أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هيفاء احمد يحيى - تداعيات الطائفيه في مصر














المزيد.....

تداعيات الطائفيه في مصر


هيفاء احمد يحيى

الحوار المتمدن-العدد: 4134 - 2013 / 6 / 25 - 00:26
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


5-شباط 2013
وصل الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد إلى القاهرة في أول زيارة يقوم بها رئيس إيراني للبلاد منذ نحو 34 عاما.
روابط ذات صلة
مقابلة حصرية مع أكمل الدين إحسان أوغلو الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي
موضوعات ذات صلة
سياسة، مصر، إيران
وكان الرئيس المصري محمد مرسي على رأس مستقبليه في مطار القاهرة حيث أقيمت له مراسم استقبال رسمية.
وهذه هي أول زيارة لرئيس بعد الثورة الإسلامية الإيرانية عام 1979 التي كانت سببا في قطع العلاقات الدبلوماسية بين اثنتين من أكثر الدول أهمية في الشرق الأوسط.
مصر وإيران عضوتان في منظمة المؤتمر الإسلامي التي تعقد قمتها الثانية عشرة يومي الأربعاء والخميس في القاهرة، لكن لا تقيمان علاقات دبلوماسية.
وكانت العلاقات بينهما قد قطعت بعد اتفاقات السلام المصرية-الإسرائيلية التي وقعها الرئيس المصري الراحل أنور السادات عام 1979.
وقبل مغادرته طهران، عبر أحمدي نجاد عن الأمل في أن تمهد زيارته الطريق أمام استئناف العلاقات بين البلدين. وقال "ساحاول فتح الطريق أمام تطوير التعاون بين إيران ومصر".
اجتمع أحمدي نجاد مع شيخ الأزهر الذي يعد من أهم الشخصيات الاسلامية السنية.
وتأتي زيارة أحمدي نجاد لمصر بعد حضور مرسي قمة دول عدم الانحياز التي عقدت في طهران في آب/ اغسطس الماضي. واتفق الرئيسان حينها على اعادة فتح سفارة بلديهما.
وتقول مراسلة بي بي سي يولاند نيل في القاهرة "تعتبر مصر من أكبر القوى الاقليمية في المنطقة وفيها نسبة كبيرة من المسلمين السنة وهي ترى نفسها كقوة سياسية مناهضة لايران ذات الاغلبية الشيعية".
وتضيف نيل ان "بعض المحللين عبروا عن قلقهم من قرار مرسي إعادة العلاقات بين مصر وايران".
ن تداعيات المشهد في مصر وماحدث امس - لحسن شحاته
صوره بدء رسمها منذ زيارة احمدي نجاد مصر وردها من قبل الرئيس المصري مرسي
فهنا بدء الشعب المصري يعيد حساباته بوجود طائفه اخرى تتعايش معه منذ زمن وهو غافل عنها
ووضعها تحت المجهر وبدء السواح الايرانيين بالقدوم الى مصر وبدءت الصيحات تتعالى بمنعهم خوفا من دخول الحرس الثوري ونشر التشيع والقتل بين الشعب
وحاول الشعب ان يتماسك لان الشعب المصري لم يتعود ان يعيش متطرف الا مع قدوم الاخوان وبدء الانقسام
ولكن من جانبهم الشيعى لم يسكتوا ففتحوا الابواق والابواب على مصراعيها وجعلوا لانفسهم فسحه من الحريه -ونسوا انهم القله القليله بين شعب سني ومتعصب لدينه ومتمسك بالقران والسنه حد التطرف
وحدث ما كان على الاقل من تصوري متوقعا منذ زيارة نجادي
وحدث الاقتتال ووقعت الجريمه لان هناك غباء من الطرفيين
لاهذا عرف حجمه على الارض ولاهذا تمسك بمبادئ الاسلام
وحدثت الجريمه البشعه التي افزعت حتى الملائكه
لان من ورائها هم المحرضيين والتصعيديين ونسوا الترابط المجتمعي في مصر وكان غايتهم تفكييككه -لتعيش مصر صراع الطائفيه الذي تمر به دول المنطقه
ولكن من هو الرابح الاكبر بهذا التشتت وزرع الفتنه دون وءدها في مكانه- سوى الماسونيه العالميه



#هيفاء_احمد_يحيى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وقفه لعدم فرسنة العرب
- سعيد اللافي نحن لسنا في ملعب للاطفال -فأنتبه
- من يفكر اليوم --العرب ام برنارد ليفني
- بين محكومية المالكي-وسلمية المتظاهرين
- اعدام مواطنيين
- هل سيقود المالكي حمله ضد الجوع ام حمله ضد القوميه
- هل سيسقط البرزاني العمليه السياسيه من قاع الخليج الى جبال زا ...
- «من أجل إتاحة الفرصة لإيجاد حلي سلمي
- اريد حقي المسلوب
- متى اقدم لك في عيدك ورده
- المراه في عيدها الى ماذا وصلت في ظل ربيع الثورات
- لماذا تمادت ايران في غيها اتجاه العرب??????
- لموقف الامريكي من وضع حكومة طهران
- قرار رحيل اشرف هل كان صائبا ام نفذ تحت ضغط من عدة جهات
- بائعة الحب مع الخبز
- السيده نيبل
- هل الامم المتحده والمجتمع الدولي يقف عاجزا في حل قضية سكان ا ...
- المد الفارسي
- العلاقه الولاياتيه الفقهيه بين نصرالله وقم وطهران
- الغربه----------- المتني


المزيد.....




- معلقا على -عدم وجوب نفقة الرجل على علاج زوجته-.. وسيم يوسف: ...
- مشتبه به يشتم قاضيا مرارًا وسط ذهول الأخير وصدمة متهم آخر.. ...
- نائب رئيس الوزراء الصربي: لست -عميلا روسيا-
- -نيويورك تايمز-: التدريبات المشتركة بين روسيا والصين تثير قل ...
- بالضفة الغربية.. مقتل 5 فلسطينيين برصاص القوات الإسرائيلية ...
- -معاناتي لم تنته بخروجي من السجن، لكن فقط تغير شكلها- - أحد ...
- شاهد: الرضيعة ريم أبو الحية الناجية الوحيدة من عائلتها الـ11 ...
- صحيفة SZ: بولندا لم تقدم أي مساعدة في تحقيق تفجيرات -السيل ا ...
- بولندا والولايات المتحدة توقعان عقدا لشراء 96 مروحية -أباتشي ...
- -إسرائيل ترغب في احتلال سيناء من جديد-.. خبراء: لا سلام مع ت ...


المزيد.....

- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هيفاء احمد يحيى - تداعيات الطائفيه في مصر