8خطوات لزيادة الثقة بالنفس

محمد تهامي

الحوار المتمدن-العدد: 4051 - 2013 / 4 / 3 - 12:22
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    

1- اعتقادك اتجاه نفسك
يقول " وليام جيمس ":
"إن أعظم اكتشاف لجيلي ، هو أن الإنسان يمكن أن يغير حياته ، إذا ما استطاع أن يغير اتجاهاته العقلية"
إذا تريد أن تزيد ثقتك في نفسك فكر بشكل أيحابي ..أبتعد عن تكرار أي أفكار سلبية .. عندما تأتي لك فكرة سلبية في رأسك أمنعها من التكرار و أكد لنفسك أنك أفضل من غيرك و لديك مميزات تميزك عن غيرك


2- استخدم المقارنات بشكل أيحابي
عندما تبحث عن شخص ناجح في سنك لا تحقد عليه بل تعلم أن تكون مثله ..تعلم أن تكون ناجح أكثر منه ... أعرف أنه لديه عيوب كما أنه لديه مزايا


3- -حدد أهدافك قصيرة الأجل و متوسطة الأجل و طويلة الأجل
أكتب بشكل منظم كل أهداف..كلما استطعت أن تتحقق هدف أفخر بنفسك و بإنجازاتك


4- لا تخجل من أن تتحمل المسئولية..
فهي تجعلك تشعرك بقيمتك.. تقدم ولا تخف.. اقهر الخوف في كل مرة يظهر فيها.. افعل ما تخشاه يختفي الخوف.. كن إنسانا نشيطا..


5- حدث نفسك حديثا إيجابيا
كل يوم وابدأ يومك بتفاؤل وحدد ما الذي ستقوم بعمله ليجعلك في وضع أفضل ..
لمزيد في هذه النقطة أقرا كتاب "ما تجي ننجح " مصطفي فتحي


6- طور نفسك
شارك في المناقشات واهتم بتثقيف نفسك من خلال القراءة في كل المجالات.. كلما شاركت في النقاش تضيف إلى ثقتك كلما تحدثت أكثر، اقرأ كتب عديد من كتب التنمية البشرية


7- اشغل نفسك بمساعدة الآخرين
ذلك سوف يزيد ثقتك في نفسك عند سماع كلمة شكرا .. شارك في أنشطة خيرية
أرشح لكم جمعية رسالة


8- أهتم بمظهرك
أكد علماء النفس أن الاهتمام بالمظهر يؤثر كثيرا في شخصية الإنسان ويجعله في حالة نفسية مستقرة بالمقارنة بما إذا كان لا يهتم بمظهره.
لمزيد من المعلومات كيف تكون شخصية إيجابية ..اقرأ كتاب " الشخصية الساحرة " كريم الشاذلي

#محمد_تهامي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات