أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاشم القريشي - أنها تغريدة الشعوب ... ايها الشعب العظيم














المزيد.....

أنها تغريدة الشعوب ... ايها الشعب العظيم


هاشم القريشي

الحوار المتمدن-العدد: 4141 - 2013 / 7 / 2 - 07:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الرجال أعلـه المحك تنماز
جوهرها الأصيل كزاز من الماس ......... مظفر النواب
محك الأحداث وعند شدائد المحن وفي الظلمات يبرز معدن الشعوب وقوتها ومعدنها
فهذا هو الشعب المصري البطل هذا هو الشعب العظيم الذي لم يصبر على حكم
الأخوان المسلمين وتجاوزاتهم لبضعة أشهر لابل لأسابيع أنتفض وأحتج وأفترش
الشوارع من أجل حقه في الحياة الكريمـه وحقه في الحياة التي يختارها بعيده عن
تسلط ظلام الدين وسياسة التجهيل المتواصل . هذا هو الشعب العظيم وهذا هو
الشعب الذي التزم ومارس مقولة الأمام علي أبن ابي طالب عندما قال عجباً لناس
باتوا جياعاً ولم يشهروا سيوفهم وهوالقائل ليس لآنسان بات شبعان وجاره جائع
وكذلك القائل لو كان الفقر رجلاً لشهرة سيفي وقتلته .
هذا هو الشعب العظيم الذي رفض أستمرار السيد مرسي في الحكم نزلوا للشوارع
فاتحين صدورهم لأسلحة عصابات الأخوان المسلمين .
هذا هو الشعب العظيم الذي أراد أستمرار استقلالية القضاء ليكون بعيدا عن يد
الدولة ويد حكامها الفاسدين وهذا هو الأزهر راح ينأى بنفسه وأستقلاليته ليطلب
فقط من عدم الأنجرار الى الفتنه الكبرى القاتله
هذا هو الشعب السوري العظيم يقاوم المجموعات المسلحه ويرفض المليارات القطريه ,
السعوديه وأدار ضهره لكل تهديدات الأتراك والأمريكان والأوربين وعنجهيتهم والتصق
بالوطن وحرياته المدنيه وهاهو الشعب اللبناني البطل يلتف حول من يمثله حقا ً
ويرفض الأقتتال الطائفي البغيض !!!!
أينك يا شعبنا العراقي الذي كنا ندعوك بالشعب العظيم تنام وتسكت على فساد
حكامك والذين ضربوا المثل الأعلى في السرقه والفساد وها هي مرجعياتك وشيوخك يسكتون على ظلم وفساد حكامك الذين يدعون بالديمقراطيه ولم يتحملوا بعض الشباب الذين تجمعوا في ساحة التحرير مطالبين في الحريه
والديمقراطيه والحياة الكريمه وحق ممارسة الديمقراطيه راحت عصابات الدوله تعيث فساداً وراح بعض المثقفين يكيلون التهم والسباب لهؤلاء الشباب ناسين ومتناسين حق الناس في حرية التعبير والممارسه الديمقراطيه نواب ووزراء ومسؤولين جهله وذوي شهادات مزوره وسراق لقوت المواطن
أن كسر قيود الظلم ليس بالأدعيه والتوسل الى الباري عزوجل أو لأوليائه الصالحين بل برفع المعاول والمطارق وبها ينكسر القيــــــد . أن مايجري من عسف وظلم وتهميش الى الطرف الأخر لم يحدث في أي زمن أو عصر أو دوله والمثل العربي الذي يقول أكلت يوم أكل الخروف الأسود , لأن الكثير الكثير من الطائغه الشيعيه هم مهمشون ومعزولون وجالسين فوق الرفوف العاليه بعيدين عن مراكز السلطه كما فعل النظام السابق عندما اختزل العمليه السياسيه بأهالي تكريت المنفذين من أهالي تكريت ومن ثم أختزلت لأهل العوجـه وتقلصت الحلقـه لتصبح من داخل العائله كماهي الأن فالتاريخ يعيد نفسه في الأولى مأساة وفي الثانيه مهزله هذا هو الواقع فالسيد نوري المالكي لم يسمع ويستجب لأصوات الناس بل وضع القطن في أذنيه وغدا لايسمع تغريدة شعبه فالمطلوب من أبناء الشيعه أولاً وقبل ابناء الطائفه الســنيه هم من يبادر الى الأنتفاضه وهم من يرفع الكارت الاحمر ويسأل أولاً عن نتائج التحقيقات بشأن سرقة البنك المركزي وبنك الزويه وبقايا ميزانية عــام عندما أنتهت ولاية السيد الجعفري ويقال بأنه شفط المليارات وأين لجنة النزاهه وما الت اليه نتائج متابعاتها كلها طمطمها رئيس الوزراء ورئيس حزب الدعوه العربي الأشتراكي متى ينهض شعبنا ويبدل مسيرات عاشوراء بمســيرات الأحتجاج والصرخه المدويه لماذا السكوت على كل هذه النكبات والمظالم ألم يتعظوا من الحسين وعلي أبن ابي طالب سلام الله عليهم في النزاهه والبطوله والخلق فهذه البرازيل اشتعلت لأن الحكومه زادت سعر بطاقة الباص زيادة أجرة النقل والشعب البرازيلي من الشعوب المرفهه اما في العراق فالوطن مسلوب ويدفع به الى التقسيم لكي لاتفتح الســجلات والدفاتر
إنهم يحولون ألشيعة ألى أموي ألتاريخ ....... فوا أسفاه !!.



#هاشم_القريشي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عندما ينقلب السحر على الساحر
- ظربة معلم ...يا أسد
- والقادم أعظم ..... يابغداد ... ويا دمشق 2
- سنين تدفع السنين
- التين والبلابل
- لو سقيت الشوك عنبر قط مايحمل ورود
- الأسلام والمراءه
- التدهور الأمني المرتقب
- ولاتهنوا ولاتحزنوا وأنتم الأعلون أن كنتم مؤمنين
- لاتدعوه يهرب لاتدعوه يستقيل
- مؤتمر روما وحل الأزمه السوريه
- ميلاد الدوله الكرديه
- باتريوت الأميريكان
- باتريوت الأمريكان
- الأسد وآبن آوى
- ستسقط اللعبه القطريه الحديده
- عندما تكشر الذئاب عن أنيابها
- الفساد الأداري في محافظة ديالى
- زرازير الخريف
- تنسيق بين الجيش العراقي الحر وفلول القاعده


المزيد.....




- بدولار واحد فقط.. قرية إيطالية تُغري الأمريكيين المستائين من ...
- عوامل مغرية شجعت هؤلاء الأمريكيين على الانتقال إلى أوروبا بش ...
- فُقد بالإمارات.. إسرائيل تعلن العثور على جثة المواطن الإسرائ ...
- واتسآب يطلق خاصية تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص
- بعد العثور على جثته.. إسرائيل تندد بمقتل إسرائيلي في الإمارا ...
- إسرائيل تعلن العثور على جثة الحاخام المختفي في الإمارات
- هكذا يحوّل الاحتلال القدس إلى بيئة طاردة للفلسطينيين
- هآرتس: كاهانا مسيحهم ونتنياهو حماره
- -مخدرات-.. تفاصيل جديدة بشأن مهاجم السفارة الإسرائيلية في ال ...
- كيف تحوّلت تايوان إلى وجهة تستقطب عشاق تجارب المغامرات؟


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاشم القريشي - أنها تغريدة الشعوب ... ايها الشعب العظيم