|
كريم - القرية – 80
عبدالله الداخل
الحوار المتمدن-العدد: 4078 - 2013 / 4 / 30 - 21:14
المحور:
الادب والفن
والتنـّينُ هُلاميّ ٌ
وأنتَ تعرِفـُهُ
ينافسُنا في المرونة
فصارَ أصلبَ عوداً
لأن عِماده الخوف
في زمان ما زال يحبو
في احترام ٍزائفٍ لمكامنه
وكان سلاحَهُ الموتُ
علينا تغلـَّبَ مراتٍ ومرات
وما زلنا على النصر الأخير نغالبُهُ ***
ما زال يحتل الطريق
بين قريتنا والمدينة
فيشتدُّ الغبار في غموض ضواحيها
فمهما خطـَوْنا
نظل بمنتصف الليل،
ظلهُ في كل شبر ٍمن الأرض والنهر والبحرِ
وقـْعُ أقدامه بكل هنيهةٍ في العمر
فلا تحلو أحاديثٌ عن الفجر
ففي الدرب دوماً مخالبُهُ
والمكانُ بين هنا والأفقْ
صخورٌ وأفاعٍ ورمالْ
تدحرجتْ فيها كراتٌ من الأشواك
تدوفـُها الريح،
فنرى اتجاهاً عنيفاً عنيداً يوحِّدُها
حتى صارَ فينا!
وقد رافقني في الدرب يوماً، رغم كل شيءٍ،
غصنٌ تعلق بي من أطراف عباءتي
تعلَّقَت براعمُه عند أذيالي
من مطلع الأوراق والأزهار
كان يقول خذني معك، فجاء يصحبني!
كانت نهايتـُه سعْفة ً
من النخل الذي اعتاد افتراشَ السماء
فكان تعلقي بالنخل الذي تعلق بي! ***
الوردُ والشوكُ والنخلُ والإنسان
والتنين فينا كذلك
وفينا شاعرٌ وخليفة
يفقدُ رشدَهُ بين واحةِ خمر ٍبمدينته
وجفاف قرية السلمان! ***
مدنٌ كاسده
غرقتْ بعار الفقر والفوضى
والثورةِ الفاسده
مدنٌ تزيلُ يوماً
بْرونزَها ومرمرَها من الساحات
وحدائق القصور
لتحل مكانها ذكرياتٌ وأقاصيص
لعاقلينَ من قرى
فقيرةٍ بائده
كانوا يجوبون القرى الأخرى
يمنحون أسرار العطور؛
لكنها قفزة ُالقهقرى
وتغلـُّب الأدغال واللحوم النيئة
حين لا تعود في دروب الحرير
قافلةٌ ٌتصلح للـّحاق بها، أو للسُرى
ولا خانٌ صالحٌ لمبيتْ
حين تتبعُنا ظلالُ اللصوص
أو يداهمنا الكرى؛
ففي وسائد الأرض كوابيسٌ
ونسيانٌ لم يعد وطناً يصلح للممات
بل تـُعْدي السماءُ الثرى
ولم تعد الأنهارُ والأشجار
أوطاناً للقرى
بل الريحُ أوطانٌ للرحيل
فلا واحةٌ في الأفق إذاً
ولا خيامٌ تـُرى، أو نخيل
ولا أثرٌ ولا حَجَره
ولا حصاةٌ من أربُع الأطفال
ولا نبتة ٌمن الأشواك تبدو لنائم ٍعندَها،
في سرابٍ، شجره
ولا طللٌ يذوبُ بريحٍ تستدرّ الغيمْ
تتكورُ الجدرانُ على نفسها في معالمه
قبباً طينية
قبّراتٍ تعانقُ الأرض؛
لم تعد حتى الوشوم
تلوح شذراً شاحباً
في ظاهر اليد السمراء
(كما بأشعار الأقدمين)
نقاطاً توصلُ الساعدَ بالخنصر! ***
وما زلتَ طفلاً
لمّا أعارتـْـكَ قريتـُنا برغم البخل
يوماً للمدينة
كما لو كنتَ دَيْناً
وعُدْتَ لنا جديداً
كبيراً، هادئاً، واثقاً، مطمئناً
فما عزَمْتَ عليه ألاّ نبدو صغاراً
وكان في عينيك الأملْ
والشكّ ُبكل ما بقريتنا والقرى الأخرى
ناقلاً لنا "نورَ" المدينة
(مرّ هذا الشكُ الذي الآنَ بعينيك بكثير ٍمن أزقةِ المدينةِ أيضاً)
لذا أراك مراراً بقريتنا
تعود إلينا الآنَ كلَّ يوم ٍ
تمنح ما عليك حباً للحياة ومعرفة ً
فما عُدْتَ من هياكل الطابوق والحجر
إلى مكعبات الطين مكوّرةِ الزوايا
بالراح ِوالريح ِوالمطر
إلاّ لتصحبَنا في رحلة الصيف
إلى المجهول
فيزيدُ بنا دَيْنُ المدينة
ونُمعِنُ إفقاراً بالمظهر الريفي
في المدن الغلط
فتنمو ثم ننحى باللوم على السهو
في النمو الغلط
في الزمن الغلط
فعرفنا بعضَ أسرار هذه الفوضى؛
كانت مُدُنٌ تقتاتُ كل العمر
من نعمة ريفنا الفاضل
تعتاش على انتهاك عهودها
لأن الشمس والماء والظلال
والريحَ والنخيل
ألغازُ فضيلةٍ تبقى في القرى
فتبتعدُ المدائنُ عنها وعنا
مثلما تـُنقـَلُ من مراكزها السجون
فتـُبنى سجونٌ في ضواحيها البعيدة
وعند تلاصقها
تصبحُ في وسطها ثانية ً!
وحين سافرتْ ضرورة ُالشكِّ وإيانا
كنا في المدينة
أطفالاً يواجهون عملاقاً غريباً
فما يحلـُمُ الفقراءُ به في كل ريفٍ
بضوء الشمس ونور القمر
يعلـّمنا بهبِّ الريح أغنية ً
ترددها مدنٌ طيبة ٌغريبة
(مدنٌ ستوجَدُ بعدنا)
ومن روائح ِالشطآن ألحاناً
لغة ًخفيّة ً
بحنين الحبيب الى الحبيب
فتسرق المدينة ُبعضَ عادات القصبات
وتسرقنا
هكذا أدمنتْ مدنُ الفوضى نهجَنا
بسكنى الضفاف
ففي ولوج الحُب في القلب ماءٌ
يعمّدُه فور الولادة
فتنهض العواطف كلـّـها
من نومها
في مكامن الأرحام
حزمة َعُشبٍ بريّ
تستقبل المطر
أنساماً مرحِّبة ًمن الضفة الأخرى
وينودُ العقلُ إيجاباً، يؤيِّدُها
فتـُصبِحُ المياهُ والألوانُ وانكسار الضوء والأشياء
وطناً للبقاء ***
لكنّ غيابَك الأولَ عنا
حين رحلـْتَ الى المدينة
كان له تحدٍّ للأماكن الأولى
والفكرةِ الأولى والسماء
وبعض ِما ألبسونا بها
من قـَناعاتٍ وأقنعةٍ
فوق ما يَهدُرُ فينا من سكينة،
عندَها خشِيْتُ معنى الليل
فإني لم أهَبْ ظلاماً
قبل ذاك الظلام:
لا في زقاق ٍيكتظ بالليل
ولا بسوق ٍمقفـَل ٍللـّصوص
ولا ببستان ٍمُعْتِم ٍمن بساتين قريتنا البعيدة
كخوفي من ظلام ِالمغيب
فقد كنتَ بدراً
وأغنية ًفي العشق
يُعادُ سَماعُها
وكنتَ عقلاً،
لساناً بكل مراحله
مذ كان للقمةٍ
أو لصمتٍ وانتظار
أو كلام ٍ واحتجاج ٍ
أو صار للحرية ***
فمذ ولدتَ في غضبة الطوفان
حِكـْتَ من خيوط الغيث
شِباكاً للمسرّة
كشِباك الحُب
ومذ كبُرْتَ في البستان
نسجْتَ من الهديل أغنية ً
حزينة ً
في الفقر والثورة،
وكان أهلي المساكينُ
ساكنينَ على تلّ ٍ
ذي قمةِ البركان،
تخيّلتَ في الصبا
أنـّا تخطينا الخطر
إنما كنا بحفرةٍ
تـُلغي التلفـّـُتَ والفضول
تـُلصِقُ السؤالَ على جدارنها
فيرتمي في حضنها
كـُراتٍ من الطين!
لذا خرجْتَ ملتفـّاً
على حبال المطر؛
خرزْتَ السلمَ والعلم
بخوص الجرأة والمحبة
على ليف الظلام الكثيف المخيف
فتشرق الشمسُ أقواساً
من سلال حكمتك الملونةِ الكبار
ويتحد التمرُ والخوصُ فيها
بطـَلـْع الضحى والنهار
لكنك غبْتَ عنا، فشُدِهـْنا
فكيف بدونك تـَصخَبُ الدنيا
إذا رقـَصَتْ
أو تـُقرأ الأشعار؟ ***
وقد عدْتَ تنقذ ُنا
من فقر قريتنا
ورحلنا كالنهاية
حين كانت الأنهارُ
وبناتها الطيباتُ الهادئات
وسَواق ٍكنا نرى عدالتـَها
بين مشارات الخـُضَر
تقول جميعاً للراحلين عنها رذاذاً
من لغة المجذاف على لسان الريح:
إنْ تتركونا
قتلتم بعضَكم على وهم ٍ
أو على جرعةٍ أو رغيفٍ
أو وشاية!
فإنْ كانت مياهي التي فيكم
يوماً لا توحدكم
فغربتكم زوالٌ إذاً
فكيف تحملون الزوال
إلى فراش ٍمطمئن
مع الأرواح التي تهتز لها الأشجارُ في نوافذكم؟
كيف ترحّب القرى الأخرى بكم؟
بالزوال، زوالِكم عنها؟
فمن مات هنا يظل هنا
واقفاً بكل نافذةٍ
يُطِلّ ُعلى روح كل عشبةٍ خضراء
يبقى في رماد أجنحة الحَمام
وأقزاح نحورها الداكنة
يَلـُوح محلـّقاً
من نوافذنا التي يؤطرها الفضاءْ
ألا ترون الغيمَ يمرّ دون انعكاس ٍ
بغير الماء؟ ***
بأقدام الرحيل المتعَبات الهاربات
تمرون بي كأني فكرة ٌتختبي
وراء الخوف
وسرّ الخوفَ فكرة ٌتختبي
وراءَ الله!
فاللهُ الذي في سماء قريتنا
فكرة ٌجاءت
من ترابِ قرىً أخرى
ومن أحجارها السوداء
قرىً رمليةٍ لم تكن مَهبـِطاً للـّغات،
ولا خطـّتْ بها مساميرُ القصب
في أيّ فجر ِ
حرفاً على طينها الذي لم يكن
مثلَ طيننا الحُرِّ! ***
وكيف تحبنا قرىً أخرى
ونحن بلا غطاءٍ
ولا عذر ٍ
فتدري بالنوايا؟ ***
لم نسمع وصية القرية
قالت من كل نافذةٍ
أعيدوا بنائي هنا
قريباً من ضفتي
فأنتـُمُ مائي ونخلي
أفراحي وأعراسي،
كان الماءُ يُصِرّ عليكَ صيفاً وشتاءاً
ولا ينساكَ لأنه منك
فكيف يكون تكاثـفٌ على نافذةٍ
صفحة َالكتابة الأولى
بلا حسرةٍ من شفتيكْ؟
لأنك الرئتان ِ
وفي قلبك الحيِّ دوماً
أسرارُ الكتابة الأولى
ودفءُ أنفاسِنا
وتأوّهُ الروح
وفيضُ الزفير ومكمنُ الحَسَراتْ. ***
بعد ذهابك للمدينة
صار الله ُفي سقف القـُماش
مبقـّعاً بالمطر،
كانوا يجددون السطوح
من نعومة الراح والتبن الصقيل
على "بارياتٍ" تسُفـّـُها الأقدار
من بقايا شحوبٍ على وجوه القصب
فينضح في كل عام
يبينُ حزنـُه في الجباه
وتخترق المياهَ سُمرتـُه التي
مثل سمرة الأهوار،
فتصبح السلالم في سقوف الماء
أشرعة ً كبيرة
فنحن لغزُ الماء البطيء الذي
يعود لا للماءِ
بل للغز ٍعظيم قديم
من البحر الذي كان يغمر الصحراء
وكلّ ُحيٍّ يقلدُه
لذا كانت مرونة الماء لنا
وكان في بعض وجهته هنا أو هناك
كالتحليق نحو الله معتذراً
معترفاً بالخطايا
متحداً بأرواح أجيالنا كلـِّها
أو ملصقاً بدرَ يوم ٍغائم ٍ
في الزجاج
أو راسماً وجهه
على مرايا مخبّئةٍ باردة
على روح الحنين الذي
يميلُ نحو عشبٍ يابس ٍفي الريح
يرنو إلى لون الرمال
يقلد أمَّهُ
فيظل لونُ الأرض
محـْكـَماً، متحَكـِّماً بالوفاء
فالانسانُ لغزٌ صغير كئيب
من تمايل العشب والأغصان
أو ظلال ذرّات الرمال ***
قريتنا نخلة ٌ
تشمخ في أ ُفـُق ِالأزل
نهاية ً قصوى
لصبر ٍوماءٍ وحنين،
ثوانيها وتاريخـُها
ألحانٌ وأغنية ٌ كبرى
وحفيف الريح في الريح
يمشّطها سَعْفة ً سعفة
فيمدّ ُالخوصُ نسيجَهُ طولا ً
وخضرة ًبألوان غابٍ بعيدة
وهو في الغيث سَواق ٍمغلـَّقة ٌصغيرة
جداولٌ مدببة ٌ قصيرة
زوارقٌ خضرٌ منسّقة ٌمحلـِّقة ٌغفيرة
تجمِّعُ الرذاذ وتنحني
للأرض دامعة ً
على دفين،
فما بانَ من جذر ٍحزين
مُحْتـَم ٍبالتين
أصابعٌ أفريقية ٌ
أعوادُ مرمر ٍأسود
تمتدّ ُصوبَ الماء زاحفة ً
بأناةٍ وهدوء
تـُواظبُ في السنين ِبين الطين والطين
كي تـُسعِدَ الإنسان
وتـُصعِدَ الإنسان،
فكيف يفهم من نامَ مبكراً
لغة َالأقمار
وبردَ الصيف بين أعنابٍ ونخيل؟
وما القرى حتى نهاياتِها أزلية ٌ
كاللانهاية،
لأنها ستغدو مدناً
تلاصق بعضـَها، كالمسافات!
فتكون الأرضُ مدينة ً"راذلة ً" لاتمتّ لقريتنا بأرض ٍ
ولا تلي الليالي التي الآنَ تلاصقتْ
تباشيرُ صباح؛
وقد تلاصقَ المجرمون والأغنياءُ بها
تلاصقَ الفقر بالفقر
لذا سيبقى الشكّ ُبين القرية والمدينة
عيناً نصفَ مغمضةٍ
بين روح بريئةٍ، وجريمة
فالحبّ ُوالشكّ ُمعرفة ٌ
حكمة ٌموزونٌ ثقلـُها
فكل رأس ٍ
خال ٍمن الحب والشك إذاً خال!
الصدقُ الذي يقودُنا
إلى تلاصق الفشل
يعلمنا الشك
والحب الذي يقودنا
الى تلاصق الخيبة
يعلمنا الاصرار ***
في قريتي ذاتَ فجر ٍغائم ٍ
وجدنا نخلة مطروحة
لم نجرؤ على تحطيبها
رغم حاجتنا للخبز
كنا خائفين
فمن أسقطها؟
لذا قلتُ في المدينة
سرُّ بهجتي
شكـّي الذي يولد من جرأتي
ليعيش في لهجتي
فاولُ اعداء السعادة الخوفُ
ورغم الحزن
بموت النخل
كما عند موت البشر
تلمع الآمالُ للتائهين
مرة ًأو مرتين
كالبرق في أفـْق باديةٍ
فيحلـّقون،
ومن يبقى في الرمال
يظل بانتظار المُحال ***
كانت الاحلامُ بقريتنا
طيوراً ملوّنة ً
من مراحل نزهةٍ في جنةٍ
أو رحلةٍ في سفن الورق الملون
تهادت في غيوم الساقية
نحو فجر ٍباسم ٍ
كما بقطار ٍ قديم
يمر صوبَ الجنوب
بأكواخ ٍونخل ٍعاقر ٍ
وشيص ٍوغبار
وحاشيةِ الهور ِأو محيط ِ خرائبِ أور
فصار كلّ ُحُلـْم ٍمن الأحلام مرحلة ً
محطة ًأخرى
بانتظار الأوامر والرحيل ***
ظننـّا بأنا سنقلبُ العالم
لكنهم قلبوا الآنَ صفحة ًأخرى
من هذا الكتاب الكئيب
(كتابِ الأنا)
فما تعلمتُ منه كان يخدعُني
وأنا الآنَ متكئٌ
على عصايَ التي سوف تأخذني
قبل أن أمزقـَني
إلى الباب الكبير ***
وُلِدْنا في المطر
من أمّنا الريح
تمخضتْ بنا غابة ٌ
بأصيل
لذا يثيرني حفيف الامهات
حين تهز رؤوسها الخضر
عاصية ً في الليل او في الفجر
فما مات من الصفصاف من ضمأ ٍ
قد تحدّى الرمل،
لذا أحِبُّ دويَّ الرياح
وأعالي النخيل،
فكم ناءت قدمايَ بأحزان المطر
وكم من هبوبٍ يولد من غضبتي
وكم قلباً تركتُ هناك
ثم اصطحبْتُ السكوت
وكل نور ٍ يلدُ العيونْ
تموتُ به
إذ يموت.
#عبدالله_الداخل (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
السيد حميد مجيد موسى – عائلة كريم خلف ترفض تقاعدكم وترفض ما
...
-
كم من ضَحَاكٍ بكى بنوروز – 2
-
في اللغة - 5
-
الدين والجنون – 6 - المدينة – 4
-
الدين والجنون – 5 – المدينة - 3
-
حوارات من سِفْر التحدّي البدائي - 2
-
ثلاث
-
القرية - 79
-
في اللغة – 4 – -المادة- و -المال- وأهون الشرين سياسياً
-
في اللغة -3- ملاحظات للكتّاب العرب
-
مندائيو المهجر – 2 – المفارقات ال-روحانية-
-
مندائيو المهجر -1 - هل هم بحاجة الى مجلس -روحاني-؟
-
عصر الرصاص 19-22
-
المندائيون وقطيع دراور - 3
-
العشب
-
القرية – 78
-
كبار منسيون -1- عبد وحواح
-
القرية 77
-
مظفر النواب - 1 - بدايات الفرار الدائم
-
حوارات من سِفْر التحدّي -البدائي- - 1
المزيد.....
-
-الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر-
...
-
بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص
...
-
عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
-
بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر
...
-
كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
-
المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا
...
-
الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا
...
-
“تعالوا شوفوا سوسو أم المشاكل” استقبل الآن تردد قناة كراميش
...
-
بإشارة قوية الأفلام الأجنبية والهندية الآن على تردد قناة برو
...
-
سوريا.. فنانون ومنتجون يدعون إلى وقف العمل بقوانين نقابة الف
...
المزيد.....
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
المزيد.....
|