أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاشم القريشي - عندما تكشر الذئاب عن أنيابها















المزيد.....

عندما تكشر الذئاب عن أنيابها


هاشم القريشي

الحوار المتمدن-العدد: 3924 - 2012 / 11 / 27 - 06:55
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



عندما تكشر الذئاب عن أنيابها
أقولها للمره الألف لاتثقوا في رجال الدين والمعممين فهم أبالسة القرون الحديثه وهم مستعدون لوضع وأرتداء القرون على أختلافات أستخداماتها وأغراضها فهم حرباويون أكثر من الحرباء وهم مخادعون أكثر من مكر الثعالب وذئاب مستنفره للغدر والجبن فلاتغريكم شعاراتهم الدينيه , والتي هي كلمات حق يراد بها باطل وفيها وبها أخافـة المعدمين من البؤساء والمحرومين والذين يفترسهم الفقر والجوع يأكل بهم يوعدونهم في الحياة الأخره بينما هم يتمتعون بملاذ الدنيا من النســـاء والمال والجاه والملابس الحلوه والمساكن الفاخره والأنيقـه والأرصده وفي البنوك الأحنبيه يضعون حساباتهم دائماً وأبداً خارج الوطن خوفاً من أكتشاف أمرهم أولاً وثانياً لحسابات الأمان لأنهم كسابقيهم يخشون اليوم ا لذي فيه تضيق الأمور ويفور التنور وينطفأ النور والظلام يحيط بهم ويقال بأن الطريده تشعر بســهم الصياد يرتد في كبدها قبل أن يطلقـه الصياد عندما تضيق بهم الدنيا والوطن والشعب يقف
أذا الشعب يوماً أراد الحياة فلابد أن يستجيب القــدر تتملل وتزلزل بهم أوطانهم فالهزيمة تصبح كالغزال وتبقى الوعود بحور العين والغلمان وأنهار الخمر تنتظر عامة الناس من الفقراء والمساكين والمحرومين لهم قصور الجنه التي لم يشاهدها

sms÷أحــد أو يخرج منها أوعلى الأقل يرسل برقيــه أو رساله أو
فأعتقد أذ كان البشر هم صانعي وخالقي هذه التكنيه العالية لهذا العصر والتي بالتأكيه ستكون أحســن منها وأكثر تطوراً في السنين القادمه و ...أن الله ستكون لديه أحدث منها بكثير لكنه يمكن أن يســايرنا مع كل الأختراعات والأكتشافات التي سنصل اليها فأنه سبحانه وتعالى لديه كل شئ ألم يكن هو الخلق لكل شئ والعليم بكل شئ حتى بما نسر ونخفي … وهنا أسأل ومن حقي كوني أحد عباده وأحد خلقه أسأل الله تعالى كيف سير الأمــور لينجح بالكذب والتزوير الدكتور الســيد مرسي وهو يعلم علم اليقين بأن منافســه السيد أحمد شفيق هو الفائز كيف قبل بهذا التلاعب أذا كان يخاف الله ومن غشــنا ليس منا وكما قال الرسول ص أن المسلم لايكذب فهم كذبو ا على كل المصرين والعالم بالمال الوهابي السعودي القطري وقد لعب بهذاالدور القذر في أعلان النتائج المشير طنطاوي وراح أتباع الدتور سي مرسي يهيلون ويبذخون الأموال لشراء الأصوات والذمم على الأنجاس ويحرمون ويحللون الكثير مما يشائون ويرغبون لأنفسهم تعالوا لنرى ونسمع عن الصومال المسلم والسودان وأرتربا وبقية العالم الأسلامي الفقير والمرجعيات التي كذلك تنها عليها الزكاة والخمس ثم تورت لعوائلهم … أغنياء على حسـاب جوع وبؤس الفقراء والمشــير طنطاوي هو من لعب اللعبه القذره لأعتقاده بأن السيد مرسي سيرد له هذا الجميل الذي أســداه له لكن السـيد مرسي ناكر الجميل وقليل الأحسان (ألا جزاء الأحسان الأ الأحسان ) غمض عينيـه أمام شهوة الحكم وحلاوة السـلطه , . أعتقد المشير لبلاهتـه وضعف وقلة مناورته أعتقــد بأنه سيفلت من العصى الغليظه التي يحملها الدكتور مرسي فكان أول الضحايا والمغدورين وهذا ما تنبأت به ساعة اعلان نتائج الأنتخابات وكتبت مقاله نشرتها في حينه في الحوار المتمدن و ها هو اليوم يكشر عن أنيابه الشيطانيه ليضرأولاًطنطاوي الذي كان المدبر الى لفلفة الأمور ومن ثم اه الأعلان الدســتوري ليلغي الدستور ويعلن نفسه الله في مصر أنه الفرعــون الكبير والحديث وكاد أن يقول أنا ربكم فأعبدوني وسيصفق له جموع الغلابـه أن السيد مرسي .أنا لم أستعمل كلمة الرئيس لأنه وصل بالكذب والنصب والأحتيال والتزوير والســلطجه والبلطجا الأسلاميه التي تحلل له أستخدام كل شئ للوصول للغرض المطلوب له وحــده فمرسي لاشريك له أنه أصبح أعتى طغاة العالم فالذي قبله لم يستطيعوا التطاول على القضاء وحتى الديكتاتور صدام حسين الله يرحمــه ومع حافظ الأسد والقذافي والســـيد حسني مبارك الله يرحمهم جميعا مع أعتذاري لكل ضحاياهم وأنا أحدهذه الضحايا لكن كما يقول المثل خلف الملعون خنزير طلع أوسخ من والده وستالين وهتلر والقائمه طويله كلهم كانو يجلون ويحترمون القانون لابل يخشـوه الأ السيد مرسي تجاوز كل الحدود …. والذي أخيراً أستغل عذابات الفلسطينين وأهالى غزه الأبطال …. أستغل نجاحه بوقف أطلاق النار بين الفلسطينين من أهالى قطاع غزه , شاءت الظروف أن يكون الطرفان هما بحاجـه الى وقف النزيف الدموي لاسيما وأن العالم على شفى حفرة النار جاءت الظروف لخدمته .. وأسـتغل الترحيب الدولي والتأيد العربي والعالمي لهذه الخطوه الحميده والتي جاءت الظروف وألت الصدف أن تخدمـه فحظه الشيطاني خدمــه ثم دفعــه لأستغلاها ليقفزعلى القانون ويضع الشعب المصري على مفترق طرق وأعتقد وحسب بعض المعلومات المتسربه من القصور الملكيه السعوديه أن الخشيه من تعاضم نفوذ أخوان المسلمين أخذت توسس للســعودين الممول لكل البلايا والمصائب الشريره وأن الفأر راح يلعب في عبهم كما يقال لأن الأخوان وكما أعتقد لن يكتفوا بالنصر الذي وهبهم أياه الأمريكان والأتحاد الأوربي لن يقفوا عند هذا الحـد عند مصر وليبيا وتونس وأعتقــد بأن هذا الهجوم سينكسر على الصخره الســـوريه ولكن كمايقول المتنبئ والفلكي ( ها .ح )وستكون بعد خسائر جســام تأفل النجمه السعوديه القطريه لتبزغ من ظلام السنين نجم’ الحريه والعداله وسسيرسم طلسم جديد وواقع جديد كما يقال ولقـد صار ت فجو وهوه كبيره بين الشك واليقين فبدا توقف المال القطري السعودي بأمر من الأسياد الغربين لأن الخوف من المجهول قد لاح وأن العقده الأوربيه هي الخطر القادم من شرق البحر الأبض المتوسط وهنا ستتحول البوصله الأخوانيه ليتحول الزحف بأتجاه العتبات المقدسه لكل المسلمين سيقولون لأتباعهم الى مكــه المكرمه أتجوا وسيروا فالنصر بدون مكه ناقص !!!...أي ومن ثم نســتعيد خطة وفلسفة القائد طارق بن زياد الى غرب البحر الأبيض المتوسط ســر ….. الأيام لابل السنين حبلى بأولاد جدد وليس بمولود جديد زأنا أعتقد وكل المحللين يتوقعون الأنهيار الأول سيكون من مصر ثم تفط المســـبحه كلها وأن أيام السيد مرسي باتت قليلـه وهوالأن في نق الزجاجــه وسينتصر الشـعب المصري بقواه الوطنيه وتنتعش الثقافـه والفن والعـدل من جديـد ؟



#هاشم_القريشي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفساد الأداري في محافظة ديالى
- زرازير الخريف
- تنسيق بين الجيش العراقي الحر وفلول القاعده
- ضحكاتي وجع
- جهنمية بغداد
- حنة الزفه
- نقل مايسمي بقيادة الجيش السوري الحر
- قلفاً يلازمنا
- وثيقة عهد
- كؤوس الملوك والخلفاء
- المخطط الأمريكي الأورأسرائيلي يسير الى التنفيذ
- تغيرر في السياسه الأمريكيه بأتجاه العراق
- العراق باتجاه ألنفق ألمظلم
- رساله موجهه الى علماء المسلمين وكل المرجعيات
- جيدكَ سراب الليل
- جيدكَ ظلام الليل
- الأرهاب يستهدف شفته
- مصر بأتجاه النور أم الظلمات
- مصر نحو النور أم الظلمات
- الراق الملكي وعراق الجمهوريات


المزيد.....




- مجددًا.. خيول عسكرية تعدو طليقة بشوارع لندن بعد فزع أحدها وف ...
- المحكمة العليا الأمريكية تقضي بحصانة ترامب من الملاحقة القضا ...
- خطأ أحدث انفجارًا هائلًا.. شاهد ما وقع بعد إطلاق صاروخ صيني ...
- فرنسا: سقوط مدوٍ لماكرون بعد رهان خاسر بحل البرلمان والدعوة ...
- رام الله ترفض أي وجود أجنبي في غزة
- مقصية بيلينجهام تنقذ منتخب إنجلترا وفوز إسباني مستحق
- الأميرة للا لطيفة: القصر الملكي ينعى والدة ملك المغرب محمد ا ...
- عائلة بايدن تدعوه -للاستمرار في القتال- ضد ترامب
- معركة الرئاسة في إيران: هل يستطيع بزشكيان الإصلاحي إسقاط جلي ...
- بسبب شعار نازي - غرامة جديدة لسياسي بارز بحزب البديل الألمان ...


المزيد.....

- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاشم القريشي - عندما تكشر الذئاب عن أنيابها