أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مالك بارودي - إزدواجية المعايير عند المسلمين















المزيد.....

إزدواجية المعايير عند المسلمين


مالك بارودي

الحوار المتمدن-العدد: 4041 - 2013 / 3 / 24 - 01:39
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


إزدواجية المعايير عند المسلمين

(لقراءة بقيّة مقالات الكاتب وردوده، يرجى الإطلاع على مدوّنته: http://chez-malek-baroudi.blogspot.com/ ).

إذا أردت مثالا واضحا عن إزدواجيّة المعايير لا يستحقّ تفكيرا عميقا لفهمه، فعليك بمثال "المسلم".
فالمسلم يسمّي الإستعمار الإسلامي في التّاريخ "فتحا"، رغم أنّ العديد من الكتب تصف أهوالا ممّا حصل وعلى سبيل المثال قصّة قتل خالد بن الوليد لسبعين ألفا من المسيحيّين عند غزو العراق. فهل يبعد خالد بن الوليد بمقياس عالمنا الآن عن جورج بوش الإبن؟
المسلم يستنكر ما تفعله إسرائيل للدّفاع عن نفسها وللحفاظ على أمنها وأمن مواطنيها ضدّ العصابات الفلسطينيّة وجهاديّيها ولكنّه لا يبدي أيّ إنفعال عندما يعلم أنّ رسوله محمّد نفسه قتل قبيلة بني قريظة (بين ستّمائة وتسعمائة قتيل، حسب "تاريخ" الطّبري) وسبى نساءها وأطفالها. (ورد في "صحيح مسلم": "وحدّثنا أبو بكر بن أبي شيبة ومحمّد بن المثنّى وإبن بشّار وألفاظهم متقاربة قال أبو بكر حدّثنا غندر عن شعبة وقال الآخران حدّثنا محمّد بن جعفر حدّثنا شعبة عن سعد بن إبراهيم قال سمعت أبا أمامة بن سهل بن حنيف قال سمعت أبا سعيد الخدري قال نزل أهل قريظة على حكم سعد بن معاذ فأرسل رسول الله صلّى الله عليه وسلّم إلى سعد فأتاه على حمار فلمّا دنا قريبا من المسجد قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم للأنصار قوموا إلى سيّدكم أو خيركم ثمّ قال إنّ هؤلاء نزلوا على حكمك قال تُقتل مقاتلتهم وتُسبى ذرّيّتهم قال فقال النّبي صلّى الله عليه وسلّم قضيتَ بحكم الله وربّما قال قضيتَ بحكم الملك ولم يذكر بن المثنّى وربّما قال قضيت بحكم الملك".) فهل يمكن أن نجد فرقا بين محمّد رسول المسلمين وقيادات إسرائيل الذين ينعتهم المسلمون بـ"الصّهاينة"؟ بل، هل هناك فرق بين النّازيّ "أدولف هتلر" الذي قتل اليهود وإضطهدهم وهجّرهم وبين محمّد؟ هل ما قام به "هتلر" جرائم ضدّ الإنسانيّة وما قام به محمّد شيء آخر؟
المسلم يسمّي نشر الإسلام في البلدان الغربيّة العلمانيّة "دعوة وهداية" (وكأنّ الغرب عاش كلّ هذه القرون في ضلال وتيه وهو ينتظر أن يأتيه بالهداية أكثر الشّعوب تخلّفا وإنحطاطا)، لكنّه يرفض أن يفعل الآخر نفس الشّيء على أرضه بدعوى أنّه "غزو فكري لأرض المسلمين". يُحلّ لنفسه نشر خرافاته في كلّ أصقاع الأرض وجرّ العالم إلى الإنحطاط الأخلاقي والفكري والإقتصادي والإجتماعي، إلخ، مدّعيا أنّ "الدّين عند الله الإسلام" وأنّ "الإسلام جاء لكلّ العالم" ويُحرّم على الآخرين، في نفس الوقت، أن ينشروا أديانهم في البلدان العربيّة الإسلاميّة. بل يحرّمون حتّى النّظريّات العلميّة والأفكار السّياسيّة. وخطب شيوخ جهلة مثل "وجدي غنيم" الذي يقول أنّ "العلمانيّة كفر" خير دليل على كلامنا.
المسلم يفرح ويهلّل ويكبّر عندما يسمع بمسيحي أو غيره تحوّل من دينه إلى الإسلام ويسمّي ذلك "نصرا للإسلام"، لكنّه يسمّي من يتحوّل عن الإسلام لاعتناق ديانة أخرى "مرتدّا"، وبالتّالي يجب تطبيق "حدّ الرّدّة" عليه. فهو يدافع عن حقّ المسيحي في إعتناق الإسلام ويقول أنّه يمارس حرّيّة المعتقد بناء على الآية "لكم دينكم ولي دين" (الكافرون، 6) أو الآية "فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر" (الكهف، 29) أو الآية "لا إكراه في الدّين" (البقرة، 256)، لكن عندما يُعكس الأمر ونرى مسلما يترك الإسلام لإعتناق ديانة أخرى أو ليصبح ملحدا ينزعون قناع التّسامح المنافق ويُظهرون وجه الإسلام الحقيقي، فينادون بتطبيق حدّ الرّدّة على المعني بالأمر طبقا للآية "إنّ الدّين عند الله الإسلام" (آل عمران، 19) والحديث "من بدّل دينه فاقتلوه" (سنن النّسائي، كتاب تحريم الدّم، باب الحكم على المرتدّ).
المسلم يستمتع بالعيش في ظلّ الدّول الغربيّة العلمانيّة ويكفّرها على أرضها كما شاء وذلك بالنّسبة له حرّيّة شخصيّة، لكنّه لا يسمح لمواطني دولته أنفسهم بممارسة حرّيّاتهم الفكريّة وإن كانوا مسلمين مثله لكن يختلفون معه في الأفكار وهو يتّهمهم بـ"العمالة للغرب ونشر الأفكار التي تهدم أسس الأمّة الإسلامية"، فما بالك بالسّماح بذلك لأصحاب الدّيانات الأخرى.
المسلم يحلم بالعيش في الدّول الغربيّة العلمانيّة الكافرة لكنّه لا يريد العيش في الصّومال والسّودان وأفغانستان وحتّى المملكة العربيّة السّعودية لأنّه مقتنع بأنّها لا توفّر له الحرّيّة التي يجدها في الدّولة الغربيّة، لكنّه، مع هذا، يكفّر الدّولة الغربيّة ويريد إقامة الدّولة الإسلاميّة.
المسلم يدعو المحجّبة والمنتقبة بـ"رمز المرأة المسلمة العفيفة" ويعتبر ذلك حرّيّة شخصيّة لها في اللّباس ويطالبك بأن لا تنتقد ذلك، لكنّه يصف من لا تلبسه وتكون متحرّرة في لباسها بـ"العاهرة" و"الكافرة" وغيرها من النّعوت.
المسلم يقول لك أنّ تطبيق الإسلام على المستوى السّياسي وإقامة الدّولة الإسلاميّة الوهابيّة سيجلب العدل والرّخاء للجميع، لكنّه لا يعتبر حتى المملكة العربيّة السّعوديّة الوهابيّة نموذجا لدولته، بل النّموذج المثالي له هي الدّول العلمانيّة كتركيا ودول أوروبا الشّرقيّة.
المسلم يقول لك أنّ المسلم بطبيعته "معتدل"، لكنّه لا يرضى أن تصف شيوخه الرّاديكاليّين بالمتعصّبين ويعتبرهم "علماء" وأنّهم فقط يخطؤون بعض المرّات لأنّهم غير معصومين لكنّهم غالبا ما يكونون على صواب، وهو يرفض أن تصف "تنظيم القاعدة" بالتّنظيم الإرهابي، كما يصف "أسامة بن لادن" بشيخ المجاهدين بل ويتّخذه مثالا وقدوة.
المسلم يحدّثك عن العلوم الإسلاميّة والمداواة بالحبّة المباركة وعن الطّبّ النّبوي ويقول لك أنّ للإنسان ساعة لا يعلمها إلاّ الله وأنّه عندما تحين ساعتك فلا شيء سيعينك، ويخبرك عن منافع بول الإبل لكنّه عندما يصاب بوعكة يهرع إلى المستشفى ليتلقّى الدّواء من يد الأطبّاء تعلّموا الطبّ الغربي. وقد رأينا أمثلة كثيرة من هذا القبيل، أشهرها "أبو إسحاق الحويني" (الذي يسمّونه "محدّث عصره"، ولا أدري بماذا ينفع حفظ أحاديث قديمة وبالية ومشكوك أصلا في نسبتها إلى "محمّد" في زمننا هذا) الذي طالما تحدّث عن الطّبّ النّبوي ومنافعه وعن التّداوي بالقرآن وخاصّة بالرّقية الشّرعيّة ولكنّه عندما مرض طار مسرعا إلى ألمانيا ليتلقّى العلاج على يد أطبّائها الكافرين المشركين... مع العلم أنّ كلّ هذه خرافات، فلو كان هناك طبّ نبويّ ولو كان القرآن يشفي الأمراض ولو كانت الرّقية الشّرعيّة تدفع العلل لما مات "محمّد" نفسه مسموما... فما هذا الطّبّ النّبوي الذي لم يستطع محمّد إنقاذ نفسه به من مفعول السّمّ...؟ وما فائدة قرآن لم ينفع الرّسول الذي إدّعى أنّه "أشرف الخلق" و"المصطفى" ولم يدفع عنه المرض والموت...؟
المسلم يتشدّق لك بالعلماء المسلمين ويستدلّ بهم عند الحديث عن التّقدّم العلمي الغربي واصفا أنّ كلّ ما توصّل إليه الغرب أصله عربي لكنّه وفي نفس الوقت يكفّر علماءه المسلمين عندما تقول له أنّ "إبن سينا" لا يعترف بالآخرة وأنّ "إبن الراوندي" و"أبا بكر الرّازي" وثابت بن قرّة بن مروان" و"أبا نصر الفارابي" و"إبن الهيثم" و"إبن باجه" و"إبن رشد" و"إبن طُفيل" و"الطّوسي" وغيرهم ملحدون ويعظّم من شأن "أبي حامد الغزالي" الذي كفّر الفلسفة والفلاسفة ويمجّد "إبن تيميّة"، شيخ التّكفيريّين.
المسلم يستشهد بالعلوم الغربيّة وما وصل إليه علماء الفيزياء والأحياء والفلك وغيرهم ليقنعك بأنّ الله خلق الكون، ولكنّه لا يؤمن بما يقوله أكثر من تسعين بالمائة من العلماء الغربيّين عن نظريّة التّطوّر ونظريّة الإنفجاؤ العظيم، ويستهزئ بهما فيقول: "أنت تصدّق أنّ الإنسان كان قردا"، أي أنّه يثبت، بما لا يترك مجالا للشكّ، سطحيّة فهمه للنّظريّات العلميّة المدعومة بأدلّة وأبحاث (إذا أردنا تشخيص حالتهم، يمكننا أن نستعير ما يقولونه هم أنفسهم حين تنقد دينهم: لقد وقفت عند "ويلٌ للمصلّين") والمتعارضة مع القرآن الذي لا دليل على صحّته سوى ما يتداوله المسلمون منذ ألف وأربعمائة عام من أنّه من مصدر إلهي نزل على محمّد "الصّادق الأمين"... وحتّى ما يعرفونه من العلوم والإختراعات لم يطّلعوا عليه في كتب وأبحاث وبرامج علميّة، بل من تخاريف أشباه علماء مشكوك في درجاتهم العلميّة عن تفاهات "الإعجاز العلمي في القرآن" من أمثال "زغلول النّجّار" أو من شيوخ النّكاح الذين يدلون بدلوهم في كلّ شيء مثل "محمّد حسّان". يُقال أنّ "زغلول النّجّار" مثلا دكتور في الجيولوجيا، فكيف "يُفتي" في "مراحل تكوين الجنين" وفي "نظريّة الإنفجار العظيم" بما لم يقله العلماء المختصّون في تلك المجالات؟ و"محمّد حسّان" الذي يتساوى مع الببّغاء في درجة علمه بالقرآن والأحاديث (وأنا شخصيّا أشكّ إن كانت لديه أيّ مؤهّلات علميّة حقيقيّة) في أحد مقاطع الفيديو يتحدّث كذبا وتلفيقا عن عالم أجنّة أسلم لأنّه إكتشف أنّ ما كان يبحث عنه موجود في القرآن، مثلما إدّعى غيره كذبا أنّ عالم البحار "جاك-إيف كوستو" أسلم لأنّه إكتشف الدّليل على صحّة الآية "مرج البحرين يلتقيان" (الرحمن، 19) في حين أنّه مات مسيحيّا ودُفن في مقبرة مسيحيّة... فهل لـ"محمّد حسّان" أيّ علم حتّى يبيّن به صحّة أكاذيبه في إعجاز النسخة القرآنيّة السّاذجة لـ"مراحل تطوّر الجنين" ومقارنتها بما يعرفه علماء الأجنّة...؟
المسلم كلّما غضب من سخرية الغرب من رسوله إنبرى يهدّد بمقاطعة المنتوجات الغربيّة الكافرة، لكنّه عوض مقاطعة كلّ شيء غربي، يُعدّ قائمة في منتوجات ينتقيها من هنا وهناك ويدّعي أنّه سيقاطعها... لماذا لا يقاطع كلّ شيء وبصفة نهائيّة وشاملة لو كان فعلا صادقا في كلامه؟ لأنّه ببساطة يعرف أنّه يعيش في أمّة تكتفي بالإستهلاك ولا تنتج شيئا يذكر، ويعرف أنّ كلّ ما يستهلكه ويستعمله في حياته منتوج غربي ويعرف أنّه لو فكّر في مقاطعة كلّ شيء فسيموت جوعا وعطشا وكمدا.
في الأخير، هو يعتبر أنّ أفكار العالم الغربي وفلسفته التي قام عليها قديما وحديثا من شيوعيّة وإشتراكيّة وليبراليّة وعلمانيّة وغيرها كفر وأنّ تطبيقها نوع من العمالة للغرب، لكنّه يقبل أن يطبّق الدّيمقراطيّة الغربيّة وينتخب مجلس نوّاب وأن يدعو أيضا إلى نظام برلماني وهي كلّها منتجات غربيّة أو تاريخيّة تعود للعصر الإغريقي في حين لم يقدّم الإسلام إلاّ "الخليفة والملك."
إن هذا الإنسان في الأخير يحمل إزدواجيّة في شخصيته يبلغ في بعض الحالات درجة الفصام ويكيل كلّ الأمور بمكيالين. وهذه الإزدواجيّة هي التي جعلته يعيش على هامش العالم، فلا هو تقدّم مع المتقدّمين ولا هو إنقرض مع المنقرضين.



#مالك_بارودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عندما يصبح الحمار داعية والبغل دكتورا في كلّ العلوم
- ردود سريعة على تعليقات الأصدقاء حول المقال -ردّ موجز على الم ...
- ردّ موجز على المقال المتهافت -مالك بارودي اثبت لنا ان الله غ ...
- الدّر المكنون في مختارات من فتاوى الشّيخ صالح بن طالح عبد ال ...
- نفحات عطرة من سيرة وأحاديث رسول الإلحاد عبد الله القصيمي صلّ ...
- ردّ على تعليقات ناجي السّبوعي حول المقال -فساد الأسس الإنسان ...
- فساد الإستدلال بالقرآن على وجود الله
- ردّ على تعليق صالح الوادعي حول مقالي -حول المحاولة الجديدة ا ...
- فساد الأسس الإنسانيّة في الدّيانة الإسلاميّة - قتل المرتد في ...
- حول المحاولة الجديدة الفاشلة لتجميل الإسلام التي قام بها عبد ...
- ناجي السّبوعي، أو ما تخفيه أرض تونس من نماذج متخلّفة وضرورة ...
- ما هي الدّيمقراطيّة؟
- في الرّد على من يقولون أنّ الإسلام يحترم الأديان الأخرى بشها ...
- نظرة معمّقة في مسألة تحريف الصّحابي عبد الله بن أبي سرح للقر ...
- نظرة معمّقة في مسألة تحريف الصّحابي عبد الله بن أبي سرح للقر ...
- نظرة معمّقة في مسألة تحريف الصّحابي عبد الله بن أبي سرح للقر ...
- المشروع الجرذاني السّلفي الوهابي الإرهابي متواصل في تونس
- ردّ على تعليق الصّديق -يوغرطة- حول مقالي -الأكاذيب الفظيعة ف ...
- الأكاذيب الفظيعة في أقوال جرذان الشّريعة
- أحبّك...


المزيد.....




- قائد الثورة الاسلامية آية الله‌خامنئي يصدر منشورا بالعبرية ع ...
- اختفاء حاخام يهودي في الإمارات.. وإسرائيل تتحرك بعد معلومة ع ...
- إعلام العدو: اختفاء رجل دين اسرائيلي في الامارات والموساد يش ...
- مستوطنون يقتحمون مقبرة إسلامية في الضفة الغربية
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -أفيفيم- بصلية صا ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -ديشون- بصلية صار ...
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- أسعد أولادك…. تردد قناة طيور الجنة التحديث الجديد 2025 على ج ...
- استقبلها الان.. تردد قناة طيور الجنة أطفال الجديد 2024


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مالك بارودي - إزدواجية المعايير عند المسلمين