مثنى حميد مجيد
الحوار المتمدن-العدد: 4119 - 2013 / 6 / 10 - 16:09
المحور:
الادب والفن
(محاولة شعرية تتسم بالنزاهة للخروج من اللغة بالتليباثيا أي بإيجاد معادل تخاطري بمعزل عن أي صفقة شيطانية مع مفيستوفلس)
إلى اديث سودرغران
مراراً جاهدتْ
أن أصل إلى روحك
ا
لم
ر
ه
ف
ةِ
تَلِباثياً
لكني خِبتْ
أعود مراراً
من سفري الكونيِّ
مهزوماً
وقبضٌ من ريح
بيدي
ساميةُ المرتبةِ الكونيةِ روحكِ
طاهرة ومضيئةْ
يلزمني فعلٌ مؤلم
ي
ب
ل
و
ن
ي
لأبلغ تلك الأمداء.
Till Edith Sö-;-dergran
Flera gå-;-nger
har jag fö-;-rsö-;-kt
att kontakta din transparent sjä-;-l
telepatiskt
men fö-;-rgä-;-ves
Alltid jag å-;-terkomma
frå-;-n min universella resa
besviken
med vinden blå-;-sa
i min hand
Din sjä-;-l ä-;-r så-;- hö-;-g
i hennes himmelska rang,
så-;- rent och ljusa,
Jag behö-;-ver en smä-;-rtsam behandling
att vara inom rä-;-ckvidden
av hennes hö-;-jden
#مثنى_حميد_مجيد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟