أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نعيم كمو - تخيلات














المزيد.....

تخيلات


نعيم كمو

الحوار المتمدن-العدد: 3879 - 2012 / 10 / 13 - 00:14
المحور: الادب والفن
    


اخذني يوم وسع خيالي
وبدأت أحلق في عوالم الفضاء
اطلقت العنان له
حتى تجاوزت ما وصل اليه اول رائد فضاء
يوري كاكارين
ابحث عن مصدر الطاقه التي تولد الحركه
لم اعثر عليه قفلت عائدا ادراجي حقا انه عالم غريب
. منذ وجد الانسان على الارض يتسائل
من اين اتى والى اين هو ذاهب
لم يحصلْ على الجواب حتى الان
لتقديم ثوابت لتفسير هذا اللغز العجيب
الا بنسبة لا تزيد على 15 بالمئه
لذا نرى ان الاختلاف ما زال قائم بين علماء الطبيعه
وما وراءهابالمقارنه بين الاثنين
نجد ان العلم قدم دليلا تلو الاخر لتبيان الحقيقه
بينما الطوباويون مازالوا لم يتقدموا خطوة لتثبيت رايهم
. فقط يعتمدون على نسج الخيال
لم يذهب احد وعاد بدليل يقنع العلماء
ترى ان الطوباويون الذين يعتمدون على الميتافيزيا
حين يمرض احدهم يذهب لاهل العلم ليعلج داءه
هذا الاختلاف لن ينتهي
لان الطبيعة تخلق كل يوم نماذج من المواد العضويه التى بدورها تتحول الى كائنات حيه لا نراها
نحن بل يراها الباحثون في علم الطبيعه
لذا نرى ان نسبة الذين لا يبحثون عن الحقيقه هم قلائل
ان لم نقل انهم لا يستطيعون تحليل هذه الظواهر
فيسندونها الى قوة خارقه فوق العقل البشرى
ننتظر لنرى من يصل للحقيقه فيقنعنا
العلمانيون هم الجانب االايجابي
والطوباويون الجانب السلبي
من خلال هذا الصراع قد تظهر الحقيقه
ولن تظهر لان الاثنان خطان متوازيان
لايلتقيا الا باذن الله كما قيل في السعوديه
أبو نضال
.



#نعيم_كمو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصدفة
- حديقة الأفراح
- التشكيلة الرأسمالية
- العزف على زمن النفاق
- ماذا لو عانق المغرب العصر
- وعاد الشتاء يا حبيبتي
- عيد الحب والخروج من العزوبية
- ذكريات لن تُمحى
- حوار الأحبة
- العلاقة الجدلية بين الزمن والحركة
- نعوة ومسمار في نعش الهوى
- دور المرأة في المجتمع
- ملاحظات حول دور المرأة
- ذكريات الأمس مع الشروق
- شروق
- شذرات ماذا لو عانق المغرب العصر
- أكتب إليكِ من عتبي
- الذنب
- المرأة المتكاملة
- هي الأخيرة في مسيرتي الأدبية


المزيد.....




- صور| بيت المدى ومعهد غوتا يقيمان جلسة فن المصغرات للفنان طلا ...
- -القلم أقوى من المدافع-.. رسالة ناشرين لبنانيين من معرض كتاب ...
- ما الذي كشف عنه التشريح الأولي لجثة ليام باين؟
- زيمبابوي.. قصة روائيي الواتساب وقرائهم الكثر
- مصر.. عرض قطع أثرية تعود لـ700 ألف سنة بالمتحف الكبير (صور) ...
- إعلان الفائزين بجائزة كتارا للرواية العربية في دورتها العاشر ...
- روسيا.. العثور على آثار كنائس كاثوليكية في القرم تعود إلى ال ...
- زيمبابوي.. قصة روائيي الواتساب وقرائهم الكثر
- -الأخ-.. يدخل الممثل المغربي يونس بواب عالم الإخراج السينمائ ...
- عودة كاميرون دياز إلى السينما بعد 11 عاما من الاعتزال -لاستع ...


المزيد.....

- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / أحمد محمود أحمد سعيد
- إيقاعات متفردة على هامش روايات الكاتب السيد حافظ / منى عارف
- الخلاص - يا زمن الكلمة... الخوف الكلمة... الموت يا زمن ال ... / السيد حافظ
- والله زمان يامصر من المسرح السياسي تأليف السيد حافظ / السيد حافظ
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل مسرحية "سندريلا و ال ... / مفيدةبودهوس - ريما بلفريطس
- المهاجـــر إلــى الــغــد السيد حافظ خمسون عاما من التجر ... / أحمد محمد الشريف
- مختارات أنخيل غونزاليس مونييز الشعرية / أكد الجبوري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نعيم كمو - تخيلات