أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء الصفار - لن تَعُد سوريا فريسة سهلة للغزو بل خازوق















المزيد.....



لن تَعُد سوريا فريسة سهلة للغزو بل خازوق


علاء الصفار

الحوار المتمدن-العدد: 3900 - 2012 / 11 / 3 - 15:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*تخبط الدول الامبريالية و أقزام السلفية و تصاعد الصراع الطبقي*

بدءً انصح بقراءة محتوى الرابط, ففيه المعرفة العلمية و فن التعامل مع القول و الشعوب و هو من رجل عبقري! http://im-democrat.com/?p=1172

كيف تعاملت أمريكا مع أمر تصفية الديمقراطية في العراق على مدى أكثر من نصف قرن!
جاء في كتاب نؤام تشومسكي 501 عام والغزو مستمر!. و الذي يعكس التحضير الأمريكي إلى ما بعد سقوط السوفيت و بداية عهد القطب الأمريكي الأوحد, و بعبارة أخرى خارطة الطريق الأمريكية, في ظل عولمة الإنتاج و المال من اجل تهميش معظم سكان المناطق التي تسيطر عليها أمريكا ( الشرق الأوسط و تحديدا الدول العربية). (ص)155!

...... اشار عدد من المحللين العقلانيين إلى نتائج, في ما يخص تحليل الحرب الباردة أواخر 1988 و أمر اختفاء العدو السوفيتي. كتب ديمتري سايمز في نيويورك تايمز, أن الاختفاء الوشيك للسوفيت, سيعطي الولايات المتحدة الأمريكية ثلاث ميزات. 1. نستطيع نقل تكاليف الناتو إلى منافسينا الأوربيين. 2. نستطيع وضع حد ((لتلاعب أمم العالم الثالث بأمريكا)) و ((مقاومة مطالب العالم الثالث أللا مشروعة بالمساواة)) و تحقيق صفقة مربحة مع ((مدنيي العالم الثالث المتمردين)). 3. يمكن استخدام القوة العسكرية بمزيد من الحرية((كأداة للسياسة الخارجية الأمريكية ضد من يفكرون بتحدي مصالح أمريكية هامة)) دونما خوف من استثارة تدخل مضاد)). بعد أن أزيلت القوة الرادعة. باختصار تستطيع الولايات المتحدة الأمريكية استعادة بعض قوتها ضمن نادي الأغنياء, وأن تزيد الضغط على العالم الثالث وأن تلجأ ضد الضحايا العزل بمزيد من الحرية. لقد كان هذا المستشار الرئيسي ((في منحة للسلام الدولي)) مصيبا تماما.انتهى.

ينبغي الإشارة إلى اللغة الواضحة في في النظرة الدونية للشعوب, و المقصودة طبعا هي الشعوب العربية بالتحديد, من العراق إلى ليبيا و إلى اليمن من المحيط إلى الخليج و الآن سوريا, فالتاريخ يشهد و هو محدد بسقوط جدار برلين و لليوم!

فعندما كان جدار برلين يتهاوى عام 1989. جرى اجتماع سري, لضمان تدفق قروض جديدة بمقدار مليارد دولار رغم اعتراض وزارتي الخزانة و التجارة, فقد قالتا بأن العراق غير مؤهل للثقة( لقد صار صدام وحش). لكن أوضحت و وزارة الخارجية لا يهم ذلك أن العراق شديد الأهمية لمصالح الولايات المتحدة الأمريكية في الشرق الأوسط, ويقدم فرصا جبارة للشركات الأمريكية, فلم تكن كل جرائم و تاريخ صدام حسين القذر, بذات أهمية. إلى أن أرتكب العصيان في غزو الكويت. و مع هذا ساعدت أمريكا و الغرب صدام, حين لاح عدوا أشد خطر و هو الحرية و الديمقراطية. فتركت أمريكا صدام حسين يصفي الانتفاضة, و الطيران الأمريكي يشرف و يشهد على موت المئات من أبناء الشعب, وبعدها قام الناتو بقصف ألبنا التحتية, و مع حصار اقتصادي لمدة أكثر من 10 أعوام, فصار العراق خراب فحينها جاء بوش الابن و أنجز الغزو, وصرخ أمام الجنود الأمريكان أن الشعب العراقي شعب طيب, و مهمتكم مساعدة الشعب العراقي لإسقاط الدكتاتور و بناء الديمقراطية!

طبعا أحب أن اُذَكِر إلى أمر مهم في قضية ابتلاع العراق و صدام و الديمقراطية و ضرب الشعب العراقي من أجل مصالح أمريكا العليا و التي يتحتم على الناتو والدبابة الأمريكية و القاعدة, الفتك و سحق الجماجم في العراق! فهي جرت على مراحل, و أهمها دور الأقلام المأجورة السفيه و المؤتمرات الصحفية المزيفة و احتواء رجال عراقية منحطة. عرض التلفاز صور موت طيور بحرية, كاذبة أتضح أنها أفلام قديمة لتسرب نفط من ناقلات أوربية, اتهم الجيش العراقي باغتصاب أبنت السفير الكويتي و أتضح المحروسة كانت تعيش في لندن و أخرجت أفلام صحافية لخونة عراقيين(هؤلاء الآن رموز الفساد في العراق و قسم آخر بقى في الغرب خوف من الرجوع للعراق, فصاروا مطبلي الليبرالية و تشويه القيم الوطنية), ليؤكدوا وجود أسلحة دمار شامل لا بل راح الأسود وزير دفاعا أمريكا (كولن باول) يمسك بيده قنينة على أنها تحوي عينة من مسحوق و أن قطرات منه قادرة على قتل ملايين البشر, و من أمريكا جاء أحمد الجلبي رئيسا للعراق!

مختصر بسيط حول جهود أمريكا و أقلام المعارضة المزيفة( المُشترات) التي تواجدت في أمريكا و عملت على تنوير العقول بالليبرالية و الديمقراطية المخادعة فنفثوا قيم السفالة! الغزو صار تحرير في قاموس السفهاء و إسرائيل ديمقراطية و ويلُون لمن يقول صهيونية, و أمريكا لم تعد ذئبا يفترس الشعوب, بمرتزقة لفظتهم الأرض ليجدوا طريقهم إلى أمريكا للخدمة في جيش قذر, بكلمة مختصرة أن أمريكا حوت سفلة العراق, الذين جاءوا على ظهر الدبابة و دخلت القاعدة لتشيع الدمار في العراق. بتفكير بسيط بل لساذج سياسي عراقي, لِمَ لَمْ تتطرق أمريكا إلى جرائم صدام في استخدام الأسلحة الكيمياوية ضد إيران و حلبجة و صواريخ أرض أرض على مدينتي كربلاء و النجف و قتل السياسيين الشرفاء لـتبرير الهجوم على الدكتاتور صدام؟ الجواب! أن ذلك يفضح سفالة سكوت الغرب و أمريكا بل و اشتراكهما في تلك الحروب, وهو إحراج للساقطين العراقيين الذين تركوا صدام بعد أن عملوا معه و مع أمريكا في جرائم الحروب المذكورة أعلاه! أذكر هذا لأقول أن صدام كان دكتاتور و ليس فقط عرفه الشعب من كردستان إلى الجنوب بل ذاق كل صنوف الظلم و القتل و بمساعدة الامبريالية!

وهكذا قُصفتْ الفلوجة باليورانيوم المُنضب, و صارت فضائح أبو غريب و دخلت القاعدة و الموساد إلى العراق مع الدبابة الأمريكية ليبدأ مسلسل الدمار الشامل للعراق, إذ لم توجد أسلحة دمار شامل في العراق, و لا يوجد السوفيت كي ينتصر للعراق كما أوضح السيد ديمتري سايمز المستشار الرئيسي. و بعد مسلسل الإرهاب الدموي لقنت أمريكا الشعب العراقي درسا في النصب و الاحتيال الدولي لزمن النيو ليبرالية و سياسة العولمة المعتمدة على قصف الناتو و الدبابة الأمريكية و جحافل الدشداشة القصيرة و اللحية الوهابية, فهكذا طل بوش الابن على الجنود و صرخ أن الديمقراطية لا يمكن أن تتحقق في العراق, فان الأولوية للأمان و يا عين و يا ليل أمان! و صار أتريد أرنب أخذ أرنب, أتريد غزال أخذ أرنب! فأخذ بوش الابن الحذاء العراقي معه إلى البيت الأمريكي و رحل! أدناه تلخيص للسفالة التاريخية الأمريكية في المنطقة عموما, باختصار أمريكا تعمل على أكمال طريق صدام بتدمير العراق و الشعب, و تمكين الصهيونية في المنطقة!
أمريكي يصرح بحقيقة صدام, وتصفية الديمقراطية و التقدم في العراق, وكيف تعالج أمريكا عملائها,من بن لادن و صدام!
http://www.youtube.com/watch?v=xm8m69zDbBM&feature=uploademail

الآن أمريكا بلا خجل و كذلك أقلام النيو ليبرالية العربية وخاصة العراقية, تتناسى كل ذلك التاريخ الدامي في التعامل الأمريكي و كيف دمرت الانتفاضة العراقية يدا بيد مع صدام الوحش المؤجل الحساب, رغم غزوه للكويت ليصفي الحركة الديمقراطية في العراق قبل إسقاطه و رحيله و استخدام وجوده في السلطة ليقدم آخر خدمة سافلة لأمريكا. و بعده تُصعد أكذوبة أسلحة الدمار الشامل و يتم ضرب ألبنا التحتية و قوى الشعب الحرة الواعية و العقول العلمية, أو هروبها إلى الجوار و ليعمل الصليب الأحمر الدولي لترحيلهم على أمريكا و أستراليا, و بعد 15 عشر عام من قصف و حصار و خلاء الساحة العراقية من العقول و الغنى و الأمان تدخل أمريكا لإقامة دولة محاصصة طائفية, و أول دولة بالفساد فيختفي 40 مليارد دولار بوجود بريمير في العراق.

أ و هكذا يا ملوك السلفية, أولاد قراد الخيل من المحيط إلى الخليج..اشك في عروبتكم من بغداد إلى جدة,.. تريدون تحقيق الديمقراطية في سوريا الآن و بعد أكذوبة ديمقراطية العراق, ما أرقعكم! فقادة الخليج الدكتاتورية المتخلفة وأقلامها المأجورة تحاول تثقيفنا الآن, بأن بشار دكتاتور و أن أمريكا ديمقراطية, تساعدنا ببناء العراق و راح البعض يسطر المنتوجات الأمريكية, ناسيا الوضيع أن هناك شعب أمريكي منتج و هناك رئيس سافل بربري, كما أن الشعب العراقي المنتج كان ضحية للدكتاتور صدام, و كان لدينا سفلة من تعاون مع الدكتاتور, هكذا هي الطروحات الخاوية للبائسين في محاولة الضحك على ذقون البسطاء من البشر! أن أمريكا تنتج بضائع مهمة للبشر! وأن العراقي و العربي لا شيء بدون هذه التكنلوجيا! و ما علاقة رأس البصل برأس الجسر يا حنفي و يا آل وهاب و آل طلفاح و حمد آل ثاني! ثم البضائع تُشترى بالدولار ليعيش الأمريكي كما يبيع العراقي النفط, و لتبيع أمريكا الأسلحة من أجل قيام الحروب و ما ذنب العامل العراقي أو الأمريكي, في السياسة الحربية للرئيس الامبريالي! الحُر لا يلدغ من جحر مرتين! تكرر اللدغُ من الجحرِ, فيعني ذلك خَوْزَق نفسكَ, فلا أكراه و لا بطيخ!

رابط (مصر وطاحونة المعارك السياسية)! هل هذا تخبط أم أعادة تجربة أفغانستان, تسليم السلطة لطالبان و الانقلاب عليهم و احتلال بلدهم بحجة الإرهاب الإسلامي السياسي, لكن أكيد الإسلاميون هم من يعمل على تصفية الديمقراطية ويكرس التخلف وهذا ما تريده أمريكا من الإسلاميون في مصر,إذ لا دولة دينية في التاريخ و في أوربا تحديدا نجحت بإقامة الديمقراطية, لذا الشروط هي التطبيع و في حالة اللا تطبيع يعني الغزو و الاحتلال باسم الإرهاب, سوريا لا تمر بهذا النفق المظلم!
http://www.youtube.com/v/rgHLoXjVV-c

أدناه رابط ! و معه تعليق لأحد الناس البسطاء حول دور الرجعية السلفية الوهابية! أبهذه الرجال تفاخرون يا رجالات الليبرالية الجديدة و رجالات الغزو و العولمة الصهيونية الأمريكية, ما أوضعكم! أعرب أنتم؟ أن حظيرة خنزير لأشرف من أطهركم! فمَنْ سيدعم مَنْ السعودية ستدعم مصر أم مصر ستدعم السلفية و الوهابية!

لا أغير أسلوب الأيميل فهو من أبن الشارع العربي و الانتفاض الشعبي من المحيط إلى الخليج فهو صفعة على الوجوه المترهلة في نوادي الصيد و الغزو و العهر السياسي للرجعية العربية و ليبرالييها و الامبريالية!
أنصح فقط و ضع بدل كلمة (شعوب و عرب) قادة سفلة و أقلام مأجورة و مثقفي لَنكًة( الملابس البالية)!

نحن العرب لا نستحق الاحترام!
أكبر إحراج لمواطن سعودي, مقدم برنامج سياسي مشهور وهو البرلماني الانجليزي المشهور جورج جالاواي على الهواء المباشرة.
السعودي يوضح للمقدم ان المملكه العربيه السعوديه لم تتأثر بالازمه الاقتصاديه العالميه وهذا بفضل اتباع الاقتصاد الاسلامي لكن جورج جالاواي يقول للسعودي ان 6 ترليون تملكها المملكه مودعة في بنوك امريكا وهي ليست ببنوك تتبع الاقتصاد الاسلامي!
ليجاوبه السعودي بكل غباء لان اميركا صديقتنا ( ونسي أقتصاده الاسلامي اللي جاي يفاخر فيه من البداية!

فيقول له المذيع الإنجليزي : ولماذا صديقتكم هذه دائما تدعم أسرائيل التي تحتل المسجد الاقصى الذي أسري بنبيكم محمد (ص) إليه؟؟؟
شاهد الفيديو - لتتأكد حقا أننا شعوب سخيفة ومغشي علي عيوننا ومسلوبة عقولنا ... ولا نستحق الاحترام لأننا منافقون , و بوقاحة متناهية!انتهى.
http://www.youtube.com/watch?v=yQk1OdgjHGI&feature=player_embeddedhttp://www.you

أقرأ المهزلة التاريخية حول حمد آل ثاني عميل أمريكا بعد القعقاع صدام (لوموند: دويلة قطر "القزم" ستدفع ثمن انتفاخها!)
فهؤلاء هم رجال السلفية و العولمة و مطبلي الليبرالية الجديدة, وعراقيين صاروا مأجوريهم بعد رحيل قائد الضرورة القعقاع صدام!

وهنا تجد البربرية الأمريكية من فم صهيوني دموي وضيع!
Henry Kissinger: "If You Can t Hear the Drums of War You Must Be Deaf"

أقول إلى أبطال الليبرالية الأمريكية الجديدة, لو كان هذا التصريح صادر من شيوعي روسي لكنتم قلت أنها الايدولوجيا الماركسية للعنف و مشاكل فائض القيمة و خرافة الصراع الطبقي و الجمود العقائدي , هو سليل ستالين في القمع وووووو! هنا يكمن الزيف و الرياء الليبرالي العراقي سليل القومجي المهزوم و تطبيله للغزو و العولمة و بيع الأوطان!

كيسنجر : طبول الحرب الثالثة بين الغرب والشرق تدق والأصم هو من لا يسمعها!

يطرح كيسنجر الصهيوني البربرية الامريكية و دور أسرائيل في الغزو و العولمة في المنطقة و بكل صلف.
و اليوم نشهد توقعاته البربرية في القضية السورية, وليتضح إلى أي مدى المخطط معد و قابل للتطوير و كم من الأقلام المرتزقة الرخيصة جُندت لزمن العولمة و الليبرالية و قصف الناتو و الدبابة الأمريكية و المفخخات السلفية و الطائرات الصهيونية من اجل الغزو و التدمير و النهب و مدى الحقد على العرب و إيران.
...............وتوقع كيسنجران تكون تلك الحرب شديدة القسوة بحيث لا يخرج منها سوى منتصر واحد هو الولايات المتحدة من وجهة نظره.
وقال كيسنجر ان واشنطن تركت الصين تضاعف من قدراتها العسكرية وتركت روسيا تتعافى من الارث السوفييتي السابق مما أعاد الهيبة لهاتين القوتين لكن هذه الهيبة هي التي ستكون السبب في سرعة زوال كل منهما ومعهما ايران التي يعتبر سقوطها هدفا أول للكيان الصهيوني وقال كيسنجر ان ادراك الاتحاد الأوروبي لحقيقة المواجهة العسكرية المحتومة بين اميركا وكل من روسيا والصين المتباهيتين بقوتهما دفعه للمسارعة بالتوحد في كيان واحد متماسك قوي.انتهى الاقتباس!

يسجل السيد دانا جلال جرائم جحافل رجالات الليبرالية, الجيش الحر, جيش الله و أكبر و الذبح الوهابي المدعومة من أمريكا في مقاله *جريمة للجيش السوري الحر في اشرفية حلب*!
.........ولان اشرفية حلب حررت ازقتها عبر نضال جماهيري فإنها تصدت للمسلحين التابعين للجيش الحر وقبلها لأجهزة النظام بمظاهرة سلمية شارك فيه العربي قبل الكوردي، المسيحي قبل المسلم، فكانت رصاصات القتلة من الذين دخلوا الحي بشعار ( نُعَّيد معكم) لغتهم المفضلة للتعامل مع الجماهير، فقتلوا اكثر من 10 متظاهرا من النساء والاطفال والشباب، ببسملة القتل والنحر حيث يرددونها " الله اكبر .. الله اكبر" ، فعن اية بديل ديمقراطي يتحدثون؟ انتهى الأقتباس.

و ليأتي قصف إسرائيل للسودان قرصنة جوية بربرية و إرهاب دولي في زمن العولمة و استهتار بالأعراف الدولية, و هو مشابه لقصف العراق في ثمانينات القرن الماضي أنها بربرية جبانة يختص بها هؤلاء العبيد الصهاينة, عبيد أمريكا! الليبرالي العراقي متهافت إلى التطبيع, أشك أن يكن ذلك بلا ثمن لقد تعاملت الامبريالية مع عفلق فكم عفلق موجود الآن في الغرب, للتورط و الانخراط في حزب الليبرالية الجديدة والعولمة و الغزو والخيانة الوطنية, و يداً بيد مع الماسونية, فأهلا!
http://www.youtube.com/v/LqncjGoGC0g

و الرابط يفضح سفالة دور ال سي آي إيه و الموساد الاسرائيلي في سوريا!
http://www.youtube.com/watch?v=00iUoTgjXLo&feature=endscreen&NR=1

فشل رجال الليبرالية و الغزو و التطبيل للعولمة و التطبيع مع إسرائيل الصهيونية, سيكون على يد أبناء الشعوب المكافحة, و الشرارة انطلقت من تونس و فهدها البو عزيزي, أنها حركة الشعب من اجل الديمقراطية الحق الرافضة للعنف والحروب الامبريالية و الصهيونية العدوانية. فالدرس أنفضح و انتهى, و تجربة العراق صار المصل ضد سموم الامبريالية و رجالاتها البذيئة في الفهم الوطني لحرية الشعوب و الإنسان, فالبذاءة تجسدت بالترحيب بالقصف للشعوب و إطلاق العنان للإرهاب من أفغانستان إلى العراق فليبيا و اليمن و البحرين و الآن المحاولة تجري لتحطيم شعب سوريا, بحجة بشار الأسد دكتاتور إرهابي دموي, كما جرى تحطيم العراق بحجة صدام حسين! أدناه رابط يؤكد صحوة الشعوب ضد الهجمات الصهيونية, و لا محال سيعود زمن المقاومة و الممانعة فالشعوب لا تخدع بهذه السهولة, و ليتعرى الليبرالي سليل الدكتاتورالقومجي العميل! و ليلتقي صراع الحرية الشعبي العربي مع الصراع الغربي ضد الرأسمالية و شرور أزمتها في اليونان, البرتغال, اسبانيا, آيسلاند و ايطاليا!
http://www.youtube.com/v/bvKklVglXFA

و يرجع اليسار و الحزب الشيوعي في الشارع الإيطالي قويا, مما يرد على الأسئلة الغبية لليبرالي العراقي عن ضرورة وجود أحزاب شيوعية فهناك ضرورة لوقف بربرية الصهيونية المتحالفة مع السلفية والغزو الأمريكي و حروبها الفاشية! http://www.youtube.com/v/KdZWriTLAk8

يكتب السيد نضال نعيسة في مقاله أدناه عن المأزق الذي دخلت أليه تركيا وهو احد نتائج الحروب, حيث جرتها أمريكا أليها, مما سيجعل بؤر صراع في المنطقة بهذا تجر أمريكا المنطقة إلى جحيم الحروب و الخراب!

*تركيا: الحمق الاستراتيجي وصفر مكاسب*
........ وعزل أردوغان نفسه بذلك وراء جدار سميك من الوهم الذي بناه من خلال الرهان على سقوط النظام السوري. وكان تحدي روسيا ومحاولة لي ذراع هذا التنين الاقتصادي والسياسي والعسكري الصاعد ضرباً من التهور المبالغ فيه ونمطاً مستغرباً ومستحدثاً من الحماقة لا يقدم عليها صبيان السياسة وتلامذة العمل الدبلوماسي، ويبقى التحرش بالمارد الصيني وإيقاظه وإعادته للمشهد الدولي واحداً نتائج حماقات أردوغان الكبرى، ومغامراته الدونكيشوتية الفاشلة على الإطلاق. لكن تآكل هيبة تركيا الأطلسية الإقليمية والدولية، وهيبة أردوغان، وانهيارها، محلياً، أيضاً، وسقوط أسطورة العدالة والتنمية "الإخواني" مع بزوغ معارضات تركية لسياساته الطائشة،... انتهى الاقتباس!

http://www.youtube.com/v/mOPh3GrgSgc دولة حرب*................................. اسرائيل
http://www.youtube.com/v/fWnwirR_PTQوصوت من الشعب سوريا بعيدا عن بهرجة الليبرالية*.....

فإذا كان بشار الأسد بهذا الوصف! فكيف نصف أمريكا أذن, في قتلها للثوار من جيفارا و باتريس لومابا و تصفية الحركات الديمقراطية في هايتي و (عراق 58) و شيلي, و قصف فيتنام لمدة عشرين عام و احتلال أفغانستان بحجة أسامة بن لادن و قصف العراق و نهبه بحجة صدام دكتاتور و أكذوبة أسلحة الدمار الشامل!

فإذا كان الدكتاتور صدام أم بن لادن سافل, فهو ابن بار للسادة السفلة في البيت الأبيض. تعرف الشعوب من هو جلادها و من يقف ورائهم. لقد عانى الشعب العراقي الأمرين من الدكتاتورية البربرية و حروبها الدموية الهمجية اتجاه الدول الجارة و بالأسلحة الكيمياوية ضد إيران, ثم ضد الشعب الكردي في حلبجة و استخدام نظام صدام حسين صواريخ أرض أرض ضد مدينين عراقيتين( كربلاء و النجف) و سكتت أمريكا عن كل هذه الجرائم بسفالة توازي سفالة الدكتاتور صدام حسين.

نفاق أمريكا ونفاق الليبرالي العراقي المدافع عن أمريكا والغرب, يتجسد في مقال أحمد بهائي*اوباما لايفعل ما يقول..*

....فمن المفارقات كذلك حديثه باسهاب عن ثورات العربيه "الربيع العربي" في المنطقة وبأسلوب عاطفي مدغدغ للمشاعرمستعينا فيه ببعض هتافات الثوار, وكيف بدأت ضد الانظمة القمعية الدكتاتورية في كثير من البلدان العربية واخذ بسرد الاسباب,,, فلا يوجد قضاء أمين ولا أجهزة إعلام مستقلة ، ولا حزب سياسي موثوق فيه يمثل وجهات النظر، ولا انتخابات حرة ونزيهة يختار من خلالها القائد المستنير...مع العلم بان هؤلاء القادة كان يصفهم بالاصدقاء والحلفاء الاستراتيجين له قبل الثورات ,حيث ظل اوباما يلتزم الصمت بشأن الاطاحة ببن علي،وكذلك حليفه مبارك الا قبل يومين من تخليه عن الحكم،ونفس الموقف حال اليمن تجاه على صالح وحديثه عن تنحيه على استحياء, وما فعله تجاه القذافي جاء نتيجة للضغط الاوربي والمصالح النفطية ,...انتهى الاقتباس!

و هكذا انقلب الأمريكان على كل العملاء, إذ دقت ساعة العمل الإرهاب الدولي الأمريكي(العولمة) لتدشين زمن النهب الحديث, وصار تطوير للكلمات و المصطلحات بلغة عصرية, فكما الطوفان صار يدعى تسونامي الآن! صارت الخيانة ليبرالية و صار الغزو يدعى تحرير ديمقراطي و بدل رفع الصليب للغزو و النهب صار الناتو يقصف و القواد العربي من المحيط إلى الخليج يصرخ و يرفع زر الانبطاح للعولمة والليبرالية الأمريكية الجديدة, فالله حي و الله حي ومدد أمريكي!

فوائد الغزو للعراق وصلت إلى12 مليارد دولار لأمريكا فقط بعد تدمير الأسلحة العراقية, و تسليحه من جديد فهنا النفاق الأمريكي من عدم وجود أسلحة دمار و إلى تسليح العرق و ربطه بالعجلة الأمريكية! و لكن مع هذا يحدث التقارب العراقي الروسي الإيراني, الذي سيشكل مثلث مهم للجم العولمة و الليبرالية السافلة و حماية سورية ضد البربرية السلفية و الصهيونية و الامبريالية ممكن لمحه عبر هذا الرابط أدناه!
http://www.youtube.com/v/s7xU-1t3CJU

يؤكد نؤام تشومسكي فيقول ..(( الدروس واضحة: الأولوية للأرباح و للقوة, أما الديمقراطية التي تتعدى الشكل فهي خطر يجب تجنبه, و أما حقوق الإنسان فهي ذات قيمة ذرائعية في خدمة الأهداف الدعائية لا أكثر.)) انتهى الاقتباس!

سقط الاتحاد السوفيتي, فأن كان ستالين رجل الأخطاء, و المأخذ على الشيوعية و الاشتراكيين, فأن أمريكا ساقطة و فاسدة من البيضة, و من زمن مذابح (هنود الحمر و هايتي و اندنوسيا و التيمور و فيتنام و تشيلي و العرق و الصومال و الهند الصينية و أفغانستان), و رجل العورة الذي يقبح وجه التاريخ اليوم و في العصر الحديث هو جورج بوش, و الليبرالية و العولمة و الغزو و الاحتيال. فالآن دور الاحتيال و التدمير على سوريا, و صمتٌ مُطبق لا بل و دعم من الرجعية السلفية و أقلام مخصيي الليبرالية!

الأستاذ عادل اسعد في مقاله*حرب الهيدرا في سوريا* يعكس استهتار أمريكا بالشعوب و تخبط سافل جدا واضح في نشر العنف و القتل, رغم انتخابات الجينز الحرة الأمريكية التي يُطبل لها الليبراليين و السلفيين العرب!

....... "أن كل قطعة سلاح تصنع أو تطلق هي في النهاية سرقة للقمة العيش من فم الجياع". لكن شتان ما بين بلاد العم سام تلك التي قادها ايزنهاور و بين أمريكا اليوم التي تترنح بين زوجة العم سام التي لا تبرح المرآة و بين محافظين جدد لم يجددوا شيء من أفقهم السياسي الأضيق من سعة أفق سلفهم الجمهوري الرابع و الثلاثون .( ليستمر في الاسترسال)!

... لكن التناقض الأوضح قد جاء من "الرأس الكبيرة" بعدة مواقف متناقضة و شاذة صدرت من بلاد زوجة العم سام دون خجل و دون التكفل بعناء تبريرها ، الأمر الذي وضع القيادة الروسية في تخبط واضح بغية تحديد طبيعة المعايير الجديدة التي تتعامل بها أميركا و التي تكشفت في عملية القنص لليبيا و تبلورت في عملية الصراع السوري ، فبروتوكولات الدول الكبيرة قد سقطت تباعاً عند تصريحات السيدة كلينتون التي افتتحت دكان التناقضات باعلان بدا غريباً و مفاجئ أطلقته في بداية الأحداث السورية في فترة تجلي العداء الأميركي للنظام السوري عندما قالت "أن الرئيس بشار الأسد قد نفذ خطوات اصلاحية لم يضاهيه بمثلها رئيس عربي أخر" ............. و عادت كلينتون بعدها بتصريحاتها الاعتباطية و خاطبت المعارضة السورية المسلحة مباشرة قائلة لهم "لا ترموا السلاح".انتهى الاقتباس!

فالكرة الليبرالية الجديدة لتدمير الشعوب, الآن من بوش إلى الشمطاء هاليري كلنتون, و هكذا هي الانتخابات في أمريكا بلد الحرية المزيفة و الليبرالية الجديدة, تأتي بسفلة المجتمع إلى السلطة و علينا احترام أرادة الشعب في انتخابه, و كل شعوب العالم و بالتحديد الشعوب العربية إلى الجحيم!
سوريا أوفر حظا من العراق! و ماذا تحقق في ليبيا, بربرية و فوضى وعنف و ليبرالية عاهرة أمريكية!
http://www.youtube.com/v/zRYfsvI3hnY

عرب وين و طنبورة وين! في * قضايا غائبة في الانتخابات الأميركية* أنظر كيف يفكر و يكتب الأمريكي نؤام تشومسكي عن الانتخابات الأمريكية ليفضح نفاق أمريكا, حول سياسة التنقيب و النهب للنفط و الحروب الكونية, في حين أمراء الخليج و أقلامهم صم بكم عُمين, يمجدون البضائع الأمريكية و الليبرالية الجيدة و الغزو للعراق و سوية و الحرب المستمرة ضد إيران بعد حرب صدام, فهو يفضح الليبراليين العرب المتخلفون أو كما وصفوا أخيرا المعدلون وراثيا!

...وأشار "جيليس" إلى أن "الحكومات، بالرغم من ذلك، لم تستجب للتغيير عبر تحركات أكثر إلحاحاً ترمي إلى الحد من انبعاثات غازات الدفيئة. بل على العكس، عمدت في ردها على هذه المستجدات إلى التخطيط لاستغلال معادن بات النفاد إليها ممكناً خلال الآونة الأخيرة في المحيط الأطلسي، بما يشمل التنقيب عن مزيدٍ من النفط"، ما سيؤدي إلى تعجيل الكارثة.
أمّا المسألة الرئيسية الثانية فهي الحرب النووية. وغالباً ما يتم التداول بها على الصفحات الرئيسية للصحف، ولكن بطريقة تجعل القادمين من كوكب المريخ يُدهشون عندما يشاهدون الأفعال الغريبة التي تجري على الأرض.
ومن جديد، يكمن التهديد الحالي في الشرق الأوسط، وخصوصاً في إيران، على الأقل باعتقاد الغرب. بيد أنه بالنسبة إلى الشرق الأوسط، يُشكل كلٌ من إسرائيل والولايات المتحدة الأميركية تهديدين أعظم بكثير.
والملفت للانتباه أن احتمال قيام إيران بتطوير أسلحة نووية ظاهر في الحملة الانتخابية (في حين لا يُؤتى على ذكر امتلاك إسرائيل لأسلحة مماثلة في هذه البرامج). انتهى الأقتباس! إذن أمريكي يفضح! و ليبرالي عراقي يطبل و يدافع عن أمريكا!

المخاض و الحصيلة النهائية, من النجاح لغزو ونهب العراق إلى فشل ابتلاع غزو سورية!
بدء الدور الدركي الأمريكي بانهيار جدار برلين و سقوط الاتحاد السوفيتي مما أدى أن تستعجل أمريكا بضرب أفغانستان و تتوج العصر الأمريكي بغزو العراق تحت ذرائع مفبركة ضاربا الشرعية الدولية. فكان من حصيلتها قتل العملاء الأمريكان صدام و بن لادن, من اجل أحكام قبضتها على نفط الشرق الأوسط. ليبزغ أمر العولمة من اجل تفتيت منطقة وتدميرها. لكن اشتدت الأزمة الرأسمالية و اهتز الاقتصاد الغربي و الامبريالي وظهر أمر الربيع العربي وهرب العميل زين بن علي, و أطيح بالقذافي و بمبارك, فتعجلت أمريكا إلى الحلفاء السابقين الوهابيين و أحفاد بن لا دن خوفا من أن يصعد الشباب و الجيل الجديد إلى السلطة و يحقق الديمقراطية الحقيقية. و أخيرا يأتي الفيتو الروسي _ الصيني, و التحدي الإيراني الذي لجم الصعلوك التركي, و سياسته الأردوغانية و لينهي عصر القرصنة و الاستهتار الأمريكي بالشرعية الدولية في الأمر السوري, و ليتفجر الأمر الفلسطيني. وليأتي الغضب اليوناني و الأسباني و البرتغالي و الايطالي!

حين كتابتي للمقال توافق إعصار ساندي! ليؤكد ما نوه نؤام تشومسكي و اشار مارك بروزينسكي على موقع (ميديل أيست . أورغ ا) إلى أمر الانحباس الحراري و مصائبه و غيابه من جدول الحملة الانتخابية الأمريكية. فقبل أيام ضرب إعصار ساندي أمريكا ليؤكد أهمية اهتمام العالم بالبيئة على سطح الكوكب. فعلماء بنغلادش تحدثوا و طالبوا بتعويضات قبل 15 عام عن مخاطر و استهتار أمريكا بأمر الانحباس الحراري, حين تعرضت بنغلادش إلى الأعاصير و الفيضانات لكن دون جدوى! اليوم يزحف الإعصار و الطوفان إلى أمريكا الذي دعي بغضب السماء! فأعلنت شركة أيكات المتخصصة في تقدير الأضرار أمس أن قيمة الأضرار التي خلفها الإعصار ساندي في الولايات المتحدة، التي اجتاح ساحلها الشرقي مساء الاثنين الماضي, قد تصل 50 مليار دولار. و هكذا الطبيعة أيضا غاضبة على الامبريالية الأمريكية لاستهتارها بالبيئة و دعمها لإسرائيل و إشاعة الحروب و إنتاج أسلحة الدمار الشامل للإبادة و أنتاجها للدولار بدون رصيد و تعاونها مع سفلة السلفية ضد الحركات الشعبية العربية من اجل الديمقراطية. فالامبريالية الأمريكية مرفوضة من الطبيعة بشراسة ساندي كما هي مرفوضة من البشرية اليوم بشكل جدي, إذ أنها تسوق بيئة الكوكب و البشرية نحو الدمار!

رابط أدناه يوضح العلاقة القديمة مع الوهابية, و كيف تطورت و كيف تفكر أمريكا بهؤلاء من جديد! أقرأ حول الأمر! (مذكرات الجاسوس البريطاني همفر مع مؤسس الحركة الوهابية محمد بن عبد الوهاب)!

أدناه أهديكم منولوجات عراقية ل(عزيز علي) فهو مأساة مغناة من 50 القرن الماضي من الاستعمار الانكليزي إلى عصر العولمة الأمريكي و غزو العراق و دولة النهب و قصف ليبيا و تحطيم سوريا! في الرابط أيضا تجد تاريخ كامل حسين رجل التصنيع العسكري, رجل قصف حلبجة بالكيمياوي و القصف الصاروخي لمدن العراق, فمنهم من قضى نحبه و منهم على موائد الليبرالية يتسكعون! أنتهى.
. http://www.youtube.com/watch?v=j72ZfyjvhK0&feature=related

المصادر:* قراءة في 501عام و الغزو مستمر! و مقاله قضايا غائبة في الانتخابات الأميركية *! عادل اسعد و مقال حرب الهيدرا في سوريا*! أفلام يوتوب المتمدن*! نضال نعيسة *تركيا: الحمق الاستراتيجي وصفر مكاسب*! دانا جلال *جريمة للجيش السوري الحر في اشرفية حلب*! عادل اسعد * حرب الهيدرا في سوريا* ! أحمد بهائي *اوباما لا يفعل ما يقول..*



#علاء_الصفار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صمَتُ الزمهريرُ
- قطط وسخة سائبة على مائدة العولمة
- تأمُلاتْ
- الانحياز الفكري الثوري و الفكر الرجعي
- ثرثرة في السياسة على مساحات الهذيان
- ماركس, البروليتاريا و الصراع الطبقي
- سفير امريكا, موروث ثقافة القتل للحضارة
- عراق ثورة 14 تموز و صراع الشيوعيين و البعث
- العولمة, العراق الضحية الدامية الاولى
- العراق و الغزو, خراب سياسي و قيح فكري
- الربيع العربي و اسرائيل الصهيونية
- البهرجة السياسية و المسبار و الحضارة
- الصهيونية ربيبة الامبريالية
- الانتفاض العربي و المستقبل القادم
- الأحزاب القومية الى المزابل السلفية
- مذابح في سوريا, ونصف الموقف والنفاق السياسي!
- الأنبياء و الأديان و الحضارات القديمة
- إفرازات الربيع و جثة الدكتاتورية والنضال الثوري المؤجل!
- العداء الأمريكي للشعوب و مهام اليسار العربي
- الوجه القبيح لليبرالية


المزيد.....




- سارة نتنياهو تتهم الجيش بمحاولة تنظيم انقلاب عسكري ضد زوجها ...
- كوريا الجنوبية.. ارتفاع عدد القتلى إلى 23 شخصا في أحد أسوأ ح ...
- .بالفيديو.. مراسم تسليم مفتاح الكعبة المشرفة للشيخ عبدالوهاب ...
- نجم عالمي شهير يصفع يد معجب يحاول لمس ذراعه (فيديو)
- غالانت لأوستين: إيران أكبر خطر على العالم مستقبلا
- الأسباب المحتملة للشعور بالتعب معظم الوقت
- روسيا تحوّل صاروخ -توبول – إم- الاستراتيجي إلى صاروخ فضائي م ...
- سياسي بريطاني يحمّل رئيس الوزراء الأسبق بوريس جونسون مسؤولية ...
- جوليان أسانج يقر بذنبه والمحكمة تأمره بتدمير المعلومات على م ...
- أسانج يقر بالذنب أمام محكمة أميركية تمهيدا لإطلاق سراحه


المزيد.....

- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء الصفار - لن تَعُد سوريا فريسة سهلة للغزو بل خازوق