ، الذين يتصارعون ، يتحاربون ، يتنافسون في مواجهات سرية ، و علانية ، تطغى عليها الدسائس و المكائد ، و النميمة و الإنتقام ، و الإحتقار ، و الميز و التمييز و العنصرية ، و أحيانا العنف و العنف المضاد ، و النفاق و النفاق المتبادل ، وكل هذا من أجل المال ، أو السلطة ، أو النفوذ ، التي لن يتم تحقيقها بطبيعة الحال في بالمغرب المحكوم من قبل حكم ديكتاتوري علوي إلا عبر نيلهم لرضى هذا الحاكم الطاغي المتحكم في كل شيء ، وهم يرددون كما ردد أبائهم ـ و ربما أجداجهم من قبلهم نفس الشعارات ، والمصطلحات من نفس القاموس اللغوي على النحو التالي : العهد الجديد ، الإصلاح ، التنمية ، حقوق الإنسان ، الديمقراطية ، العدالة الإجتماعية ، الكرامة ، المساواة ، المصالحة ، المحاسبة ، الإنتخابات ، المساءلة ، التصريح بالممتلكات ، الإزدهار ، التقدم ، محاربة الأمية ، استقلال القضاء ، فصل السلط ، الإهتمام بالعالم القروي ، النزاهة ، الشفافية ، الاستفتاء ، الجهوية ، الحكامة ، الملكية الدستورية ، الملكية الديمقراطية ، الملكية البرلمانية... وهلم جرا من شعارات ، و مصطلحات ثقيلة على ان يستسيغها ، و يتقبلها العقل الحر و المتحرر ، كما لن يتحملها قلب كل عاقل مبدئي ، إنساني يرى الأمور و الأشياء في المغرب كما هي على حقيقتها بكل حكمة ، و تبصر ، لكنها تتحول من قبل طموحات و أطماع البعض إلى مجرد أقوال خفيفة على ألسنة ، وعلى أقلام من يسترزق من خلال ترديدها من غير العقلاء ، لأنهم يستفيدون بذلك من الوضع المزري بالمغرب على حساب الشعب ، و لا تحركهم في ذلك سوى مصالحهم الذاتية ، و الشخصية ، و العائلية ، التي يهرولون خلف تحقيقها عبر التسلق ، و التزلف ، و الإنتهازية ، و المكر ، و الخيانة ، و الخداع ، وهم يرون الأشياء كما ُتملأ عليهم ، و كما تُفرض عليهم رؤيتها … رغم أن كل هذه المفاهيم ، و الشعارات ، و المصطلحات ، كونها بعيدة كل البعد عن الواقع ، وحتى عن جدية الرغبة في تحقيقها بالمغرب ، لأن تحقيقها هذا لا يخدم بالبات و المطلق مصلحة لا الملكية الديكتاتورية ، و لا زبانيتها من الأقنان و العبيد ، من المستفيدين من الوضع المزري ، على شكل تجار الحروب و المأسي ، فالديمقراطية ، و الحرية ، وحقوق الإنسان بالمغرب لا تخدم مصالح الديكتاتور، و تحقيقها على أرض الواقع ليس في صالحه أبدا .
إن الإنسان العاقل المتمعن في الوضع المغربي ، سيستنتج على أنه قد تم قلب كل المفاهيم بهذا البلد رأسا على عقب ، فقد تمكنت القبيلة العلوية من تشويه الحقائقف ، حيث أن الملك الديكتاتورصار يروج له على أنه ملك ديمقراطي ، هذا الملك المفترس على أنه ملك الفقراء ، البرلمان المزور يقال عنه على أنه برلمان منتخب ، الحكومة المعينة يتم وصفها على أنها حكومة مستقلة ، و بذلك ُينعت الإستبداد بالديمقراطية ، العبودية ، و الإستعباد بالحرية ، العنصرية و الميز و التمييز بالمساواة ، الظلم بالعدل ـ ولذلك صار مشوهي كل هذه الحقائق يؤمنون بالظلام مكان النور ، و لسوء الحظ أنهم هم من يتحكم في كل شيء بالمغرب ، فيما ظل الشعب المغربي المتضرر من هذا الوضع المزري مقيد الأيدي ، و الأرجل تائها بين الأشجار الكثيفة بتلك الغابة التي هي المغرب . فإذا كان الإنسان المغربي منشغلا بهمومه اليومية و هو يشقى أكثر من ستة عشر ساعة في اليوم راكدا ، مهرولا خلف حصوله على لقمة عيش ليسد بها رمق جوعه ، بعدما تم هضم كل حقوقه ، واختلاس ميزانيته المالية ، و نهب ثراوت أرضه ، فإن الديكتاتورو زبانيته من العملاء و الأقنان و العبيد منشغلون على مدار ساعات اليوم الأربعة و العشرون للعمل على نسج سيناريوهات ، و التخطيط ، و وضع مشاريع و مخططات مبنية على تزيف الحقائق ، و ترويج الأكاذيب ، الهدف منها هو تركيع الشعب المغربي ، و التحكم في مصيره و مستقبله ، وثنيه عن أي انتفاضة شعبية ـ أو رفض أو عصيان ضد الملك الطاغي. و ليتحقق للأقنان و العبيد ذلك ، فقد تم و لا زال يتم غسل عقول بعض المغاربة من قبل الحكم العلوي الديكتاتوري ، الذي يتبرع من مالية هذا الشعب على كل زبانيته من الأحزاب السياسية ، و الجمعيات ، و النقابات ، و المنظمات ، و القنوات الإعلامية ، من تلفاز و مدياع ، و جرائد ، و مجلات على أساس أن يتم تفعيل مخططاته و الترويج لها من قبل هؤلاء المسخرين ، و المأجورين ، مع العلم أن كل ما يروج له من خطابات و مخططات الديكتاتور على جميع الأصعدة ليست لا وطنية ، ولا ديمقراطية و لا شعبية ، فهل سيفنى الشعب المغربي مثلا ، إذا تم حل كل تلك الأحزاب ، و النقابات ، و الجمعيات ، و المنطمات ، و توقيف كل الإعلام المقرؤ، و المرئي ، و المسموع ، وغلق البرلمان ، رغم استحالة ذلك ، حفاظا على أموال الشعب التي ينهبها هؤلاء بغير حق من جهة ، و التخفيف من الضغوطات النفسية التي يمارسها هؤلاء على الشعب من خلال ممارساتهم أللاتسانية من جهة ثانية ، ثم الإقرار للعالم على أن الديكتاتور هو الحاكم و لا أحد غيره من جهة ثالثة ؟
هل يستطيع هؤلاء المسخرون من المغاربة إنكار أو حتى الإقرار أن المغرب لازال يعيش في مرحلة ما قبل القرون الوسطى ، لما كان ما سمي بالأنبياء ، و الرسل و القديسين هم من كانوا يتحكمون في كل شيء ، و خاصة في ثلاثية : الرأسة ، و الإمامة ، و القضاء رغبة منهم على إجبار الناس على طاعتهم و التبعية لهم ، حتى و لو كان ذلك قبل القتل و العنف و القوة ؟ ألا ينطبق نفس الأمر على الديكتاتور المفترس محمد السادس في هذا الصدد ، لكونه هو من يتحكم في كل شيء خاصة في تلك الثلاثية : الرأسة ، و الإمامة ، و القضاء ؟ أليس الديكتاتور محمد السادس هو الملك الذي يفتتح ، ويحل البرلمان ، و هو من يعين الحكومة ،و من يترأس المجلس الوزاري ، حيث تصاغ القوانين الرجعية ،، وهو رئيس مجلس الأمن ، ورئيس مجلس الأعلى للقوات المسلحة الملكية ، وليست الوطنية ، , وهو من يعين أغلبية أعضاء كل المجالس ، و المعاهد المختلفة التخصصات كالاقتصاد ، و الأمازيغية ، و الجالية ، و الفروسية ، و الرياضة و ما إلى ذلك.... كما أنه هو الإمام الأعظم ، فهو أمير المؤمنين و حامي حمى الملة و الدين ، وهو من يعين وزارة الأوقاف و الشؤون الإسلامية ومن خلالها يصنع العلماء و الفقهاء ، ويفرض الخطب على المصليين بكل مساجد المغرب ؟ أليس هو رئيس المجلس الأعلى للقضاء ، فيما أن ما يسمى بوزير العدل مجرد نائبا مطيعا له ، و هو لا يستحق صفة و زير ؟ اليس من خلال كل هذا أن الديكتاتور محمد السادس بالمغرب هو المسؤول المباشر وفق الدستور الذي فرضه على المغرب و المغاربة ، على كل الجرائم ضد الإنسانية ، التي ترتكب في حق الشعب المغربي ، إذ أنه حسب هذا الدستور هو من يختطف ، هو من يغتال ، هومن يعتقل ، وهو من يستنطق و يغذب ، و هو من يزور المحاضر ، و هو من يحاكم ، و هو من يسجن ، من أراد ، و يعفو على من أراد ، حتى و أن ذلك يتم عبر العملاء ، و الخدام ، و الأعوان ، ممن يقومون بتلك الأفعال الإجرامية الشنيعة القذرة في حق المغاربة الأحرار ، وهم لا ينفدون سوى أوامره العليا ؟ و بالتالي فماذا بقي للشعب المغربي فعله و القيام به سوى الإنتفاضة الشعبية ضد هذا الطغيان ، الذي يحاول العملاء من الأقنان ، و العبيد ، المسخرين إخفائه ، من خلال غسلهم لعقول الوصوليين ، و الإنتهازيين من المغاربة ؟ لكن الأحرار سيقفون سدا منيعا أمام هذا الطغيان ، مهما كلفهم الأمر ذلك ، فهم لا يؤمنون لا بخرافة التغيير ، و لا بما يسمى بالعهد الجديد ، لأن المغرب لازال يعيش في سياسة ما قبل القرون الوسطى ، و هذا ما يجسده الواقع المغربي ، و هو ما يكرسه الدستور الممنوح ، و البيعة الإستبدادية المتحلفة ، المعتمدة على ممارسات ما قبل القرون الوسطى ، و ما هكذا تغسل العقول يا طاغي المغرب.
علي لهروشي
مواطن مغربي مع وقف التنفيذ
أمستردام هولندا



#علي_لهروشي (هاشتاغ)       Ali_Lahrouchi#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نداء إلى مختطفي الصحفية الهولندية وزوجها باليمين
- الإسلاميون بين الانقلاب العسكري بمصر، و الطرد العسكري بالمغر ...
- الإنقلاب العسكري على الإنقلاب الإيديولوجي بمصر .
- نداء من أجل الوحدة وتوحيد المعارضين المغاربة ضد الديكتاتور م ...
- القنصلية المغربية بأمستردام تستنطق و تهين المغاربة.
- كاتب أجنبي صادق يظهر المغرب كمزرعة للملك المفترس.
- رسالة استنكارية لما يتعرض له الشعب المغربي من قمع و مؤامرات ...
- حوار على الهواء مباشرة مع - أحمد عصيد - الباحث الأمازيغي بال ...
- المهاجرون المغاربة بهولندا : مصائب قوم عند قوم فوائد .
- أغنية أمازيغية تفضح عنصرية الملك المفترس أتجاه الأمازيغ بالم ...
- إذاعة هولندا العالمية : و المنافقون المغاربة بالمهجر
- بيان إدانة لإعتقال اللاجئين السياسيين و المعارضين المغاربة ب ...
- الواقع المغربي بمملكة القحط .
- نداء إلى كل الأحرار المغاربة
- اعتماد نظرية المسيحي الأمازيغي - أريوس -كأساس لبروزعقيدة ثال ...
- الملكية سرطان قاتل للمغرب.
- الأمازيغ أقدم شعب محتل ، فمتى سيتحررون ؟
- موت القديس -عبد السلام ياسين- وبداية نهاية جماعة العدل و الإ ...
- على هامش الدعوة لمساعدة بعض المنكوبين المغاربة : الحقيقة تؤل ...
- عاجل من هولندا : بيان المعتقل السياسي الأمازيغي يفضح حكم الد ...


المزيد.....




- بعد رفضها الامتثال للأوامر... ترامب يجمّد منحًا بأكثر من 2.2 ...
- أوكرانيا تعلن القبض عن أسرى صينيين جُنّدوا للقتال في صفوف ال ...
- خبير نووي مصري: طهران لا تعتمد على عقل واحد ولديها أوراق لمو ...
- الرئيس اللبناني يجري زيارة رسمية إلى قطر
- الدفاع الروسية تعلن حصيلة جديدة لخسائر قوات كييف
- الرئيس اللبناني: 2025 سيكون عام حصر السلاح بيد الدولة ولن نس ...
- ابنة شقيقة مارين لوبان تدعو وزير الخارجية الفرنسي لتقديم است ...
- نتنياهو يوضح لماكرون سبب معارضته إقامة دولة فلسطين
- في حدث مليوني مثير للجدل.. إطلاق أول سباق عالمي للحيوانات ال ...
- بيان وزارة الدفاع الروسية عن سير العمليات في كورسك


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي لهروشي - المغرب و وضعية ما قبل القرون الوسطى .