أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منصور الريكان - أوهان العاشق














المزيد.....


أوهان العاشق


منصور الريكان

الحوار المتمدن-العدد: 4020 - 2013 / 3 / 3 - 20:27
المحور: الادب والفن
    


عندما عدنا .....
تصافحنا وسرنا
كل قلب في طريقْ
وأراه قد تبسم عمقه مملوء ضيقْ
هكذا كنا ذوات القلب أضرمنا الرسائل لم تعد تلك الوصايا
والوصايا عاهراتْ
علقتني من بصيص الضوء محفورا سقيمْ
يا الهي هل لنا نعشق ضيمْ
وندور لكنة تتلوها لكنةْ
وكلانا يملك في العمق حزنهْ
يا سماءْ ......
اين افواه الجياع العابرينْ
من سنينْ ؟؟؟؟
كلميني وارقصي بين ثنايا الروح يا تعب المسافرْ
انت طائرْ
تحتذي بالعازفينْ
هذه الدمعة طينْ
وتهز السر في المنفى وتجريْ
مثل عمريْ
ربما نشتاق رؤيا
ربما نحتاج منفى ومصيرْ
لاتعد اني رميت الذكرياتْ
عذبتني الآلهاتْ
وعزاني الشيب وحديْ
والرسائل خائناتْ
والكلام المر موثوقا ويذرف كالقنابلْ
لا تخاتلْ ......
انني المح وجهكْ
مثل طيف خارج من حقد وهنكْ
وكفرت بالتي نامت على طرف الدعاءْ
وأعيش الان وحدي باستياءْ
قمر الفضة يغزو مفرقيْ
آه يا دمعة عين اعزفيْ
صاح في وجهي الجدارْ
وكمان الحب ثارْ
يا غبارْ ..........
لا تسلني عن هموم العاشقينْ
عن وصايا إبنة الله الجميلةْ
عن دروب في ندى روحي ولكن مستحيلةْ
فأنا ابكي بخدر الضائعينْ
لا تقل ماتوا ولكن صابرينْ
أعذرينيْ
فبنو حادس والغبراء ناموا خائفينْ
لا تلمنيْ
فانا الموبوء وحديْ
وعلى صدري سكاكين لضديْ
سبقتني نحو لحديْ
في الحياةْ ...............
..........................



#منصور_الريكان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكاية الوطن المخملي - 29
- حكاية الوطن المخملي - 28
- حكاية الوطن المخملي - 27
- مشاكسة
- صلاة العاشق
- حكاية الوطن المخملي - 26
- حكاية الوطن المخملي - 25
- إيوان جدي
- لحظات للتأمل
- عتب
- وشاية
- الغرماء
- حكاية الوطن المخملي - 24
- حكاية الوطن المخملي - 23
- حكاية الوطن المخملي - 22
- دموع الذكريات
- ما رواه صاحب الخُرجْ
- عام مضى
- بنو قحافة
- حكاية الوطن المخملي - 21


المزيد.....




- -كأنك يا أبو زيد ما غزيت-.. فنانون سجلوا حضورهم في دمشق وغاد ...
- أطفالهم لا يتحدثون العربية.. سوريون عائدون من تركيا يواجهون ...
- بين القنابل والكتب.. آثار الحرب على الطلاب اللبنانيين
- بعد جماهير بايرن ميونخ.. هجوم جديد على الخليفي بـ-اللغة العر ...
- دراسة: الأطفال يتعلمون اللغة في وقت أبكر مما كنا نعتقد
- -الخرطوم-..فيلم وثائقي يرصد معاناة الحرب في السودان
- -الشارقة للفنون- تعلن الفائزين بمنحة إنتاج الأفلام القصيرة
- فيلم -الحائط الرابع-: القوة السامية للفن في زمن الحرب
- أول ناد غنائي للرجال فقط في تونس يعالج الضغوط بالموسيقى
- إصدارات جديدة للكاتب العراقي مجيد الكفائي


المزيد.....

- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111 / مصطفى رمضاني
- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منصور الريكان - أوهان العاشق