أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - احمد صالح سلوم - امبراطوريات حمد ومردوخ و الوليد بن طلال الاعلامية تقاسم الادوار لاستعباد الشعوب














المزيد.....

امبراطوريات حمد ومردوخ و الوليد بن طلال الاعلامية تقاسم الادوار لاستعباد الشعوب


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 3996 - 2013 / 2 / 7 - 11:02
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


- دور وسائل الاعلام قد خصصته اجهزة المخابرات الاستعمارية للصهاينة وللاخوانجية معا لتمرير اعتى عوامل الفتنة والكذب ..لنلاحظ ما الفرق بين فوكس نيوز والعربية في نشر الاحقاد والتنميطات العنصرية التي تناسب كل مجتمع.. لنلاحظ عدد الاخوانجية في قناة البي بي سي التي يشرف عليها جهاز المخابرات الخارجية البريطانية المعروف بمهماته القذرة والاغتيالات
توسع حاكم محمية قطر في قناة الجزيرة كتو سع مردوخ الصهيوني بامبراطوريته كتوسع قاعدة العيديد والسيلية لغزو واحتلال العراق وافغانستان والعرب وابادتهم بأيديهم ..التنميطات العنصرية مختلفة ففي وسائل الاعلام الامريكية هي ارهابيين اسلاميين ضد مجتمع مسيحاني وفي قنوات الجزيرة هي سنة وشيعة وكله يخدم بعضه في تفتيت المجتمعات لجعلها هشة ولتكون جاهزة بضعفها للاحتلال

- عندما يقول اخوانجي انه يريد الحوار لا اتمالك نفسي من الضحك فهذه نكتة فمن يستطيع محاورة اخوانجي او سلفي مفوض من اله وهابي حقير بكل شيء هذا حزء من خزعبلاته الفكرية فليس هناك كائنات غيره..الاخوانجية بفكرهم العنصري كما السلفيين لايمكن تصنيفهم الا في خانات التنظيمات الارهابية العنصرية الاجرامية التي ينبغي حظرها واعتقال قادتها ومروجي فكرها..لان لغتهم الوحيدة بصفتهم يمثلون شريحة اجتماعية محدودة ان يكونوا اقلية ولو فازت ديماغوجيتهم و بدعم امريكي صهيوني في لحظة تاريخية انتقالية مازالت الشعوب فيها تعاني سوء الادراك من انعدام الخيارات السياسية بعد فترة سحقت كل الاحزاب اليسارية..العنف والاجرام هي لغة الحوار الاخوانجية حالهم كحال العميل السعودي بن علي والمقبور بن لادن وابن باز و القرضاوي والغنوشي وابو عياض وسائر ديناصورات الارهاب البترودولاري السعودي القطري الصهيوني..لا يستطيع المفلس خلقيا وفكريا الا ان يحاور بالرصاص بعد ان تفلس استخداماته الوهابية الوضيعة للايات والاحاديث وسائر مخلفات عصور الانحطاط لانه لايملك بديل واقعي لتحسين احوال الشعب فيلجأ الى تخديرهم وهابيا..من يصدق ان من اغتال شكري بلعيد غير الغنوشي فليراجع تاريخ الاخوان ومحاولاتهم قتلهم عبد الناصر وكل مراحل التقدم العربي ليعيدوا الشعوب الى مربع العبودية..كلما ظهر بارقة امل تقدمية للشعوب العربية سيظهر امثال الغنوشي و بن لادن لاعادة العرب الى مربع العبودية والانتحار الجماعي

- يخطر لي كتابة مؤلف عن الاقتصاد السياسي للاسلام الاخوانحي و السلفي ..وتبيان موقعهما من حركة رأس المال البريطاني الامريكي الصهيوني وتوسعها الهمجي في العالم الثالث والشرايين النفطية و الجيو استراتيجية في العالم ..تمهيدا ليبول الناس على حسن البنا والقرضاوي وبن لادن والظواهري والعرعور وطيفور ..مثلا الحرب الجهادية التي لاتنتهي في عرف القاعدة اساسها الاقتصادي انها تمثل اللوبيات النفطية و العسكرية الصناعية الامريكية البريطانية عبر ادواتهما بعض افراد عائلة ال سعود وثاني والبيزنس الخليجي..فتسويق سلعها الحربية تحتاج لذرائع كغزوة نيويةرك و تفجيرات القاعدة وحرب جهادية لاتنتهي كما ان تفتيت البلدان وتدميرهما دون انفاق سنت واحد كما العراق وسوريا وليبيا يمكن ان تشكل جحافل القاعدة والاخوانجية اساسا لها بمعتقداتهما الاسلامية و المبرمجية على مقاس المصالح الامريكية البريطانية الصهيونية المعقدة بحسب اللوبيات الضاغظة عليها ويمكن الاستشهاد على توظيف ايات واحاديث اي هذا الكلام العام في خدمة رأس المال الصهيوني الامريكي البريطاني



تعليق صديق على موقعي الفيس بوكي: خالد آوال: نعم رفيق أحمد.نحن بحاجة لكتاب من هذا النوع.في حدود معلوماتي أن الوحيد الذي كتب عن هذا الموضوع جديا وبعمق هو المفكر الفذ سمير أمين حيث كشف ان الاسلام السياسي يعمل بكد في خدمة الامبريالية.أما الباقي فدراسات وأبحاث ومقالات لاتفي بالغرض.أتمني لك التوفيق

Ahmad Saloum رفيق خالد كتب سمير امين يمكن ان تكون اطارا عاما لكن هناك تفاصيل يمكن اثباتها من داخل كتب الشعراوي و منظري الاخوانجية و القاعدة وانها لاتبتعد عن الاجندات الصهيونية والامريكية وان بدت معادية لها من ضمنها خلق البعبع الاسلامي الذي تتكفل به القاعدة وحاجة الاستراتيجية الامريكية القائمة على التوتر الدولي وشحن الداخل الامريكي تجاه عدو وهمي بعد نجاح الدبلوماسية الروسية بازاحة هذا التهديد الوهمي ضد الداخل الاوروبي والامريكي..تنظيرات الاخوان المسلمين و حضانة محميات الخليج لهم كعبيد لخدمة الاستراتيجيات الاستعمارية عبر الشعراوي و السلفيين وعبر كتب كثيرة اصدرت كمعجزات زغلول النجار عن القران والسنة لسلب العقل العربي القدرة على التفكير المنطقي وادارته كما تشتهي الدوائر الاستخباراتية القطرية والسعودية العميلة لطرف استعماري دولي..
............................
لييج - بلجيكا
كانون الثاني 2013
....................



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الظلامية الاخوانجية السلفية تعتال القائد اليساري شكري بلعيد
- قصيدة:مدائنكِ على لوحي التشكيلي
- قصيدة: من يغفر للقلب غرابته؟
- قصيدة:كريستال الابدية
- -رجولة - الاخوانجي احمد منصور امام زنوبة طلال بن عبد العزيز
- قصيدة:لافتة كفتافيت الادمان
- عندما ينتحر النظام القومجي السوري دون ان ينتقم لنفسه حتى
- منهجية التعليم الانساني العلماني للعربية في البلاد الاوروبية
- قصيدة: اغماء واحتضار
- العرب بين الانتحار الاخوانجي السلفي و حرية الانسان للاقلاع ا ...
- عورات قادة حماس والبي بي سي في خدمة الامبريالية
- الصناديق الاستثمارية الضخمة: مراكز المساعدة الاجتماعية والبط ...
- قصيدة:حوريات الشارع البحري
- قصيدة: الحرير الحافي
- اجابات على اسئلة حيوية عن امكانية تطور العرب ام تخلفهم العضا ...
- جماعة الامر بالجاهلية الوهابية والنهي عن العقل والفنون الجمي ...
- انيميا القراءة الانتهازية الاسلامية للواقع امام تجربة اليابا ...
- قصيدة:ندى الكائنات
- قصيدة:رسالة الخريف
- قصيدة:كن ضوء يتنفس


المزيد.....




- الجمهوريون يحذرون.. جلسات استماع مات غيتز قد تكون أسوأ من -ج ...
- روسيا تطلق أول صاروخ باليستي عابر للقارات على أوكرانيا منذ ب ...
- للمرة السابعة في عام.. ثوران بركان في شبه جزيرة ريكيانيس بآي ...
- ميقاتي: مصرّون رغم الظروف على إحياء ذكرى الاستقلال
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 150 عسكريا أوكرانيا في كورسك ...
- السيسي يوجه رسالة من مقر القيادة الاستراتجية للجيش
- موسكو تعلن انتهاء موسم الملاحة النهرية لهذا العام
- هنغاريا تنشر نظام دفاع جوي على الحدود مع أوكرانيا بعد قرار ب ...
- سوريا .. علماء الآثار يكتشفون أقدم أبجدية في مقبرة قديمة (صو ...
- إسرائيل.. إصدار لائحة اتهام ضد المتحدث باسم مكتب نتنياهو بتس ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - احمد صالح سلوم - امبراطوريات حمد ومردوخ و الوليد بن طلال الاعلامية تقاسم الادوار لاستعباد الشعوب