لارا جان
الحوار المتمدن-العدد: 4116 - 2013 / 6 / 7 - 09:00
المحور:
الادب والفن
يود الجميع أن يكون شاهدا على الخطوات الاولى للطفل
بعدها , لا أحد يأبه
***
أحيانا
كي نواصل التنفس
نحتاج لتشجيع بقدر
ما يزفره ملعب من هواء
***
اطلق فراشاة مخيلتك تقودك انى تشاء
فاينما تكون تجدك السعادة
***
عرّفت السعادة على الاحزان
فاكتشفت
بانهما اخوة في الدم
***
ادراج خزانتي ممتلئة بالالام
لن أقتني المزيد منها
***
اعرف .. اعرف .. اعرف
دوما انا المخطئ
كوني ابحث عن الحقيقة
***
أبحث بلا جدوى
أنشد الاجوبة
لاأريدها مثالية بقدر ما أريد
اجوبة
***
يتلوى القدر ضاحكا
مني
ما زلت .. أمده بافضل الطرائف
***
لن ارتدي .. الماضي
اخلع .. الحاضر
اخشى .. المستقبل
انا في زاوية تضيق
***
تحملق بي الافلاك
كي أنهض ..
***
احتاج لمن ينظر من ذات الزاوية التي انظر منها
للحياة
ففي جعبتي الكثير من السخريات
لاشاركها
***
لن اشتري مطرا
فالرب يهبه بالمجان
***
كنت اسير على دربي
فاشارت نحوي اصابع الاتهام :
انت من شن الحروب !
***
انا لا اتصنع البكاء
انا حتى لا ابكي
لاني بكيت مرة
فقالوا : دموع تماسيح
***
دوما .. التفاؤل مضر
***
ايها ال..................
واضبوا على ما تفعلون
وانا سأواضب الاعتذار لنفسي
بالنيابة عنكم
***
للعلم فقط ..
الضحية لا تعود لمكان الجريمة
***
هنالك قوس قزح
لايراه سوى المنبوذ
***
الكون
ساكن , هادئ , متزن , رائع
الى ان ......
يثور
***
دوما يقطفون ما ازرع
ازرع وهم يقطفون .. ازرع وهم يقطفون
حتى ياسوا مني فنفوني
ومن منفاي زرعت وردة
قطفتني
***
الطرقات هي من تختارنا
***
محيطي فقد رشده
ولكي يعود لسكينته
هو بحاجة لثقب اسود
***
لن تموت قريبا
طالما قصتك شيقة
***
ثمة الهة
تحتمل قتل
ذات الشخص
مرتيــــــــــــن او اكثر
#لارا_جان (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟