هانى شاكر
الحوار المتمدن-العدد: 4135 - 2013 / 6 / 26 - 07:34
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
ولع ألأسلام وألمسلمين بأل ( مَصْ )
_______________________
سيعترض ألقراء بكل أطيافهم ( ألمؤدبين وألشلق .. علية ألقوم ألرعاع .. ألمؤمنين وألملحدين .. ألرجال وألنساء .. ألعرب وألعجم ) أن كل ألكلام ألوارد فى هذا ألمقال سافل و مقزز ويدعوا للغثيان
لكن ما من ألبد حيلة .. وألعين بصيرة وألأيد قصيرة .. ولقد قمنا بغسل ألأياى جيداً .. ودعكها بألديتول قبل وبعد كتابة ألمقال ألمِنَيِل ده !
فقد لاحظنا خلال ألعام ألمنصرم شواهد هذا ألولع أللعين فى أسمى ألمواقع ألسياسية .. فى تصريحات رئيس ألوزراء ألمصرى عن ألملابس ألداخلية ألقطنية ( لزوم ألرحرحة ) .. وضرورة غسل ألحلمات
وقبلها وبعدها لعلع عندليب تلو ألآخر بسمو وعلو وأوسمة رضاع ألكبير .. فليحمى ألمولى عز و جل أفذاذ و علماء ودكاترة ألمص وأللحس فى خير أمة .. من عبد ألمهدى عبد ألقادر إلى ألقرضاوى إلى عزت عطية ومروراً بغربان ألسلفية حسان وألحوينى ..
وفاق ألكُل نجم ألتلفزيون وألصالونات .. أبو أسلام .. أللذى أماط أللثام عن أللات .. وخلى إللى مايشترى يتفرج ..
و نحيل ألقارى ألمصاب ألأن بألغثيان .. إلى أصول ألأصول وألمصادر ألرئيسية فى عجالة :
1 - عن عائشة ، قالت : لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله صلى الله عليه وآله وتشاغلنا بموته ، دخل داجن فأكله . وكانت أم المؤمنين عائشة ( رض ) تفتي بكفاية خمس رضعات
2 - رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يمص لعاب الحسن والحسين كما يمص الرجل التمرة. ...
الراوي: أبو هريرة المحدث: ابن عساكر - المصدر: تاريخ دمشق - الصفحة أو الرقم: 13/223
خلاصة الدرجة : صحيح
3 - فالحديث رواه البخاري وأحمد في مسنده عن المسور بن مخرمة ومروان بن الحكم قالا: ... فأتاه أي عروة بن مسعود ....... فقال له أبو بكر: امصص ببظر اللات، ....وقال الإمام ابن القيم في زاد المعاد: وفي قول الصديق لعروة (امصص بظر اللات) دليل على جواز التصريح باسم العورة إذا كان فيه مصلحة تقتضيها تلك الحال. اهـ.
4 - ألشيخ أبو أسلام فى عزف منفرد
http://www.youtube.com/watch?v=BIeluRcHPNQ
..
و أخيراَ ... هذا غيض من فيض ونحن نقف هنا رفقاً بالقارئ
فيا أيها ألعقلاء ... أغسوا أيديكم
و يا أسود ألسٌنة .. مضمضوا حلوقكم .. ألله يقرفكم
...
#هانى_شاكر (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟