أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - منذر مصري - السيناريوهات الثلاثة المتخيلة لنهاية ( الأبدية ) !!!ـ















المزيد.....

السيناريوهات الثلاثة المتخيلة لنهاية ( الأبدية ) !!!ـ


منذر مصري

الحوار المتمدن-العدد: 1171 - 2005 / 4 / 18 - 09:55
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كأنها بطلت، بطلت تماماً، تلك المراهنة على إمكانية قيام النظام السوري بمشروع إصلاح وطني. أ كانت من داخله، حيث كان يقال إن هناك طرفاً إصلاحياً في جسد النظام بالذات لديه مصلحة في الإصلاح، أم بتأثير ضغوطات داخلية أو خارجية، لا بد في النهاية، لأي نظام مهما تيبس ومهما تسور، أن يستجيب لها.
منذ أول عهد الأسد الابن، ووراثته لسوريا، نظاماً وشعباً وأرضاً، وكل ما يجرجره ذلك الإرث، أبدى النظام، المعروف برفضه القاطع لكل ما يأتي من خارج قاموسه اللغوي، تحسساً زائداً من مجرد ورود كلمة أصلاح. ففي اليوم السابع رأى الرب كلَّ شيء حسناً وليس في الجنة السورية عيوب صنع أو أعطال ضمن فترة الضمان تستدعي أن تصلح. إلا أنه بسبب ظروف طارئة خارجة عن الإرادة في المنطقة وفي العالم، يحتاج هذا القطاع أو ذاك بعض العمليات التجميلية في القسمات، يمكن أن القيام بها تحت شعار، وهو سيد الشعارات بلا منازع: ( التطوير والتحديث ). أما شعار التغيير فقد أفهم النظام الجميع، دون لبس، أنه يعتبره بمثابة محاولة انقلابية. وقد جارته المعارضة السورية بكل أطيافها، ما عدا بعض الاستثناءات وخاصة من المنفيين، في هذا الاعتبار. هي التي خبرت ماذا فعل وماذا يستطيع أن يفعل بالخارجين عن قاموسه، متخذة موقف الوسط، ومطالبة بإصلاحات تدريجية فيه، لغاية في نفسها لكنها أكثر ما تكون مكشوفة للطرف الثاني بالذات، أن تؤدي هذه الإصلاحات، شيئاً فشيئاً، إلى التغيير المأمول في النظام. ولخمس سنوات مضت جرت خلالها أحداث كثيرة، توسلت، إن لم أقل استجدت، هذه المعارضة من النظام أن يبدأ بأي إصلاح، سياسي أو أمني أو اقتصادي أو إداري أو قضائي أو تعليمي ... لكنه لم يفعل. لم يفعل سوى أن يثبت لها وللجميع عدم رغبته، وعدم قدرته، وعدم مصلحته، إصلاح أي شيء، ولا حتى نفسه.
أحسب أن بداية العدِّ التنازلي للنظام السوري من قبل العامل الخارجي، الولايات المتحدة الأمريكية كحكم حلبة فيه، قد فوت الوقت على كلٍّ من النظام والمعارضة، ليتابعا لعبة شد ورخي الحبل، غير المتكافئة، حتى نهايتها اللاَّ منظورة. كما أغلق كوة المراهنات على خياري الإصلاح أو التغيير، لم يكونا يوماً من خيارات النظام. إن وصول سوريا إلى هذه النقطة الحرجة، عنق الزجاجة الضيق جداً، لم يكن بسبب ما آل إليه الهيكل المفرغ لنظامها السياسي أو الاقتصادي أو الإجتماعي، ولا بسبب علاقة هذا النظام المشروخة مع شعبه، ولا بسبب تفشي الشعور بالضيق والتململ والرغبة بالانعتاق لدى هذا الشعب. أقصد ليس بسبب ما يمكن تسميته بالعامل الداخلي، كما ليس بسبب العامل الإقليمي، المتمثل بضعف الدور السوري في المنطقة بعد خروجه من لبنان وخسارته للرهينة اللبنانية، وما يبدو أنه تراجع، أو حتى تدهور، في علاقاته مع عدد من الدول العربية، مصر والمملكة السعودية أهمها. دون أن ننسى العراق ! وإسرائيل التي ما زالت إسرائيل وما زالت تحتل ومنذ ما يقارب الأربعين سنة جزءاً كبيراً من أراضيه وما عادت تهتم كثيراً بإعادتها له. إلا أن كل ذلك، كان يمكن للنظام السوري التعامل معه والخروج منه سليماً أو بجراح طفيفة على طريقته، لولا تدخل العامل الخارجي (الدولي) الضاغط والفظ. فبعد مساندة سوريا للنظام العراقي، ومعارضتها الحرب التي شنتها قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية والتي انتهت إلى إلى الإطاحة بنظام صدام حسين توأمها القومي والسياسي، ثم تأييدها لما أطلق عليه المقاومة العراقية ومطالبتها الملحة في كل مناسبة بخروج هذه القوات من العراق، أصدرت الولايات المتحدة الأمريكية قانون محاسبة سوريا، ثم قامت بتصعيد المواجهة مع النظام السوري وصولاً للتلويح بمشروع قانون تحرير سوريا، واعتبار حزب البعث القائد للدولة والشعب بمادة من الدستور حزباً إرهابياً. ومن جهة أخرى صدور قرار مجلس الأمن الدولي رقم /1559/ القاضي بخروج سوريا من لبنان جيشاً وأمناً بمبادرة فرنسية واستجابة أمريكية سريعة. ثم نشر تقرير بعثة تقصي الحقائق في جريمة اغتيال رفيق الحريري، إلى قرار مجلس الأمن /1595/ في السابع من هذا الشهر (نيسان) بتشكيل لجنة تحقيق دولية مستقلة تتمتع بكافة الصلاحيات التي تؤمن الوصول إلى معرفة مرتكبي الجريمة. كل ذلك بإجماع دول العالم لم يحصل مثله يوماً. الأمر الذي عبر عنه بغصة الرئيس الأسد ( بدون ابن كما بات الاسم يردد دائماً ) في خطابه الأخير في مجلس الشعب بقوله: ( إننا نعيش في عالم ليس فيه قانون.. ولا فيه ميزان عدل) وكيف أنه ( في كل جريمة هناك عدة احتمالات الا في هذه الجريمة لم يكن هناك إلا احتمال واحد وهو سورية! ).‏
يكاد يكون هذا كلام كله معروفاً. كما هو معروف أيضاً، حرص النظام السوري الشديد على إعدام، اجتثاث، أي بديل محتمل له، من خارجه أو من داخله. فما أتاحه من داخله هو وراثته، متابعته، كما كان وكما هو الآن وكما سيبقى إلى اللانهاية، إلى الأبد، حتى بالإسم. لأنه حقاً لم يكن شعار ( الأسد للأبد ) كغيره من الشعارات السورية، لوحة ثابتة على جدار، أو لافتة ترفع في المسيرات، أو ثلاث كلمات مقفاة يفتتح بها الشعب السوري حياته كل صباح. كان ( الأسد للأبد ) النظام برمته، كان الإستراتيجيته الحقيقية لسياسته الداخلية والخارجية، ولكل برامجه الاقتصادية والاجتماعية. ومن ايغاله في أبديته، إعدامه للبدائل، إعدامه لإحتمالات البدائل، جاء إعدامه للنهايات، إعدامه لكل نهاية محتملة، أو حتى متخيلة له، إعدامه النهائي للنهايات أجمع. وها نحن الآن نقف، جميعنا، حائرين في معرفة ماذا ينتوي فعله، حائرين أي قرار سيتخذه، حائرين، أية نهاية اضطرارية سيختارها؟
قلت اضطرارية، لأن ما يفسر نهج النظام السوري الحالي وما يقوم به من أفعال ويقبل به من قرارت دولية، هو اضطراره أن يفعل وأن يقبل. وحتى في ما بقي، على عادته، يراوغ به، فإنه أيضاً مضطر لهذه المراوغة، ولو إلى حين. لكن عصر المراوغات قد انتهى، وما عاد العالم، عن حق أو بطل، يتقبل وجود نظام خارج عن قاموس العالم هذه المرة. أو بتعبير معاكس، ما عاد العالم يتقبل بوجود فوضى في نظامه. وهكذا، بناء على معادلة الاضطرار والمراوغة الاضطرارية ترسم المخيلة السياسية لمتتبعي الوضع السوري نهايات أشبه بتنبؤات، يختلف حولها الجميع ولا أحد يستطيع الجزم أياً منها سوف يحدث. لا بل البعض ما زال لا يصدق أن أياً منها سوف يحدث، وبدوري أؤكد على هذا الاحتمال ولو لزمن طال أم قصر. وهي كما يبين العنوان يمكن حصرها بثلاثة سيناريوهات ( كما درج المحللون السياسيون أن يعبروا ) أولها، وربما الأشد احتمالاً برأي الكثيرين:
- التنازل

أو سياسة البدء بالتنازلات، التخلي التدريجي عن مراكز القوى السياسية والأمنية والإدارية، لمن؟ لمؤسسات الدولة القانونية وللعاملين فيها. البدء بالاستجابة لمطالب المجتمع السوري، وقف العمل بقانون الطوارئ العمل وإلغاء الأحكام العرفية، تفكيك الأجهزة الأمنية وحصر عملها بوظيفتها الأساسية وهي أمن المجتمع والبلد، إصدار قانون أحزاب يسمح بعودة الحياة السياسية لسوريا، إجراء انتخابات حرة لأعضاء مجلس الشعب، يتبعها انتخاب رئيس للبلاد من بين عدة مرشحين تحت إشراف منظمات دولية، إلغاء المادة الثامنة من الدستور السوري التي تنص بأن حزب البعث هو الحزب القائد للدولة والمجتمع، إعادة بناء الجيش السوري على أسس وطنية لا عقائدية.. إلى آخره إلى آخره.. ويرى من يرجح هذا الاحتمال، الذي يمكن أن نصفه أيضاً بالانسحاب التدريجي للنظام، أنه قد بدئ به فعلاً، فالنظام قد تخلى عن كثير من آلياته القسرية، وهو يتيح للكثيرين قول وكتابة ما لو تلفظوا به في أحلامهم سنوات الثمانينات والتسعينات لما عرف النمل أمكنتهم، ويسمح بعقد اللقاءات والندوات المعلنة وشبه المعلنة بين أفراد وجماعات يتداولون النقاش في الشأن العام، كما أنه يعيد تنظيم مؤسساته الأمنية وقد أبدل بالفعل طرائقها في الاستدعاء والتحقيق، وقد أطلق سراح آلاف المعتقلين السياسيين، حتى الحديثين منهم، إضافة لكون هذا الانسحاب التدريجي يؤمن النقلة الآمنة للنظام وللبلد من هذا الظرف الحرج إلى ظرف مفتوح لتغيير الوضع السوري كلياً. وبالرغم من أنه يمكن فهم خيار كهذا، تبعاً لآلية الإضطرار تلك التي تفسر كل ما يقوم ويقبل به النظام، إلاَّ أنه بدوره يتوقف على مقدار كبير من التصديق بأن سلامة البلد، الوطن، هي أولية عند النظام. وكذلك على إعطائه المساحة الكافية من الوقت للقيام بهذه التنازلات على دفعات، وإلا ذهبت التصورات إلى السيناريو الثاني، وهو:
- الانهيار

أي أن يختفي النظام فجأة. تنحل بدون مراسم أو تحضيرات عقدة النظام الكبيرة. يتفكك ويقع. أن يترك رموز النظام مواقعهم ويذهبون إلى مكان ما، إلى بيوتهم مثلاً أو إلى فنادق في أوروبا وروسيا بانتظار ما سوف يحدث. وهنا ينقسم هذا السيناريو الفنتازي حقاً عن سيناريوهين متعاكسين، ربما أكثر واقعية، نمرة واحد، كما يقول أخوتنا المصريون: حدوث فوضى فظيعة، حالة عامة تتغلب بها الغرائز والهواجس على العقل والمصلحة، شيء كالحرب الأهلية مثلاً، وهذا أسوأ ما يمكن حدوثه لأي مجتمع، الكارثة التي يجب أن يعمل الجميع على تجنبها بكل الطرق والوسائل. لأنه، وهذا ما أثبتته كل الحروب الأهلية، لا شيء يرتجى منها إلاَّ بعض الدروس المأساوية. أما نمرة ( اتنين ): قدرة مؤسسات العريقة للدولة السورية، الوزارات والجيش والأمن الداخلي، مهما بلغ ما اعتراها من فساد، على تدبير أغراض الناس وحماية أرواحهم وملكياتهم. ريثما يتم تشكيل حكومة مؤقتة تدير شؤون البلاد يتبعها انتخابات حرة لمجلس نيابي ولرئيس وما إلى ذلك. يدعم هذا التفاؤل، كون الشعب السوري بطبيعته، بأغلبيته، شعباً واعياً، يعرف تماماً ما يفيده وما يضره، متلاحماً، لم يقدم في تاريخه على حرب أهلية حقيقية وليس مجهزاً لها، والدليل على ذلك أنه لم يحرك ساكناً في فرص عديدة، توقع الكثيرون أنه سينتفض بها أو ينتقم. إضافة إلى أن العالم ممثلاً بجهة ما، الجامعة العربية أو منظمة الأمم المتحدة أو الإتحاد الأوروبي سيكون من واجبه مد يد المساعدة، إذا احتاج الأمر، لعبور هذا المرحلة.
أما السناريو الثالث، الأشد قسوة على الإطلاق، فهو:
- المواجهة

قرار النظام بأن يسند ظهره على الجدار ويقاوم، إن لم يكن خارجياً، بعد تقديمه لكل التنازلات الإقليمية المطلوبة، فداخلياً على الأقل. كما يتوقع من أي نظام شمولي أن يفعل، وخاصة عندما لا يتبين له فرص نجاة ولو نسبية. وهذا ما تنبه له بعض الناصحين للإدارة الأمريكية بأن يأخذوا السوريين بيد لينة. أي أن لا يحصروا النظام السوري في تلك الزاوية التي لا يجد ما يفعله سوى أن يستشرس فيها دفاعاً عن نفسه. وأن يتيحوا له الوقت والفرص لإيجاد حل ما لأزمته المستعصية. وربما يكون من رأي الأوربيين أن يساعدوه على حلها. وذلك ليس حرصاً عليه بقدر ما هو حرص على دولة من دول العالم وشعب من شعوب العالم، وعلى استقرار المنطقة قابلة لتصدير مشاكل بالجملة للعالم، وبرنامج انخراط كل بلدانها في حقائق العالم الجديد. أما إذا كان هذا السيناريو الثالث، الخيار الوحيد، الاضطراري، النهائي، الذي سيمضي به النظام دفاعاً مواقعه موقعاً موقعاً، دون اعتبار لأي شيء، مضحياً بكل شيء، فإنني أتركها لأشد المخيلات كابوسية إمكانية تصور ما لا يمكن لي تصوره من عواقب وخيمة على البلد والناس والمنطقة والعالم برمته، ما دام هذا العالم يدعي أنه واحد..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(*نشرت هذه المقالة في ملحق النهار 17/4/2005 المعنون ( 23 مثقفاً سورياً يكتبون على دروب الاستقلال الثاني في سوريا ولبنان ) وكنت قد أرسلت للصديق ياسين حاج صالح منسق الملف مقالة أخرى بعنوان ( كمطعون يكتب اسم قاتله بدمه ) إلا أنه وجدها أكثر ذاتية من أن تنشر مع الملف، وكان هذا رأي الصديق عقل العويط في ملحق النهار من أرسلت إليه منذ فترة مقالتي هذه فوجدها الأصلح للملف. رغم أني بعد صدور عدد الملحق تأكد لي أني كنت أفضل لو كانت مشاركتي ب(كمطعون يكتب ... ) التي ستنشر في نوافذ جريدة المستقبل لاحقاً. كما أريد أن أسجل هنا ملاحظة ليست بتلك الأهمية وهي أنه عند قيام الصديق عقل بتدقيق النصوص قبل نشرها يتجاوز أحياناً الأخطاء الإملائية و الطباعية التي يصححها مشكوراً إلى تعديل تركيب جملة ما أو فقرة. الأمر الذي قد يولد بدوره أخطاء غير متوقعة، كما حصل حين تحولت ( يبستجيب لها ) إلى ( يستجيبها ) في آخر الفقرة الأولى! كما أني لم أجد تسبيقه وتأخيره لبعض جمل هذه الفقرة موفقاً لا بل وجدته يفسد ما يشبه الصدمة، توخيتها في افتتاح المقالة كلها ب ( كأنها بطلت، بطلت تماماً ) التي رأى أنه من الأفضل تأخيرها للسطر الثاني. ويستطيع من يهمه الأمر مقارنة المقالة كما هي منشورة هنا في الحوار المتمدن مع المقالة كما نشرت بالملحق والتي من الممكن الوصول إليها في موقع جريدة النهار، وفي مواقع أخرى على شبكة الأنترنيت.)



#منذر_مصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيت البلِّة ( 3 من 3 ) ـ
- بالإذن من أخي اللبناني: مزارع شبعا سورية
- بيت البلِّة ( 2 من 3 ) ـ
- بيت البلِّة ( 1 من 2 ) ـ
- أنا منذر مصري لأنَّي لستُ شخصاً آخر
- الفنان سعد يكن : ما يشكل علينا هو طبيعة لعبته :2 من 2
- الفنان سعد يكن : ما يشكل علينا هو طبيعة لعبته : 1 من 2
- ممدوح عدوان... عندما أصابه الموت لم يضع يده على جرحه.
- مزهرية على هيئة قبضة يد ) في قبضة شاعر مصري شاب )
- هل /13000/ أو/ 17000/ جندي سوري يكفي لاحتلال لبنان .... علام ...
- ـ ( الشاي ليس بطيئاً ): 8 والأخير - أَجري خَلفَ كُلِّ شَيءٍ ...
- ـ ( الشاي ليس بطيئاً ) -7 : خرائط للعميان
- ـ( الشاي ليس بطيئاً ) 5- تَحتَ لِحافِ صَمتي
- ـ ( الشاي ليس بطيئاً ) 4- عَبَّاس وَالوَطواط في بَيروت ، وَر ...
- الشاي ليس بطيئاً - 3-... حُلواً ومُرَّاً بِطَعمِ الصَّدَ
- الشاي ليس بطيئاً - 2- هدايا البخيل
- الشاي ليس بطيئاً ) 1- يَحسَبُني الدُّخانُ نافِذَة )
- الشاي ليس بطيئاً ) بالمجان )
- رامبو الأزعر بالعربية
- ( يوم التمديد 3/9/2004 - ( 2 من 2


المزيد.....




- -سنتكوم- تنفي -بشكل قاطع- ادعاءات الحوثيين بشن هجوم على -أيز ...
- هجوم أوكراني بطائرات مسيرة على منطقة بريانسك في روسيا
- تايوان تحاكي الحرب الفعلية في مناورات حربية سنوية
- اليونان تعتقل 13 شخصا بتهمة إشعال حريق غابات
- الحوثيون يعلنون استهداف سفن بميناء حيفا والبحر المتوسط
- مطالب داخلية وخارجية بخطط واضحة لما بعد حرب غزة
- الجيش الروسي يتسلم دفعة جديدة من مدرعات -بي إم بي – 3- المطو ...
- OnePlus تعلن عن هاتف بمواصفات مميزة وسعر منافس
- على رأسهم السنوار.. تقرير عبري يكشف أسماء قادة -حماس- المتوا ...
- طبيب يقترح عن طريقة غير مألوفة لتناول الكيوي!


المزيد.....

- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - منذر مصري - السيناريوهات الثلاثة المتخيلة لنهاية ( الأبدية ) !!!ـ