|
خارطة -الشرق الأوسط الكبير- و استراتيجية فليتمان في لبنان!
طلعت خيري
الحوار المتمدن-العدد: 4078 - 2013 / 4 / 30 - 00:55
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
خارطة "الشرق الأوسط الكبير" و استراتيجية فليتمان في لبنان!
هناك استراتيجية منبثقة من أفكار وتوصيات المحافظين الجُدد في عهد الرئيس بوش الأبن، ولها علاقة مباشرة بمخطط "الشرق الأوسط الكبير" والتي هي تسمية دبلوماسية ناعمة لـ "إسرائيل الكبرى" والتي تقرر انطلاقها من العراق . وأن تسمية الشرق الأوسط الكبير هي الاسم البديل والمُجَهّز سلفا وبديلا عن اتفاقية "سايكس بيكو" عام 1916 و التي تقرر أن يكون عمرها 100 عام ، وكانت تفاهمًا سريًا بين فرنسا والمملكة المتحدة بمصادقة من الإمبراطورية الروسية على اقتسام الهلال الخصيب بين فرنسا وبريطانيا لتحديد مناطق النفوذ في غرب آسيا بعد تهاوي الامبراطورية العثمانية المسيطرة على هذه المنطقة، في الحرب العالمية الأولى، وما أشبه اليوم بالبارحة، فعليك الربط إذن بين سر اندفاع روسيا في سوريا وما ينتظر المنطقة والهلال الخصيب تحديدا!.
وها نحن نعيش السنوات الأخيرة من العمر المقرر لاتفاقية "سايكس –بيكو" ،لكي ندخل في التسمية الجديدة والتي هي" الشرق الأوسط الكبير" والتي سَتُذَوّب أسم العرب من الجغرافية السياسية والقاموس السياسي، وسيصبح أسم العرب العام " شرق أوسطيين" والاسم الخاص سيكون منتسبا الى لون وهوية الدولة التي ينتمي لها ذلك الأنسان العربي " فهل هي دولة قومية، أم طائفية، أم دينية، أم أثنية". مثلا " أنا من شيعستان، أنا من كردستان، أنا من سنستان، أنا من دروزستان، أنا من عربستان، أنا من سهل نينوى، أنا من السهل العلوي ..الخ" هكذا ستصبح الأوطان. ولقد سهر على تطبيق هذه الاستراتيجية السيد " جيفري فليتمان" عندما كان سفيرا للولايات المتحدة في لبنان والذي يشغل حاليا مساعد الوزيرة هيلاري كلينتون لشؤون منطقتنا أي لازال هو المهندس المخول في الإشراف على استراتيجية انتقال المنطقة من سايكس بيكو الى الشرق الأوسط الكبير، وهو أحد صقور المحافظين الجدد أو أحد تلامذتهم الأوائل. فلقد لعب فليتمان دورا كبيرا في تطبيق "الكونفدرالية السياسية والجغرافية" في لبنان والتي هي مرحلة من مراحل الاستراتيجية المذكورة، بحيث دعم السنة وآل حريري ليصبح لهم الرمز " قريطم" ومنه تبث أخبار السنة وآل الحريري السياسية والإعلامية والاجتماعية، ودعم الدروز ليصبح لهم الرمز الرسمي " المختارة" ومنه تبث أخبار الدروز الإعلامية والاجتماعية والسياسية، وهكذا أصبحت "كسروان" رمزا الى المسيحيين التابعين للجنرال عون ومنها تبث أخبارهم السياسية والإعلامية، وأصبحت هناك منطقة رمزا للمسيحيين التابعين لسمير جعجع، وآخرى للمسيحيين التابعين لأمين الجُميّل، وآخرى للمسيحيين التابعين لآل فرنجية، وآخرى للدروز التابعين لأرسلان وفرع أخر للتابعين لوهاب، وبالمقابل جعل من "طرابلس" عاصمة للسنة، وفي داخلها فروعا لآل الكرامي ولآل الأحدب ..الخ، وهكذا أصبحت "رأس التينة" أسما رسميا لمنظمة أمل الشيعية وللتابعين لنبيه بري ،وفي الجنوب اللبناني صارت "بنت جبيل" ومناطق أخرى شيعية أسماء رسمية للجغرافية الشيعية التي يسيطر عليها حزب الله، ومناطق أخرى. وبالتالي صارت داخل لبنان وداخل العقلية اللبنانية "فسيفساء لدويلات متمترسة وتتخاطب مع بعضها البعض عبر الفضائيات والصحف والمواقع الإلكترونية، ولا يجمعها إلا الحكومة والبرلمان والمعارضة" وهي التي أطلقنا عليها تسمية " الكونفدرالية الزاحفة نحو التقسيم" أي زاحفة نحو الفدرلة أو نحو التقسيم، وكل بلد حسب تضاريسه المذهبية والاجتماعية والدينية والعرقية!. أي نجح السفير "فليتمان" من تأسيس هذا التقسيم وترسيخه في لبنان، ولم يكن فليتمان هو العامل الأول على هذه الاستراتيجية، فلقد مهد له وبدعم من المحافظين الجدد السفير اللبناني السابق في لبنان وهو السيد "ساترفيلد" والأثنان من الطائفة اليهودية ومن المقربين لإسرائيل والى اللوبي الصهيوني في أمريكا.
نقل استراتيجية "فليتمان - ساترفيلد" من لبنان نحو العراق!
فعندما تم غزو العراق واحتلاله تم تنسيب السيد "ساترفيلد/ يهودي" كنائب الى "بول بريمر" أي الموجه الاستراتيجي والروحي والسياسي الى بول بريمر، وبالتنسيق مع فليتمان في لبنان، وكلن لساترفيلد دورا رئيسيا بقرارات وقوانين بول بريمر، وعندما انتهت فترة الحاكم المدني "بريمر" في العراق، والتي كانت بتوجيه من اللوبي الصهيوني ومن المحافظين الجدد، أي عندما جاء بريمر ليرسم عراق المستقبل وعلى ضوء نظريات المحافظين الجدد واللوبي الصهيوني، أصبح ساترفيلد معاونا لجميع السفراء الذين عملوا في العراق أي هو الموجه لهم، وأصبح ساترفيلد المسؤول السياسي المخول في العراق من وزارة الخارجية مباشرة، وهو صاحب نظرية "السفارة العملاقة في بغداد" وأشترط على كل دبلوماسي أميركي يريد العمل في المنطقة العربية وتركيا عليه التدريب أولا في السفارة الأميركية في العراق لأنها هي بمثابة وزارة خارجية ووزارة دفاع أميركيتين"مصغرتين" في العراق، وبالتالي فتلك السفارة وساترفيلد الموجهان للسفارات الأميركية في المنطقة العربية . وهو الذي حرص شخصيا على تطبيق استراتيجية " الكونفدرالية الزاحفة" في العراق وبالتنسيق مع فليتمان والمحافظين الجدد، وعندما وزع الجغرافية السياسية في العراق على ضوء المذاهب والأديان والطوائف والأقوام، وهي الطريقة التي أستخدمها وزير الدفاع الأميركي السابق" رامسفيلد/يهودي أيضا" وعندما أمر بتوزيع التخصيصات المالية وبالتعاون مع وكالة التنمية الأميركية على المجموعات العراقية الطائفية والقومية والدينية والأثنية، لتأسيس "القنوات الفضائية، والصحفـ، والمجلات، ووكالات الأنباء، والإذاعات، والمراكز الاستراتيجية، ومعاهد البحوث، والمواقع الإلكترونية" الناطقة باسمها، فراح ساترفيلد يُرسّخ باستراتيجية الطوائف والأقوام والأديان ومن خلال استخدام عمل تلك القنوات والصحف والإذاعات التي خلقت رأيا طائفيا وقوميا ودينيا في المجتمع العراقي ولصالح الطوائف والأديان والأقوام، وكانت هي مرحلة التأسيس في مجتمع كان متراصا وقويا وثقافته قومية وعروبية وإسلامية وسطية.
بعدها أنتقل ساترفيلد وفليتمان الى المرحلة الثانية في العراق، وهي مرحلة "التمترس الذاتي" من خلال نقل الحالة اللبنانية نحو العراق، ثم تطورت فبرزت ثقافة الأماكن الرسمية للقوى المهيمنة على القرار السياسي في العراق، فصارت على سبيل المثال "منتجع دوكان" رمزا للجناح الكردي الذي يتزعمه الطالباني وله مليشيات وجيش، وصار "مصيف أو منتجع صلاح الدين" رمزا للجناح الكردي الذي يتزعمه البرزاني وله دويلة وجيش ومؤسسات ومليشيات،، وصارت "النجف" رمزا الى جناح المرجعية والسيستاني ولها مليشيات، وصارت " كربلاء" رمزا الى جناح "حزب الدعوة" الحاكم ولديه مليشيات وخلايا خاصة والدولةبيده، وصارت "الكوفة" رمزا للتيار الصدري بزعامة مقتدى الصدر ولديه مليشيات، وصارت "الرمادي" رمزا للتيار السني وفيها مليشيات مختلفة الولاء والوتوجه ..الخ، وهناك صعود لرمزية الموصل، وكركوك، والبصرة، ودهوك، والكاظمية،وسامراء، ومدينة الصدر، والأعظمية، وهي رموز مكانية وحزبية وحتى قبلية ودينية......وكلها لها مليشيات او انها في مشروع تجيهز المليشيات والأذاعات والفضائيات
وبالفعل صارت الحالة في العراق مشابهة للحالة اللبنانية، بحيث صار الحوار بين الساسة والقادة العراقيين عبر الفضائيات والصحف والإذاعات والمواقع والإلكترونية ومثلما هو حاصل في لبنان ، وعندما تكون هناك مبادرة يضطر صاحب المبادرة، ومثلما هو في لبنان، يضطر صاحب المبادرة للدوران على جميع المراكز الجغرافية التي تمثل العواصم السياسية للأحزاب والطوائف والقوميات من أجل اللقاء مع الزعامات السياسية والدينية التي أخذت من تلك الجغرافيات كعواصم ثابته لها لكي يستطيع بلورة مبادرته والإعلان عنها. فكل جهة متمترسة وراء فضائياتها وأذاعتها وصحفها ومواقعها الإلكترونية وشعارها" يا ويله اللي يوصل يم حدنه" وبالتالي أصبحت تلك الزعامات "شبه مقدسة" بنظر مريديها ومقلديها والمنتمين لها ،ومثلما هو حاصل في لبنان، فهنا نسيت فلسطين ونسيت الوحدة العربية ونسي المصير المشترك وحتى نسيت الأوطان وهذا ما تريده إسرائيل ونجحت فيه . وهنا تضاعف الخطر على الشعب وعلى الوطن، بحيث صار من المستحيل العودة الى الوراء، لأنها صارت جزء من الثقافة السياسية للدولة والناس، وهنا نجحت إسرائيل بهذا الى حد بعيد وعندما أوقفت البلدان العربية المهمة على بوابة التقسيم.
وأن مراهنة المحافظون الجدد والذين هم مهندسو اللوبي الصهيوني لصالح إسرائيل الكبرى على تلك الاستراتيجية كانت صائبة للوصول الى تقسيم المجتمعات العربية على أسس "طائفية، ودينية، وقومية، وأثنية" وبالتالي فالعراق ذاهب نحو التقسيم بعد نجاح استراتيجية " الكونفدرالية الزاحفة" والمستوردة من لبنان بأمر أميركي وإسرائيلي، فالهدف من الاستراتيجية هو أيصال الطوائف والقوميات والأديان والإثنيات الى حالة عدم التوافق والشروع في التصادم لكي يصار الى أنجع الحلول وهي "التقسيم" على أنه الحل العاقل، أي يصبح الشر هو التعقل وهو الحل، وهذا ما تجسد في العراق.
هكذا قسّموا الأحزاب والطوائف في "العراق ولبنان" لتصبح جاهزه للتقسيم!!
وللعلم لقد كان هناك شرطا ضمن تلك الاستراتيجية التي عمل عليها ساترفيلد وفليتمان، وهي منع انصهار جميع أحزاب تلك الطائفة وتلك القومية وذلك الدين وتلك الأثنية في النظام الحاكم أو في الحكومة، بل كان هناك شرطا أن تخرج معارضة من كل طائفة وأثنية ودين وقومية لكي تصبح تلك المعارضات تمثل "الصقور" وأن من أشترك في الحكم تمثل "الحمائم" وهذا ما تم تطبيقه في لبنان ونقل نحو العراق.
ففي لبنان دخل المسيحيان عون وفرنجية في الحكم الى جانب الشيعة "حزب الله + أمل" وبقي سمير جعجع والجُميل في المعارضة ومن معهما ولديها مليشيات ، ودخل السنة مثل آل كرامي والبعثيين وغيرهم في الحكم وبقي آل الحريري وتيار المستقبل في المعارضة ولديهم مليشيات مختلفة، ودخل الدروز من خلال دخول أرسلان ودعم وهاب للحكومة وبقي جنبلاط في المعارضةوايضا لديهم مليشيات، وهكذا البقية الحزبية والمناطقية والدينية وهو ما نقل للعراق، وكذلك تم نقل التوليفات السياسية والحكومية بعد تطبيقها في لبنان أولا مثل " حكومة الشراكة الوطنية، الديمقراطية التوافقية، ثم حكومة الوحدة الوطنية" ولكل نوع من هذه الحكومات وهذه الاصطلاحات مدلولاتها ولها وقعها وعلاقتها في الاستراتيجية الأميركية المرسومة في لبنان والتي نقلت للعراق والتي يراد تعميها في العالم العربي. بحيث أصبحت كل جهة سياسية وطائفية وإثنية تعتمد وتستقوي بدولة خارجية سواء كانت عربية أو إقليمية أو غربية أو حتى أسرائيل وهذا ما هو موجود في العراق ولبنان، وكله بعلم الأميركان والإسرائيليين!.بالمختصر : لقد جلس العرب بشكل عام، وجلس العراقيون واللبنانيون بشكل خاص على الخازوق الأميركي الإسرائيلي، والدور قادم للمصريين والتونسيين والليبييين واليمنيين ومن يدري ربما السوريين والبحرينيين والقائمة مفتوحة!
فققد مورست في العراق تلك الحكومات ومثلما مورست في لبنان من قبل، حتى وصل لبنان الى "الكونفدرالية الزاحفة نحو التقسيم" والذي أصبحت الآن في العراق، والتي تستوجب أن يكون هناك صقرا بارزا في الجانب الكردي فصار "البرزاني" بموقع سمير جعجع المتحامل على حزب الله الحاكم، فراح البرزاني فتحامل على حزب الدعوة الحاكم وعلى المالكي، ولكن بقي الطالباني على أنه من صنف الحمائم وعلى أنه "اطفائي" أي أخذ الطالباني دور "نبيه بري" في لبنان فأصبح إطفائيا. فكل شيء محسوب ومعد حسب الاستراتيجية الأميركية، ومن الجهة المقابلة راح "المجلس الأعلى الشيعي " ليصبح صقرا مساندا الى البرزاني ضد المالكي، وراحت القائمة العراقية " المظلة السنية" لتصبح الى جانب البرزاني ضد المالكي، ولكن راحت "الكتلة البيضاء" فأصبحت تميل للمالكي وموقفها يتشابه مع "كتلة التغيير الكردية" التي تؤمن بالتهدئة ولكنها متباعدة مع البرزاني والطالباني وقريبة من المالكي نوعا ما، وبقي التيار الصدري المتذبذب في مواقفه ولكن في أخر المطاف هو مع الطائفة الشيعية أي مع الاتفاق الشيعي العام، وهناك حركات وأحزاب صاعدة " كانت تعارض المحتل، وأخرى نظمت نفسها توا" فسوف تصبح رقما مهما في المعادلة السياسية قريبا وأنها تميل نحو المالكي أكثر من البرزاني وعلاوي والحكيم، وحتى الزعامات السنية القبلية والسياسية والدينية هي الأخرى منقسمة بين مؤيد للحكومة والمالكي وبين معارض لها وللمالكي وداعمة للبرزاني.
صراع السودان وجنوبه رسالة للعراق!
وكل هذا يؤشر بأن العراق يزحف نحو التقسيم، وأن تقسم العراق فسوف يكون خطر محدق بتركيا وإيران والخليج، لأن عدوى التقسيم زاحفة ولن تتوقف عند حدود تركيا وإيران والخليج. وأن إرهاصات البرزاني بالضد من المالكي تتماشى مع الاستراتيجية الأميركية، ولهذا ليس هناك قلقا وتفاعلا من الجانب الأميركي، وتتماشى مع رؤى المحافظين الجدد ومع مخططات اللوبي الصهيوني، فكل شيء تحت السيطرة من قبل اللوبي اليهودي في أمريكا. وأن ما يحدث الآن من مناوشات وصراع وعسكرة بين دولة "جنوب السودان" الذي تدعمه وتسانده إسرائيل وبين "السودان" الذي يقوده رئيس منبوذ من وجهة نظر المحكمة الجنائية الدولية، والصراع هو حول الأراضي وحقول النفط، وهي نفس الملفات العالقة والملغمة بين العراق وكردستان التي ورائها إسرائيل. وبالتالي هو مؤشر ورسالة الى العراق بأن الصدام "العربي _ الكردي" في العراق سيحصل لا محال، وأن الصراع بين بغداد وأربيل سوف يحدث لا محال، ويتماشى مع الاستراتيجية الأميركية بعيدة المدى والتي تخص العراق والمنطقة العربية، وأن هذا الصراع لن يحدث إلا بوجود حاكم قوي " وصقر" في بغداد وهذا ما ينطبق على المالكي!. ولن يحدث إلا بوجود قائد متطرف ومؤمن بالتمدد ويعمل لقومتيه وأثنيته وصديقا الى أسرائيل وهذا ما ينطبق على " البرزاني"، ولهذا فالبرزاني العراقي يشبه دور وتصريحات وتحامل سمير جعجع اللبناني وبالعكس!!.
إذن نجحت أمريكا وإسرائيل من تهيئة أدوات الصراع كافة في العراق ،والتي ستقود الى استنزاف ما تبقى من الدولة العراقية ،وفي الآخر تقود نحو التقسيم وللأسف الشديد!.
http://www.thirdpower.org/PrinterFriendlyVersion.php?artid=89179
#طلعت_خيري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الديمقراطية !دين سياسي معمداني إنجيلي تبشيري تقوده الولايات
...
-
الديمقراطية !دين سياسي معمداني إنجيلي تبشيري تقوده الولايات
...
-
الديمقراطية !دين سياسي معمداني إنجيلي تبشيري تقوده الولايات
...
-
تعلم يسوع الإلوهية بمقدسات اليهود (يوحنا ) – 8
-
أكاذيب وطعون المسيح ابن الله بآباء اليهود (يوحنا ) –ج 2
-
الإلحاد في الكتاب المقدس .. رد على مقالة الناصر لعماري
-
الزنا في شريعة المسيح ابن الله (يوحنا ) - 8
-
نسب يسوع المزيف احد أسباب الصراع السياسي الديني القومي على ف
...
-
النصب والاحتيال اليسوعي على اليهود..(يوحنا 2)- 6
-
اله التوراة الأعوج خلق المرأة من ضلع اعوج !!! رد على مقالة ف
...
-
ومن آياته أن جعل لكم من الماء خمرا ومن والسماء سمكا مسكوفا (
...
-
الصراع السياسي اليهودي والمسيحي على يوم السبت (يوحنا ) - 5
-
لا شفاعة ليسوع وقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة (يوحنا
...
-
نداء السراة !!التحريف اليسوعي القومي لجغرافية الأنبياء (الجز
...
-
ما اكذب من مخلًّص المسيحيين إلا مخلَّص اليهود (يوحنا) -3
-
ومن آياته أن جعل لكم من الماء خمرا فإذا انتم منه تسكرون يسوع
...
-
يسوع اله اللادينيين والملحدين واللبراليين والنورانيين آياته
...
-
عفش النَوَر (الخروج)
-
جرائم اله التوراة على ارض فلسطين خيمة الاجتماع رمز للاستيطان
...
-
من خيمة اجتماع شيوخ بني إسرائيل إلى مجلس الشيوخ الأمريكي، «ا
...
المزيد.....
-
مكتب نتنياهو يعلن فقدان إسرائيلي في الإمارات
-
نتنياهو يتهم الكابينيت بالتسريبات الأمنية ويؤكد أنها -خطر شد
...
-
زاخاروفا: فرنسا تقضي على أوكرانيا عبر السماح لها بضرب العمق
...
-
2,700 يورو لكل شخص.. إقليم سويسري يوزع فائض الميزانية على ال
...
-
تواصل الغارات في لبنان وأوستن يشدد على الالتزام بحل دبلوماسي
...
-
زيلينسكي: 321 منشأة من مرافق البنية التحتية للموانئ تضررت من
...
-
حرب غزة تجر نتنياهو وغالانت للمحاكمة
-
رئيس كولومبيا: سنعتقل نتنياهو وغالانت إذا زارا البلاد
-
كيف مزجت رومانيا بين الشرق والغرب في قصورها الملكية؟
-
أكسيوس: ترامب فوجئ بوجود أسرى إسرائيليين أحياء
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|