أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - -الجيش- يرفض الإستجابة للشعب !!!















المزيد.....

-الجيش- يرفض الإستجابة للشعب !!!


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 4028 - 2013 / 3 / 11 - 14:30
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



** نعم .. هذه هى الحقيقة التى يجب أن يعلمها الجميع .. ولكن يبدو أننا لم نتعلم ، ولم نستفيد من عدم تنفيذ وعد المجلس العسكرى السابق برئاسة المشير "طنطاوى" والفريق عنان" ، الذين أقسموا على ألا تسلم مصر للإخوان ، ومع ذلك سلمت .. وألا تسلم مصر للفوضى ، ومع ذلك فنحن منذ تولى "محمد مرسى" لكرسى الرئاسة .. لم تنقطع المظاهرات والإعتصامات ، وقطع الطرق ، وجرائم الإرهاب ، وترويع المواطنين ، وإسقاط للدولة وللقانون ، وتأليف دستور يفرض على الشعب بالإكراه ، وإستشهاد مئات المواطنين ، ومحاصرة المحاكم ، وإسقاط القضاء ، وهروب المستثمرين ، وإنهيار السياحة ، وتطاول الأقزام على مصر .. فماذا يكون كل ذلك إلا الفوضى الهدامة التى خططت لها أمريكا ، وتنفذها الأن بإستخدام فصيل الإخوان الكذابون !! ..

** والأن .. إستكمالا لنفس سيناريو القادة العسكريين الذين يكتفون الشعب ، ويطلقون الوعود والتصريحات الكاذبة التى لم تخرج عن حيز مواقع التواصل الإجتماعى ، رافضة الإنطلاق إلى الشارع المصرى لمخاطبة الشعب مباشرة ، يقابلها تهديدات من قبل جماعة الإخوان المسلمين للجيش المصرى .. ويتساءل الشعب ، من يحكم من؟ .. ومن يملك القوة لمواجهة هؤلاء المجرمين .. هل المطلوب أن يسقط الملايين من الأبرياء ، برصاص القتلة والإرهابيين .. حتى يدرك الجيش المصرى إنه يجب عليه التدخل لحماية الوطن ؟ ..

** ماذا دهانا .. هل أصبنا جميعا بالتبلد والغباء ، ونحن نرى وطن ينهار ولا نحرك ساكنا ؟!! .. هل تظل هذه الأسطوانة المشروخة يبثها المسئولين على الجيش المصرى .. إننا لا نتدخل فى السياسة .. هل تدمير مصر وإسقاطها سياسة .. هل التسول من الدول وفرض ضرائب على الشعب الذى لا يملك قوت يومه بالبلطجة والإرهاب هو سياسة ؟ ..

** هل قتل المتظاهرين بأوامر مباشرة من محمد مرسى العياط هو سياسة؟ .. هل محاصرة المحاكم ومنع القضاة من أداء عملهم ومنعهم من دخول المحاكم هو سياسة لا تستوجب تدخل الجيش لإنقاذ القضاء والقضاة ؟!! ..

** هل العصيان المدنى لضباط وجنود الداخلية ، وغلق الأقسام ، والمطالبة بمحاكمة الوزير الفاشى لوزارة الداخلية "محمد إبراهيم" وعزله هو سياسة؟ .. هل ما أعلن عنه بعض ضباط الداخلية ، وأمناء الشرطة ، ومعسكرات الأمن المركزى برفضهم الوقوف ضد الشعب وتوريطهم فى تعليمات مكتب الإرشاد بالمقطم لمواجهة الشعب وقمعهم هو سياسة ؟!! ..

** إذا كان كل هذه الفوضى التى تعيشها مصر هى فى نظر الجيش سياسة؟ .. إذن ، فما هو عمل الجيش .. هل مهمته هى الوقوف على الحدود فقط لإنتظار طلقات ونيران العدو؟ .. هل لا يدرك الجيش المصرى أن أساليب القتال إختلفت ، وإستراتيجيات قمع الشعوب تغيرت ، وأصبح فكر الإستعمار الجديد هو التحريض من الداخل ، ودفع الرشاوى ، وضخ الأموال على المنظمات الصهيونية ، وعلى السياسيين الذين فقدوا شرفهم ، وغيبوا ضمائرهم ..

** أنظروا كيف أسقطت أمريكا ، تونس ، والسودان ، وليبيا ، ومصر ، وسوريا فى الطريق .. أنظروا كيف تدبر المؤامرات الدنيئة ، وكيف يتحرك اللقيط أوباما ، أكبر قواد فى العالم ، ومعه المتسول "جون كيرى" لفرض فصائل إرهابية تقهر الدول وتفتت الشعوب ..

** مصر تنهار وتسقط .. والإخوان لا يملون ولا يكفون عن إصدار فتاوى الإرهاب والقهر .. وأخر هذه الفتاوى ما أصدره مكتب النائب العام الإخوانى ، بمنح سلطة الضبطية القضائية لميليشيات الإخوان لإرهاب هذا الشعب ، ثم محاولتهم المستمرة لإسقاط الشرطة ، والدفع بميليشياتهم داخل وزارة الداخلية تحت مسمع ومرأى وزير الداخلية الإخوانى .. ومع ذلك يصمت الجيش ويكتف الشعب .. ويقول لهم "علينا أن نتقبل الموت والإهانة والجلد والسحل بكل عزة وكرامة" ..

** علينا أن نتسول ونجوع ونكفر ولا نصرخ .. علينا أن نطيع "محمد مرسى العياط" كطاعة الله !! .. علينا أن نكف على الصراخ فنحن لا نرى ولا نسمع ولا نتكلم !! ..

** مصر تنهار .. وأمريكا تراقب وتهلل وتتراقص .. بينما تحذر رعاياها ، وتحذو حذوها بريطانيا والإتحاد الأوربى .. والجميع يهللون لسقوط مصر فى براثن الفوضى والقادة العسكريين صامتين ، وكأنهم جيش لدولة أخرى ، ولشعب أخر لم نسمع عنه .. وكما تبخر المجلس العسكرى السابق .. سوف يتبخر المجلس العسكرى الحالى .. ولا عزاء لهذا الوطن !!..

** بورسعيد تشتعل وتغلى ، وتطالب بالقصاص لأكثر من 50 شهيدا ، سقطوا فى الميادين والشوارع كالعصافير .. ولا يجدوا من يسمعهم ، ويهل عليهم قائد الجيش الثانى المكلف بتأمين بورسعيد ، اللواء أركان حرب "أحمد محمود وصفى" ، مطالبا الشعب بفتح محلاتهم وإنارة المدينة ، والعمل حتى الصباح ، وبذل كل الجهد .. ولم يتحدث عن الإهانات المتلاحقة التى لحقت بشعب بورسعيد ولا عن سقوط أكثر من 50 مواطن بورسعيدى من خيرة شباب المدينة الباسلة ، ولم يتساءل عن القتلة والمجرمين والقناصة الذين قتلوا أبناء هذا الشعب ، ولكنه يطالبهم بفتح المحلات وكل من له شهيد عليه أن ينساه !! ..

** يبدو أن الجيش لا يسمع ولا يشاهد صراخ المواطنين على كل القنوات الفضائية ، وهى تطالبهم بالتدخل لإنقاذ مصر .. هذه القنوات وكل هؤلاء الإعلاميين كانوا هم الأداة لصعود الإخوان إلى سدة الحكم ، وظهورهم المكثف فى الفضائيات فى بداية الأحداث .. كما كانوا الأداة فى وصول مرسى للحكم ، ليس بالصندوق ولكن بالضغط على كل التيارات والقوى السياسية ، وطمس الحقائق رغم حالات التزوير والتزييف .. الأن كل هؤلاء أعلنوا ندمهم وأسفهم مطالبين الشعب المصرى أن يغفر لهم كما فتحوا كل برامجهم لفضح الإخوان الكذابون وكشف مؤامراتهم ضد مصر والشعب المصرى ..

** لقد تعرض الرئيس السابق "محمد حسنى مبارك" ، للعديد من البذاءات والإهانات .. وظل المجلس العسكرى صامتا ، ورفض التدخل ، وزعم أنه مع المطالب المشروعة للثوار حتى سقط النظام ، وسقطت الدولة ، ورحل مبارك بعد أن كلف المجلس العسكرى بإدارة شئون البلاد ..

** والأن .. الشعب يصرخ والدولة تنهار .. ومرة أخرى لا يتدخل الجيش المصرى ، ويزعم أنه على مسافة واحدة من كل التيارات السياسية ، ويزعم أنه يحمى الشرعية ، ونتساءل أى شرعية تحمونها ..

** هل مازال هناك شرعية للرئيس بعد كل الدماء التى سقطت ، وبعد أن حنث القسم ولم يحترم لا القانون ولا الدستور ، وبعد أن أهان هذا الشعب وأسقط الدولة ..

** لقد رفض الجيش حماية الرئيس مبارك ، ولم يحرك ساكنا لوضع حد للفوضى التى إندلعت عقب فوضى 28 يناير 2011 ... مما إضطر الرئيس مبارك أن يتحدث إلى الشعب فى 2 فبراير 2011 ، وأصدر بيانا عبر وسائل الإعلام .. كان بيانا من القلب إلى شعب مصر ، فقد حذر من الفوضى التى ستذهب لها مصر ، وأكد أن مسئوليته هى إستعادة أمن وإستقرار البلاد .. فى أجواء تتيح تسليم المسئولية لمن يختاره الشعب ..

** كان مبارك قد أجرى العديد من المطالب والإصلاحات ، بل طالب بالتحقيق مع كل المتسببين فى الإنفلات الأمنى ومرتكبى الأحداث التى بدأت مع فجر 26 يناير 2011 .. حيث فتحت السجون بالكامل ، وهرب ألاف السجناء ، كما إقتحمت كل أقسام الشرطة فى جمعة الغضب 28 يناير فى القاهرة والجيزة والأسكندرية والفيوم ، وكل المحافظات .. وتم إحراقها بالكامل ، وسرقة كل محتوياتها حتى السيراميك تم خلعه وسرقته ، كما شملت عملية النهب الأبواب الحديدية حيث حطموها وحملوها وسرقوا الأسلحة وسيارات الشرطة وأحرقوها ..

** كان خطاب الرئيس السابق بتاريخ 2 فبراير 2011 .. بعد أن شهدت مصر حالة من الإنفلات الأمنى والفوضى العارمة وحرق الأقسام وهروب الضباط والجنود ، منهم من قتل وإستشهد دفاعا عن امن السجن ، ومنهم من هرب طالبا النجاة ، ومنهم من ظل يستغيث من خلال التليفزيون دون طائل ..

** كان خطاب الرئيس يحمل كل الأوجاع والألام والخوف من المجهول .. وعقب إنتهاء الخطاب خرج الملايين من المواطنين حاملين اللافتات والأعلام المصرية للتعبير عن تضامنهم مع ما ورد فى الخطاب ، مشيرين أن الرئيس حقق العديد من المطالب والإصلاحات .. ورددوا هتافات "مش هايمشى" ، و"بالروح بالدم نفديك يامبارك" ، و"الجزيرة فين الشعب المصرى أهه" .. كما إنضم للمتظاهرين المئات من المواطنين والشباب الذين كانوا معتصمين بميدان التحرير ، وعلق البعض على خطاب الرئيس بأنه أبكى جميع المصريين .. إلا جماعة واحدة فقط ، وهى جماعة الإخوان المسلمين ، وبعض القوى السياسية المعارضة التى ظلت تنفخ فى النار وأشعلت الحرائق ، وحرضت على إستمرار الإعتصامات فى التحرير حتى رحيل مبارك ..

** لم يعرف كل هؤلاء معنى كلمة رئيس يستعطف شعبه حتى لا تسقط مصر فى الفوضى ، ولم يشاهد هؤلاء شباب مصر وجنودها فى نكسة 67 ، وهم جثث متفحمة وملتصقة ملقاة فوق بعضها البعض فى عربات النقل .. لم يشاهدوا مستشفيات مصر وقد تحولت كلها إلى عنابر للحروق .. ولم تطاردهم رائحة اللحم البشرى وهى تحترق بفعل النابالم .. ولم يشاهدوا شبابا فى العشرين من عمرهم بعد أن فقدوا بصرهم فى دبابة ، وأخر فقط أطرافه ، وأخرين فقدوا عقولهم ..

** لقد تناسى الجميع وعلى رأسهم المجلس العسكرى أن حسنى مبارك هو من تسلم المسئولية فى حالة خطيرة بعد إغتيال الرئيس السادات على أيدى الإرهابيين وسيطرة الجماعات المتطرفة على بر مصر ..

** لقد تناسى الجميع ما تحقق من نصر أكتوبر 1973 .. الذى شهد له كل العالم ، فى مواجهة حقيقية مع العدو الإسرائيلى ، وإنهيار الأكذوبة الكبرى حول "الجيش الذى لا يقهر" ..

** لقد تناسى الجميع أنه قاد معركة التحكيم الدولى ومرارته لإصراره على إسترداد كل حبة رمل من أرض هذا الوطن ، وكيف حصلت مصر على طابا ..

** لقد تناسى الجميع أنه من جنب هذا الوطن شر الوقوع فى فخ الحرب مرة تلو الأخرى بعد أن حاولت حماس الإرهابية أن تجر مصر إلى حروب ونزاعات إقليمية ..

** تناسى الشعب والجيش كل ما فعله مبارك حتى لو أساء للشعب فى نهاية فترة ولايته ..

** لقد تذكرت كل هذه الأحداث ، وأنا أرى وطن ينهار ويتهاوى أمامى ولا من منقذ ..

** كان إصرار الإخوان الكذابون على رحيل مبارك هو أهم مطالبهم ، وزعموا أنها مطالب الشعب .. ثم إدعى الكذابون إنهم إتفقوا على عدم المشاركة فى أى حكومة ، وكان ذلك تصريح د. "محمد سعد الكتاتنى" ، الذى نشرته كل الصحف فى 5 فبراير 2011 .. كما إتفقت الجماعة على عدم المشاركة فى أى حكومة سواء إنتقالية أو تسيير أعمال ، أو مستديمة بسبب رغبتها فى الإصلاح فقط .. كما صرح أن الجماعة لا تفكر فى الإنتخابات الرئاسية .. لكنهم سيشاركون فى الإنتخابات التشريعية بمنطق المشاركة لا المغالبة .. لأن هذا على حد قولهم يتوافق مع رؤيتنا الإصلاحية ..

** هذا قليل من الكثير الذى صرح به الإخوان الكذابون .. وهذا هو نداءنا الأخير للجيش المصرى .. فلا تنتظروا سقوط المزيد من الدماء ولا تنتظروا المزيد من الفوضى .. ولكن واجبهم هو إنقاذ مصر .. ولا حل أخر !!



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما أحوجنا إلى قديس العصر -البابا كيرلس- !!!
- -السفاح- الذى فقد عقله !!
- كارثة إسمها -القضاء المصرى- !!!!
- -نبيل شرف الدين- .. بغبغان مضلل فى النور !!!
- الشعب يستغيث بالجيش .. لإنقاذ مصر !!!
- -حسين أوباما- يعلن : أمريكا دولة إسلامية !!!!
- الجيش مع من ؟ .. الشعب أم الإخوان ؟!!
- -بور سعيد- .. إلغاء التوكيل لمرسى برئاسة مصر !!!
- -الحوار الإعلامى- .. داخل أسوار السرايا الصفرا !!!
- -مرسى- يطلق كلاب جهنم .. للنهش فى لحم الأقباط !!!
- -الدعوة للبرلمان- .. قمة الإستظراف والإستخفاف بالشعب !!!!
- تحية تقدير وإحترام لكل من -وائل الإبراشى- .. ونيافة -الأنبا ...
- -مجدى نجيب- يكتب : إذا سقط القضاء .. سقطت الدولة !!!!
- لقد فاض الكيل .. متى يتدخل الجيش لإنقاذ مصر ؟؟!!!
- بإسم الإسلام .. ينقبون -أم كلثوم- .. ويهتكون الأعراض !!!
- جرائم -الإخوان الكذابون- .. دعاة الشرف والفضيلة !!!
- -مجدى نجيب - يكتب : صدق أو لا تصدق .. الشعب -بلطجية- والإخوا ...
- -الخوازيق الأمريكية- .. الطريق إلى حكم مصر !!!
- -العاهر- .. و-الشيطان- .. و-الكذاب- !!
- -بعد عامان من الفوضى- الشعب فى مواجهة -الإخوان- .. و-الشرطة- ...


المزيد.....




- سقط من الطابق الخامس في روسيا ومصدر يقول -وفاة طبيعية-.. الع ...
- مصر.. النيابة العامة تقرر رفع أسماء 716 شخصا من قوائم الإرها ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بنى يستخدمها -حزب الله- لنقل الأ ...
- كيف يؤثر اسمك على شخصيتك؟
- بعد العثور على جثته.. إسرائيل تندد بمقتل حاخام في الإمارات
- حائزون على نوبل للآداب يطالبون بالإفراج الفوري عن الكاتب بوع ...
- البرهان يزور سنار ومنظمات دولية تحذر من خطورة الأزمة الإنسان ...
- أكسيوس: ترامب يوشك أن يصبح المفاوض الرئيسي لحرب غزة
- مقتل طفلة وإصابة 6 مدنيين بقصف قوات النظام لريف إدلب
- أصوات من غزة.. الشتاء ينذر بفصل أشد قسوة في المأساة الإنساني ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - -الجيش- يرفض الإستجابة للشعب !!!