أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صبحي مبارك مال الله - ثورة الرابع عشر من تموز ... دروس للحاضر والمستقبل !















المزيد.....

ثورة الرابع عشر من تموز ... دروس للحاضر والمستقبل !


صبحي مبارك مال الله

الحوار المتمدن-العدد: 4158 - 2013 / 7 / 19 - 17:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ثورة الرابع عشر من تموز ... دروس للحاضر والمستقبل !
يستذكر الشعب العراقي ثورة الرابع عشر من تموز عام 1958 بكل أجلال و حماس ، في ذكراها الخامسة والخمسين وهي الثورة التي يُحتفلُ بها في كل عام مهما كانت الظروف ، ومنها أستخلصت الدروس والعبر رغم سنينها القليلة التي مرت بها وكيف أستطاعت أن تحقق الكثير من المكاسب للشعب ، لقد حققت الثورة أول جمهورية للعراق على أنقاض النظام الملكي وأستطاعت أن تعبر بالشعب حاجز الخوف وأن تخرج المظاهرات المؤيدة والمسيرات المليونية التي كانت المثال والنموذج في المنطقة وكيف أستطاعت أن تقلب خطط الأستعمار التي كان يضعها للأستيلاء على المنطقة من خلال الأحلاف العسكرية ومحاولة زج شعوبها في الصراع الدائر بين النظام الرأسمالي الأمبريالي وبين النظام الأشتراكي الذي تشكل بعد أنتهاء الحرب العالمية الثانية .
وفي هذا المقال لاأريد ذكر الأسباب التي أدت الى الثورة أو أستعراض الظروف الموضوعية والذاتية وشروط أنتصارها ، وأنما أريد أستذكار المشاعر والأحاسيس التي أنتابتنا نحن الذين كنا صغاراً في ذلك الوقت ، والتي كانت أعمارنا بين (10-14) عاماًوكيف أستطاعت الثورة أن تحولنا الى كبار وأن نكون مشاركين رغُم صغر أعمارنا ، وأن نتحول ألى ثوريين مدافعين عنها لقد كان صباح ذلك اليوم الخالد يوم الأثنين الحار 14 تموز يوماً لاينسى ، فبعد الأستماع الى بلبل الأذاعة الميكانيكي المشهور بصوته الصادح أنطلق نشيد (الله أكبر) المشهور من يوم العدوان الثلاثي على شعب مصر الشقيق عام 1956م بسبب تأميم قناة السويس ، ثم أذيع البيان رقم واحد للثورة وبتوقيع القائد العام للقوات المسلحة ،وعلى حدود تفكيرنا في ذلك الوقت علمنا أن الثورة قامت ضد النظام الملكي وأن الجمهورية العراقية قد أعُلنت ، وتبع ذلك دعوة الشعب الى الخروج الى الشوارع ومساندة الثورة ، فتحولت الى ثورة الجيش والشعب ، وكأن الشعب كان على موعد مع الحدث المهم الذي قلب موازين القوى السياسية ، فماذا كانت المشاعر؟ كانت المشاعر تدور بين الفرح والأنتصار وبين الخوف من القادم وبدأت الأحداث تتوالى في كل دقيقة من عمر ذلك اليوم الخالد وتجمعت الجماهير حول أجهزة المذياع وأجهزة التلفاز القليلة والمنتشرة في المقاهي وهي تتابع البيانات والنداءات ثم تحولت تلك الجموع الى مظاهرات تأ ييد كبرى للثورة وأخذت القيادات الميدانية المدنية تأخذ مواقعها الأمامية للمظاهرات ، لقد بدأت الأجواء الثورية والأفكار تتشكل في أذهاننا نحن صغار السن ، ثورة ، شعب ، أستعمار ، نظام ملكي ، نظام جمهوري ، رجعي ، تقدمي ، ديمقراطي ، حزب ...الخ من المصطلحات ، لقد كانت خطوات الثورة تتسارع نحو المعاقل الأخيرة للنظام وتنتصر في كل مكان من أرجاء الوطن ، فكانت الثورة تغلي في النفوس قبل تفجيرها نتيجة الظلم والأضطهاد والتدمير المستمر للحياة الديمقراطية ، و كانت الثورة هي ثورة الشعب في الأساس هي ثورة العمال والفلاحين والكسبة والمثقفين والطلاب والبرجوازية الوطنية ، هي ثورة النساء والرجال الذين شاركوا في الأنتفاضات والمظاهرات والأضرابات ، والذين عانوا من السجن والتعذيب والقتل والأعدامات والمحاكمات الجائرة الصورية ، عانوا من العوز والفقر وأنعدام الخدمات وأنتشار الأمراض والأوبئة والكوارث البيئية وعانوا من أنعدام الحريات ومصادرة حقوق الأنسان وعدم السماح بالتعبير عن الرأي أو أقامة الأحزاب ألا لبضعة أحزاب حكومية عميلة ومجلس نواب مصطنع هكذا كان الحال يسير تحت نظام شبه أقطاعي ريعي ، وأخذ الحماس يزداد يوماً بعد يوم والأندفاع يزداد نحو تثبيت قواعد الثورة المنتصرة ، فكان الشحن الثوري يزيدنا قوة وعزم على الأندماج مع تلك الأجواء ،ورغم ذلك السن الصغير ألا أن الشعور بأمتلاك المعرفة وتفهم مايجري كان الدافع لنا ولكل أبناء الشعب ، فكانت القراءة والتعرف على عنوانين منها روايات وقصص أو نظريات وأفكار هي الهاجس ، وفعلاً كان المشجع لنا أجواء الدراسة في المدارس والشارع أو ما يعرض عل التلفاز أو من خلال مشاهدة الأفلام في السينما التي تعرفنا من خلالها على قصص الشعوب ونضالها .
لقد كانت الأجواء الثقافية منتشرة في كل مكان والتعرف على أخبار العالم ونضال الشعوب من خلال الصحف وكثير من الفعاليات وخصوصاً المحكمة الخاصة التي سميت بحق بمحكمة الشعب والتي بدأت بمحاكمة رجال النظام الملكي ومعاقبة المجرمين أمثال بهجة العطية ، لقد كانت المحكمة شعبية ودقيقة في أحكامها وتسمح للمتهم بالدفاع عن نفسه بكل حرية مع تثبيت الأدلة الجرمية وعرض الوثائق الدامغة فكانت المحكمة تعطي الدروس والثقافة ولكن أعداء الشعب شوهوا سمعة هذه المحكمة وأثاروا الغبار حولها لغرض طمر الحقائق .
ولكن هل أستسلم الأستعمار وحلفائه لهذه المفاجأة التي قام بها الجيش والشعب العراقي رغم التقنية العالية والمخابرات وبدعم المخابرات المركزية الأمريكية والبريطانية؟ كلا وأنما بدأ بتجميع قواه وعملائه مرة أخرى لخلق قوى الثورة المضادة لتعمل بنشاط وقوة من أجل أسقاط الثورة وتلقين الشعب العراقي ذلك الحصان الأصيل الجامح درس لاينساه لأنه تطاول على حكامه ومحاولة إعادته مرة أخرى الى طوع المستعمرين وشركات النفط ، ومن هنا بدأت الآلة الأعلامية الكبيرة تتحرك ضد الثورة والنيل من سمعتها والتحضير لمؤامرات مستمرة وتوفير المال والسلاح والأتصال بالأقطاعيين التي ضُربت مصالحهم من قبل الثورة ، الأتصال ببقايا النظام الملكي ومحاولة جمعهم وتوجيههم ، أشعال الفرقة بين قيادة الثورة وبث الشكوك ودفعهم نحو الأقتتال وتمزيق اللجنة العليا للضباط الأحرار ، أشاعة الفرقة بين أبناء الشعب وتمزيق جبهة الأتحاد الوطني التي تأسست في عام 1957 والتي ساهمت بقوة في الثورة ، الأستفادة من رجال الدين لغرض أثارتهم بالضد من الثورة تأسيساً على الخلافات الطائفية ودفعهم للأفتاء بالضد من قوى الشعب الوطنية والديمقراطية .، تأليف الطابور الخامس من القوى الرجعية والحاقدة على الثورة (الذي عمل بكل نشاط من أجل بث الرعب بين صفوف الشعب والبدأ بأتباع الأغتيالات ضد الناشطين وأثارة الفوضى بعد تشكيل فرق الأغتيالات )، أصطناع صحف صفراء تعمل وتهاجم قوى الثورة ، هكذا كانت ظروف الثورة ، ولهذا كلما قررت قيادة الثورة المتمثلة بالشهيد الزعيم عبد الكريم قاسم قرارات لصالح الشعب كان التآمر يزداد ويتحرك بوحشية ، فالخروج من حلف بغداد العسكري والمدني ، الخروج من المنطقة الأسترلينية وتحرير العملة العراقية ، أعلان الأصلاح الزراعي وتوزيع الأراضي الزراعية على الفلاحين ، عقد الأتفاقيات الأقتصادية مع الأتحاد السوفياتي أنذاك وتقديم خطط طموحة نحو البناء الصناعي والخدمي والزراعي وتجهيز الجيش العراقي بالسلاح من مصادر أخرى. والأهم من ذلك هو تحرير الثروة النفطية من شركات النفط الأمر الذي أدى الى تصعيد التآمر الى أعلى ذروة ، فكانت مؤامرة عبد السلام عارف أواخر عام 1958 ومؤامرة رشيد عالي الكيلاني ، مؤامرة الشواف آذار 1959 ، مؤامرة الأقتتال والفتنة بين الأكراد والتركمان في كركوك ، مؤامرة محاولة أغتيال عبد الكريم قاسم من قبل حزب البعث والفئات القومية ، الدفع بأتجاه تصعيد الخلافات مع القيادات الكردية والتي أعلنت الثورة على عبد الكريم قاسم والكثير من المحاولات والتآمر.
ولهذا لم تستطع الثورة أن تحقق أهدافها تحت هذه الظروف الضاغطة والأمر الآخر هو العلاقة مع الدول العربية والمطالبة بالكويت بعد قرار نيل أستقلالها من الأستعمار الأنكليزي.
لقد كان أحساسنا بالألتفاف حول الثورة يتراجع قليلآً قليلاً وبخطوات بطيئة وذلك بظهور بوادر تأثير القيادة الفردية والأستجابة لطلبات المتآمرين من خلال أبعاد القوى المخلصة للشعب والبدأ بزجها في السجون والمعتقلات وكانت هذه الخطوات مفرحة لقوى الثورة المضادة بعد أنطلاء الأكاذيب والدسائس على الشهيد عبد الكريم قاسم .
وكانت البداية في حل قوات المقاومة الشعبية التي أساء أليها المندسين في صفوفها من الحاقدين على الثورة ، وحل لجان الدفاع عن الجمهورية المشكلة في الدوائر ، وبعد نجاح الحركة الديمقراطية ونقابات العمال وأتحاد جمعيات الفلاحين ونقابة المعلمين وأتحاد الأدباء ، وأتحاد الصحفيين ، ورابطة المرأة ، وأتحاد الطلبة العام في الجمهورية العراقية وغيرها من التنظيمات في الأنتخابات والتي تعتبر سور الثورة الحامي، تمّ تزييف أنتخاباتها التالية والمجيئ بقيادات تعمل لصالح الحكومة . لقد كان مايجري بسبب عدم الأستمرار بالثورة والأعتماد على قواها المخلصة وفي مقدمتهم الجنود والضباط وضباط الصف الذين تمّ أحالة معظمهم على التقاعد والبعض الآخر تم نقلهم الى دوائر مدنية وبعضهم تمّ زجهم في السجون ، فبقيت الثورة بدون حماية أو حراسة فأصبح التآمر يزداد بعنف نتيجة أزاحة قوى الثورة .
لقد كانت بداية الخلاف داخل صفوف جبهة الأتحاد الوطني هوطرح شعار الوحدة العربية الفورية لغرض الأنظمام الى الجمهورية العربية المتحدة التي تأسست بين مصر وسوريا في عام 1958 وقبل ثورة 14 تموز 1958 ،من قبل القوى القومية وقابلها شعار أتحاد فدرالي من قبل القوى الديمقراطية ، فحصل الأحتكاك الأول داخل قوى الثورة ثم توالت الخلافات التي ضيعت الثورة التي يتحمل مسؤوليتها الجانب القومي اليميني.
ولكن ماهي الدروس ؟ أولاً :- عدم وضع برنامج سياسي مابعد الثورة وماهو شكل ومضمون النظام وكان الهم هو أسقاط النظام الملكي ثانياً :- لم توضع خطط لأستلام قيادة الثورة من قبل قيادة مدنية بعد أسقاط النظام مع تمثيل للجيش فيها ثالثاً :- لم يتم أقامة نظام برلماني ديمقراطي يقوم بكتابة دستور ديمقراطي رابعاً :- لم تجر أنتخابات حرة ونزيهة لأنتخاب البرلمان خامساً :- لم يتم أنهاء الأحكام العرفية خامساً :- لم تعامل جميع الأحزاب بمستوى واحد فجرى منح أجازات للأحزاب وأبعاد أحزاب أخرى مثل الحزب الشيوعي العراقي الذي أستبدل بحزب كارتوني يحمل نفس الأسم سادساً :- لم تحل المشكلة الكردية بالطرق السلمية والديمقراطية أضافة الى العديد من المخالفت ومنها التضييق على الصحف التقدمية سابعاً :- عدم تأسيس علاقات جيدة مع الدول العربية وحل قضية الكويت بالحوار .
لقد كان خروج المسيرة المليونية لمناسبة عيد العمال العالمي في 1959 والتي أشترك فيها العمال والفلاحين وجماهير الشعب قد أرعبت قوى الثورة المضادة ودفعت الحكومة والشهيد عبد الكريم قاسم بأخذ الحيطة والحذر والخوف من فقدان السلطة .
وبدأت الأنتكاسة كما أسلفنا وصودرت الحريات وكانت الأشاعة الطاغية في ذلك الوقت من قبل قوى الثورة المضادة والتي تحالفت فيها القوى القومية والأسلامية السياسية والرجعية والأقطاع والقوى الخفية للأستعماربمساعدة الأمن والعسكر المتواجدين في السلطة بأن الشيوعيين هم الذين يقودون الثورة مع علمهم بأن هذا غير صحيح بدليل محاربتهم من نظام الحكم وكانوا في السجون بعد حملة الدفاع عن الشعب الكردي تحت شعار (السلم في كردستان ) وقبلها أتهامات باطلة وجهت لهم في أحداث الموصل وكركوك .
واليوم وفي المستقبل نحتاج الى الأستفادة من تجارب وخبرات ثورة 14 تموز المجيدة وكيف كانت ثورة أصيلة وليست أنقلاب عسكرياًوأنما ثورة كل الشعب ، وأهم درس هو العمل على الوحدة الوطنية والمشاركة الفعّالة من قبل جميع الأطراف التي يهمها مستقبل العراق .
ومع كل ماذُكر ستبقى ثورة الرابع عشر من تموز خالدة ، لأنها ثورة شعبية وحقيقية ، وسيذكر التأريخ آولئك الذين تآمروا عليها وأغتالوها في عام 1963 بكلمات الخزي والعار لما سببوه من آلام للشعب و من قتل وتدمير .

.



#صبحي_مبارك_مال_الله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تصحيح المسار!
- تأمُلات وتساؤلات مشروعة !
- توجهات جديدة في نهج السيد رئيس الوزراء !
- الكتل السياسية بين الصراع الطائفي والسياسي
- التيار الديمقراطي العراقي في مواجهة التحديات
- الأتفاقية بين الحكومة الأتحادية وحكومة الأقليم هل تعتبر مؤشر ...
- أحداث الحويجة تدق ناقوس الخطر !
- الحسابات السياسية بين الحاضر والمستقبل
- الدوران في حلقة مُفرغة !
- سياسة الحكومة ومسؤوليتها تجاه الشعب
- أجندات مُعلنة و أجندات مخفية !!
- هل فقد الشعب الثقة في الحكومة والكتل السياسية ؟!
- الأزمة السياسية مستمرة تحت دُخان الأنفجارات!
- القوى الديمقراطية بين الأزمات السياسية والتحضير للأنتخابات
- عام 2013 والفرح المؤجل
- التعديل الرابع للقانونرقم 36 لسنة 2008 المعدل
- ماذا بعد بيان السيد الرئيس ؟!
- أحداث ساخنة وبرود حكومي !
- نقد في نقد المشروع الديمقراطي
- ماذا يجري حول أنتخابات مجالس المحافظات والأقضية والنواحي ؟!


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صبحي مبارك مال الله - ثورة الرابع عشر من تموز ... دروس للحاضر والمستقبل !