أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرمد السرمدي - التمثيل ( خارج ) كلية الفنون الجميلة















المزيد.....

التمثيل ( خارج ) كلية الفنون الجميلة


سرمد السرمدي

الحوار المتمدن-العدد: 4134 - 2013 / 6 / 25 - 15:45
المحور: الادب والفن
    


مشكلة التمثيل في عروض مسرح خارج كلية الفنون الجميلة لا يوجد ممثل مسرحي اعتلى خشبة مسرح في بابل يطابق أداءه كل الذي تعارفت عليه الأطروحات في مادة نظريات التمثيل التي تدرس من خلال أقسام الفنون المسرحية على تسلسل مستوياتها ضمن دراسة الدبلوم و البكلوريوس والماجستير والدكتوراه, بما يتجه بهذه المتابعة لما عرض من مسرحيات حضرناها إلى علامات تعجب واستفهام عدة, قد تذهب في سبيل الحل إلى القراءة النقدية الغير ملتزمة بمنهج البحث الأكاديمي, على أمل إيجاد ما لم يرتقي له مجال دراسة المسرح على مستوى يتيح له التعرض للمعاصر من تجارب تمثيلية لم يتم ترسيخها منهجيا, أو حتى مشاكل تعيق ترصين الأداء التمثيلي لم تجد لها حلولا من خلال بحث أو دراسة . إذن المشكلة التي نحاول النقاش حولها يمكن أن تختصر بالسؤال عن إمكانية التعرف على ما يكشفه الأداء التمثيلي في العروض المسرحية التي تقدم من على مسارح مدينة الحلة التابعة لمحافظة بابل العراقية, أن أهمية فن التمثيل المسرحي لا خلاف حولها بوصفه أحد أهم العناصر الجوهرية التي تميز هذا الفن عن غيره من الفنون, كما أن الأهداف المنشودة من هذا النقاش لا تخرج من دائرة البحث عن دور أفضل للفن المسرحي في رفد المشهد الثقافي بالوعي الاجتماعي الذي يعول عليه في بناء مستقبل أفضل للواقع العراقي بشكل عام, وحينما يحاول المتابع رسم حدود موضوعية لإقامة نقاش حول مستوى فن التمثيل المسرحي لا يتم بالضرورة الخروج عنها إلى باقي عناصر الفن المسرحي لكي لا تكون نتائج النقاش مجرد آراء في المسرح, وحتى يكون للنقاش أسس موضوعية لابد لها من حد زماني ربما كان المعاصر منه هو الأجدى بالنقاش, والذي يتجسد في ما جاد لنا متابعته من مسرحيات ما بعد 2003م, إلى غاية مسرح 2013م وقد يجسد هذا الإطار عشرة سنوات تبدو ملائمة لدراسة فن التمثيل المسرحي في بابل, على أن هذه السنوات التي خرج فيها الفن من تحت مظلة الرقابة تبدو كافية لاستخراج نقاط يمكن النقاش حولها نحو نتائج تفضي إلى رفع مستوى الأداء التمثيلي في فن المسرح.

في استعراض مختصر لبعض التجارب التمثيلية الموفقة المقدمة في بابل:
مسرحية أحلام الفناجس, أقرب لكلمة على لسان الراوي منه الى نص مسرحي مونودرامي, الا ان التزام المخرج علي عدنان التويجري, بحرفية المسرح التقليدية رفعت مستوى النهج الواقعي في عرض مسرحي يدين لا انسانية قصة يقوم بدور بطولتها مجبرا وعلى حين غفلة متهم هو منذ الولادة, كل من تلطخ قلبه بالأنسانية في العراق, فأحسن اختيار الممثل علي الشجيري, إنسانا وممثلا, ان تعامل الممثل علي الشجيري مع هذا النص لم يكن على مقربة من أي من التيارات اللامسرحية المحبطة لجمهور المسرح في العراق, والتي من شأنها ان تحمل كل الأستنكار والنفور الناجم بين خشبة مسرح تعرض الأنسان بكونها ترقص على جراحه تارة في ملهى عائم على الخشبة تحت عنوان المسرح الشعبي واخرى على شكل مرقص للباليه لا يمكن لكراسي الصالة ان تستوعب اكثر من اصابع اليد كما من جمهور عرف بالنخبة جزافا ونوعا, هذا الحال الذي يمثل واقع مسرح العراق استنفر بالممثل علي الشجيري تلك الوقفة على مبدأ وجد له المسرح منذ القدم, ذاك الأخلاص لهذه العلاقة بين الممثل والجمهور, ذاك العهد المبرم دون شهود الا تاريخ النقد الرصين, فأتخذ الممثل علي الشجيري من هذا طريقا لنجاح لا يستجدي تصفيق جمهور, او يبغي بغاء شباك التذاكر المستند على الكبت الأجتماعي لميول الشباب المراهق ان يرى تلك العارية ترقص وهذا الطبال يطبل, ذاك بعيد عن رؤية الممثل علي الشجيري لمسرح أريد له ان يقاس بسعر صرف الدولار, فبعد مسرحية سماء حالكة الضياء المونودرامية , وبعد مسرحية العصر الجليدي الخامس, لم يكن للممثل علي الشجيري الا ان يكمل طريقه ليرتقي بنا الى مونودراما احلام الفناجس, لنواجه كابوسنا. مسرحية مغامرة كونية, للمخرج عباس الرهك قد تأمل المتلقي من هذا العرض المسرحي أكثر مما تناوبت طاقات الممثلين على ملأه من فراغ, ليس لشيء سلبي في اداء تلك المجموعة المتميزة, انما لأن هذه التجارب نادرة جدا, وسيعول على القادم منها للمخرج عباس الرهك وطاقم التمثيل الذي سينتقل من هذه المحطة بقطار يمتطيه الشر الذي تجسد في شخصية تطير بجناحين لممثل علي سمير من بعد صراخ بدأ بدعوة الباقين منهم الى هذه المسرحية افتتح به الممثل كاظم خنجر سلسلة من مغامرات جدل انساني تمخض عن نزل الممثل تمار ميثم من سيارة تجاور قطارا واقفا على سكة تجاور سكك اخرى تحيط بها عربات النقل والتخزين فلم يكن هنالك ما يصلح للبشر في منظر المسرحية المتناثر في رحلته للمجهول كما هي الحياة التي تحايث معها المؤلف والمخرج, تناغمت صيحات الممثل احمد ضياء مع تفاعل كل من حسين درويش وباقي المجموعة لتؤكد عمق الضياع الذي يلف بتاريخ انسان يبحث عن الخلود واقفا في طريق يؤدي بين عربتين للقطار ترجل منها كل ما هو معاصر ليلتف بقضية اجاد تصويرها موسيقيا مهندس الصوت علي فؤاد, فأرتفعت رؤى التلقي حينما اختطف كل دهشة ذاك الدخول لمجموعة بدائية من الشخصيات تريد اللحاق بأخر قطار مسافر الى المجهول من خلف الجمهور تهادت في تخلفها المعلن عن مرآة عصر بكى ضاحكا الجمهور حينما ادرك ان النهاية تصادم القاطرتين المفترض ولو كانتا على غير سكة واحدة, هل ادخال طائرة لعرض مسرحي هو الذي يتبقى للمخرج صلاح القصب ليتميز به تقنيا على صعيد الأخراج ؟, نعم لقد تم اعدام ذاك الممثل التقليدي في هذا العرض, الممثل الذي لايعرف للتجديد والتطور طريقا ما تبقى من نظريات نتصدى من خلالها لقراءة العرض تمثيليا ؟, فمرونة الصوت والجسد حين تكون مسافة التمثيل كيلومترين في عمق لا حد له الا محيط محطة القطار من بيت الحي السكني المجاور, لا شك انها ارتفعت في قدرتها وانحدرت كثيرا في تاريخ المسرح لتعيد امجاد الممثل الذي يرتدي قناعا فيه بوق يساعد على توصيل الصوت لجمهور مسرح اليونان والرومان, الاان الممثل في هذا العرض كان عاريا عن كل تقنية مساندة, وعلى الرغم من ذلك الفقر الجروتوفسكي, والقسوة الأرتوية وتماهي العرض مع تجارب الشارع والمقهى والشمس من تيارات مسرحية معاصرة, الا انه اخترق حداثوية تلك الهنات ليصرخ الممثل فيه معلنا بداية التحدي لكل العقبات السوسيولوجية التي اثرت ان اراها في ملامح الجمهور.

في استعراض مختصر لبعض التجارب التمثيلية الغير الموفقة المقدمة في بابل:
مسرحية ( مونودراما ), للمخرج شاكر عبد العظيم لماذا وافق الممثل احمد على المشاركة في هذه المسرحية لو لم تكن تحديا مغريا وتجربة فريدة من نوعها على حد قول اساتذة في المسرح, مسرحية بعنوان مونودراما وهي مونودرامية الطابع ذات شخصية واحدة وكذلك هي صامتة بنفس الوقت مما يزيد صعوبة التحدي في ان يصل للمتلقي الشيء الكثير لو لم تكن القدرات على مستوى التحدي هذا, كذلك هي تعرض ممثلا يمثل شخصية الأخرس وهنا الأرباك الذي يحصل, مونودراما وشخصية واحدة وصامتة وخرساء, بالتالي لم يبقى الا التعبير الجسدي والتعبيرات الإيمائية طريقا للوصول الى المتلقي بكل تأكيد, لكن هذا لم يحدث وقد تحولت المسرحية الجادة الى كوميديا انسان يدعي الخرس حاملا مقصا يلوح به في منظر مثير للسخرية والحزن على فن التمثيل خاصة, من ذا الذي يضع نفسه في هذه الزاوية الضيقة ان لم يكن تناول افطاره مع توني كوين وغداءه مع روبرت دينيرو وعشاءه مع ال باتشينو ثم اتخذ وقتا من وقت فراغه الثمين جدا ليعرج على نوري الشريف ومحمود ياسين واخيرا يحيى الفخراني, حتى ان جاء وقت قراره باتخاذ هذه الخطوة الجبارة تكرم وسأل سامي عبد الحميد وبدري حسون فريد ويوسف العاني ثم استحضر روح ثيسبس حتى ينهل جيدا منهم قبل ان يبادر بالموافقة على دور ممثل مسرحي أخرس, الا انه لم يمثل. مسرحية معالي الكرسي للمخرج حسين الدرويش, التي عرضت من على مسرح كلية الفنون الجميلة التابعة لجامعة بابل في يوم الاثنين 18-03-2013م اليدين والوجه والجسد في محاولة للتعبير عن مضمونها الدرامي, ولعل هذه هي ابرز أدوات الممثل الملتزم بتقديمه أداء ينتمي إلى فن التمثيل الصامت كبديل عن الاستعانة بالحوار المسرحي, ان مشكلة قراءة هذا العرض المسرحي تبدأ من اعتباره عملا ينتمي للتمثيل الصامت في البداية, ثم يتخذ شكلا اخر بعد ان يبدأ سيل المؤثرات المسرحية بتجسيد الأصوات التي تحول دون بقاء الصمت هوية للأداء التمثيلي طوال وقت العرض المسرحي, فليس هنالك فرق بين ان يضحك الممثل مستخدما صوته او ان يستعين بصوت ممثل اخر من خلف الكواليس او حتى بصوت مسجل له او لممثل اخر ينقل للجمهور عبر مكبرات الصوت, لا يمكن التفريق بين ممثل صامت واخر صائت طالما الممثل ظهر على خشبة المسرح مع وسيلة تعبير صوتية, لافرق بينه وبين ممثل في مسرحية تقليدية ذات حوار, فالذي حدث كان عكس ما عرف عنه التمثيل الصامت الكلي لمسرحية, فقد تم استثمار التعبير الصوتي جزئيا في مسرحية تنتمي كما اعلن عنها لفن التمثيل الصامت كما يتم استثمار التعبير الأيمائي أي التمثيل الصامت جزئيا في أي مسرحية يتم الأعلان عنها انها تقليدية او تعتمد الحوار كأحد عناصر العرض المسرحي عن طريق التعبير الصوتي, ولا تتخذ التعبير الجسدي بديلا عنه, وهنا المشكلة في تناول هذه المسرحية المقدمة من قبل المخرج حسين درويش على كونها تنتمي لفن التمثيل الصامت, حيث لا يمكن والحال كذلك ان يعد الأداء التمثيلي فيها صامتا بالمطلق, بالتالي لا يوجد ما يبرر تصنيفها بالضرورة, أتخذ التمثيل بعدا اخر نهل من ذاكرة عروض مسرحية سابقة كان الأداء فيها لكلا الممثلين يقترب من التمثيل الصامت في استثماره لتقنية التعبير الجسدي ويبتعد عن فن التمثيل بالمطلق في اقترابه من فن الباليه والأوبرا والرقص لما دخل دائرة يتم تصنيفها جزافا بالرقص الدرامي, واقرب مثال عن هذا الأشتباك بين النص والأخراج من جهة والتمثيل من جهة اخرى, كون استبدال احد الشخصيتين بممثلة بدل ممثل, او ارتداء احدها زيا مختلفا عن الآخر بديلا عن هذا التوحد في الجنس والزي, لم يكن ليغير من السعي الغير مجدي لخطة الأخراج في ان تصل لأستقلاليتها بنص للعرض, والا لم يكن للتمثيل ان يحاول سد هذا الفراغ بحركات تنتمي لأستعراض القدرات التمثيلية على مستوى مرونة الجسد, لو لم يوجد. على صعيد النتائج التي يمكن الخروج بها من هذا الاستعراض المختصر قد يكون أولها هو الكم الهائل من مشاكل فن التمثيل على مستوى التعبير الصوتي والحركي ما بين الأداء التقديمي والتمثيلي, التي تنتظر حلولا جذرية لعل من أهمها هو التواصل الجاد في ما بين النظرية والتطبيق في مادة فن التمثيل, أما في معرض استنتاجات سريعة قد نعرج على ما يلح في واقع المسرح البابلي من حقائق تنتظر الجرأة والموقف لاتخاذ القرار الحاسم بصددها, فليس معيبا أن نعترف بفقر الثقافة المسرحية, بل ليس مخجلا أن نتصدى لهذا الهم المبكر لكل من يرتمي في أحضان الفكر والثقافة, متأملا أن النهر يقف حائلا بين الرغبة والقدرة على أن يرمي الإنسان بنفسه مرتين, لا بنفس الوقت فقط بل بنفس النهر ! , وهذا الخمول لا يمكن أن يعول عليه في بناء ركن مهم من الثقافة العراقية وهو المسرح الذي لن يستغني عن الممثل مادام لا يريد المسرحيون الاستغناء عن جوهر فن المسرح في العراق. الكاتب سرمد السرمدي



#سرمد_السرمدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مشكلة التمثيل في عروض مسرح خارج كلية الفنون الجميلة. الجزء ا ...
- مشكلة التمثيل في عروض مسرح داخل كلية الفنون الجميلة..الجزء ا ...
- مسرحية ( ني عراقي ) للمخرج الأكاديمي عباس التاجر
- مسرحية ني عراقي للمخرج الأكاديمي عباس التاجر
- مسرحية (ني عراقي) للمخرج الأكاديمي عباس التاجر
- على هامش مسرحية المخرج عباس التاجر
- الممثل الأخرس مسرحية للمخرج شاكر عبد العظيم
- مسرحية الممثل الأخرس للمخرج شاكر عبد العظيم 2
- ما فائدة المنح الحكومية المقدمة للمثقفين
- معدل الاستهلاك الثقافي في العراق
- على أمل أن أفهم مني شيئا
- امنح المنحة للثقافة العراقية
- الكلمات لا تموت ولو قرأها الموتى
- المخرج بشار عليوي يدفع المسرح البابلي إلى الديمقراطية
- مسرحية معالي الكرسي للمخرج حسين الدرويش
- مسرحية العميان للمخرج المسرحي الأكاديمي محمد حسين حبيب
- إخراج الممثل حسن عداي في مسرحية القرية
- دور الممثلة حياة حيدر في مسرحية للمخرج حميد شاكر
- إعدام الممثل في مسرحية مغامرة كونية للمخرج عباس الرهك
- أداء الممثل علي الشجيري في مسرحية احلام الفناجس


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرمد السرمدي - التمثيل ( خارج ) كلية الفنون الجميلة