أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - امينة عبد الله - بيان من الحجاج بن يوسف الثقفى














المزيد.....


بيان من الحجاج بن يوسف الثقفى


امينة عبد الله

الحوار المتمدن-العدد: 3917 - 2012 / 11 / 20 - 02:52
المحور: الادب والفن
    


مدخل
ماكنش ينفع
الدخول للأفكار الخطرة
بدون استعداد سابق للدفاع عن النفس.

(1)
دخول

ماكنش ممكن
التفكير ف المشاعر السرية بدون رقيب على ضميرى
و هنا بالقى الضمير
بيتخلى عن فكرة انه الرقيب
او المعادل الموضوعى للاله
ويسيب الرقابة تشد الحزام على روحى لدرجة الخنق
أقطع الكتابة
و أغض البصر عن المرارة اللى بتحصلى ساعتها
و اجمع خريطة ممكنة لكتابة نص عادل
ما فيهوش
خدش لحياء التفكير
و لا الدخول لأماكن محرمة ف النفس .





(2)
كشف

باطرح افكارى للمناورة
و اثبت أقدامى على نقاط الاختلاف بهدوء
و لما تحين لحظة الصيد
يحصل الكشف
يخرج الحجاج بن يوسف ف بيان تيليفزيونى :
يبرأ معاوية _
يدخل السكينة ف قلب الزبير_
بتجديد الكسوة ومد السقاية
يخمد فتنة النجف_
باقامة الحد و ارساء مبدأ الحاكمية
و يستكمل الحجاج البيان :
ان
من عدل الخليفة
تم
الغاء تفتيش الحجاج_
_ منع حظر التجوال ف الكعبة
_ اتاحة الحريات جميعا
و انهى البيان
باعلان :
!نجاح اغانى الفيديو كليب



(3)
تداعيات الفرجة .. فتح

نفسى مش امارة بالسوء
و لا عقلى حكيم
سايبة لك الباب موارب
لحالة الانتظار اللى بتحطنى فيها باستمرار
و اعتقادك ان ده ضمان اكيد لاستمرار العلاقة
بامد لك الحبل ع الغارب وولى ضهرى لانتظار خنجرك الحجازى
يبقع قميصى بدم عثمان
و صوابع نائلة الحايرة بالشهادة
تداعب شعرى بحنية
هنا نفسى أمارة بالسوء
و خروجى
ح يكون من غير طواف
أو سعى لانجاز
صورة مستعارة.



#امينة_عبد_الله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...
- الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا ...
- “تعالوا شوفوا سوسو أم المشاكل” استقبل الآن تردد قناة كراميش ...
- بإشارة قوية الأفلام الأجنبية والهندية الآن على تردد قناة برو ...
- سوريا.. فنانون ومنتجون يدعون إلى وقف العمل بقوانين نقابة الف ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - امينة عبد الله - بيان من الحجاج بن يوسف الثقفى