|
اللغة في النص الفيسبوكي:
إبراهيم اليوسف
الحوار المتمدن-العدد: 3875 - 2012 / 10 / 9 - 22:47
المحور:
الادب والفن
اللغة في النص الفيسبوكي:
هذا الصباح مضطرأن أنكس علمي ثلاثة أيام مكسورة ألبس كلماتي أرديتها السوداء مالئاً نزيف الضوء في سلال من قصب المكان سلال فيها رنين ابتسامتك يغرزرإيقاعه في لحم الجهات الست لكأن الدم غيرمبال بما يستفزه في العين من نهرالدمع عاصياً لكأن غلّ الحكاية يخرج من سريره عارياً لايشبه طهارات الروح وسكائب الأحلام....! شاعرفيسبوكي إبراهيم اليوسف
لمايزل النص الفيسبوكي رهن لحظته التجريبية، في إطارصياغة شكله الخاص، بلاهوادة، من خلال الاعتماد على أدوات سابقة الاستخدام في النص الإبداعي، سواء أكان قصيدة نثرية، أوقصة قصيرة جداً،أو نصاً مفتوحاً، بالنسبة لماهومدوَّن في الإطارالإبداعي، دون أن يتمكن-حتى الآن- من اجتراح شكله الخاص، وتأسيس تقاليده الإبداعية، بعيداً عن استنساخ تقاليدغيره من تلك النصوص التي لايزال يتوسلها، فيسبوكياً، ولهذا فإنَّ أي تشريح للنص الفيسبوكي، إنما يحيل إلى نصوص أخرى، كما تمّت الإشارة، من قبل، وهوما يجعل استقصاء أية خصوصية لهذا النص أمراًإشكالياً، لأول وهلة، لاسيما وإن مخاض النص الفيسبوكي بدا عسيراً، لأسباب عدة،أولها أن شبكة التواصل الاجتماعي هي عبارة عن حاضنة عامة، تلتقي قي فضائها الأشكال الكتابية المختلفة، لتتفاعل إلى جانب بعضها بعضاً، من دون أي إلغاء من قبل أحدها للآخر، بل ودون إفساح المجال-حتى الآن أمام ولادة شكل إبداعي خاص، خارج الأطرالمعروفة: هواؤك تترجمه رئتي قلباً ينبض وقصيدة خفاقة الصور "فيسبوكي"
وإذا كانت اللغة-أداة-جدّ مهمّة في النص الفيسبوكي المدوَّن، فإن هذه اللغة تقدِّم في مستويات عدة، وليس في مجرد مستوى واحد، وسبب ذلك يعودإلى عدم تبلورلغة فيسبوكية،باعتبار،أن كل فيسبوكي إنما يكتب وفق لغته الخاصة، إذ هناك من يكتب بلغة إبداعية، إلى جانب من يكتب بلغة بسيطة،يومية، ناهيك عمن يكتب حتى باللهجة المحلية الدارجة، حيث يصبح فضاء شبكة التواصل الاجتماعي حقلاً لجملة اللهجات المحلية- في ما إذا تناولنا اللغة العربية مثلاً-بيد أن هذا الفضاء هوحاضن لغات العالم، ولهجاتهم،قاطبة. ولعلّ الناص، ذا التجربة الخاصة، يستطيع أن يترك بصمته الخاصة، على نصه الفيسبوكي، في ما إذا أراد كتابة نص محتلف، عماألفه، وماهودارج، وذلك من خلال اعتماد لغة مغايرة، للغة خطابه. إن مثل هذه اللغة-وهي افتراضية هنا-لاشك ستتميزبصفات خاصة، نتيجة إحساس الناص أن الأداة الوسيطة بين نصه والمتلقي، هي ليست وسيلة نشرتقليدية، وإنَّما وسيلة تمكن النص أن يكون متوافراً، بين يدي أي متلق، على امتداد قارات العالم، في ما لوشاء، بعكس لغته التي كان يوظفها في نصه الإبداعي، قصة، أورواية، أوشعراً،أوحتى مقالاً إبداعياً، إذ لم يعد هناك مجال للتزويق، والتنميق، والزخرف، لأن اللغة هنا هي حامل حسَّاس، يتوجه في الوقت نفسه، إلى متلق ذي حساسية عالية، لأنه ليس-في الضرورة-متلقي إبداع، بل هو متلق عام، يقرأ كل ماتوافرفي فضاء هذه اللغة، كما قد يقرأ مايريده بلغات أخرى، في ما لو تمكن من إتقانها، بل إن هناك أكثرمن أبجدية عامة، يستطيع أن يقرأها بلغتها العالمية، ومن بينها:الصورة الإلكترونية، الموسيقا، التشكيل....!، وهي خصائص لم يكن في مقدورالخطاب الإبداعي التقل، يقول عبدالعزيز جاسم: "أفكر بالليالي، الجائرة منها والمحلاة بفمٍ طاهر. السحيقة في القِدَم، والتي لم تأتِ بعد، وأقول: بأن كلّ ليلة هي عمر بحاله، وحياة لا تؤجل ولا تؤخر؛ إلاّ عندما تفرغ قارورة الحبّ من العسل. وأقول: بأن عسل الحبّ، هو رحيق اللّيل. جِلْده الملتصق بالشفيف من المشاعر. الناعم والحلو، والذي يرفع أثقال النهار كما ترفع الموجة فلين الصيادين. وأقول: بأن الليلة الواحدة، هي كتاب غير مستباح، بيت في أعلى الجبل، بابه الطبيعة وجدرانه الهواء. واللّيلة، أيضاً، جلوس تحت شجرة اللحظات، مباركتها وبسط المائدة تحتها، ثمّ التمدد قربها.
هكذا، كما لو أنك المدى الفسيح، يرنو إلى عمر تعدو به النعاج، وتدفنه الثواني أسفل صخرتها.
وأقول: بأن اللّيلة حفرة، وجسد، ونافذة، نطل عبرها إلى ما هو أبعد من المعنى..".
عودة اللغة البارقة: إن نعت اللغة بالبرق، أوبالبارقة،هنا، مستمد من البرق،لا من البريق، حيث إن اللغة البرقية تعرفنا عليها، من قبل من خلال النصوص الشفاهية،المكثَّفة، التي انتشرت على نحوعالمي، ويمكن الإشارة إلى نصوص سان جون بيرس وجاك بريفير، وهما غيض من فيض، كأنموذجين فحسب، ولقد ترك النص الشعري البرقي أثره الكبير في متلقيه، بعد أفول زمان النص الملحمي، وأسبابه وظروف نشأته، بزوال البطولة الفردية التي كانت تستدعي الملحمية، مع توزع روح البطولة-في التالي-في الجماعة، وهذا ماأسس للنص السريع، النص الذي يراعي مشاغل الإنسان، وهويواجه لجَّة المسؤوليات اليومية المطلوبة منه، يتخفَّف من كل ضروب التزويق، ذاهبة إلى المعاني مباشرة، يقول حفيظ عبدالرحمن:
يستفيق على صور فناجين القهوة والسلف الصالح وتجاربه الشخصية في الحياة يخجل من استعمال الكثير من المفردات التي تطعن قناعاته كريفي, او كصوفي او كـ ..... بلغة العصر.!
ولا زال يصر على تملكه لمفاتيح سرية رغم كل قناعاته البدائية في اسنظهار اثافي "الخل الوفي"!!! و يقول مروان حسام الدين: كلهم يتطاولون على هوائي وليس للموت غيري أنا المندثر بالمرايا ادخل حلبة الوقت وأبدِّد رمل مياهي في ذاكرة بحركم ..
المواطنة العالمية للّغة: استطاعت ثورة التكنولوجيا-بعامة- وشبكة التواصل الاجتماعي، بخاصة، أن تواصلا مهمة العولمة، في إلغاء الحدود الجغرافية التي ترسخت خلال آلاف السنين، وعلى نحوتدريجي، إلى أن بلغت الأمورإلى حدِّ تراجيدي من خلال التفتيات التي رافقت مسارالتاريخ، حتى وإن ظهرت-هنا وهناك-حراسة عالمية على إبقاء الأمورعلى أحوالها، حتى ولتخرج شعوب ما، من"لعبة الأمم"،وهوما كان يسعى لتحقيق عوامل الحفاظ على اللغة في حدِّها القطري، وإن كانت ستتعرض لشهوة"الهيمنة"، من قبل اللغات، إلا أن هيمنة هذه اللغات الكبرى، لم تبلغ أوجها، إلا في ظل ثورة الاتصالات العظمى، حيث باتت هاتيك اللغات أكثرسطوة، وأكثرعالمية، بل راحت تغزو اللغات الأخرى في أعقاربيوتاتها،أنى كانت. وبدهي، أن لغة الشعوب الأكثرتطوراً، والغالبة-حسب التعريف الخلدوني- باتت تؤسِّس لها مواطنة داخل المواطنة، لتكون اللغة الموازية للغات الشعوب المغلوبة-وفق التعريف السالف نفسه- بل المزاحمة لها، إلى الدرجة التي تتم الخشية على اللغة الأم، لدى أوساط هائلة من الأجيال الجديدة، إما بسبب السياسات التعليمية، أوغيرها، بعد أن أصبحت تلك اللغات-الإنكليزية على نحوخاص-لغة التكنولوجيا، والمعرفة، والحياة، على اعتبارها اللغة العالمية بلامنازع..! من هنا،فإن في هذه الإمبراطورية العالمية، مترامية الأطراف، بات الفرد يتعولم فيها، بالرغم عنه، وإن كانت هذه العولمة جزئية، أو شبه كلية، بل وكلية تقريباً، في بعض الحالات، مايشكل خطراً على اللغة الأم لدى أبناء شعوب كثيرة، في الوقت الذي باتت اللغة المعولمة، تتسرَّب إلى المعجم الشخصي للجيل الجديد، وهوما سينعكس على لغة الكتابة، لاسيما وأننا نجد مفردات مثل: الكيبورد-الشَّات-الميسنجر-البروفايل-البوست-اللايك-الكومنت-شير..إلخ..إلخ، باتت تنسي المتلقي مايقابلها في اللغة الأم، الأمرالذي يتمّ التعامل معه في مستويين اثنين، أحدهما: المستوى الإثرائي، إذ يتم الحديث عن توسعة المعجم اللغوي، وتغذيته بمفردات أومرادفات أخرى، والمستوى التهديمي، الإلغائي، وهو يكمن في إحلال المفردة الجديدة، مكان المفردة الأصيلة، ماقد يؤدي إلى اضمحلال هذه المفردة، ولعلنا نلاحظ أن الجيل الجديد، قد يجد متعة عالية، في استخدام المفردة الجديدة يقول عبدالإله عبدالوهاب: شاشة كمبيوتري على آخرها تهطل من خلالها رائحة أصابعك على كيبورد كمبيوترك في الغرفة المجاورة أعني في القارة الأخرى تأسرينني وأنا بعيد لا حول لي لي ولاحيلة إلابروفايلك أحج إليه في قافلة طويلة. إن العلاقة بين منظومة اللغات، في ظل ثورة التكنولوجيا،هذه،غيرمتكافئة البتة، بمعنى أن اللغة العولمية-وهي التعبيرالصحيح هنا-تبتلع اللغات الأقل انتشاراً، بغض النظرعن تراتبيتها،في السلم العالمي، وإنه كان-من الممكن-أن يتم في ظلِّ التكافؤاللغوي تفعيل اللغات ذات الحضورالعولمي، جميعها، كي تتفاعل على نحوإيجابي، لتتبادل جميعها التأثروالتأثير، بيد أن هيمنة لغات محددة، بل لغة محددة، تجعل اللغة المهيمنة في حرز عن التأثير، في الوقت الذي تبتلع فيه سواها، وهو-تحديداً-ما يحرم لوحة الإبداع المدون، من جماليات تساوق اللغات العالمية التي باتت مهددة بالاضمحلال، كتابة، وحكياً، وإبداعاً، في آن واحد...!
بسالة اللُّغة وسقوط القناع: تخرج اللغة في النص المدون فيسبوكياً،عن ضوابطها المتعدِّدة، حيث ينكسربعد الخوف، كما أنها تخلع عن حروفهاالحجاب الاجتماعي، لتشبه عالم صاحبها الجواني، ترسل الفرح والألم، على آخريهما، أنى كانا، من دون أي حاجز، أو حائل، كي تقدم في الفضاء الإلكتروني يانعة، دافئة، هادئة، طازجة، أوساخنة، حارَّة، هادرة، مستمدة هذه الخصلة أو تلك من واقعية المشهد الذي تحيل إليه، دونما مواربة، أوخذلان للمعيش، الأمرالذي يكاد يلغي المراميز من معجم الناص، مادام أنه يسقط الأقنعة المتعدِّدة، وينشرروحه، كما هي على حبال اللحظة المتحولة، يقول حفيظ عبدالرحمن: كل خرائبكم لم تعد تعني ضروع بوصلاتي, في قواميس الخذلان قطعاً وهي تنزُّ بتفقّع طلاء الوضوح, كعري بنيّ ها إنّي أملك من المرسلات ما يكفي إكساء ما دون "سرّة" شهوات رؤاكم, او الستر على كؤوس ما تبقّى من عورة الكلمات!!!!
-مما أخفاه صوفي نزق في جيوب خرقة البوح-
تحطيم ِربقة الرقابة:
إذا كانت الرِّقابة-في ظلِّ ماعرفت به، منذ لحظة ولادتها، تمارس الاستبداد على أنساق عديدة، بمافي ذلك ماهوسياسي، أو اجتماعي، جاعلة من ذاتها واقعاًعاماً، عبردورة تبدأ من ظل الرقيب، وتمرب"ذات" المدون، والمتلقي، فإن اتساع القضاء الممنوح لشبكة التواصل الاجتماعي، والثورة المعلوماتية، جعل هذا الفضاء-نفسه-رقابة عليا، أمام الرقابة التقليدية الدنيا التي تتضاءل، وتنحسر، في حضرتها تدريجياً، وهوما يكفل إعادة اللغة إلى طبيعتها الأولى، من دون أية مساحيق ومواربات كانت تلجأ إليه، يقول جوان نبي: عش روحك، عش الأشياء، روحها. إبرة العلاج مثلاً تألم وأنت تأخذها، تألم وأنت مريض- رجل مريض عليه أن يتألم_ أرقص في الأعراس، في المظاهرات كالمجانين، أبكي على صديقك الشهيد كما لو كنت امرأة أو نهراً، أضحك على الغبي وفي الشتاء خذ البرد حتى يسيل أنفك وفي الصيف حتى تذوب تأمل الشمس. عش في الأشياء، دعها تعيشك، أقلق بانتظار صديقتك كما لو ماتت في الطريق وأركض إليها حين تجيء وقبلها بكل بلاهتك، أصرخ وأنت تقول لها: أحبك. أشرب الماء كما لو كنت في الصحراء وأغتسل كأنك خرجت من المجاري وحين تموت مت وكأنك لم تكن... موت المجاز: لاشكَّ أنّ العوامل التي كانت تسهم في تنشئة المجازاللُّغوي والبلاغي، وظلت تسيرمع اللغة، في خط متواز، أنى توافرت له مناخات خاصة، في الحياة الثقافية، كانت دافعاً لإثراء اللغة، ورفدها،عبرهذه الينابيع الهائلة، إلى أن صار-وعبرعمليات الانزياح- معجم لغوي هائل، تماهى فيه الأصل مع الفرع، إلى تلك الدرجة التي قد يلتبس الأصل والفرع، فيكاد لايعرف، في حالات عديدة أيُّهما السابق؟، وأيُّهما اللاحق؟، بيد أن طريقة التعامل مع وسائل النشر-مابعد الحداثية-سدَّ آفاق التفاعل الإبداعي مع اللغة، نتيجة غياب دواع ومسببات عديدة، ماأعادها إلى وظيفيتها-فحسب- ضمن مبدأالحاجة، وفي ذلك تحدّ هوالأول من نوعه للغة، مايجعلها مهدَّدة بإلغاء بعدها الإبداعي، لتكون المفردة فاقدة البريق، والألق، والحياة...!؟
#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الكتابة الاستذكارية
-
سنة كاملة على غياب مشعل التمو*
-
رؤية المبدع
-
أسئلة التجنيس الأدبي فضاء الولادة الجديدة
-
كاسرات الصمت
-
المحنة والامتحان:
-
ديوان الحياة
-
هذا الدم الكردي النبيل...!
-
كاميراالصحفي
-
جبهة الكتابة:
-
الكتابة تحت الطلب
-
النص الفيسبوكي وإشكال التجنيس:*
-
تجليات الوعي بالموت: محاولة إعادة كتابة المصطلح
-
بدلاً عن محمد غانم-
-
طائر الباتروس-1-
-
الأكاديمية العليا للجريمة..!.
-
إعلام الثورة ثورة الإعلام -قراءة نقدية
-
مابعدالأسطورة:
-
الجيلان الإبداعي القديم والجديد:من التنابذ إلى المواءمة
-
إعادة تشكيل العقل
المزيد.....
-
شاهد.. -موسى كليم الله- يتألق في مهرجان فجر السينمائي الـ43
...
-
اكتشاف جديد تحت لوحة الرسام الإيطالي تيتسيان!
-
ميل غيبسون صانع الأفلام المثير للجدل يعود بـ-مخاطر الطيران-
...
-
80 ساعة من السرد المتواصل.. مهرجان الحكاية بمراكش يدخل موسوع
...
-
بعد إثارته الجدل في حفل الغرامي.. كاني ويست يكشف عن إصابته ب
...
-
مهندس تونسي يهجر التدريس الأكاديمي لإحياء صناعة البلاط الأند
...
-
كواليس -مدهشة- لأداء عبلة كامل ومحمد هنيدي بفيلم الرسوم المت
...
-
إحياء المعالم الأثرية في الموصل يعيد للمدينة -هويتها-
-
هاريسون فورد سعيد بالجزء الـ5 من فيلم -إنديانا جونز- رغم ضعف
...
-
كرنفال البندقية.. تقليد ساحر يجمع بين التاريخ والفن والغموض
...
المزيد.....
-
مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل
/ كاظم حسن سعيد
-
نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111
/ مصطفى رمضاني
-
جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل
/ كاظم حسن سعيد
-
رضاب سام
/ سجاد حسن عواد
-
اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110
/ وردة عطابي - إشراق عماري
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
المزيد.....
|