أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ميثم الجنابي - المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (6)















المزيد.....

المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (6)


ميثم الجنابي
(Maythem Al-janabi)


الحوار المتمدن-العدد: 3879 - 2012 / 10 / 13 - 12:08
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


لم تكن "الثورة العربية" حدثا طارئا ولا آنيا ولا جزئيا. على العكس! أنها كانت وما تزال وسوف تبقى لعقود عديدة حدثا ضروريا وبنيويا وكونيا يعكس من حيث بواعثه وآفاقه تأسيس المقدمات التاريخية لإحدى مراحل الانتقال الكبرى في الصيرورة العربية الحديثة على مستوى الدولة والقومية والنظام السياسي والثقافة العامة. ففي مظهرها تبدو شبيها ببركان هائج، أي اقرب ما يكون إلى هياج لاعقلاني. ومن حيث حقيقتها أشبه بالحياة والبدائل الكبرى.
فالحياة بركان هائج. وبالتالي لا يهدأ كل منهما إلا بعد إفراز كل ما في أعماقه السحيقة من قابلية وكوامن. وإذا كان للطبيعة حدودها الذاتية فيها وبذاتها، فان للطبيعة البشرية حدودها الإنسانية، أي القوة القادرة على تنظيم كوامن الإنسان والمجتمع بمعايير الحق (الحقوق) والأخلاق، ومقاييس السبيكة العقلانية والواقعية. الأمر الذي حدد وسوف يحدد لفترة طويلة ديمومة الصراع وحدته وقسوته وتعرجاته وتخريجاته المفرحة والمأساوية. لكنها تحتوي في هذا الكلّ المتناقض على آفاقها المتفائلة رغم كل ما يبدو فيها من صعود للقوى الإسلامية السياسية التي تثير حمية "العلمانية" المزيفة. فالأخيرة ليست أفضل من سلفية متزمتة. مع إنهما كلاهما يعيشان ويعملان بمعايير ومقاييس "الفرقة الناجية" أي المتعصبة والمنغلقة على نفسها والغافلة عن رؤية الواقع كما هو والعمل على تغييره استنادا إلى قواه الذاتية.
إن صعود "القوة الإسلامية" (وهي قوة ذاتية وعربية واجتماعية) يعكس الحالة التي ادعوها بصيرورة المركزية الإسلامية بوصفها حالة سياسية ثقافية ضرورية وعابرة في الوقت نفسه، شأن كل حركة سياسية عقائدية كبرى. بمعنى أنها تمثل مرحلة الانتقال من الوعي الديني اللاهوتي إلى الوعي الديني السياسي. ومن ثم المساهمة في توسيع مدى الرؤية والمشاركة الاجتماعية لصيرورة الدولة والقومية. وهو أمر جلي في اشتراك الجميع فيها، شعوبا ودولا ونخبا.
ونعثر في هذه الحالة على إشارة ضمنية إلى أن العالم العربي كلّ واحد، وان الثورة الجارية فيه هي ثورة واحدة أيضا. وإذا كان من مفارقات هذه الظاهرة "الثورية" اشتراك حتى دول الخليج العربية فيها بحماسة مفرطة، وبالأخص في ليبيا وسوريا، فانه مؤشر على بروز طبيعة وحقيقة الإمكان القائمة في الفكرة القائلة، بان العالم العربي هو كل واحد رغم تجزئته الحادة وصراعاته البينية الكبيرة. وضمن هذا السياق يمكن فهم طبيعة الحمية المفرطة لوقوف اغلب الدول العربية الحالية وعلى رأسها مملكة آل سعود ودويلات الخليج إلى جانب "الثورة السورية". ففيه نعثر أولا وقبل كل شيء على وقوف ضد سوريا. وذلك لأننا نستطيع تصور كل شيء، باستثناء دعم دويلات الخليج ومراكز الكولونيالية القديمة (والجديدة) لفكرة الثورة الاجتماعية والتحرر القومي الفعلي. بل على العكس، أن حميتها النشطة واستماتتها في الصراع حول سوريا هو نتاج الوعي السياسي بحقيقة سوريا وليس بحقيقة الثورة. فالثورة "السورية" الحالية هي ليست "حقيقة سورية". وبالتالي، فان دعم القوى الكولونيالية والاطرافية "للثورة" هو شكل من أشكال الانتقام التاريخي للتاريخ السوري الحديث وسوريا بوصفها بؤرة الكينونة العربية القومية الحديثة. أما من الناحية العملية المباشرة، فأنها ترمي إلى جعلها منطقة الخلل الدائم والاحتراب غير المتناهي للطوائف، ومن ثم جعل هذه البؤرة القلقة والخربة في خاصرة العراق. فمصدر الخوف العميق لمملكة آل سعود هو العراق وليس الثورة أولا، أو الثورة الحقيقية وليس العراق أخيرا! وضمن هذا السياق يمكن فهم المفارقة الغريبة والمريبة التي جعلت وتجعل من نخب آل سعود وآل حمد (أو الأسرة الحاكمة) الأكثر "ثورية" ودفاعا عن قيم الحرية والديمقراطية والإنسانية واحترام حقوق الإنسان، أي كل ما لا وجود له عندها أو فيها. لكننا نعثر في هذه الحالة الغريبة والمريبة على إشارة جلية لطبيعة المضمون الواقعي لما يجري بشكل عام وديناميكية الصراع وارتفاع درجات حرارته أولا وقبل كل شيئا آخر.
فقد كان "الدرس الليبي" أو التجربة الليبية "للتدخل السريع" في شئون العملية السياسية الدرامية أكثر إثارة لشهية القوى الأجنبية والخليجية بالنسبة للحالة السورية. وقد كان العامل الحاسم لهذه الرؤية المشتركة بينهما يقوم بقدر واحد في التخوف المرعوب مما تسميه بشبح "الهلال الشيعي" بالنسبة لمملكة آل سعود والدويلات الخليجية من جهة، وللثأر التاريخي من سوريا القومية من جهة أخرى. وكلاهما يخدمان مشاريع المصالح الإقليمية (التركية) والعالمية (الأمريكية والأوربية) ويتناغمان معهما. وفي هذا يكمن السرّ الفعلي لتحول سوريا إلى بؤرة الصراع الإقليمي والعربي والعالمي. وتداخلت مستويات هذا الصراع وتجمعت في سوريا بسبب كونها المنطقة الأخيرة التي يتوقف على كيفية حلها طبيعة ونوعية المسار اللاحق للصيرورة العربية الجديدة ومزاجها الثوري، أي صوب الإصلاح الفعلي أو التنشيط المدمر للصراعات الجزئية وغير العقلانية بمختلف أشكالها ومستوياتها. وذلك لأن تحويل سوريا إلى بؤرة خربة للصراع غير العقلاني لا يعني فقط تحطيم سوريا الدولة والوطن والمجتمع والقومية، بل وجعل منطقة الهلال الخصيب منطقة حرائق جدباء. وفي نهاية المطاف إعادة ترتيب "سايكس بيكو" اشد تخريبا. وهو هدف وجد تعبيره في احدى العبارات النموذجية التي تفوه بها احد أفراد العائلة السعودية في رغبته "بإرجاع سوريا إلى العصر الحجري"(!) كما لو انه يزايد على ما قاله بوش الأب في تخطيطه وتنفيذه لحرب "عاصفة الصحراء" عن رغبته في إرجاع العراق إلى المرحلة ما قبل الصناعية!!
ومع ذلك فإن للتاريخ وأفعاله غير العقلانية مكرهما الخاص. ومن ثم فإن هذه الحالة الغريبة والمريبة تساهم بوعي او دون وعي في إدخال الجميع دولا وشعوبا ونخبا وقوى اجتماعية وسياسية وفكرية وعقائدية مختلفة في دوامة الصراع الفعلي. فعندما نتأمل حالات "الثورات العربية"، فإننا نقف أمام مظاهر مختلفة لحالة كبرى واحدة، ألا وهي ضرورة الإصلاح السياسي. من هنا تخوف الدول جميعا من هذه الصيرورة الاجتماعية والسياسية القومية الكبرى والتاريخية المثلى. وبالتالي اشتراكها جميعا بمؤازرة "الأسر الحاكمة"، ثم محاولة الالتفاف عليها بطرق مختلفة من خلال نقل "الحريق" بعيدا عنها، بما في ذلك اشتراكها الفعال من اجل جعل القوى الاستعمارية السابقة سباقة في دخول "المعركة الثورية"، كما جرى في ليبيا. فقد استطاعت تونس ومصر واليمن خوض المعركة بقواها الخاصة. كما أنها جرت بسرعة مذهلة لم يكن بإمكان القوى الأجنبية (الاوروامريكية) والاطرافية (الخليجية) رؤية مسارها، كما أن قوى الثورة لا علاقة لها بنمط القوى السياسية والأحزاب التقليدية. من هنا صعوبة التعامل السريع معها، وذلك لأنها كانت خارج الأنماط القابلة "للتقويم" بمعايير التدخل المحتمل من القوى الخارجية والاطرافية. من هنا تهالك هذه القوى السريع من اجل دخول "معركة الثورة" الليبية.
غير أن هذا "الدخول" الذي يبدو نزهة بمعايير الطائرات الحربية، سوف يتحول بالضرورة إلى متاهة فعلية في دهاليز المكر العقلي والعقلاني للتاريخ. ولعل الخروج من القطرية والجهوية والانعزالية والتقوقع صوب عالم أوسع من اجل الحفاظ على القطرية والجهوية والانعزالية نفسها، هو الشرك الأولي لهذا المكر العقلي للتاريخ الفعلي. بمعنى أن الهلع القابع في أعمق أعماق البنية التقليدية يجبرها على الهياج في عالم لا تدرك معناه وحقيقته وقواه وآفاقه. الأمر الذي يرميها بالضرورة فيما أسميته بمتاهة السير في دهاليز المكر العقلي والعقلاني للتاريخ، أي يجبرها على خوض غمار "معركة المستقبل". ولا يمكن للأخير أن يكون حكرا او مصادرة لبنية تقليدية، لأنه يتناقض معها بصورة قطعية وشاملة وتامة في ظروف العالم المعاصر. وذلك لأن المعاصرة والمستقبل في العالم الحالي هو صيرورة واحدة.
فالمستقبل هنا هو الحركة الفعلية والغاية النهائية التي تتراكم في مجرى الخطأ والخطيئة الملازمة لصعود النخب وطبيعتها في الدولة العربية الحديثة. وإذا كانت نخب الدول الخليجية في العالم العربي جزء من عالم الخليج المعدوم الهوية العربية بالمعنى القومي الدقيق للكلمة، فإن التطور التاريخي للدولة الخليجية والمحيط الإقليمي العربي العام والعالمي يسحبها بالضرورة للخروج من حدود الضيق القبلي - العرقي وثقافة الرشوة الشاملة إلى ميدان الوطنية المحصورة بالعروش والكروش. ومن خلالها تتراكم بعض عناصر الفكرة القومية العربية بوصفها حركة اجتماعية سياسية وثقافية متنامية وموازية لتقاليد العائلة والقبيلة السارية في جسد التقاليد المورثة والبدائية للسلطة ونوعية الحكم في الدولة الخليجية. من هنا تراكم شحنة العداء الخفية والقوية في المجتمع العربي تجاه "نظام الحكم" فيها. وهي عملية لابد لها من الصدام أو الانفجار. وقد تكون أحداث البحرين هي من بين أكثرها نموذجية الآن. ومن ثم يمكننا أن نرى فيها "مستقبل" الأحداث في الدول الأخرى. وفي هذا يكمن احد الأسباب الجوهرية التي دفعت وتدفع الدولة الخليجية للانهماك في "ربيع" لا علاقة له بها ولا تفقه معناه وحقيقته التاريخية. لكنها تتحسس بقوة الغريزة خطورته الفعلية القادمة. من هنا خروجها للمرة الأولى بعد قرن من الزمن، من واقع الجزيرة شبه العربية إلى واقع شبه الجزيرة العربية، ومنه إلى العالم العربي. وإذا كان اهتمامها الحساس بالعراق فلأنه عرق الأعراق أو عصب الأعصاب المثيرة لهلع وخوف "الأسر الحاكمة". من هنا لم يكن دعم "الثورة السورية" سوى محاولة دعم الخراب "المستقبلي" في العراق ومن ثم إبعاد شبح الثورة من الدخول إلى ربع الملوك والأمراء الخالي (الربع الخالي) من كل ما يمكنه أن يصنع "ربيعا" فيه!
ومن المكن اختصار كل هذه العملية المعقدة والمتناقضة من حيث غاياتها في الفكرة القائلة، بأن الصراع الحقيقي في العالم العربي بين دوله وقواه الاجتماعية والسياسية يتحول للمرة الأولى من صراع سياسي اقتصادي إلى صراع من اجل الحرية والعدالة. ومن ثم ليس الصراع السياسي الحاد فيه سوى الوجه الظاهري للصراع الباطني من أجل تحقيق فكرة الحرية العدالة. وليس مصادفة ألا نعثر في اغلب الشعارات العفوية على أية مظاهر "ايجابية"! على العكس أن الروح الطاغي هو شعار "إسقاط النظام"، أي «الإسقاط". ولا يعني هذا من الناحية الفعلية سوى إسقاط النظام السياسي الساقط، أي إننا نقف أمام نفي ايجابي فعال يوجه كامل احتجاجه ضد نظام وجود الأشياء والمفاهيم والقيم، أي مجمل البنية السياسية والاجتماعية والاقتصادية والروحية.
وليس مصادفة أن تحصل كل هذه العملية الجارية في عروق الاحتجاج الشعبي، والسارية في أعصاب التحدي الحر، والمتحركة في قلب الحياة السياسية، والباحثة في وجدانها عن إخلاص في البدائل، والمؤسسة في عقلها عن رؤية مستقبلية، على أوصاف مغرية للخطابة والبلاغة والبيان مثل ثورة الياسمين والربيع العربي! ولكل منهما وغيره مذاقه وأصله وجذره ورمزيته. وذلك لأن الياسمين فيها كان يعادل معنى الربيع، وفي كليهما مذاق ورائحة التجانس الجميل للنسب المثلى. فهو ربيع الحياة ما بعد شتاء الاستبداد والانحطاط.
وقد أحتوى هذا الوصف في رمزيته أيضا على أن التمرد والعصيان فيه يعادل معنى التحدي العميق من اجل الحرية. وبالتالي فهو عصيان على الطغيان، وثورة على الاستبداد، وتمرد يرتقي إلى مصاف التصنيع الحي لنظام المستقبل، أي للفرضية أو الفرضيات الكبرى والحية الكامنة في فكرة الاحتمال والكفاح من اجلها. وقد حدث على خلفية وفي مجرى العقد الأول للقرن الحادي والعشرين، أي في تقويم الزمن الغريب بالنسبة للعالم العربي. الأمر الذي جعل منه أيضا قوة روحية وجدت صداها فيما يمكن دعوته بالبعد الكوني لروح لتمرد الذي بدا كما لو انه قد ذاب منذ زمن بعيد في دهاليز الاستهلاك والهيمنة الكولونيالية الجديدة وألعاب الفيديو والكومبيوتر. إلا أن مفارقة الظاهرة هنا تكمن في أن هذه العوالم الافتراضية قد تحولت في عالم افتراضي كالعالم العربي إلى قوة فعلية! من هنا العبارة القائلة بان الربيع العربي هو الفصل أو العام الذي غيّر العالم!
وفيما لو جرى طرح هذا الغلو الأدبي والصحفي في توصيف ما جرى ويجري وسوف يجري جانبا، فإن الحقيقة الكامنة في صلب هذه العلمية وآفاقها تقوم في أن البعد الكوني للربيع العربي يكمن في توسيعه وتجسديه وتحقيقه لقيمة التمرد بشكل عام وفي العالم العربي بشكل خاص.
بعبارة أخرى، أن الربيع العربي هو الانتعاشة الجديدة والحية لروح التمرد الإنساني تجاه النفس أولا وقبل كل شيء. الأمر الذي جعله يحتوي أساسا على فكرة المستقبل. فالثورة أشعلت أولا وقبل كل شيء شمعة المستقبل. فالربيع هو فصل الفتوة والمستقبل. ومنهما وفيهما ومن خلالهما كانت تتضح معالم الحقيقية الكبرى والمرجعية المستقبلية القائلة بان فلسفة المعنى الذائبة في كل ما جرى ويجري وسوف يجري بهذا الصدد تقوم في بلورة الشعار الباطني لمرجعية الحرية والنظام. (يتبع...)
***



#ميثم_الجنابي (هاشتاغ)       Maythem_Al-janabi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (5)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (4)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (3)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (2)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (1)
- أعلام المسلمين في روسيا (3)
- أعلام المسلمين في روسيا (2)
- أعلام المسلمين في روسيا
- الاستشراق والاستعراب الروسي (6-6)
- الاستشراق والاستعراب الروسي (5- 6)
- الاستشراق والاستعراب الروسي (4-6)
- الاستشراق والاستعراب الروسي (3-6)
- الاستشراق والاستعراب الروسي (2- 6)
- الاستشراق والاستعراب الروسي (1-6)
- منهج الشهرستاني في الموقف من الأديان
- النقد الظاهري للدين النصراني عند ابن حزم
- النقد الظاهري للدين اليهودي عند ابن حزم
- النقد الاشعري للأديان في الثقافة الإسلامية
- النقد المعتزلي للأديان في الثقافة الإسلامية
- التقاليد الإسلامية العامة في نقد الأديان


المزيد.....




- الجمهوريون يحذرون.. جلسات استماع مات غيتز قد تكون أسوأ من -ج ...
- روسيا تطلق أول صاروخ باليستي عابر للقارات على أوكرانيا منذ ب ...
- للمرة السابعة في عام.. ثوران بركان في شبه جزيرة ريكيانيس بآي ...
- ميقاتي: مصرّون رغم الظروف على إحياء ذكرى الاستقلال
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 150 عسكريا أوكرانيا في كورسك ...
- السيسي يوجه رسالة من مقر القيادة الاستراتجية للجيش
- موسكو تعلن انتهاء موسم الملاحة النهرية لهذا العام
- هنغاريا تنشر نظام دفاع جوي على الحدود مع أوكرانيا بعد قرار ب ...
- سوريا .. علماء الآثار يكتشفون أقدم أبجدية في مقبرة قديمة (صو ...
- إسرائيل.. إصدار لائحة اتهام ضد المتحدث باسم مكتب نتنياهو بتس ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ميثم الجنابي - المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (6)