أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زكي رضا - ما يقوله المالكي قرآن كريم وما يقوله منتقدوه قول شيطان رجيم















المزيد.....


ما يقوله المالكي قرآن كريم وما يقوله منتقدوه قول شيطان رجيم


زكي رضا

الحوار المتمدن-العدد: 3898 - 2012 / 11 / 1 - 00:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


شخصيا لااظن ان السيد رئيس الوزراء نوري المالكي يدّعي ان كل ما يقوله حقيقة واقعة وعلى الاخرين تصديقها او القبول بها، كما وانني اعتقد رغم شيعيته بانه قرأ او سمع على الاقل بشعار الشافعي (رأيي صواب يحتمل الخطأ، ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب). والا فانه يثبت من انه دكتاتور لان الدكتاتورهو الشخص الوحيد الذي يعتقد انه بعيد جدا عن الخطأ والوقوع فيه. خصوصا ان كان هناك من يسبّح بحمده جاعلا منه ربّا علينا ان نعبده، كما كان حال الكتبة البؤساء اثناء حكم البعث النافق وصدامهم المجرم من الذين لم يفقدوا فقط شرف قلمهم بل حتى انسانيتهم وهم ساجدون في محراب عبودية الفرد القائد. عندما كانوا يدبجون المقالات تلو الاخرى حول عظمة المجرم صدام حسين لانه الوحيد "بنظرهم" الذي يستطيع ان يقود العراق (في تلك الفترة) الى بر الامان كما المالكي اليوم في نظر البعض!!

ان مطالبة البعض للاخرين بالكف عن انتقاد العملية السياسية المتعثرة او انتقادها بعيدا عن المالكي " الرب، الاله" وتحميل الاخطاء لكل اطراف العملية السياسية الا اياه وحزبه وكتلته البرلمانية، لاتدل اذا كنّا حسني النية الا على شكل من اشكال التأليه "للمالكي" ودفعه نحو الدكتاتورية والتي يجب ان تكون دينية وطائفية. لان المالكي هو زعيم حزب ديني طائفي "شيعي" كما اياد السامرائي الذي هو الاخر زعيم حزب ديني طائفي "سني" ويكذب من يقول غير ذلك. والمفارقة تكمن في ان هذا البعض يصرخ عاليا من انه علماني ليبرالي الا انه لايجرؤ على الاعتراض ولو همسا على " الرب، الاله" وهو يقف امام مؤتمر حزبه ليقول من انه ضد الالحاد، الماركسية، العلمانية، الحداثوية. واذا تجاوزنا سكوت هذا البعض عن مفردتي الالحاد ربّما لايمانه اليوم والماركسية لكفره بها على اعتبار ان القناعات من الممكن ان تتغير بين ليلة وضحاها لموقف فكري اوسياسي معين، فاننا لانستطيع ان نبرّيء الكاتب وصمته امام " الرب، الاله" وهو يصرخ من انه ضد العلمانية وضد الحداثوية، علما ان البعض هذا قد ملأ آذاننا بمفردتي العلمانية والليبرالية التي ينتمي اليها، وهل من الممكن التبشير بنظام علماني من قبل حزب ديني طائفي !!!؟؟؟ والانكى ان زعيم هذا الحزب يجاهر بمعاداته للعلمانية مثلما قال واسلفنا. والان هل هناك شخصا ما في عراق اليوم يستطيع ان يرشدنا الى فك طلاسم هذه الاحجية (كاتب علماني ينشد بناء دولة مدنية ديموقراطية بقيادة حزب اسلامي وبزعامة تعادي العلمانية والحداثوية، وترفض مبدأ فصل الدين عن الدولة التي هي اساس العلمانية بل جوهرها!!) يا مرحى بهذه العلمانية ويا مرحى بهذه الليبرالية.

في ازمة البنك المركزي الاخيرة ورئيسها سنان الشبيبي طفت على سطح الخلافات بين الحكومة والبنك العديد من المواقف التي تؤيد هذه الجهة او تلك كلا حسب مصلحته ونظرته للمشكلة. وتبقى المسألة الاهم هي نسيان العديد من المتابعين لهذا الصراع وما سينتج عنه، هو محاولة السيد رئيس الوزراء الهيمنة على الهيئات المستقلة ومنها البنك المركزي والمفوضية العليا المستقلة للانتخابات والتي اتهم رئيسها بتهمة تضحك الثكلى (مقارنة بتهم وزراء من العيار الثقيل في حكومات المالكي والجعفري وعلاوي)، والتي قاتل في سبيلهما السيد المالكي البرلمان بلا هوادة قبل ان يسحب يديه منهما بعد شعوره بعقم محاولته حينها، ليس لانها خلاف الدستور فقط بل ولوقوف اطراف عديدة ضده ومنها من هم ضمن تحالفه الشيعي الواسع. والان دعونا ان نعود الى مقالة لكاتب "علماني ليبرالي يحلم ببناء عراق علماني ليبرالي على يد قوى دينية طائفية!!) كتبها كالعادة دفاعا عن المالكي وفق مبدأ دافع عن اخيك ظالما كان ام مظلوما وناسيا على ما يبدو ان ظالما هنا معناها الضرب على يده الظالم ليكف اذاه عن الناس، والمقالة بعنوان ( من يحاكم المتّهم...القضاء ام الاعلام؟).

لااريد ان اخوض هنا في تفاصيل المقالة باكملها، دوافعها، اسبابها، نتائجها، وهل هي مقالة تحريضية ام مقالة تبحث عن الحقيقة، وهل الحقيقة هي ملكا للكاتب ومن يدافع عنه فقط، ام ان هناك بعض الحق لان تكون الحقيقة ولو لمرات معدودة في الجانب المقابل لمكان جلوس (الرب، الاله) على عرشه. وكي لااطيل الامر على القرّاء ولا على الكاتب " العلماني الليبرالي الحالم ببناء دولة علمانية بقيادة حزب الدعوة الاسلامية ودولة قانونه!!)، فانني سانقل نصا كاملا من مقالته لمناقشتها بهدوء ومن دون تشنج ولااتهامات بالاسفاف وما الى ذلك من تلك التي ذكرها الكاتب في لقاءه مع صحيفة الطيف (سنتناولها في مقالة قادمة). يقول الكاتب وانني استمحي القراء عذرا لانني ساكتفي بالعلماني الليبرالي في وصفي للكاتب دون الحالم ببناء دولة علمانية ليبرالية بقيادة دينية طائفية، حول المشكلة ما يلي.


ماهي المشكلة؟
لتوضيح الصورة للقارئ الكريم، أرى من المفيد أن أذكر شيئاً عن المشكلة ولو بإيجاز شديد كما نشرتها وكالات الأنباء، وهي كما يلي:
أولاً، قبل أشهر تصاعدت وتيرة الاتهامات بشأن عمليات تهريب العملة التي أثرت على أسعار بيع الدولار في الأسواق المحلية وأدت إلى زيادة سعر صرفه، مما طالب نواب بضرورة أن تبادر الحكومة إلى إيقاف عمليات بيع العملة في مزادات البنك المركزي، لأن العراق يخسر أموالاً كبيرة جراء تهريبها يومياً إلى خارج الحدود.
وهنا اود ان اسأل الكاتب ان كان يعرف الجهات التي هربت اليها الاموال خلال الاشهر الاخيرة ولماذا؟ وهل علينا تذكير الكاتب عن اثر الحصار الامريكي الغربي على جارتي العراق ايران وسوريا وما يترتب عليه من صعوبات اقتصادية جعلت القوى الدينية وميليشياتها المافيوية ان تستنفر كل امكانياتها في افراغ البلد من العملة الصعبة لانعاش اقتصاد الدولتين "على حساب ابناء بلدنا". ولولا مطالبة البعض من النواب "وفق ما جاء به الكاتب" لكان من الممكن ان لاتبادر الحكومة الى ايقاف مزادات البنك المركزي، وسؤال بريء آخر حول اسماء البنوك التي تدخل المزادات ومن هم مدرائها والمتنفذين في مجالس اداراتها؟

ثانياً، طلب الدكتور سنان الشبيبي، محافظ البنك المركزي، من رئيس الوزراء فصل 4 مدراء عامين في مؤسسته، ولم ينفذ الطلب.

ان لايلتفت السيد رئيس الوزراء الى طلب الشبيبي بفصل 4 مدراء عامين امر مريب بل ومريب جدا، ولا يمكن تفسيره الا بنية المالكي على استمرار الفساد في البنك للاستفادة منه كورقة ضغط ضد الشبيبي واقالته. وللمالكي مواقف سابقة كهذا الموقف عندما صرح من انه كان يمتلك ادلة كافية لادانة الهاشمي بالارهاب والقتل الا انه لم ينشرها حينها، مستهينا بدماء المئات من العراقيين الذين ذهبوا ضحايا الارهاب نتيجة مصلحة المالكي وتاجيل كشف اوراقه للوقت الذي يستقاد منه سياسيا واعلاميا، وحدث هذا ايضا مع الارهابي الفار ناصر الجنابي و كذلك مع الحكومة السورية التي كانت مأوى لبقايا البعث المجرم و لعناصر القاعدة الارهابي وتدريبهم.

ثالثاً، كشف رئيس مجلس النواب أسامة النجيفي في (7 تشرين الأول 2012)، عن وجود شبهة فساد في عمل البنك المركزي العراقي، مشيراً إلى أن المجلس باشر بتحقيق "معمق" في سياسة البنك المركزي منذ العام 2003، وتعهد بمتابعة التحقيق "شخصيا" لأهمية القضية.

هنا نرى ان النجيفي يشير الى شبهة فساد وليس فساد، علما ان الشبيبي يشير بشكل مباشر تقريبا الى وجود فساد في مؤسسته عندما طالب المالكي باقالة المدراء العامّون الاربعة والتي رفضها المالكي (لغاية في نفس يعقوب). كما وان وجود كلمتي معمق وشخصيا بين قويسات تشير الى عدم جدية مجلس النواب بالتحقيق في القضية وفق ما جاء به الكاتب او ما يكون قد نقله من وكالات الانباء.

رابعاً، كان عضو اللجنة التحقيقية بشأن عمل البنك المركزي هيثم الجبوري أكد في (14 تشرين الأول الحالي) صدور مذكرات اعتقال ومنع سفر بحق محافظ البنك المركزي سنان الشبيبي ومسؤولين في البنك، وفيما اعتبر أن بقاء المحافظ في الخارج سيثبت تهم الفساد.

ما هذا يارجل، اتريدنا حقا ان نصدّق مثلما صدّقت انت ما جاء به الجبوري ( بامر من سلطات اعلى منه) حول صدور مذكرات اعتقال ومنع سفر بحق الشبيبي وبعض مسؤولي البنك. وهل رأيت او قرأت او سمعت قبل اليوم عن سلطات قضائية في اي بلد في العالم شرط ان يكون على الخارطة تصدر امرا بمنع سفر متهم وهو خارج البلد!!!؟ ان اصدار مثل هذا الحكم ليس اكثر من ضحك على ذقون السذّج فهل تتوقع ان جميع العراقيين سذّج الى هذا الحد الكارثي؟ ولنفرض ان القرار سليم واتخذته "السلطة القضائية دون ضغط سياسي" والشبيبي مذنب وسارق فهل تتوقع عودته ؟ ان كان اجابتك بنعم فاين السامرئي وشعلان ووحيد وغيرهم العشرات من سراق مال الشعب؟ ولماذا لم ينتظر القضاء " المالكي" عودة الشبيبي من سفرته واصدار امر اعتقاله ومنعه من السفر.

وكما ذكرنا أعلاه، أن خصوم المالكي من الكتاب والسياسيين، يقتنصون كل فرصة لتوظيفها من أجل الطعن والهجوم عليه وتحميله مسؤولية الأزمة. لذلك طرحوا قضية البنك المركزي وكأنها مسألة خصومة وثأر بين رئيس الوزراء ومحافظ البنك، وتبين أن الأمر ليس كذلك.

اذن فالامر عند الكاتب العلماني الليبرالي ليس كذلك، لماذا؟ لان المالكي (كما يضيف الكاتب العلماني الليبرالي) نفى ذلك عندما كتب قائلا .....

ففي لقاء له مع الصحافة، أكد رئيس الحكومة نوري المالكي، الاربعاء، (24 أكتوبر/ تشرين الأول 2012 السومرية نيوز، بغداد) – ["عدم صلة حكومته بمذكرة اعتقال محافظ البنك المركزي سنان الشبيبي، موضحا أن الاضطراب الذي حدث بسعر العملة العراقية حفز العديد من الجهات الرقابية للتحقيق في نشاط البنك". وأضاف المالكي أن "اللجنة رفعت تقريرها الموقع من قبل رئيس البرلمان أسامة النجيفي، الى هيئة النزاهة مباشرة دون ان يمر على الحكومة"، مبينا أن"الهيئة رفعت هي الأخرى تقريرها مع تقرير اللجنة الى محكمة التحقيق الخاصة بقضايا النزاهة في مجلس القضاء الاعلى... وأن المحكمة أصدرت اوامر القبض بحق محافظ البنك سنان الشبيبي وعدد من موظفي البنك للتحقيق معهم"، مشيرا إلى أن "مجلس الوزراء صوَّت بالإجماع تقريبا بعد حصول هذه التطورات على تكليف عبد الباسط تركي رئيس ديوان الرقابة المالية للقيام بمهام محافظ البنك حتى اشعار اخر".(1)
ومن كل ما تقدم، نفهم أن الهجوم الذي شنه مناصرو الدكتور الشبيبي على المالكي كان مخالفاً للواقع، وإنه كان بدوافع كيدية وليس الدفاع عن السيد الشبيبي. ومن هنا خسر هؤلاء السادة مصداقيتهم.

وبثقة عالية بالنفس ممزوجة بتأليه ( الرب، الاله) يقطع الكاتب العلماني الليبرالي الشك باليقين بخسارة كل مناصري الشبيبي والذين هم بالضرورة اعداء المالكي"حسب اعتقاده" مصداقيتهم، وليخرج المالكي من هذه المعركة ايضا مرفوع الرأس والهامة وليلحق العار والخذلان مناوئيه. وانني ارى هنا ان الكاتب بكلمته الفصل حول بطلان جميع الحجج التي جاء بها مناصرو الشبيبي وهم يشنون حربهم على المالكي ليخسروا مصداقيتهم وانتصار المالكي في هذه المعركة الكيدية مثلما قال، يريد ان يقول لنا علنا من ان ....

كل ما يقوله المالكي قرآن كريم و كل ما يقوله مناوئيه ومنتقديه قول شيطان رجيم.

شر الناس من يبيع الناس "النبي محمد"



#زكي_رضا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اشرار صندوق البندورا.... كمال الساعدي مثالا
- ايها الساسة الكرد لا فدرالية في ظل محاصصة طائفية قومية
- منين طلعت الشمس منّاك من جناجة
- ثوري دمشق لكن حذار من صفين جديدة
- هل الامام المهدي بعثيا ايها الشيخ الصغير!؟
- عفوا ايها السيد احمد الصافي فعراق اليوم مرتع للاغبياء
- حول اللقاء الاخير بين الحزب الشيوعي العراقي والسيد المالكي
- مدرب العراق الوطني في لعبة الفشل .... هدفنا المركزالاول عا ...
- رمضان كريم ايها العراقيين ومبروك لكم عدسكم
- استنساخ المالكي بين الهزل والهزل
- الحائري نطق بلسان المالكي
- لنوسع النقاش من اجل استنهاض اليسار
- كل بلد عربي بحاجة الى البو عزيزي
- الخطر كل الخطر في ان تتحول بغداد الى قندهار بنكهة ايرانية
- الشتائم والمثالب وديموقراطية الاسلام السياسي
- الأموات أحياء في سان خوزيه والأحياء أموات في بغداد
- نكتة السيد المالكي في وقت العراق بدل الضائع
- هل لا زال الله في أجازة ؟
- آقاى شهرستانى دست شما درد نكند !! *
- أسئلة حول مقالة من الاصلح للدكتور عبد الخالق حسين


المزيد.....




- تطورات الحادث الجوي في واشنطن.. طائرة ركاب اصطدمت بمروحية عس ...
- مصادر لـCNN: اصطدام مروحية عسكرية بطائرة ركاب بالقرب من واشن ...
- فيديو استقبال محمد بن سلمان وأداء صلاة الميت على الأمير محمد ...
- كيف تتم عملية تبادل الرهائن في غزة؟
- اصطدام مروحية عسكرية أمريكية بطائرة ركاب تحمل 60 شخصا بالقرب ...
- يكثر استهلاكه في المنطقة العربية.. الحليب الحيواني الأكثر فا ...
- إسرائيل: 11 رهينة محتجزين في غزة سيتم الإفراج عنهم هذا الأسب ...
- تصادم طائرة ركاب مع مروحية عسكرية قرب مطار ريغان بالعاصمة ال ...
- عاجل | رويترز: طائرة ركاب تابعة لخطوط جوية أميركية اصطدمت بط ...
- ترامب يستعد لإعلان قرار يهم طلاب الجامعات المتعاطفين مع حماس ...


المزيد.....

- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زكي رضا - ما يقوله المالكي قرآن كريم وما يقوله منتقدوه قول شيطان رجيم