أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - فالح المشهداني - إسلم تسلم هذه هي عقيدتنا














المزيد.....

إسلم تسلم هذه هي عقيدتنا


فالح المشهداني

الحوار المتمدن-العدد: 4049 - 2013 / 4 / 1 - 04:38
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


منذ بداية عمر رقّاص السّاعة الّرملي
تكلّست بكتريا التأريخ
كسّل الرجال الشجعان
أهملت
فئران الرجل البدويّ
تمسّد خيط
سيوف قتل
النساء الخائفات
منع بيوض الغرائز الطبيعية

أستلف حبل شنق الانثى بتقويض من الله
إستسلمت لدين العداوة


اشهد أن محمد رسول الله
اشهد ان عيسى ابن الله
اشهد ان موس كليم الله
أنا مسلم إذ يجب أن أكون منافقاً مع جميع الاديان


أنا مسلم
إسلم تسلم هذه هي عقيدتنا
كلّ البشر عليهم الإنتماء لديني
أنا منافق
أنا متناقض
أنا حاقد عليكم
أنا قلق من دوران الكواكب
أنا ثابت لن أتغيّر وسأبقى متمسكاً بتعاليم الحجر

لا أحبّ رؤية أشعة الحقيقة
لا أريد رؤية أشعة الشّمس
رؤية المرأة المسترجلة في ظّل الأنثى الدّامس
لا أريد رؤية انبياء العدالة الاجتماعية
اريد أن ابقى لوحدي داخل المغارة



#فالح_المشهداني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراقي ارخص من فسيلة البارود
- بغداد عاصمة ثقافة العهر المقدس
- لبست قناعاً فولاذياً فأصبحت رجلاً بلاستيكياً
- آخ صوغة ناسفة
- خرطوم الفيل يُحسّن دور السليفون
- إبصّم بدماغ الصّبيناغ
- الصّخلُ يتساير مع الثورِ
- رسالة الى جلاّد بعث الدعوة الجديد
- اكثر شعب يضرب جلغ
- سليكون الزب
- الرجل الرائع احمد القبانجي
- اكثار هرمونات النضوج
- dr .linh do
- حتى تحترق كلّ كلسترولات الذهب
- كنس نجوم الظهر
- كثرة الاشياء بالبيت
- مالفرق بييين ؟
- ما عندك شي شياتين
- campervan
- مع مسيلمة صار 74 فريق


المزيد.....




- مسؤول إسرائيلي عن استهداف حسن نصرالله: نقطة تحول في الصراع ل ...
- -تم إعدادها بعناية-.. رئيس الأركان الإسرائيلي يكشف تفاصيل ال ...
- أمين سلام في بلا قيود: لا يجب أن يتحول لبنان إلى غزة أخرى
- شمال إسرائيل ـ سكان في حيفا يطالبون بالحسم مع حزب الله
- إذاعة الجيش الإسرائيلي: المعلومات تشير إلى أن هاشم صفي الدين ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن عن حشد إضافي لقوات الاحتياط
- مصرع 13 شخصا جراء انفجار بمحطة للوقود جنوبي روسيا
- رئيس الأركان الإسرائيلي عن اغتيال نصر الله: الرسالة واضحة! ( ...
- صحة غزة: ارتفاع حصيلة قتلى الحرب الإسرائيلية على القطاع إلى ...
- السلطات اللبنانية تطلب من طائرة إيرانية متجهة إلى بيروت عدم ...


المزيد.....

- قراءة ماركس لنمط الإنتاج الآسيوي وأشكال الملكية في الهند / زهير الخويلدي
- مشاركة الأحزاب الشيوعية في الحكومة: طريقة لخروج الرأسمالية م ... / دلير زنكنة
- عشتار الفصول:14000 قراءات في اللغة العربية والمسيحيون العرب ... / اسحق قومي
- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - فالح المشهداني - إسلم تسلم هذه هي عقيدتنا