أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كريم الثوري - بعد خراب البصرة














المزيد.....

بعد خراب البصرة


كريم الثوري

الحوار المتمدن-العدد: 4161 - 2013 / 7 / 22 - 21:11
المحور: الادب والفن
    


يوم حلت الحرب العراقية الإيرانية ، لم استطع أن اكظم مشاعر الفرح والسرور ، كأي مُراهق ثوري عجول ، يريد حلحلة طال انتظارها ، إزاء دكتاتورية لا ترحم ، عندها مسكني خالي " المخصي سياسيا " لدرجة اللعنة عليه ، مسكني بسؤاله الذي مازال يرن في ذاكرتي كلما أردت تخطيه ، يلجمني، كما تفعل " رشمة " الحديد في حلق الفرس :
يابُني هل تعلم كم من الأجساد النابضة بالحياة ، في طريقها لتختفي ؟
لذلك ومنذ اليوم الأول لمسخرة " الربيع العربي " اعوج قلمي بطريقة لم ألفها من قبل ، كتبت في حينه :
أراد أن يتفاعل مع مظاهرات البحرين
طالعته الصحف :
اندلعت المظاهرات في بعض أحياء سوريا
فاعْوَجَّ القلم بين عينيه
وهذه حالة عامة تشمل الطائفي من كل حدب وصوب ، وما نشهده اليوم دليل على صدق قولنا
وكذلك :
يوم عقد الصلح مع نفسه ، يوم حلت المظاهرات ، يوم لا أحد...

وأيضا إشارات كثيرة نذكر منها :
شيعة ، سنة ، وظيفة يوم الفاقة
شكراً امريكا ، خير أمة أخرجت ، وكدت أقول : أحرجت
نعم هذا ما كنا نخشاه
أن تندلع النزعات البدوية وتخرج ما بجعبتها ، حزمة واحدة ، سؤالي :
هل كانت الدكتاتوريات العربية نعمة لنا ، نحن المراهقون الذين لم نستوعب اللحظة التاريخية كما يجب ؟
يبدو ذلك ولكن :
بعد خراب البصرة...



#كريم_الثوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- استغرب
- بلاش نزعل الشيوعيين
- الحقيقة الخالدة
- باااااااااااااااااااااااااااااي
- مرثية بوظة بكداش ( سوق الحميدية )
- المومس والكاتب
- صباح الخير ياعراق
- اكريّم ياطلايب الله
- شاهد مشاف حاكه
- عاشق اللازانيا
- التكو اللثة
- صديقي القناع 5
- صديقي القناع 4
- اختصارات
- ما ملكت أيمانكم
- ههههه يمكن اميلي مخترق مرسي الزناتي تهزم ياركاله
- العراق في خصوبة الشعر 2 رؤية في ( ما قاله الماء للقصب ) لبلق ...
- العراق في خصوبة الشعر 1 رؤية في ( ما قاله الماء للقصب ) لبلق ...
- الغرفة
- صديقي الوهم


المزيد.....




- بعد حكم الإعدام.. حكم جديد ببراءة مغني الراب الإيراني توماج ...
- Admhec “القبول بالجامعات” معدلات القبول الموحد في الجامعات ا ...
- انطلاق الدورة الـ77 لمهرجان -لوكارنو- السينمائي الدولي في سو ...
- البحر الأحمر السينمائي يعلن عن فتح الانتساب لدورته الرابعة 2 ...
- -أوروبا-: رؤية سينمائية تنتقد وحدة أوروبية مفترضة
- نجم شهير يتعرض لموجة غضب كبيرة بسبب انسحابه فجأة من فيلم عن ...
- تونس: الحكم بالسجن أربع سنوات على مغني الراب -كادوريم- وحرما ...
- 60 فنانا يقودون حملة ضد مهرجان موسيقي اوروبي لتعاونه مع الاح ...
- احتلال فلسطين بمنظور -الزمن الطويل-.. عدنان منصر: صمود المقا ...
- ما سبب إدمان البعض مشاهدة أفلام الرعب والإثارة؟.. ومن هم الم ...


المزيد.....

- في شعاب المصهرات شعر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- (مجوهرات روحية ) قصائد كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- كتاب نظرة للامام مذكرات ج1 / كاظم حسن سعيد
- البصرة: رحلة استكشاف ج1 كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- صليب باخوس العاشق / ياسر يونس
- الكل يصفق للسلطان / ياسر يونس
- ليالي شهرزاد / ياسر يونس
- ترجمة مختارات من ديوان أزهار الشر للشاعر الفرنسي بودلير / ياسر يونس
- زهور من بساتين الشِّعر الفرنسي / ياسر يونس
- رسالةإ لى امرأة / ياسر يونس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كريم الثوري - بعد خراب البصرة