نبيل محمد سمارة
(Nabil Samara)
الحوار المتمدن-العدد: 3968 - 2013 / 1 / 10 - 18:56
المحور:
الادب والفن
إلى التي أحببتها ذات يوم: نبيل أبو كاظم
جلست وحيدا بين أربعة جدران
جلست وحيدا مع أفكاري
أسترجع ذكريات الماضي
أسترجع أنات الحنين
بعد أن دخل إلى عالمي السكون
بعد ان أصبحت وحيد في دنيا غريبة عن ألأوطان وقريب من الإشجان
أه من عالم ألامس وانين في عصر الهم تبعثرت الهموم في قلبي ولا أعلم إلى أين أسير بها كلما بدأت أسير بخطواتي إلى الوراء سحبني الحنين إلى الأحبة إلى من سكنوا فؤادي زاد لدي حمل الشوق لقد عجزت عن التفكير..
لا أعلم
هلأ أكمل طريقي وانأ محمل بذكريات مؤلمة أم ارجع وانسي كل ما كان وأبدأ بخطوة جديدة؟
الخوف سيطر علي لا اعلم أين المصير العالم أصبح محالا ثلاثي الأبعاد في نظري لكن هناك شئ جذبني شئ التفت بصري أليه في مسيري انه الأمل في اللقاء .
والشوق فهما كانا اتجاه طريقي لابد أن أعود إلى أصل حنيني وجذور حبي فهنا وقفت عند هذه النقطة التي غيرت مساري وبدلت الموازين في قلبي فعندك لن أضل ولن ألتفت إلى غيرك فأنت أكبر من كلماتي التي يخطها قلبي ويقطر بها دم قلمي فرجائي هو رؤيتك فان رحمتيني عند ذلك سنلتقي
#نبيل_محمد_سمارة (هاشتاغ)
Nabil_Samara#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟