أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ضياء الشكرجي - «كفى يا أبا إسراء ...» مقالة لي تاريخها 06/10/2010














المزيد.....

«كفى يا أبا إسراء ...» مقالة لي تاريخها 06/10/2010


ضياء الشكرجي

الحوار المتمدن-العدد: 3970 - 2013 / 1 / 12 - 11:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



ما أكتبه هنا هو تنويه وإزالة لبس، أكثر من كونه مقالة.
مقالة لي بعنوان «كفى يا أبا إسراء .. آذيتنا والله ونفد صبرنا»، كتبتها في 06/10/2010، أعيد نشرها على أكثر من موقع في الأيام الأخيرة، وبعد سنتين وثلاثة أشهر من نشرها لأول مرة. والذي أثار انتباهي أمران، أولا أن من المواقع التي أعادت نشرها موقع لم أنشر عليه، وهو من جانبه لم يعد ينشر لي، منذ أكثر من سنتين، بالرغم من أنه كان أول موقع بدأت أنشر مقالاتي عليه عام 2002، توقفت عن النشر فيه، كما توقف هو من جانبه أيضا، لأسباب منها ما أعلمه، ومنها ما لا أعلمه، ثم اقتبس موقع أو أكثر المقالة منه لنشرها. أما الأمر الثاني الذي أثار انتباهي هو رفع تاريخ المقالة؛ فإن من عادتي أن أذكر تاريخ كتابة المقالة التي أنشرها.
وبادر مشكورا صديق عزيز بعد إعادة نشر مقالتي، وهو الأستاذ الدكتور كاظم حبيب بكتابة مقالة جميلة له بعنوان «تشبث المالكي بالحكم وعواقبه»، أشار في آخرها إلى مقالتي بقوله: «كم كان الصديق الأستاذ ضياء الشكرجي صادقاً وواقعياً وناصحاً حين قال في مقال له موجه لصديقه ورفيقه السابق أبي إسراء "كفى يا أبا إسراء .. آذيتنا والله ونفد صبرنا"». وهي شهادة أعتز بها.
إني ما زلت أعتبر هذه المقالة من المقالات التي أعتز بها. ولكن لماذا أعيد نشرها، ولماذا نشرها موقع، جربته مرة، بعد أن انقطعت لأسباب عن النشر عليه، بإرسال بيان صادر من «التجمع العلماني» عام 2011 وزعناه في حينه على أكثر من موقع، فلم ينشره، لا أدري أبقصد أم بدون قصد.
شيء جميل أن يعيد أي موقع أو أي صحيفة مقالة لكاتب كتبها قبل سنوات، لتشخيص الفائدة من إعادة نشرها، ولكن ينبغي أن يذكر تاريخ كتابة المقالة، أو يشار إلى أن النشر يمثل إعادة نشر، وليس نشرا لمقالة جديدة. أقول هذا لأن في المقالة أمور لا علاقة لها بالأحداث الراهنة. فمطلع المقالة يتكلم عن إصرار المالكي بعد انتخابات 2010 على تجديد ولايته، رغم أن ائتلافه (ائتلاف دولة القانون) لم يكن الكتلة الأكبر، فكتبت: «عزيزي الحاج أبا إسراء .. بالله عليك كفاك استهانة بالزمن، وإصرارا على ما رأيت بجلاء استحالة تحققه. على الأرجح لن تتجدد لك ولاية ثانية لرئاسة الوزراء. فلم كل هذا الإصرار؟ أنت تعلم جيدا وأحسن مني بأن [تشكيل] التحالف الوطني [من ائتلاف دولة القانون والائتلاف الوطني] حيلة دستورية غير دستورية [...]».
إني ما زلت مع كل ما كتبته آنذاك، وأعتز به، وما زلت ثابتا عليه. لكن نشر المقالة بنفس الصياغة في الظرف الراهن، ولكونها تنقد سياسة المالكي حصرا، توحي بالانحياز إلى جانب الطرف الآخر للأزمة الحالية. بينما مقالاتي الأخيرة تحمّل كل أطراف الأزمة المسؤولية، وإن كان المالكي يبقى ملك الأزمات بلا منازع. هنا أشير إلى تلك المقالات الأخيرة:
1. «المالكي والبرزاني إلى أين في غياب الطالباني؟» في 23/12/2012.
2. «رفع علم صدام والبعث استفزاز لضحاياهما» في 28/12/2012.
3. «لن يسمع صوت العقل في الصخب الطائفي» في 04/01/2013.
4. «بيد المالكي وحده فكّ استعصاء الأزمة» في 06/01/2013.
5. «مع المعلقين بشأن خيار الانتخابات المبكرة» في 11/01/2013.
6. «قانون تحديد ولاية الرئاسات» في 11/01/2013.
7. «أيضيع العراق بين خامنئية شيعية وصدامية سنية؟» كتبت في 10/01/2013 إلا أنها ستنشر في 14/10/2013.
هذه المقالات على (الحوار المتمدن) و(الجديدة) و(صوت العراق) و(نسماء) تبين حقيقة موقفي وبدقة من المالكي ومن بقية أطراف الأزمة بلا استثناء. لمن يحب الاطلاع، يكفي وضع عنوان أية واحدة من المقالات المذكورة في حقل البحث على الڠوڠل (Google)، ليحصل على المقالة.
12/01/2013



#ضياء_الشكرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مع المعلقين بشأن خيار الانتخابات المبكرة
- بيد المالكي وحده مفتاح فكّ استعصاء الأزمة
- يحق لنا ولا يحق لنا أن نحتفل بالسنة الجديدة
- المشهد السياسي: قراءة للواقع واستشراف للمستقبل
- الشريعة والرئيس يغتصبان الدستور المصري 3/3
- الشريعة والرئيس يغتصبان الدستور المصري 2/3
- الشريعة والرئيس يغتصبان الدستور المصري 1/3
- المالكي والبرزاني إلى أين في غياب الطالباني؟
- التقية والنفاق والباطنية على الصعيدين الديني والسياسي
- رؤية في إعادة صياغة العلاقة بين الإقليم والدولة الاتحادية
- نقاش في المفاهيم مع الكاتب محمد ضياء العقابي
- مع هاشم مطر في نقده للمشروع الديمقراطي
- الإسلام والديمقراطية
- فوز مرسي محاولة لقراءة متجردة
- لا أقول: «ديكتاتور» لكنه يتكلم كما الديكتاتور
- بين تحريم التصويت للعلمانيين وحفلة القتل الشرعي للطفولة
- علمانيو مصر أمام الامتحان
- ويبقى العراق يتيما وإن تعدد الآباء
- سليم مطر من دفع له ليفتري علي
- الدولة الكردية التي أتمنى أن أرى تأسيسها


المزيد.....




- اليونان تعتقل 13 شخصا بتهمة إشعال حريق غابات
- الحوثيون يعلنون استهداف سفن بميناء حيفا والبحر المتوسط
- مطالب داخلية وخارجية بخطط واضحة لما بعد حرب غزة
- الجيش الروسي يتسلم دفعة جديدة من مدرعات -بي إم بي – 3- المطو ...
- OnePlus تعلن عن هاتف بمواصفات مميزة وسعر منافس
- على رأسهم السنوار.. تقرير عبري يكشف أسماء قادة -حماس- المتوا ...
- طبيب يقترح عن طريقة غير مألوفة لتناول الكيوي!
- عواقب غير متوقعة للدغات البعوض
- أوكرانيا تعرض على إسرائيل المساعدة في -الحرب على المسيرات-
- أحزاب ألمانية: على الأوكرانيين العمل أو العودة من حيث أتوا


المزيد.....

- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ضياء الشكرجي - «كفى يا أبا إسراء ...» مقالة لي تاريخها 06/10/2010