أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مزمل الباقر - ضايرت الشوق














المزيد.....

ضايرت الشوق


مزمل الباقر

الحوار المتمدن-العدد: 4070 - 2013 / 4 / 22 - 10:29
المحور: الادب والفن
    


ضايرت .. الشوق



ضايرت .. الشوق
شفتيهو يتاوق من ..
ود عيني..

ضاريت .. اللهفة
لما .. تلهله
وكيتن .. ميعاد جيتك ...
يداهمني

وريتك .. إنو ...
ما هاميني..

ورور .. لي ...... خفق القلب
وإيدك...

كوركتا .. بيني وبيني
بريدك...

ربيت ... الفرحة وراكي

ربّت ... ضحكك فوق
كتفي ...

ورتب كل .. أجندة قلبي
أوراق ... ريدك

نويت ..
أصارحك آخر
الأمر... بالريد

ناولتي .. قليبي
صدق الود .. قبالي

هشيت..
طير العشق .. الهوم فوقي
قبال .. ما يرك

هشت ..
بسماتك في ... وشي

هشمتي ....
كل قطاطي .. الصد

فلعتي ..
قزاز .. الخوف

صبحت .. مأشر.. بي
ريدك...

وشلت .. قليبي

قنبت ... أحاحي زرازير
الحب ..

شريتي ...
هواك .. فوق أيامي

لميتي ..
الطير ... من تاني
وحاصرتي .. القلب

جلّت .. منك
غمزة خدك ..

حفرت .. جوه في
قلبي الفرحة ..
تلاحق ريدي ... وتبرا

وقدري .. ما حاولت
أدس ..

شال ريدك ..
- كما الحنة – في قلبي

وفي عز .. الناس
الداخلة و... مارقة

في قلب... التصويت
والناس .. الفايزة
والبعض .. الغايرة

قلت: بحبك

كادت .. دمعة
تطفر ... من حدق العين

ضوّى . فرحك
ليل الفجة ...

بقى ................. فرحين


مزمل الباقر

الاحد 17سبتمبر2002م
الخرطوم



#مزمل_الباقر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تغريدات على جناح المساء
- وكيف حالي بعدك؟
- بحر الحاصل
- دمعتين
- زئبق
- سؤالين .. ليها
- الرواية عند أحلام مستغانمي .. ذاكرة الجسد وفوضى الحواس نموذج ...
- رحيل
- قصص قصيرة جداً
- عشاء
- كابتشينو
- قطارك فات
- مانفستو
- ايديولوجيا
- شماشية
- دوبيت
- الصورة
- أبو حازم من(الشعبية) إلى (تمبكتو)
- معلومة جديدة
- شريان


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مزمل الباقر - ضايرت الشوق