أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين علوان حسين - تطور الشعر الإنگليزي 1920-1950 / 1















المزيد.....

تطور الشعر الإنگليزي 1920-1950 / 1


حسين علوان حسين
أديب و أستاذ جامعي

(Hussain Alwan Hussain)


الحوار المتمدن-العدد: 4094 - 2013 / 5 / 16 - 21:25
المحور: الادب والفن
    


بقلم الشاعر البريطاني – الإيرلندي " كنيث آلوت" (1912- 1973)
أولاً / تمهيد
هذه هي ترجمتي للمقدمة التي كتبها الشاعر البريطاني- الإيرلندي "كنيث آلوت" لكتاب الناشر "پنـگون" للشعر الإنـگـليزي المعاصر المطبوع عام 1950 ، و المنقح و المزيد بطبعته الثانية لعام 1962 ؛ و عنوانه الأصلي :
The Penguin Book of Contemporary Verse
و الذي تميز بغلافه الأصفر الأنيق المطرز بصفوف متداخلة لثلاثة أنواع من الأنجم الدائرية الشفافة المرسومة بخطوط هندسية فائقة النعومة ، و الذي جرى اعتماده في العديد من أقسام اللغة الإنـگـليزية في جامعات العالم ، و اكتسب شهرة عظيمة . و بتقديري ، فإن هذه المقدمة ما تزال لها قيمتها الحاضرة بفضل رؤيتها العميقة للمشهد الشعري الإنـگـليزي ، و عرضها البانورامي لإمكانيات التجديد في الشعر .
سأعرض أولاً سيرة حياة الكاتب و نماذج من شعره ، و بعدها أعرض نص مقدمته واضعاً إضافاتي إليها بين قوسين () ؛ ومن ثم ترجمتي لبعض القصائد التي تشير إليها تلك المقدمة .
ثانياً / سيرة حياة الشاعر كنيث آلوت
ولد الشاعر و الأكاديمي و الناقد "كنيث سيريل بروس آلوت" في 29 آب من عام 1912 بمدينة "ماونتن آش" بمقاطعة گـلامورگن الويلزية الجنوبية ، و كان الإبن الأكبر للطبيب "هيوبرت سريل ويلوبي آلوت" من زوجته الأيرلندية الأصل " روز فنلي " . أنتقلت العائلة في عام 1913 إلى مدينة "وِچْچيرچ" في مقاطعة "شروبشيْر" حيث درس كنيث و شقيقه الأصغر "دنيز نيفل گـاي" في المدارس المحلية قبل انتقالهما عام 1922 إلى "كلية بيمنت العامة " للروم الكاثوليك في "بيركشيْر" و التي كان يديرها الآباء اليسوعيون . عندما بلغ كنيث الثلاثة عشرة من العمر ، قرأ مؤلفات "كانط" ، فتأثر بها ، و أعلم أخاه بأنه قد تخلى عن عقيدته الدينية . في "بيمنت" ، إنفصل أبوه عن أمه ، و هجر عائلته للعيش مع ممرضة كان قد إلتقاها خلال فترة الحرب العالمية الأولى (1914- 1918) . و في سن الرابعة عشرة ، توفيت والدته بسبب هجر زوجها لها ، حسب إعتقاد كنيث ، فتكفلت به ، هو و شقيقه ، خالتيهما : " ساره فنلي " و "ماري فنلي" ، حيث دخلا مدرسة النحو "سنت كثبيرت للروم الكاثوليك" في نيوكاسل . هناك إشتهر كنيث بلقب "السريع" (speedy) بسبب ذلاقة لسانه .
في عام 1933 ، تخرج كنيث بدرجة الشرف الأولى من "كلية آرمسترونـگ" في نيوكاسل . في عام 1935 ، نال شهادة الدبلوم في التربية . و في السنة التالية ، إلتحق بجامعة أكسفورد ، كلية "سنت إدموند" ، حيث تخرج فيها عام 1938 حاصلاً على شهادة البكالوريوس في الآداب . بعد التخرج ، بدأ بالتدريس في "مدرسة بيرجس هِلْ" في لندن ، و بالعمل محرراً في جريدة "مورننـگ بوست" ، و مشاركة الشاعر و الناقد "جفري گـرگسن" (1905- 1985) في تحرير مجلة "الشعر الجديد" (New Verse) (1933- 9) التخصصية ذات الـتأثير القوي في الساحة الشعرية الإنـگـليزية .
في عام 1940 ، نجح كنيث في طلب إعفاءه من الخدمة العسكرية خلال الحرب العالمية الثانية بسبب معارضته الوجدانية للحرب ، و أنتقل إلى "گيتسهيد" حيث تعين بوظيفة محاضر خارجي ، و تدرج في الوظائف التربوية حتى تسنم كرسي أول أستاذية في الشعر الإنـگليزي المعاصر بجامعة لفربول للفترة من 1964 و حتى وفاته متأثراً بسرطان الرئة في 23 مايس ، 1973 ، و أحرق جثمانه حسب وصيته في مقبرة "أنفيلد" .
ثالثاً / أعماله و شخصيته
أشتغل كنيث طوال عمره الأكاديمي في كتابة الشعر و القصص . في عام 1937 ، صدرت له رواية كوميدية باسم "شجرة الراوند" (Rhubarb Tree) و ذلك بالمشاركة مع "ستيفن تـَيْتْ" ، تبعتها مسرحية "الغرفة ذات الشرفة" (Room with a View) المقتبسة من رواية بنفس الإسم لفورستر (1879- 1970) . كما أصدر مجموعتين شعريتين هما "قصائد" (Poems) عام 1938 ، و "دمية الملقِّن" (The Ventriloquist s Doll ) عام 1943 . تأثر كينيث بإليوت و أودن (1907- 1973) ، و كان داعية ً للشعر الجديد و مشجعاً له . و تميز أسلوبه الشعري بنغمة رثائية ، و بالتماعات سريالية ، و بحاسة مرهفة للأخلاق الرفيعة . و أمتلك موهبة تحويل أبسط الملاحظات إلى قصائد خالدة ، حيث كان أحد ألمع الشعراءالإنـگـليز في الثلاثينات من القرن العشرين .
و كأستاذ جامعي ، فقد عرف بتميزه الراقي ، و بعمله الدؤوب ، و بتخصصه الرفيع في الأدب الـﭭ-;-ـكتوري ، حيث تصدى لتحرير مختارات من أعمال عدة شعراء ، أشهرهم : براوننـگ (1812-1889) . كما كتب رسائل عن الشاعرين الرومنطيقيين : كيتس (1795 - 1821) و شيلي (17992- 1822) و الشاعر الفكتوري كلَفْ (1819-1891). و أشرف عام 1965 على الطبعة القياسية لدار النشر "لونـگـمن" للأعمال الشعرية الكاملة لماثيو آرنولد (1822- 1888) . و من مؤلفاته الأكاديمية ، كتابة سيرة حياة الروائي الفرنسي الشهير "جول فيرن" (1828-1905) ، التي صدرت عام 1940 . و في عام 1951 صدر له – بالاشتراك مع زوجته مريام – كتاب "فن گريهم گرين" (1904-1991) . كما عُرف كنيث آلوت بمظهره الشبابي الدائم ، و بسرعة البديهة و الحماس ، و بذكاء العبارة ؛ علاوة على شعبيته الكبيرة بين طلابه .
رابعاً / نموذج من قصائده
تعتبر قصيدة " مرثية للأحد عشر لاعب كريكيت " واحدة من أشهر أشعاره . و هي تتحدث عن مشاعر مصور يلتقط صورة للأحد عشر لاعباً لفريق الكريكيت و هم في عمر الزهور ، و ذلك عام 1905. و كيف تحولوا جميعاً إلى مفقودين بسبب الحرب العالمية الأولى ، و تصاريف القدر ؛ بحيث أن تلك الصورة أمست الدليل الوحيد عن آخر زمن كانوا أحياء فيه . و القصيدة تتبع بعبارات وجيزة و ساخرة مصير كل واحد من أولئك اللاعبين . و بسبب تقادم الزمان و هجوم الفئران على الغرفة المعتمة للمصور ، الكائنة في الطابق العلوي ، يتساءل هذا أخيراً : متى سأحرق النسخ السالبة (النـگـاتيف) لهذه الصور التي أحب ، كي أضع نهاية لحزني كلما شاهدتها ؟ هذا السؤال يستشرف بذكاء السؤال المهم للشاعر : متى تنتهي الحروب التي تحصد ظلماً أرواح الشباب الواعد و هم في عمر الزهور ، فينتهي حزن أحبائهم عليهم ؟ يلاحظ هنا كيف أن الشاعر يخلق معنى كبيراً مثيراً للإعجاب من خلال تأمل صورة صغيرة .
النص الأصلي
LAMENT FOR A CRICKET ELEVEN by Kenneth Allott
Beyond the edge of the sepia
Rises the weak photographer
With the moist moustaches and the made-up tie.
He looked with his mechanical eye,
And the upshot was that they had to die.
Portrait of the Eleven nineteen-o-five
To show when these missing persons were last alive.
Two sit in Threadneedle Street like gnomes.
One is a careless schoolmaster
Busy with carved desks, honour and lines.
He is eaten by a wicked cancer.
They have detectives to watch their homes.
From the camera hood he looks at the faces
Like the spectral pose of the praying mantis.
Watch for the dicky-bird. But, oh my dear,
That bird will not migrate this year.
Oh for a parasol, oh for a fan
To hide my weak chin from the little man.
One climbs mountains in a storm of fear,
Begs to be unroped and left alone.
One went mad by a tape-machine.
One laughed for a fortnight and went to sea.
Like a sun one follows the jeunesse dorée.
With his hand on the bulb he looks at them.
The smiles on their faces are upside down.
" I ll turn my head and spoil the plate."
" Thank you, gentlemen." Too late. Too late.
One greyhead was beaten in a prison riot.
He needs injections to keep him quiet.
Another was a handsome clergyman,
But mortification has long set in.
One keeps six dogs in an unlit cellar.
The last is a randy bachelor.
The photographer in the norfolk jacket
Sits upstairs in his darkroom attic.
His hand is expert at scissors and pin.
The shadows lengthen, the days draw in,
And the mice come out round the iron stove.
What I am doing, I am doing for love.
When shall I burn this negative
And hang the receiver up on grief?"
الترجمة (بتصرف) :
مرثية للأحد عشر لاعب كريكيت

خارج الحافة الرماديّه ،
ينهض المصور الضعيف ،
بشارب مبلل ، و رباط عنق رهيف ،
ينظر بعينه الآليّه ؛
الخلاصة : وَجَبَتْ عليهم جميعاً ألمَنِيّه .
**
إنها صورة الأحد عشر من الأولاد ؛
للعام ألف و تسعمائة و خمسة للميلاد ؛
لتبيّن أخر مرة كان فيها أولئك المفقودين أحياء ؛
و ليسوا أشلاء .
إثنان منهم يجلسان مثل تمثالين في شارع المال ؛
أحدهم مدير لمدرسة مشهور بالإهمال ،
مهموم بالرحل المحفورة و بالشرف و السطور ،
و يأكل فيه سرطان غدور .
إنهم يضعون المخبرين لمراقبة القصور .
**
ينظر إلى الوجوه من غطاء آلة التصوير ،
مثل وقفة فرس النبي المغير .
إنتبه إلى الطير الصغير ؛
و لكن يا للدهشة ، فهذه السنة ،
ذاك الطير لن يهاجر .
لهفي على مظلة ،
لهفي على مروحة ،
لأخفي حنكي الضعيف عن الرجل الصغير .
**
في عاصفة من الخوف ، أحدهم يتسلق الجبال ؛
يتوسل : أتركوني لوحدي ، بعد أن تحلّوا الحبال .
أحدهم جُنَّ عند آلة أشرطة المرسال .
أحدهم بقي أسبوعين يضحك ، ثم ركب اليَم ؛
كالشمس ، على المرء أن يلتحق بشبيبة النعيم .
**
ينظر إليهم ، و يده على المصباح :
الإبتسامات على وجوههم مقلوبة .
"سأدير راسي ، فأخرّب الإناء ."
"شكرا سادتي ". لقد فات الوقت ، فات الوقت .
**
ذو الشعر الرمادي ضُرب خلال تمرد في السجن ؛
وهو يحتاج الزرق بالإبر ، كي يَسْكَن .
الآخر ، كان رجل دين رزين ؛
و لكن العذاب قد تنزَّل منذ زمن .
أحدهم يحتفظ بستة كلاب في قبو أظلم ؛
و الأخير أعزب أرعن .
**
المصور ، بسترته الفضفاضة ذات الحزام ،
يجلس ، فوق ، في غرفته المعتمة بالعليّة .
يده خبيرة بالمقصات و الدبابيس .
تمر الأيام ، و تتمدد ظلال الكراديس ؛
و الفئران تخرج حول المدفأة الحديديّة .
"ما أعمله إنما أعمله لأجل الغرام ؛
متى أحرق هذه الصور السلبيّة ،
فأغلق السماعة على الإغتمام ؟ "

خامساً / نص مقدمة كنيث آلوت عن الشعرالإنـگـليزي / 1
من الوسائل التي تتيح للمرء تفحص المراحل الشعرية المتعاقبة هي ملاحظة ماهية الإهتمامات و المعارف المعاصرة لها التي تكتنف أفضل المنتج الشعري لجيل معين بالذات ، و ماهية الأمزجة المباحة في معالجة تلك الموضوعات و القضايا . و إنطلاقاً من وجهة النظر هذه ، ينبغي لنا أن نحيي الشاعر "تي أس إليوت" (1888- 1965) لتوسيعه مدى الموضوعات المتاحة للمعالجة الشعرية ، و لإظهاره مجالات المرونة المتوفرة للأسلوب في العمل الشعري – رغم ما تتميز به أعماله المبكرة - و بضمنها " الأرض اليباب" - من الخصوصية المغلقة ، و من التشبث بالمعرفة المكتبية . و لهذا ، فقد وجدت الموضوعات المتنوعة – مثل المسيحية ، و المدينة الصناعية الحديثة ، و خلفيات التاريخ الأوربي – محلاً لها في قصائده ؛ يدعمها إستثماره للذكاء الحاد و للتهكم و للإنتقاد كأسلحة ماضية بين يديه . و عندما يجادل المرء بكون هذه الخصائص الجديدة – و المتمثلة برحابة الموضوعات المعالجة ، و التمكن من الإنتقالات السريعة في الأسلوب و الحركة - تمثل نقاطاً في صالح "إليوت" ، فان هذا لا يعني إنكار إمكانية الإخراج الناجح لقصائد بسيطة نسبياً تعالج الموضوعات التقليدية كالحب و الطبيعة . و لكن ظهور هذا التطور يعني أيضاَ أن الشعر الذي يعالج الحب و الطبيعة و غيرهما من الموضوعات التقليدية إذا أريد له النجاح يستوجب الكشف عن عصرانية متفردة تميزه عن الأعمال السابقة التي تعالج نفس الموضوع . ففي إختياره للموضوعات ، نجد أن "إدموند بْلَنْدِن" (1896- 1974) شاعر تقليدي ، و لكنه – بفضل إختياره الخاص للمفردة ، و استخدامه المتميز للإيقاع – يولد لدى القارئ إنطباعاً ذكياً بكونه يدرك إصطناعية إنجازه ؛ و هذا الإنطباع هو الشاهد على مسؤولية شعره .
يتبع ، لطفاً .



#حسين_علوان_حسين (هاشتاغ)       Hussain_Alwan_Hussain#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الديك و عضو البرلمان
- الحب الخريفي في ترجمة لقصيدتين عربيتين
- الماركسية و الأخلاق / 2
- ثلاثيات عتيقة
- معالي الوزير السيادي الخطير
- أحلام زنزانة الإعدام
- العبقريون الثلاثة
- الماركسية و الأخلاق
- قصة حبيبين
- الغربان و الحمير
- قطاع الخدمات في النظام الرأسمالي من وجهة نظر ماركس
- القرد و الجنّية و الغول
- رد على د. مجدي عز الدين حسن : الإعتباطية و القصدية في اللغة ...
- أبا الصّفا / مرثاة للشهيد الشيوعي الدكتور صفاء هاشم شبر ، أس ...
- الإمتحان
- الفيل و الضبع و البغل
- طرزان و ذريته
- رد على د. مجدي عز الدين حسن : الإعتباطية و القصدية في اللغة ...
- رد على د . مجدي عز الدين حسن : الإعتباطية و القصدية في اللغة
- شيخ المتقين و الخنازير


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين علوان حسين - تطور الشعر الإنگليزي 1920-1950 / 1