وَمَنْ غَيركِ تستهويني ... اصدار جديد

علاء دهلة قمر

الحوار المتمدن-العدد: 3875 - 2012 / 10 / 9 - 22:47
المحور: الادب والفن
    

إصدار جديد للكاتب ( علاء دهلة قمر ) عن دار الطباعة والنشر السويدية
PRINFO - GRAFO PÅ ÖSTERLEN
ضَم هذا الاصدار مجموعة من القصائد المنثورة والتي إختلفت بموضوعاتها وفكرتها ، ولمْ تكن من وحي الخيال بل من الواقع لاحداثٍ عشنا ومازلنا نعيشها حتى يومنا هذا ، لانها تعبرُ بصدقٍ بموضوعاتها وافكارها عما يُلامسُ واقع حياتنا ، وماحملناهُ من مشاعر وهموم في فتراتٍ كان وقعُها صعباً علينا.
والجدير بالذكر ان كل مايحملهُ هذا الاصدار من القصائد والتي كُتبت بفتراتٍ زمنيةٍ مختلفة قد نُشرت في مجلات ومواقع متعددة منها
مجلة آفاق مندائية ، مجلة صدى النهرين ، مجلة زهرة نيسان وموقع زهرة نيسان ... في حين كانت الحصة الاكبر الى الموقع الاكثر قراءة هو الحوار المتمدن الذي يعني بقضايا الثقافة والاعلام ونشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الانساني والتقدمي الحديث .
وهذه المجموعة تُعد الثانية بعد المجموعة الاولى ( مُنَمنَمات أيزيدية ) والتي طُبعت في مملكة السويد ايضا.
أملي ان اكون قد وفقت وان تنال اعجاب ورضا القراء الاعزاء .... مع محبتي واحترامي

#علاء_دهلة_قمر (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات