|
أوراق صفراء عتيقة معاصرة_الورقة الثانية_(ليس هناك إخوان...و إخوان)
شوكت جميل
الحوار المتمدن-العدد: 4152 - 2013 / 7 / 13 - 00:47
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
أوراقٌ عتيقةٌ نقطفها من كتيبٍ بعنوان( هؤلاء هم....الإخوان)بقلم:طه حسين،محمد التابعي،علي أمين،كامل الشناوي،جلال الدين الحمامصي،ناصر الدين النشاشيبي كشهودٍ على عصرهم و أحداثه .وقد صدر الكتيب عقب محاولة الإخوان اليائسة لتحدي إرادة الشعب و إرهابه،و إبتزازه بالتلويح بحمامات الدم ابان ثورة 23 يوليو 52،و ما تلاها من المحاولة الفاشلة لإغتيال زعيمها بعدها بعامين ، وما تم الكشف عنه آنذاك ومن ثم إحباطه ، من مخططات الإغتيالات العنيفة و التفجيرات الواسعة تمهيداً للإنقلاب و السيطرة على السلطة، و علاقة هذا الفصيل بالقوى الأجنبية حينها مما يكشف لنا الكثير عن مفهوم الوطنية وقدر الوطن لدى هذا الفصيل ،و بالرغم من قدم هذة الأوراق و إصفرارها وقد سلخت ما يقارب من ستة عقود؛فما زالت مضمخة بالجدة و المعاصرة...و تحمل الرائحة الطازجة للأحداث الآنية،و كأن مدادها لم يجف بعد... و في تقديري فإن الفضل في طزاجة هذة الأوراق على بعد العهد بها،ليس راجعاً لأن التاريخ يعيد نفسه أو لأنه راكدٌ أسنٌ، و إنما يرجع الى طائفة من الناس كالأحجار الصماء البكماء لا تتعلم من التاريخ ؛فكرها لا يتغير و سيرتها لا تتبدل،شبقها العقيم للسلطة المفردة المتأبدة هو هو،و ميزانها السقيم الظالم التي تزن به إرادة الشعب هو هو،و تعاطيها بضميرها المدخولٍ لمفهوم الوطنية هو هو..ومن ثم لا تملك الا أن تعيد حياتها و تاريخها و مأساتها مرة تلو المرة ؛كحبة الرمل في ساعتها الرملية..ما ان تقلبها حتى تعيد سيرتها و تكرر مأساتها عوداً على بدء..و لا تحيد عنها قيد شعرة ،عجباً ..لثمانين عاما و هي لا تمل ولا تسأم تكرارها!،و يلح على ذهني المشهد الإسطوري لسيزيف،الذي لا يصعد الجبل إلا ليهبطه،و لا يهبطه إلا ليصعده، و ليسمح القاريء الكريم بان نعيد قراءة هذة الأوراق كما هي . نعم... قد يتفق البعض و قد يختلف مع فكر كتَّابها الثقاة،بيد أننا نتناولها هنا كتأريخٍ موثقٍ يكاد يكون محسوماً،و من أفواه قامات سامقة لا غبار على وطنيتها،و لا مطعون في نزاهتها،و في كل حال ٍ فالكلام على عهدتهم_الكتّاب الراوة_ وتحت مسئوليتهم ،و قد آثرت عرضها بلا تعليق أو تفسير أو إضافة،اللهم إلا في أضيق الحدود و على الهامش ؛و الحق لسنا في حاجة لإضافة شيءٍ أو الإسهاب في شيءٍ،و الفضل في ذلك للإخوان أنفسهم كما أسلفنا،فتاريخهم جامد كل الجمود على وتيرةٍ واحدة،و واضحٌ كل الوضوح إلا لمن أغمض جفنيه عمداً؛ فكفانا ذاك مؤونة الشرح و التوضيح. نعيد قراءتها لأن في التاريخ عبر....و نعيد قراءتها لفهم أعمق لهؤلاء الناس....و نعيد قراءتها أيضاً لنستشف أن هذة الطائفة هي هي الامس و اليوم و غداً.... و نعيد قراءتها فلربما كانت ضوءاً كاشفا لبعض حنايا هذا الفصيل ولا سيما لمن يتحدثون في وقتنا الراهن عن المصالحة و عدم الإقصاء،و يتدارسون كيف السبيل لإدماج هذا الفصيل في الحياة السياسية؛ و هم ما برحوا على ما هم عليه، من فكر فاشي لم يراوحوه قط ! أقول يا سادة..أفلا يحق لنا أن نتساءل قبل ذلك كله :عما إذا كان في المقدور و الإمكان أن يراوحوه!، أكبر الظن أنه السؤال الجدير بالطرح الآن ،و بعده يأتي حديث المصالحة و عدم الإقصاء وليس قبله!... و الحق ..لا ضير في نلقي نظرة إلى خلفنا بين الحين و الحين ؛لنعلم أين نقف بالضبط و إلى أين نمضي.
الورقة الثانية بعنوان:(ليس هناك إخوان ....و إخوان!)..بقلم الأستاذ/محمد التابعي*.
يقول فيها:((أغلب العقل و المنطق لكي أحسن الظن بهذا النفر من كبار جماعة الإخوان الذين وقفوا أمام محكمة الشعب يعلنون إستنكارهم لجرائم القتل و الغدر..و يؤكدون إيمانهم بأن دين الإسلام ينهي عن القتل و الغدر...و يبدون سخطهم على حسن الهضيبي و جرته سياسته على جماعة الإخوان ...و يفخرون بأنهم تركوا الماعة أو استقالوا منها بعد أن أنحرفت (الدعوة) عن سيرتها الأولى كما رسمها المرحوم حسن البنا(1)..وقد إنحرفت كما أكدوا أمام محكمة الشعب لدواعٍ شخصية أغراض ذاتية كما تساور نفس حسن الهضيبي بطانته التي اصطفاها و قربها اليه دون سائر الإخوان. أغالب العقل و المنطق لكي أحسن الظن بالسادة الإفاضل عبد الرحمن البنا و عبد المعز و البهي الخولي و الكثيرين غيرهم من جماعة الإخوان الذين ينكرون علمهم بوجود حهاز سري أو أسلحة و ذخائر أو تنظيمات سرية أو سياسية و خطط مرسومة للقيام بعمليات إغتيال و نسف و إرهاب. أغالب العقل و المنطق لكي أصدقهم و أحسن الظن بهم،ولكن العقل يأبى و يتمرد .و المنطق قاسٍ لا يلين..و كلاهما_العقل و المنطق_ لا يؤمنان إلا بالوقائع الثابتة المؤيدة بألف دليل و دليل..وكلاهما _العقل و المنطق_لا يؤخذان بالزيف و التشويه،و لا يهز الرءوس إنكاراً إستنكاراً..و لا باللحي التي تهتز أسى و غضبا..إلا بعد وقوع الفأس في الرأس...و لا بالدموع التي تجري على الوجنات حسرةً على ما أصاب (الدعوة) من إنحراف..!(2). كأن الدعوة لم تنحرف إلا في عهد حسن الهضيبي وحده..أما في عهد (الإمام الشهيد)فإنها كانت تسير على الصراط المستقيم؟! و هذا هو الخطر الذي توشك أن طوائف السذج و ما أكثرهم في هذا البلد!. و هذة هي الغلطة التي توشك أن نتعثر في حبالها حتى لتضطرب في يدنا موازين القانون و العدل و الإنصاف..فنفرق بين إخوان ..و إخوان. و عندي أن الإخوان جميعا سواء..سواء في المسئولية..و أن تكن مسئولية كل منهم بقدر معلوم.(3) ..و سواء في المبدأ و الغاية و تحقيقها و الوصول إليها بوسائل الإغتيال و الإرهاب. و سواء في العلم بوجود جهاز سري مسلح مدرب على فنون حرب العصابات. و سواء في شهوة الحكم و الرغبة في الإستيلاء على سلطات الحكم بالقوة و الإرهاب.. عندي أن الإخوان ميعا سواء!..سواء منهم الذين بقوا مع الهضيبي و أخلصوا لبيعته موا وراءه لا يسألونه إلى أين؟..و سواء منهم الذين إختلفوا معه و إنشقوا عليه..لأنه _كما زعموا_قد إنحرف بالدعوة عما كانت عليه في عهد إمامهم الشهيد رضى الله عنه رضان الله عليه!. وعندي أن حسن الهضيبي لم ينحرف قيد شعرة عن دعوة حسن البنا ولم يحد عن صراطها المستقيم.(4).و إلا فليقل لي أحدٌ أين وجه الإنحراف؟..و أين هي الفروق بين نشاط الجماعة في عهد الهضيبي..و نشاطها في عهد (الإمام رضوان الله عليه)؟ نشاط إجرامي إرهابي هنا..ونشاط إرهابي هناك! جهاز سري هنا..وهاز سري هناك! و رئيس الحهاز السري هنا اسمه طلعت..و كان اسمه هناك عبد الرحمن السندي!(5) و أسلحة و ذخائر و مدافع هنا...و مثلها هناك.و محاولة إغتيال قائد الثورة و أخونه و الضباط الأحرار..و يقابلها هناك أحمد ماهر و النقراشي و الخازندار و سليم زكي (6)و نسف مبنى محكمة الإستئناف..و القاء القنابل على دور السينما و المحال التجارية. و الحهاز السري برئاسة يوسف طلعت كان خاضعاً مباشرة لحسن الهضيبي،و الجهاز السري برئاسة عبد الرحمن السندي كان خاضعاً مباشرة لرضوان الله عليه!. فأي فرقٍ إذن بين هؤلاء الإخوان...و هؤلاء الإخوان؟و أي سيء وقع في عهد حسن الهضيبي و لم يقع مثله في عهد حسن البنا إمامهم الشهيد؟(7)،و لكنهم يزعمون أنهم تركوا الهضيبي و ثاروا عليه،لأنه إنحرف عن الدعوة لدواعٍ شخصية و أغراضٍ ذاتية؟
فهل كان إغتيال أحمد ماهر في عهد المرحوم حسن البنا لدواعٍ وطنية قومية؟!أم أن الرجل قُتل خيانة و غدراً لنه_كما ظنوا_أسقط حسن البنا في الإنتخابات..و من هنا أجتمع مكتب الإرشاد قرر في جلسة سرية قتل أحمد ماهر؟ هل كان إغتيال النقراشي و الخازندار لدواعٍ وطنية أو دينية روحانية؟ النقراشي الذي وقف في مجلس الأمن يقول للإنجليز(يا قراصنة أخرجوا من بلادنا!). الخازندار الذي حكم بذمة القاضي في قضية نسف و تدمير بإرهابٍ..و ما كان في مقدوره أمام أدلة الإثبات أن يحكم بغير هذا!...بل ل أن حسن البنا نفسه كان في مركزه لما استطاع أن يحكم بغير ما حكم به الخازندار؟. هؤلاء هم الشهداء حقاً...ومعذرة يا إخوان!(8)،أعود فأسألأ هؤلاء السادة الألاء من كبار الإخوان الذين كنت أحب أن أحسن بهم الظن..لولا أن العقل يأبى و المنطق يثور... أعود فأسألهم :ما الذي حدث اليوم في عهد المرشد حسن الهضيبي..ولم يحدث مثله بل أكثر منه في عهد المرشد الشهيد؟ هذة الجرائم ..جرائم القتل الغادر الإغتيال و النسف التدمير!هذة الجرائم التي وقعت في عهد المرحوم حسن البنا و بيد أفراد من الإخوان و من أعضاء الجهاز السري كما ثبت من التحقيقات و من أحكام القضاء... هذة الجرائم هل وقعت بعلم حسن البنا أو من غير علمه ومن غير إذنه؟ لو كانت جريمة واحدة لقلنا ربما وقعت بغير إذن منه!..و لكنها جرائم و جرائم و جرائم وقعت خلال أربع سنوات من 1945 إلى 1948...وفي كل مرة كان يضبط فيها الفاعل المجرم فإذا به أخٌ من (إخوانكم المسلمين) فما الذي فعله يومئذ الإمام الشهيد الذي لم تنحرف الدعوة في عهده عن صراطها المستقيم؟. ما الذي فعله_وهو بإعترافكم و شهادتكم جميعاً الآمر الناهي في شئون الجماعة،العالم بكل ما ظهر و ما خفي..العملاق الجبار الذي تنحني له رءوس الإخوان سمعاً و طاعة؟ ما الذي فعله رضوا الله عليه؟هل أنكر أو إستنكر؟..أو بكى و إستبكى..و ندب حظ الإسلام و المسلمين؟ هل حل جهازه السري ..أو ذهب إلى الحكومة و قال لها أجمعي هذة الأسلحة من أيدي هؤلاء المجرمين العتاة؟ و أنتم يا رفاق الإمام الشهيد_بين صحابة و تابعين..وهذة ألقابكم و صفاتكم ما دام أحكم قد وقف في محكمة الشعب يقارن بين حسن البنا والنبي محمد!و أنتم يا أخيار يا أبرار من كل دمٍ زكي أريق...يا حريصون على سلامة الدعوة و طهارة دين الإسلام...يا من غضبيتم لإنحراف الهضيبي و عصابته..أنتم ماذا فعلتم يومئذ؟!..هل سألتم إمامكم الشهيد لماذا يقتل ((اخوكم المسلم))العيسوي الدكتور أحمد ماهر؟ و لماذا يقتل أخ منكم النقراشي ؟...و أخ ثالث لكم القاضي الخازندار؟ هل سألتموه في هذا...و ناقشتموه حاسبتموه...ثم غضبتم و خرجتم و تركتموه؟ أم سكتم ...وتجاهلتم ما لا يجهل..و رضيتم أن تكونوا صما بكما أو طراطير؟ تماما مثل زملائكم الطراطير في عهد الهضيبي... ثم جئتم أمام محكمة الشعب تتحدثون عن الدعوة و إنحرافها،عن الشهيد رضوان الله عليه!..و لولا بقية من حياء لقال أحدكم((صلوات الله عليه)). رضوان الله على من أنشأ الحهاز السري و زوده بالسلاح و دربه على فنون القتل و الإغتيال..باسم الدين. و رضوان الله على من أغتيل في عهد أحمد ماهر الزطني الشجاع و النقراشي الطاهر الذيل و الخازندار القاضي العف النزيه... و أعود مرة أخرى فأسأل :هل وقع حقيقة إنحراف في عهد الهضيبي؟أم أن الإنحراف داءٌ قديمٌ؟..
هذا ما يجب أن يعرفه الشعب ما أكثر طوائف السذج فيه ،الحقيقة التي يجب أن تعلن هي أنه ليس هناك إخوان...و إخوان...بل الجميع سواء...و أن الجميع أقروا الغدر و القتل و الإرهاب...و الجميع أقروا قيام الجهاز السري،و أقروا سياسة الإستيلاء على الحكم بالقوة المسلحة... هذة هي الحقيقة أو الحقائق التي يجب أن تعلن حتى لا يخدع البسطاء و السذج بدعوى هذا النفر من كبار الإخوان الذين يزعمون اليوم أنهم خرجوا على الهضيبي لأنه إنحرف بالدعوة عن صراطها المستقيم.
ولقد بينت بدلائل الواقع القاطع الذي لا يأتيه الباطل،إن الهضيبي لم ينحرف بل كان أخلص المخلصين للدعوة كما رسم سيرها الإمام رضوان الله عليه!. أخلص المخلصين لأنه أحتفظ بالجهاز السري الذي انشأه حسن البنا. و اخلص المخلصين لأنه قوى الجهاز و أعاد تنظيمه من جديد و زوده بالإسلحة و الذخيرة. و أخلص المخلصين لأنه أقر سياسة الإرهاب أو على الإقل لم يقاومها و لم يعترض عليها!... فكيف إذن تتهمون الرجل ظلما بالإنحراف؟ فيم أّن الخلاف بينكم بين الهضيبي؟ و الجهاز السري قد يبعث من جديد..وقد تنحى اليوم رءوس إلى ان تمر العاصفة بسلام!فإذا ما إطمأنت عادت و رفعت رءوسها لتبشر بالجهاد (9)و لتلقن المؤمنين سورة آل عمران! هذا ما أخشاه ..و أشفق منه على هذا البلد الذي لم ينكب في تاريخه الحديث بقدر نكبته بهذة العوة!دعوة الإخوان المسلمين! دعوة الإخوان كما صورها الإستاذ عبد القادر عودة أمام محكمة الجنايات حين سأله حماده الناحل عن رأيه في إغتيال النقراشي... لقد أبتسم ساعتئذ وكيل الإخوان و قطب الدعوة و أجاب: _النقراشي؟...عيل داستة عربة الإخوان! وما أكثر ((العيال))الذين كانت عربة الإخوان تنوى أن تدوسهم في طريقها إلى الحكم و السلطان!.)). و إلى هنا إنقضى الوقت المتاح ،فسكت الاستاذ التابعي عن الكلام المباح.
و إلى اللقاء مع ورقة آخرى مع شاهد آخر. هامش .................................. (*)يحلو لي إعادة العنونةب(الإخوان الإمس و اليوم). (1) وما أكثر أشباه هؤلاء الآن،فما أشبه الليلة بالبارحة. (2)و مثل هذا الكلام نسمعه الان، بأن هناك إخوان ..و اخوان...عجباً حذو النعل بالنعل. (3)و أنا ايضاً لدي شبه اليقين بما تقول أستاذنا الجليل(رحمه الله عليك). (4)ليس حسن الهضيبي وحده،و القيادة الحالية لبرهانٌ دامغ على هذة السيرة. (5)و الحق لست أعرف إسم قائد التنظيم السري الحالي و إن عرفه الكثيرون،و إن شئتم الصدق لست كلفا بمعرفة اسمه فكلهم سواء! (6) و أترك للقاريء الكريم تعديد شهداء حاضرنا ..من جيكا الى كريستي الى اللواء البطران الى الضابط محمد أبو شقرة.. وما ستكشفه الايام عن الجنود..شهداء رفح ...الخ (7) أشهد أني لا استبين فرقا لا في المتقدمين و لا المتأخرين، ولكن القوم لا يعلمون...و لله الأمر من قبل و من بعد! (8)صدقت..أي نعم والله..لم يغتالوا إلا الرموز الوطنية التي تبغي كل الخير للوطن..ألا يدفعنا ذلك لتساؤل بحسن نية؟!. (9)وهذا ما حدث فعلاً، و كأنك ترى الغيب رؤية الشهادة!.
#شوكت_جميل (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
أوراق صفراء عتيقة معاصرة_الورقة الأولى_(نعم ...حدث إنقلاب!!)
-
الكهف السفلي و تمرد
-
الصراع و الإقصاء الحتمي
-
غزو الحبشة..و احتلال مصر!
المزيد.....
-
استقبلها الان.. تردد قناة طيور الجنة أطفال الجديد 2024
-
“فرح أطفالك طول اليوم” استقبل حالا تردد قناة طيور الجنة بيبي
...
-
كاتدرائية نوتردام في باريس.. الأجراس ستقرع من جديد
-
“التحديث الاخير”.. تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah T
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف بالصواريخ تجمعا للاحتلال
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تعلن قصف صفد المحتلة بالصواريخ
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف مستوطنة راموت نفتالي بصلية
...
-
بيان المسيرات: ندعو الشعوب الاسلامية للتحرك للجهاد نصرة لغزة
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف بالصواريخ مقر حبوشيت بالجول
...
-
40 ألفًا يؤدُّون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|