أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سلمى بالحاج مبروك - ماهي السياسة ؟















المزيد.....


ماهي السياسة ؟


سلمى بالحاج مبروك

الحوار المتمدن-العدد: 4164 - 2013 / 7 / 25 - 14:06
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


ما هي السياسة؟
حنا آرنت

ترجمة الكاتبة التونسية سلمى بالحاج مبروك

الشذرة الأولى : أوت 1950
1/ ما هي السياسة ؟
1/ تقوم السياسة على واقع: الكثرة الإنسانية. لقد خلق الله الإنسان، الناس هم نتاج إنساني ، أرضي ، نتاج الطبيعة الإنسانية . و ذلك لأن الفلسفة و التيولوجيا تهتمان دائما بالإنسان ،- و لأن كل تصريحاتهما تكون دقيقة حتى عندما يعلنان أنه لا يمكن أن يكون هناك شخص واحد أو فقط شخصان أو أشخاص متماثلين ،- فإنهما لم يعثرا أبدا على أي جواب يكون صالحا فلسفيا عن سؤال : ما هي السياسة ؟ و الأسوأ من ذلك أيضا : بالنسبة لكل تفكير علمي مثلما هو الشأن في"البيولوجيا" و في "البسيكولوجيا" ، في الفلسفة أو في "التيولوجيا" ، وحده الإنسان يوجد مثلما أنه في علم الحيوانات لا يوجد سوى الأسد . بمعنى آخر، الأسود في الجمع سيكونون شأنا لا يهم سوى الأسود.
نجد عند كل المفكرين الكبار بما فيهم أفلاطون اختلافا في المستوى ما بين الفلسفات السياسية و بقية آثارهم الظاهرة للعيان. لا يمكن للسياسة أن تصل أبدا إلى نفس العمق. إن معنى العمق الذي هو نقيصة ليس شيئا آخر سوى معنى فاشل للعمق حيث تتجذّر السياسة .

2/ تعالج السياسة المجتمع و تبادل الاختلافات الكائنة. الأشخاص ،من حيث هم يوجدون في فضاء مطلق أو انطلاقا من فضاء مطلق من الاختلافات ، ينتظمون وفق مؤسسات ضرورية و محددة . بما أننا نبني أجساما سياسية على بنية أسرية و نفهمها على هيئة العائلة ، فإن درجات القرابة تتكافأ و كأنها من جهة تستطيع أن تربط بين الكائنات الأكثر اختلافا و من جهة أخرى كأنها تشكيلات متشابهة بواسطة أفراد يمكن فصلها عن بعضهم البعض و البعض بالنسبة للبعض.
في هذا الشكل التنظيمي ، إن الاختلاف الأصلي بالأحرى قد أهدر بشكل أكثر فعالية و أن العدالة الضرورية لكل البشر قد دمرت منذ أصبح ذلك الأمر يتعلق بالإنسان . في كلتا الحالتين، إن انهيار السياسي حاصل بسبب أن الأجسام السياسية تنمو انطلاقا من العائلة. هنا يوجد مسبقا ما سيصبح ضمنيا رمز في صورة العائلة المقدسة مع العلم بالاعتقاد الذي وفقا له لم يخلق الله الإنسان بقدر ما خلق العائلة.
3/ بقدر ما نحن نعرف في العائلة أكثر من المشاركة ، و أعني المشاركة النشيطة في الكثرة ، نبدأ في لعب دور الله ، بمعنى أن نفعل كأنه بإمكاننا مجانسة الخروج من مبدأ الكثرة . عوضا عن خلق إنسان ،نحاول خلق الإنسان على صورته الخاصة .
لكن بمعنى الممارسة السياسية، هذا يعني أن العائلة تكتسب المعنى المتجذر جيدا الذي هو ملكها وحدها، و لأن العالم منظم على هذا النحو فإنها لا تترك مكانها للفرد. بمعنى لمن هو مختلف بصفة مطلقة .
إن العائلات مؤسسة على هيئة ملاذ ، قصور صلبة و قوية ، في عالم غير مضياف و غريب حيث تهيمن في داخله القرابة المؤسسة على الوشائج الأسرية . هذه الرغبة في القرابة تقود إلى انحراف مبدئي للسياسي لأنها تزيل الخاصية الأساسية للكثرة أو بالأحرى لأنها تضيّعه عندما تدخل مفهوم التّصاهر.
4/ الإنسان كما تفهمه الفلسفة و التيولوجيا ، لا يوجد -أو لا يتحقق- في السياسة إلا إذا استفاد من نفس الحقوق المضمونة لأكثر الأفراد اختلافا. في هذه الضمانة التوافقية الحرة و في الرضا عن نفس الضرورة القانونية، نعرف أن الكثرة الإنسانية، كثرة لا تلزمهم إلا هم أنفسهم، مدينة في وجودها للخلق الإنساني.
5 / تمتلك الفلسفة حجتين جيدتين لعدم العثور مطلقا على مكان ولادة السياسي: الأولى هي:
1/ الحيوان السياسي:و كأن ثمة في الإنسان شيء من السياسي ينتمي إلى ماهيته. و هنا بالتدقيق تكمن الصعوبة، الإنسان كائن لا سياسي. تنشأ السياسة في فضاء هو بين البشر، إذن في داخل شيء ما بالأساس خارج عن الإنسان. فلا يوجد إذن ماهية سياسية حقيقية . تنشأ السياسة في الفضاء ألوسائطي و تتأسس كعلاقات. وهذا ما فهمه هوبز .
2/ التمثل التوحيدي للإله : يشعر الإنسان أنه خلق على صورة الإله . من هنا الإنسان وحده باستطاعته أن يوجد . فالبشر ليسوا سوى تكرار ناجح للواحد عينه تقريبا .
إنه الإنسان المخلوق على صورة الله الواحد و المنفرد، هو المنطلق الافتراضي " لحالة الطبيعة كحالة "حرب الكل ضد الكل " عند هوبز . إنها حرب تمرد كل واحد ضد كل الآخرين التي ستصبح بغيضة بسبب أن وجودهم لا معنى له ،
لا معنى له في عيون الإنسان المخلوق على صورة الله الواحد المنفرد.
حاول الغرب الخروج من استحالة السياسة داخل أسطورة الخلق الغربي و ذلك بتحويل أو إرجاع التاريخ إلى السياسة . بسبب تمثيل لتاريخ عالمي ، فإنّ تعدد البشر متأسس في الفرد الإنساني الذي نسميه الإنسانية. من هنا الخاصية الوحشية و اللا انسانية للتاريخ . خاصية لا تضيء إلا في نهاية التاريخ و بطريقة كاملة و مباغته في السياسة نفسها .
6/ إنه من الصعوبة بمكان الوعي بوجود مجال حيث يجب أن نكون أحرارا، بمعنى حيث نشعر أننا غير مستسلمين لأهوائنا و لا في تبعية في أي حال من الأحوال للأشياء المادية. لا توجد حرية إلا في الفضاء الوسيط الخاص بالسياسة. للهروب من هذه الحرية نهرع للضرورة التاريخية ، وهو ما يمثل عبثية فظيعة .
7/ من الممكن جدا أن مهمة السياسة تتمثل في بناء عالم، حقيقة، يكون شفافا كما كان هو الشأن بالنسبة للخلق الإلهي. بالمعنى الأسطوري اليهودي و المسيحي يريد أن يقول أن الإنسان المصنوع على صورة الله، احتفظ بالقوة الإنتاجية لتنظيم البشر على هيئة الخلق الإلهي.
إنه ربما نوع من اللامعنى. و لكنها ستكون الحجة الوحيدة و الإثبات الممكن لفكرة القانون الطبيعي .
إنه في الاختلاف المطلق لكل إنسان الواحد بالمقارنة مع الآخر، الأكثر أهمية من نسبية اختلاف الشعوب و الأمم أو القوميات، إن خلق الله للإنسان بواسطته يوجد في الكثرة. لكن بالتدقيق ليس للسياسة ما تفعله . إن السياسة تنظم في الحال كائنات مختلفة اختلافا مطلقا مع الأخذ بعين الاعتبار مساواتهم النسبية و العمل على تجريد اختلافاتهم الخاصة.


2/ مقدمة في السياسة
الشذرة : 2 أ
الفصل الأول : الأحكام المسبقة
1/ الأحكام المسبقة المضادة للسياسة و ما هو سياسة في واقع اليوم .
إذا أردنا التحدث عن السياسي اليوم يجب البدء بالأحكام المسبقة التي نتغذّى كلنا منها فيما يتعلق بالسياسة . بما أننا لسنا بدقة في نطاق المختصين في السياسة .
مثل هذه الأحكام التي نتقاسمها كلنا، تمثل نفسها عاملا سياسيا، بالمعنى الشاسع للكلمة: فهي لا تتأتى من كبرياء الناس المثقفين و لا تعزى إلى سخرية من عاشوا أحداث كثيرة و فهموا قليلا جدا من الأشياء. هذه الأحكام المسبقة لا نستطيع أن نتجاهلها لأنها تختلط بكلماتنا الخاصة و لا نستطيع محاربتها بواسطة الحجج لأنها تعكس بأمانة الوضع الراهن الفعال بدقة في تجلياته السياسية . في الأثناء فإنّ هذه الأحكام المسبقة ليست أحكاما حقيقية . فهي تشير إلى أننا وصلنا إلى وضعية حيث لم نعد نفهم سياسيا، أو أننا بدقة لا نتحرك بعد بطريقة سياسية. الخطر إذن يتمثل في أن السياسة تختفي نهائيا من العالم . لكن الأحكام المسبقة تستبق ،فهي تلقي بالرضيع مع ماء الحمام ، كما تستبدلّ السياسة بما يمكن أن يمثّل نهاية للسياسة و تقدّم ما يمكن أن يمثّل كارثة و كأن هذا متضمّن في طبيعة الأشياء و من ثم لا مفرّ منه .
(خلف الأحكام المسبقة المضادة للسياسة ، نجد اليوم ، بمعنى ما منذ اختراع القنبلة الذرية ، الخوف الذي بإمكان الإنسانية أن تكنسه من العالم بسبب السياسة و الوسائل العنيفة التي تعرضها ، و التي هي مرتبطة بصفة ضيقة بهذا الخوف ، الأمل في عودة الإنسانية إلى العقل و في التخلص بالأحرى من السياسة بدل التخلص من نفسها )
و أنه بفضل حكومة عالمية تتلاشى الدولة إلى آلة إدارية ، تحلّ الصراعات السياسية بطريقة بيروقراطية ، و القوات المسلحة يقع تعويضها بقوّات البوليس . لكن هذا الأمل هو طوباوي و مثالي كليّا إذا كنّا نعني بالسياسة، كما هو الحال في الغالب، علاقة ما بين مهيمن و مهيمن عليه . من وجهة النظر هذه ،و بدلا من اختفاء السياسي، نصل إلى شكل من الحكومة الاستبدادية و أيضا أكثر وحشية و التي ضمنها تزداد الهوّة عمقا بين المهيمن و المهيمن عليه بطريقة مهولة إلى درجة أنه لا يمكن لأي شكل من أشكال التمرد و الثورة و أيضا أدنى رقابة للمهيمنين من قبل المهيمن عليهم أن تكون ممكنة . هذه الخاصيّة الاستبدادية لا يمكن تعديلها مطلقا بما أننا لا نستطيع أن نبلّغ أبدا عن أي "شخص"، لا يوجد أي مستبدّ، خلف حكومة العالم هذه ، لأن الهيمنة البيروقراطية، والهيمنة من خلال البيروقراطية الخفيّة ليست أقلّ استبدادا بما أنه لا أحد " يمارسها" ، بل على العكس إنها أيضا أكثر فظاعة لأنه لا يمكننا أن نتكلم و لا أن نوجه اعتراضا لهذا" الشخص".
في حين أنه، إذا عنينا بالسياسة مجال من العالم ضمنه يدخل الناس كممثلين، ليس فقط على سلّم عالمي، سواء كان على هيئة، ما يظهر لنا اليوم قديما، و استبداديا، و التي تقتضي إرادة الإنسان ضرورة أن يكون الطريق حرا، أو يكون على شكل حديث للهيمنة الشمولية، و التي ضمنها نريد تحرير " القوى التاريخية" و السيرورات المزعومة متعالية و الأشدّ لا شخصية بتحويل البشر عبيدا لها . الخاصية الحقيقية اللاسياسية بالمعنى الجذري لهذا الشكل من الهيمنة تظهر بدقة في الديناميكية الخاصة التي يطلق لها العنان، و التي ضمنها يصبح كل شيء و كل شخص كان بالأمس يمرّ بعد "بكثرة" يمكن أن يغرق اليوم في النسيان . وهو ما لم يفعل بالتدقيق لتخفيض حيرتنا، لأن القوة كما هو واضح، في ديمقراطيات الكتلة، في غياب كلي للخوف،و إذا جاز التعبير بطريقة عفوية، يظهر العجز المماثل للأشخاص، في حين يأخذ مكان انقلاب متواصل تماما لصيرورة الاستهلاك و نسيان كم أنّ هذه الظواهر، في عالم حر و غير مخيف، تبقى محدودة بالسياسة و بالاقتصاد بالمعنى الضيق للكلمة .
لكن الأحكام المسبقة ضدّ السياسة – فكرة أن السياسة في عمقها نسيج من الأكاذيب و دجل في خدمة مصالح دنيئة و إيديولوجيا أكثر دناءة، في حين أن السياسة الخارجية تتأرجح بين "البروباغندا" أي الدعاية الخالصة و العنف الوحشي- هي وقائع أكثر قدما من اكتشاف أدوات بواسطتها يمكن أن ندمر كل حياة عضوية على الأرض. فيما يتعلق بالسياسة الداخلية، أن هذه الأحكام المسبقة هي على الأقل أيضا قديمة قدم الديمقراطية البرلمانية – بمعنى لها أكثر من مئة سنه –التي طمحت إلى تمثيل الشعب لأول مرة في التاريخ الحديث، حتى و إن لم تكن هذه مخادعة في المطلق. أما فيما يتعلق بالسياسة الخارجية، فإنّ انبثاقها حدث خلال العشريات الأولى للتوسع الإمبريالي، في مطلع القرن الأخير، في لحظة حيث بدأت الدولة القومية تطمح لترسيخ الهيمنة الأوروبية على الأرض كاملة، و هذا ليس بناء على طلب من الأمة بذلك و لكن بحكم المصالح الاقتصادية الوطنية. ولكن ذروة الأحكام الأكثر شيوعا اليوم ضد السياسة تتمثل في الانسحاب داخل أطر العجز، على وقع أمل يائس أن تكون قبل أيّ شيء في حلّ من القدرة على الفعل، في حين أنه في ما مضى هذا الحكم و هذا الامتياز لا يخص إلا مجموعة صغيرة هي التي تفكر،مع اللورد أكتون: أن السلطة تفسد ومن باب أولى أن امتلاك السلطة المطلقة هو مرادف للفساد المطلق.
لا أحد مطلقا رأى بصفة واضحة محاولة نيتشه في رد ّالاعتبار للقوة، وكيف أن هذه الإدانة للقوة تتوافق ضرورة مع الإرادة غير المعلنة للجموع. فهو الذي ، بالتطابق مع روح العصر، قد استبدل، و بمعنى ما قد حدّد القوة- بأنها ما لا يمكن لأي فرد واحد معزول أن يحتفظ بها ، لأنها لا تجد أصلها إلا في الفعل الجماعي للكثرة –،التي مع ذلك بإمكان أن يستولي عليها الفرد الواحد .
( يتبع ...)



#سلمى_بالحاج_مبروك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يستوي الذين يقتلون و الذين لا يقتلون ؟
- وجهان كنّا لاحتمال واحد ...الحبّ
- لا أريد لهذا الحب أن ينتهي
- الجمعية النسوية السرية للإطاحة بالنظام الذكوري المستبد
- شعائر شعرية
- إلى الجحيم حضرة الزعماء و فخامة الرؤساء اللامحترمين
- لمن يريد أن يتعلم درس الثورة التونسية
- شعر
- حزام ناسف لكل إنسان
- حدود شعرية
- فوز الكاتب الفلسفي زهير الخويلدي بلقب أحسن -كاتب باحث- في ال ...


المزيد.....




- -ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني ...
- -200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب ...
- وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا ...
- ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط ...
- خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد ...
- ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها ...
- طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا ...
- محكمة مصرية تؤيد سجن المعارض السياسي أحمد طنطاوي لعام وحظر ت ...
- اشتباكات مسلحة بنابلس وإصابة فلسطيني برصاص الاحتلال قرب رام ...
- المقابر الجماعية في سوريا.. تأكيد أميركي على ضمان المساءلة


المزيد.....

- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سلمى بالحاج مبروك - ماهي السياسة ؟