أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - سرمد علي الجراح - عيش أعوج... واستشهد عدل














المزيد.....

عيش أعوج... واستشهد عدل


سرمد علي الجراح

الحوار المتمدن-العدد: 4085 - 2013 / 5 / 7 - 22:25
المحور: كتابات ساخرة
    


صارلي يومين من قريت خبر مقتل الشاب البصراوي دفاعا عن قبر!!!
ولحد الان أعاني من صدمه, وما جاي أكدر أصدگ أكو هيج مخلوقات تعتبر الموت عبثا أو غباءا أو رعونة, يصب في خدمة الدين أو الطائفه أو الله أو حتى في خدمة العظام وهي رميم
لايمكن تبرير الموت من اجل اي شئ (من وجهة نظري الشخصيه)
أما أن تموت من أجل گبر فهاي كلش جديده, وما أظن أحد مسويها من الانفجار العظيم قبل 14 مليار سنه, ولحد أول البارحه!!
هاي براءة اختراع تسجل للعراقيين ولا أعتقد ان هنالك غبي في الكون سوف يقوم بها ابدا!!
واحد هسه يطلعلي ويكول يابه تره المرحوم استشهد مو على مود گبر!! استشهد على مود العقيده والمبدأ!!
خوش, زين مو نبيكم يگول دم المسلم اكثر حرمه من الكعبه؟؟ لو هاي تعلسوها؟؟ لو يمكن قبر السيده زينب عنده ڨيتو حوزوي قمي قعدي؟؟
مو غريبه باچر واحد يستشهد دفاعا عن بزونة الصحابي ابو هريره!!
لو مرجع يعلن الجهاد دفاعا عن بايسكل جبريل!!
لو شيخ الازهر يكفر ويهدر دم من يقول, ان ادم چان يمشي بلا لبساس (كلسون)!!
المصيبه والقهر مو بس المات مكبسل, اللي طلعوا يشيعون وخبصوا الدنيا, تگول المرحوم اضبط من صلاح الدين, وفتح باب الثلاجه!!!
لو يمكن اخترع مكوك الخلاء!!
ولكم عمي تره هاي جماجمكم حتى ابو الباچه يخسر اذا يشتريها!!
لأن ماراح يلگه ولا شويه مخ بيها يبيعه..
ولكم البصره مابيها شي يشتغل مثل الاوادم, وعايشين حالكم حال ...... وهمين هذوله بالغرب عايشين احسن منكم وعدهم حقوق وقوانين تحميهم
وأنتوا ملتهين بسوالف حتى المخابيل مايشيلها عقلهم
اني مامقهور من هذوله اللي طلعوا تشييع, اللي قاهرني أكو كم واحد يفتهم بهل مهجومه, عايش بنصهم ولاحول ولا قوه
هسه اني صرت أؤمن أنو هيج شعب يستاهل يحكموه حراميه ومجرمين وسفله وساقطين
لذلك نصيحتي لكل انسان يفتهم وشريف, خلي يتكتّر ويكعد على صفحه وأمره لله
وخلي شيعتهم تحرگ سنتهم وبالعكس, واثنينهم الى جهنم وبئس المصير



#سرمد_علي_الجراح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وظائف شاغره في بلد الشيطان
- مراجع العراق مطالبين بالضغط على إيران
- إعصروا مختار العصر
- الطحال المفترس
- مستقبل التُنْگه گِحف
- دعاء كميل الأعرجي
- إذا جاء نصر الله وخامنئي
- نارك ولا جنة هلي
- نقاش رومانسي في نادي لبناني ليلي
- خمس الساده وفائض القيمه
- سبحان السحبها بغير ميعاد
- أمه لطامه واحده ذات عمامه خالده
- ولچ يمّه إيران إلحگيلي
- المقامه الواويه النفطيه
- الحاج أبو إسراء والحاج أبو فاتن وما بينهما
- محصّن بألله ومحروس
- وصايا إلى دكتاتور لحيمي
- أشرف المهن أقدمها
- هل أنت مالكاوي أم علاوي؟؟
- الحج الى واشنطن


المزيد.....




- -البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
- مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
- أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش ...
- الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة ...
- المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
- بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
- من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي ...
- مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب ...
- بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
- تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - سرمد علي الجراح - عيش أعوج... واستشهد عدل