أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ميثم الجنابي - الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (24)















المزيد.....

الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (24)


ميثم الجنابي
(Maythem Al-janabi)


الحوار المتمدن-العدد: 4084 - 2013 / 5 / 6 - 10:56
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الأوزان الداخلية للتربية والتعليم الأولي
يشكل ميدان التربية والتعليم في ظروف العراق المعاصرة المكان الفعلي لتحقيق فكرة الثقافة الوطنية البديلة. فمن الناحية المعنوية والسياسية ينبغي رمي كل "تجارب" التوتاليتارية والدكتاتورية إلى المزبلة. وهو فعل لا يتصف بالتشفي السياسي، بقدر ما ينبع من إدراك طبيعة هذه "التجارب"، التي لم تكن في الواقع سوى ممارسة الجهل والتجهيل والتخريب المادي والمعنوي لأسس وأصول التربية والتعليم المتراكمة في العراق والعالم والتاريخ. أما من الناحية المادية، فإن القضية اشد تعقيدا بسبب الخراب الهائل للبنية التحتية بشكل عام وفي ميدان التربية والتعليم بشكل خاص. وبما أن حالة التربية والتعليم هي معيار حقيقي عن مستوى تطور المجتمع والدولة والثقافة والعلم والمعرفة، فإنه يشير بعد سقوط الدكتاتورية إلى مدى الخلل البنيوي الهائل فيهما. إذ كل ما في العراق مشكلة. ومفارقة الدكتاتورية البائدة فيه هو تحويلها كل شيء في الوجود والحياة إلى معضلة، بحيث جعلت من المدرسة معضلة أيضا. مع أن المنطق والأخلاق والحقيقة يستلزم جميعهم أن تكون المدرسة ميدانا لحل المشاكل الصغرى والكبرى التي تواجه الدولة والمجتمع.
وهو واقع يفترض بدوره صياغة فلسفة جديدة للتربية والتعليم تعيد بناء المؤسسة التعليمية بشكل عام والمدرسة بشكل خاص، بوصفها مقدمة الوحدة الضرورية للتربية والتعليم والعمود الفقري للتطور اللاحق. وهنا تجدر الإشارة إلى أن أية فرضية علمية تتعلق بتأسيس البدائل المحتملة لحالة التربية والتعليم الملموسة، تستلزم بالضرورة الانطلاق من إمكانيات العراق الواقعية وتحديد الغايات الكبرى منها. وفيما بين المقدمات الواقعية والغايات الكبرى ينبغي إرساء أسس ما يمكن دعوته بمنظومة الرؤية العقلانية للبدائل.
فالمقدمات الواقعية للمدرسة العراقية الحالية ضعيفة للغاية. أنها تعاني من خلل بنيوي شامل في التركيبة والآلية والمنهج، والشيء نفسه يمكن قوله عن بنيتها التحتية سواء ما يتعلق منه بالأبنية والتجهيزات أو الكفاءات. وهو خلل يمثل بحد ذاته نتاج لمرحلة كاملة مما أسميته بسياسة التخريب والتجهيل. إلا أن العراق يمتلك طاقات كبرى وإمكانيات هائلة قادرة على تجاوز هذا الخلل البنيوي من الناحية المادية. وهو تجاوز قابل للتحقيق السريع في حال تحديد الغاية الكبرى من المدرسة باعتبارها أساس التنمية الشاملة والرقي الحضاري، مما يفترض بدوره أن تحصل على الحصة الأكبر إلى جانب الصحة، من ميزانية الدولة. والسياسة العقلانية البعيدة المدى في ظروف العراق الحالية تفترض من الدولة أن توجه ما لا يقل عن 25% من ميزانيتها السنوية لمدة 17 عاما للتربية والتعليم والصحة، من اجل رؤية نتائجها المباشرة في تخريج شريحة اجتماعية كبرى تنهي المدرسة بكافة مراحلها من الابتدائية حتى الجامعية ضمنا.
وهي مهمة قابلة للتحقيق بما في ذلك في نتائجها المرجوة في حال استناد التربية والتعليم إلى منظومة متجانسة من الأنساق التربوية والتعليمية تشكل صلب ما أسميته بمنظومة الرؤية العقلانية في فلسفة التربية والتعليم البديلة. وفيما لو اختصرنا الفكرة الجوهرية لهذه الفلسفة، فمن الممكن وضعها بعبارة "تربية التعليم وتعليم التربية في كافة الأنساق الضرورية للمدرسة البديلة". وهي فلسفة تفترض بدورها تجانس الأنساق ووحدتها، أي جعل الأنساق منظومة والمنظومة انساق متوحدة في الآلية والغاية. فهو الأسلوب الذي يمكنه أن يصنع شخصية متكاملة ذاتيا بالمعنى الفردي والاجتماعي والقومي والوطني.
وتنبع ضرورة الأنساق المتجانسة من إدراك قيمة الأوزان الداخلية، أي من إدراك قيمة الاعتدال بالنسبة لكل فعل إصلاحي كبير. فالأنساق المتجانسة في التربية والتعليم هي أسلوب ضمان تربية الروح العقلاني المعتدل. وهو الشرط الضروري لتطور الدولة والمتجمع وتراكم الثقافة والمعارف. والمدرسة هي ميدان اختبارها الدائم وتحقيقها الملموس في الأجيال.
فالاعتدال هو الصيغة الأمثل للواقعية والعقلانية. أما التربية والتعليم فأنهما بحاجة دائمة إلى وحدة الاعتدال والعقلانية بوصفها أسلوب تراكم وتكامل المعرفة والإبداع. كما أنها أسلوب تأسيس وإعادة إنتاج المدارس الفكرية. وفي هذا يكمن الشرط الضروري لترسيخ وتهذيب الأساليب الواقعية والعقلانية لقطع دابر الراديكالية بمختلف أصنافها. أنها تقطع الطريق على قطاع الطرق، بما في ذلك في ميدان المعرفة والتربية! وبهذا تشكل المقدمة الضرورية لتراكم شروط الاجتهاد والإبداع.
إن إدراك الأهمية العلمية والعملية "لتجفيف" منابع الراديكالية ينبع من معايشة وملاحظة أثرها التخريبي الهائل. فقد أدت الراديكالية هنا إلى تخريب شامل لحقيقة وأسس وبنية التربية والتعليم. مما يفترض بدوره صياغة رؤية شاملة ومنظومة متكاملة تشكل من حيث رؤيتها ومنهجيتها النظرية والعملية فلسفة لمرجعيات التربية والتعليم. وهي مرجعية يمكن وضعها حاليا ضمن ما يمكن دعوته بالأنساق الضرورية لإحياء التربية والتعليم في العراق.
وليست هذه الرؤية المقترحة سوى نموذج فكري عام لإعادة بناء منهج التربية والتعليم. وقد قسمتها إلى ثلاث درجات الأولى وتتعلق بصياغة سبعة انساق للمدرسة الابتدائية (من الصف الأول إلى السادس)، باعتبارها أهم واخطر المراحل في التربية والتعليم. من هنا توجهها صوب صنع وحدة داخلية متجانسة، أي متناسقة في توحيد الروح والجسد، والعقل والوجدان، والمبادرة والاتزان، أي كل ما يساهم في صنع اعتدال الشخصية وديناميكيتها الذاتية. أما الدرجة الثانية فتختص بالمرحلة الثانوية (المتوسطة والإعدادية). وتتكون هي الأخرى من سبعة انساق مهمتها صنع وحدة داخلية مرنة، أي قادرة على توليف المتناقضات في ذاتها، بوصفه الأسلوب العملي لصنع شخصية قادرة على التفكير الحر وتأسيس الإبداع. بحيث تكون الثانوية استمرار طبيعيا لما في التناسق الأولي في بناء الشخصية ولكن على درجة أرقى. فالابتدائية ينبغي أن تعمل من اجل ضبط الحدود الضرورية للحس والعقل، والروح والجسد، بينما مهمة الثانوية تمرين هذه المكونات من خلال عرضها على لهيب "المتناقضات" المتوحدة.
وتتكون الأنساق السبعة في المرحلة الابتدائية من التربية العقلية، والروحية، والحقوقية، والجمالية، وتربية الحرية، وتربية الروح المبدع، وأخيرا التربية الثقافية القومية.

التربية العقلية: وهي مقدمة وأساس التربية والتعليم. انطلاقا من كونها المقدمة الجوهرية للكينونة الإنسانية والتطور العلمي والتقني والازدهار الحضاري. أما المبادئ الأساسية التي ينبغي إدراجها في مناهج التربية والتعليم فهي كل من:
1. وحدة الشكل والمضمون في التربية والتعليم
2. أولوية وجوهرية العقل والعقلانية في الكلمة والعبارة والتحليل والرؤية والمواقف.
3. ترسيخ الرؤية النقدية من خلال وحدة الماهية والسببية والكيفية العلمية في النظر إلى الأشياء والظواهر، وذلك عبر الطرح الدائم للأسئلة الثلاثة: ما هو؟ لماذا؟ كيف؟
4. تعزيز الفردانية وتأسيس الفردية الاجتماعية.

التربية الروحية: وهي الحلقة الثانية المكملة للتربية العقلية. إذ فيها ومن خلالها يجري تجسيد وتحقيق التربية العقلية. انطلاقا من أن الميدان الحقيقي للعقل هو الفعل الاجتماعي. وهو فعل يستحيل التحقق منه والبرهنة عليه وكشف السبل المتنوعة أمامه دون بناء الشخصية الأدبية أو الأخلاقية. وهي شخصية قابلة للتكامل المتجانس مع التربية العقلية في حال استنادها إلى المبادئ التالية وهي:
1. ترسيخ أهمية القيم الأخلاقية
2. تأسيس القيم الأخلاقية العملية
3. ربط القيم العقلانية والعملية بالتراث القومي والإسلامي والعالمي
4. ربط القيم الأخلاقية بفكرة الحق والحقوق

التربية الحقوقية: ولا يمكن ربط التربية العقلية والروحية في تنشئة الشخصية الاجتماعية دون تحصينه بفكرة الحق والحقوق. فهي الوحيدة القادرة على أن تعطي لأقواله وأفعاله وتفكيره بعدا متلازما بين الحقيقة والحق. فهي مقدمة تكامل الشخصية المتنورة والفاعلة. أما أهم مبادئها الأساسية فهي كل من:
1. التأسيس العقلاني والأخلاقي لفكرة الحق الطبيعي والاجتماعي والأخلاقي
2. غرس فكرة الحقوق باعتبارها الشرط الضروري للوجود الإنساني الحق
3. وأن الحقوق هي محور وجود الفرد والمجتمع والدولة والقيم
4. ربط الحقوق بالواجبات

التربية الجمالية: إن تأسيس الأنساق العقلية والروحية والحقوقية في التربية الذهنية والنفسية الاجتماعية للفرد والجماعة هي المقدمة القادرة على استيعاب منظومة التربية الجمالية. لاسيما وأنها الصيغة الأكثر فاعلية في تجانس المكونات الحسية والنفسية والعقلية للفرد. وفيها ومن خلالها يمكن تنسيق التربية الذاتية ودفعها صوب الفعل الاجتماعي الحر. وذلك لان أهمية وقيمة الجميل والجمال بالنسبة للذهنية والعقل تقوم في قدرتها على مشاهدة وتتبع وإنتاج التجانس الضروري في كل شيء. فالجمال هو الثمرة الدائمة لإدراك وتحقيق النسبة المعقولة والضرورية للوجود. ومهمة التربية الجمالية تقوم في تهذيب وشحذ هذه "النسبة" المثلى في القول والفعل والإبداع. من هنا قيمتها وفاعليتها الجوهرية بالنسبة لتكامل الشخصية وتحررها وتطوير ملكة الإبداع فيها. أما أهم مبادئها الأساسية فهي كل من:
1. التأسيس الدائم لفكرة الجميل وتحقيق نماذجها العملية في المواقف الفردية والجماعية في كافة نواحي الحياة.
2. غرس مبدأ "الحياة هي الجمال، والجمال هو الحياة".
3. الربط الدائم بين الجمال الدنيوي والأخلاقي.
4. غرس فكرة الجمال والجميل في العقول والأفئدة (الأبعاد العقلية والوجدانية للجمال) وجعلها أسلوبا لتحقيق الحرية انطلاقا من أن الجمال هو الحرية والحرية هي الجمال.

تربية الحرية: إن الحرية هي الغاية الفعلية من تطوير الشخصية وتكاملها الذاتي. فهي القوة القادرة على لضم الأنساق العقلية والروحية والحقوقية والجمالية في فعل واع. كما أنها النسق المنسق للإحساس والعقل والحدس في الكلمات والمواقف والأفعال، وبالتالي في الإبداع ككل. أما أهم مبادئها الأساسية فهي كل من:
1. حرية تذلل فكرة وممارسة وقواعد التحريم والزجر.
2. الحرية الفردية.
3. تربية فكرة الإخلاص للحق والحقيقة والنظام.
4. حرية الإبداع غير المتناهي.

تربية الروح المبدع: إن تحقيق الأنساق الآنفة الذكر في رؤية منظومية للتربية والتعليم في كل من المنهج والتطبيق يؤدي إلى صنع أسس ما يمكن دعوته بذهنية الخيال المبدع، بوصفها الغاية الفعلية من مشروع التربية والتعليم. وليس المقصود بذهنية الخيال المبدع هنا سوى تهذيب الاستعداد الفعلي والقدرة الواقعية عند الفرد من اجل تكامل شخصيته الاجتماعية والإبداعية. بمعنى العمل من اجل إرساء الشروط الضرورية الفاعلة لتكامل الشخصية الاجتماعية وروحها المبدع.
إن مضمون ذهنية الخيال المبدع المشار إليه أعلاه يضع إشكالية الإبداع في صلب مهماته العملية. وذلك لان ذهنية الخيال المبدع بوصفها استعدادا فعليا وقدرة واقعية على تهذيبها الذاتي عند الفرد من اجل تكامل شخصيته الاجتماعية والإبداعية هو الأسلوب الضروري لتحقيق فكرة وخيار الاجتهاد الدائم. والمقصود بالاجتهاد الدائم هنا هو الاستجابة العقلانية والإجابة الواقعية على الإشكاليات التي تواجه مهمات التقدم الاجتماعي والتطور المتجانس للدولة والأمة. وفي ميدان التربية والتعليم لا يعني هذا سوى إيجاد النسبة الحية بين الخيال والحقيقة. فهما الوجهان المتداخلان لحرية الإبداع المقيدة بالبحث والاجتهاد الدائم عن سبل وأشكال تمثل وتمثيل الحق والحقيقة في نماذج غير قابلة للحصر. أما أهم مبادئها الأساسية فهي كل من:
1. الروح المبدع هو "الأنا المبدعة".
2. "الأنا المبدعة" هي سبيكة الحقيقة والخيال.
3. الحقيقة والخيال هي وحدة الماضي والحاضر والمستقبل.
4. تنمية روح الالتزام بالإشكاليات المعاصرة والبحث المبدع في المستقبليات.

التربية الثقافية – القومية: والمقصود بها إيصال انساق التربية والتعليم تلقائيا إلى إدراك قيمة الأبعاد الوطنية والقومية في الشخصية الفردية والاجتماعية. وهي تربية ينبغي أن تندمج فيها الرؤية المضمونية والمنهج بالشكل الذي يجعل من التربية القومية تربية الروح الثقافي. أما أهم مبادئها الأساسية فهي كل من:
1. العراق هو كينونة تاريخية ثقافية وليس تجمع أعراق.
2. القومية العربية متفتحة من حيث مكوناتها الجوهرية. جذورها التاريخية في مناطق العالم العربي المعاصر. وأنها قومية ثقافية وليست عرقية.
3. إن صورتها المتكاملة في التراث الإسلامي، وقيمتها في قدرتها على تمثل حقائق التاريخ العالمي والمساهمة في إبداعه.
4. القومية القوية هي القومية المتحررة في إبداعها المادي والأدبي. وقوتها على قدر مساهمتها في الإنتاج والعلم والتكنولوجيا والأدب والفن.



#ميثم_الجنابي (هاشتاغ)       Maythem_Al-janabi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (23)
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (22)
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (21)
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (20)
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (19)
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (18)
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (17)
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (16)
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (15)
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (14)
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (13)
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (12)
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني(11)
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (10)
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (9)
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (8)
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (7)
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (6)
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (5)
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (4)


المزيد.....




- رصد طائرات مسيرة مجهولة تحلق فوق 3 قواعد جوية أمريكية في بري ...
- جوزيب بوريل يحذر بأن لبنان -بات على شفير الانهيار-
- مراسلتنا: اشتباكات عنيفة بين -حزب الله- والجيش الإسرائيلي في ...
- لحظة هروب الجنود والمسافرين من محطة قطارات في تل أبيب إثر هج ...
- لحظة إصابة مبنى في بيتاح تكفا شرق تل أبيب بصاروخ قادم من لبن ...
- قلق غربي بعد قرار إيران تشغيل أجهزة طرد مركزي جديدة
- كيف تؤثر القهوة على أمعائك؟
- أحلام الطفل عزام.. عندما تسرق الحرب الطفولة بين صواريخ اليمن ...
- شاهد.. أطول وأقصر امرأتين في العالم تجتمعان في لندن بضيافة - ...
- -عملية شنيعة-.. نتانياهو يعلق على مقتل الحاخام الإسرائيلي في ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ميثم الجنابي - الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (24)