أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - هيبت بافي حلبجة - نقض مفهوم الديالكتيك السلبي لدى هربرت ماركيوز















المزيد.....

نقض مفهوم الديالكتيك السلبي لدى هربرت ماركيوز


هيبت بافي حلبجة

الحوار المتمدن-العدد: 4152 - 2013 / 7 / 13 - 11:23
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    



هربرت ماركيوز ، الذي أعتبره من الشخصيات الرائدة في المدرسة الفرانكفورتية بجيليها الأول والثاني مع كل من أريك فروم ، تيودور آدورنو ، يورجن هابرماس ، ماكس هوركهايمر ، يؤكد في مؤلفه ، الإنسان ذو البعد الواحد : إن أنقسام المجتمع إلى طبقات تستغل إحداهما الآخرى ، هو أحد المظاهر الأساسية للاعقلانية ، لكن هذا المجتمع يقوم بتمويه ذلك ليبدو أحد مظاهر التلاحم الطبقي ، كأن يقوم العامل ورب العمل بمشاهدة نفس برامج التلفاز ، أو أن ترتدي السكرتيرة نفس ملابس أبنة صاحب العمل الأنيقة ، أو أن يركب الزنجي الذي لاحقوق مدنية له سيارة كاديلاك الفارهة .
ويردف ماركيوز في موضع آخر : إن جهاز الأنتاج يسير بأتجاه تحقيق التلاحم الإجتماعي الداخلي وأستبعاد كل أشكال التناقض والتجاوز ، وبذا يكون مجتمعنا أحادي البعد ، ويحيل الفرد إلى ذات المجتمع نفسه ليكون هو الآخر أحادي البعد ، بعد أن يجرد أي محاولة لمناوأته ومعارضته بل نفيه وهدمه من معناها ، مادام يلبي حاجات الناس .
هربرت ماركيوز ، الذي لايكتفي بهذه النظرة الأحادية ، يعمق المسألة في جانب الحاجات الإجتماعية على النحو التالي : الطبقة العاملة هي ، على الدوام ، عامل الثورة التاريخي ، بحكم موقعها المركزي في سير عملية الإنتاج ، بأهميتها العادية ، بعبء الأستغلال الذي تتحمله ، ولكنها أصبحت ، لمجرد مشاركتها في الحاجات التي توطد للنظام استقراره ، قوة محافظة وحتى مضادة للثورة .
في معظم مؤلفاته ، مثل ، الإنسان ذو البعد الواحد ، فلسفة النفي ، نحو ثورة جديدة ، العقل والثورة هيجل وظهور النظرية الإجتماعية ، الجنس والحضارة ، ينتقد ماركيوز حياة المجتمع البرجوازي أنتقاداُ عنيفاُ لا لكي يبرز ، بصورة موضوعية ، المسيئة فيه ، إنما ليحيلنا إلى ثلاثة مظاهر متناوبة متداخلة موجودة على طول الخط ، وينتقل من إحداها إلى أخرى بكل سهولة ويسر :
المظهر الأول : يهاجم الحضارة الإنسانية في كل الميادين ، ويقدح في معطيات التجربة البشرية ، وفي مفاهيم مثل الحق والفن والجنس والأخلاق ، ويعلن تبعية الإنسان لتلك السيطرة الإحادية الجانب ، وكأن الإنسان شيء أو شيئاني ، لايعي وجوده إلا من خلال محتوى العلاقة ما بين الإستهلاك أو المجتمع الإستهلاكي ومفهوم التشيئية .
والتشيئية تتحول إلى دالة أجتماعية في المجتمع الرأسمالي من خلال تحول الإنسان ، وطاقته ، وقدرته ، وعمله ، وكينونته إلى شيء لم يعد شيئاُ ، إلى شيء لايتجاوز ذاته ، إلى شيء له خاصية متناقضة عن مدلوله في التشكيلات التاريخية الأقتصادية السابقة .
وهكذا تكون التشيئية أستلاباُ حقيقياُ ، أغتراباُ يمسخ كل الوجود ، يفسخ العلاقات والمعاني ، لذلك عندما تنصت إلى حديثه تحس كأنه يلغي الموضوعي كلياُ على صعيدين ، الصعيد التاريخي ، والصعيد الزمني ، ويخصص للآنية التاريخية الزمنية .
وهاهو يقول في مؤلفه ، الإنسان ذو البعد الواحد ص 193 : وعن طريق التكنولوجيا على وجه التحديد يصبح الإنسان والطبيعة موضوعين للتنظيم وقابلين لأن يحل أحدهما محل الآخر ، والمصالح الخاصة التي تنظم الجهاز وتخضع له تتستر وراء أنتاجية وفعالية شاملتين ، وهكذا أصبحت التكنولوجيا الناقل الأكبر للتشيؤ ، ذلك التشيؤ الذي بلغ أكمل أشكاله وأنجعها .
وحتى في حديثه عن الجنس ، في مؤلفه الأيروس والحضارة ، يحوله إلى سلعة باهتة من خلال تركيز المجتمع الصناعي على محتوى المجلات الدعارية ، والرحلات الترفيهية ، والنوادي ، بمعن أنه يفرغ الجنس من مضمونه الحقيقي ليحوله إلى مبدأ اللذة الأجرائية أو المتعة الهرمونية ، والذي يتحرك في الإنسان كما يتحرك هذا الأخير في المجتمع الصناعي الأجرائي .
وكما أنه يفرغ الطبقة الثورية من ثوريتها ، يفرغ الجنس من كنهه ، ليقول لنا : إن المجتمع الرأسمالي الصناعي الأجرائي التكنولوجي يحرر الجنس من عقاله شرط ألا يكون موجودا ، شرط ألا يوجد ، شرط ألا يتمتع بوجوده إلا في غيابه .
المظهر الثاني : يطرح المواضيع بصورة رائعة ، ويلج في غياهب داكنة دامسة ، ويدنو من الكشف عن تجليات الحل الذي من المفروض أن يعقل ذاته ، لكنه ، للأسف ، يغدو ، في كل تعابيره ، اسيراُ لمنطوق أسميه بالأنطولوجيا الواقعية ، تلك الأنطولوجية التي لاتتحرر مطلقاُ من فحوى الوجود المجتمعي وكأنها مطابقة ناقصة ما بين الوعي الأجتماعي والوجود الأجتماعي لأن هذا الأخير يخلق ما يمكن أن أسميه بالوعي المشوه ، الوعي الذي لا يعي ذاته ، الوعي المقيد ، الوعي الذي لايفسر ذاته من خلال الوجود المجتمعي لإن هذا الأخير بدوره لا يجسد إلا الأنطولوجية الظاهرية في الممارسة .
ومن هنا تحديداُ ، يرتكب ماركيوز حماقة في ( الفهم الهيجلي الماركسي للطبيعة ) ليعلن إن هذه الأخيرة ليست إلا إحدى الصور المنفية تماماُ في العقل الهيجلي ، وليصبح الفهم ( وأنني أفضل تعبير التفهم الإحادي الجانب ) شكل ميتودولوجي للتطابقية المنحرفة في أساس ، وسلوك ، ووعي ، وممارسة ، المجتمع الرأسمالي الصناعي التكنولوجي .
المظهر الثالث : يتمحور هذا المظهر حول مفهوم الديلكتيك الذي كلما اقترب من حقيقته أبعده ماركيوز عنها عنوة وأضفى إليه أشكالية السلبية ، التي تمنعه من أن يلج في الوقائع ، في الطبيعة ، في فحوى التطور ، كما هو معروف في حده الأدنى .
في مؤلفاته الثلاثة تحديداُ ، الجنس والحضارة ، العقل والثورة ، الأنطولوجيا الهيجلية وأسس نظرية السببية ، يضفي ماركيوز إلى الديالكتيك سلبية ما بعدها سلبية ، ويماهيه باللاعقلانية التي ( تتسم ، أصلاُ ، بنزعة عملية إلى إفناء الذات ) ، ويحاكيه بالعقل الذي هو في ( جوهره تناقض ، ومعارضة ، ونفي ) ، ليحول التناقض في الديالكتيك إلى تركيب صناعي تكنولوجي ، أي الديالكتيك التناقضي البنيوي إلى ديالكتيك تركيبي تراصي تلاصقي .
وليته توقف عند هذا الحد ، فهو ، إما أن يرى الوقائع بشكل أرسطوي ، أو بشكل تجميعي أوغسطيني ، أو بشكل وظائفي لاماركي ، أو بشكل تطوري هيجلي ، كما بينا سابقاُ ، أو أن يجنح نحو مفهوم الفوضى في السلطة ، مقلدا بذلك زميله تيودور آدورنو ، فهاهو يؤكد في مقاله ، حول مفهوم النفي في الديالكتيك ، المقدم إلى المؤتمر الهيجلي السادس ، براغ 1966 ، إن الديالكتيك المادي لا يزال يرسف في أصفاد العقل المثالي ، وهو يبقى إيجابياُ طالما هو لم يخل بنظرية التقدم القائلة بأن المستقبل يكمن ، دائماُ ، في الحاضر ... في الديناميكا التاريخية لايمكن لنفي الكل التناحري القائم أن يأتي إلا من الخارج .
والآن يمكننا أن نبدي عدة مآخذ جوهرية حول هذه الرؤيا المتعلقة بما سميته بالديالكتيك السلبي :
المأخذ الأول : ضعف العلاقة ما بين العلة والمعلول في منظومة ماركيوز ، وتحول العلاقة السببية إلى مجرد تداعي صور وتناقل سلطوي ، بل إن التطابق ما بين الوجود الأجتماعي والوعي الأجتماعي ليس إلا معطى تافه ، سلبي ، في الوجود القائم .
ماركيوز ، الذي لايدرك أبداُ الحركة في العلة والمتحرك في المعلول ، يمزج ما بين ماركس الشاب ، وهيجل ، وأرسطو ، وأوغست كونت ، ليخرج لنا بمختبر خارج التاريخ ، مختبر فيه الكثير من الواقع المقيد المصفود وفيه القليل من الموضوعي .
الماخذ الثاني : غياب العلاقة ما بين العلة التاريخية والمعلول التاريخي ، فهو لايفسر الأحداث والوقائع حسب الدالات في التاريخ ، إنما يفسر التاريخ حسب مدلولات الأحداث والوقائع . لذلك هو يبدو كمحمد لطفي المنفلوطي في مؤلفه الفضيلة أو ماجدولين ( المقتبس ) الذي يكثر من الوصف المسهب والأحساس الفياض ليرغمنا إيجابياُ على الأقتناع بمصداقية تلك القضايا .
ولكي لانغمط عليه حقه ، أذكر فقط أنه أستند إلى الواقعة في تفسير ذاتها ، لكن هذا يتباعد كثيراُ عن منطق التاريخ حسب جوستاف لو بون ، كما أنه يصعب علينا أن نقارن ذلك بمفهوم العلة التاريخية لدى الآخرين ، كما هو الكبت لدى فرويد ، والأستغلال لدى ماركس ، والصيرورة لدى هيجل ، والأخلاق لدى سقراط ، والحدس لدى برغسون .
المأخذ الثالث : ضغف محتوى النفي الحقيقي في الطبيعة الإجتماعية لديه ، ذلك النفي الذي لايكترث لا بالإرادة ولا بالرغبة ولا بالمظهر ولا بمحتوى التلاحم الذي ركز عليه ماركيوز ، لأنه جزء فعلي من الطبيعة الإجتماعية ، وصادق في التعبير عن نفسه .
فالنفي ليس سلوك خارجي أو نتيجة مستنبطة من تطور التاريخ ، أنه مغروس غرساُ فيه ، أنه جوهر الديالكتيك الفعلي لأنه هو حقيقي أيضاُ . وربما هذا هو المعيار الأكثر وضوحاُ في تبيان المفارقة ما بين الديالكتيك السلبي والديالكتيك الإيجابي .
المأخذ الرابع : رغم أنه يعتمد على فترة معينة من التاريخ البشري لتفسير مجمل قوانينه ، ورغم إن هذه الفترة هي من اقوى ملامح التاريخ البشري في تطوره ، إلا أنه فشل فشلاُ ذريعاُ في توضيح ، وفقط توضيح ، فحوى الميكانيزم في الطبيعة ، ودالة ومدلولات الصيرورة فيها ، لأنه أستند إلى حاصل النتيجة الجامدة ، وليست الحية والفاعلة ، لأنه رأى الطبيعة كوحدة أنسجام ، كحالة تلاحم ، وليس كحالة تناقض ، كحالة تتجاوز ذاتها بحكم الضرورة ووعي الضرورة المتلازمان .
وبسبب غياب ( الميكانيزم والصيرورة ) أضطر أن يقدح حتى في تلك الفترة من التاريخ البشري ، و أن يسفه كل الوقائع ليعلن لنا بكل صفاقة وجلف أننا إزاء تاريخ فاشل ، تاريخ كارثي مدمر ، تاريخ خاضع للممارسة البليدة ، تاريخ المجتمع الصناعي التكنولوجي .
المأخذ الخامس : في الحقيقة إن مفهوم الديالكتيك السلبي لدى هربرت ماركيوز ذو أتجاهين ، الأول : هو ما عرضناه بصورة عامة عندما تحدثنا عن محتوى التلاصق والتلاحم دون الربط والأرتباط ، لذلك بدا لنا ديالكتيكه كنوع حيادي لايتدخل لا في تفسير الوقائع ولا في بيان سلوكها ولا في تقرير نتائجها ، والثاني : وهو الأخطر وهو النفي الكلي التام ليس لقيمة التاريخ إنما للتاريخ نفسه ، أي ، بتعبير آخر ، هو النسف والدمار للوقائع ، ما معنى ذلك ؟
إذا كان الديالكتيك ( الإيجابي ) يولد الجديد من القديم بصورة موضوعية أعتماداُ على التناقض الداخلي لينتقل بالتاريخ ( القديم والجديد ) إلى تاريخ جديد ، فإن الديالكتيك السلبي ينسف القديم ليولد جديداُ أبشع منه ، أي هو ليس إلا الأنتقال من السيء إلى الأسوء ، وهذا هو التحطيم والتهشيم . ( وإلى اللقاء في الحلقة الثالثة والعشرين ) .



#هيبت_بافي_حلبجة (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقض مفهوم الماهية لدى توما الأكويني
- س مكعب ضرب ص مكعب
- نقض مفهوم الحقيقة لدى سارتر
- نقض ذاتية جان بول سارتر
- نقض مفهوم الذرية المنطقية لدى برتراند راسل
- نقض بسيكولوجية المعرفة لدى أرنست ماخ
- التناقض الداخلي في حكم المرتد
- رؤية نقدية في جدلية الثورة السورية
- السرعة ومفهوم المكان والزمان المكثفان
- نقض أداتية جون ديوي
- نقض فلسفة الطبيعة لدى هيجل
- برهان غليون ... درويش على باب محراب مهجور
- نقض النقض ، هل مات الإنسان ؟ الحلقة الثانية
- نقض النقض ، هل مات الأنسان ؟
- الثورة السورية والمعادلات الصعبة
- المجلس الوطني السوري ... عام من الفشل
- لماذا نلتزم بمنهجية البارتي الديمقراطي الكوردستاني
- الليبرالية .... مأساة الثورة السورية
- بقرادوني .... والخطاب القاصر
- برهان غليون ... والمفهوم الضائع


المزيد.....




- مصر.. فيديو صادم لشخصين يجلسان فوق شاحنة يثير تفاعلا
- مصر.. سيارة تلاحق دراجة والنهاية طلقة بالرأس.. تفاصيل جريمة ...
- انتقد حماس بمظاهرة.. تفاصيل مروعة عن مصير شاب في غزة شارك با ...
- أخطاء شائعة تفقد وجبة الفطور فوائدها
- وزير الدفاع الإسرائيلي يعلن توسيع العملية العسكرية في غزة، و ...
- إيطاليا تستهل محاكمة أنطونيلو لوفاتو الذي ترك عاملًا هنديا ل ...
- Oppo تزيح الستار عن هاتفها المتطور
- خسارة وزن أكبر وصحة أفضل بثلاثة أيام صوم فقط!
- دواء جديد قد يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب المفاجئة بنسبة ...
- خطة ترامب السرية


المزيد.....

- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - هيبت بافي حلبجة - نقض مفهوم الديالكتيك السلبي لدى هربرت ماركيوز