أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاظم حبيب - هل من سبيل لامتلاك ثقافة شعبية جديدة لمواجهة مشكلات العالمين العربي والإسلامي؟















المزيد.....

هل من سبيل لامتلاك ثقافة شعبية جديدة لمواجهة مشكلات العالمين العربي والإسلامي؟


كاظم حبيب
(Kadhim Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 3859 - 2012 / 9 / 23 - 14:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قبل 24 عاماً , أي في 26 أيلول/سبتمبر 1988, صدر في لندن وباللغة الإنجليزية كتاب جديد على شكل رواية سردية للكاتب البريطاني الجنسية الهندي المولد سلمان رشدي تحت عنوان "آيات شيطانية". وفي 14 شباط/فبراير 1989 أصدر آية الله العظمى روح الله الخميني , مرشد الدولة "الإسلامية" في إيران , فتوى يبيح فيها إراقة دم الكاتب سلمان رشدي. وفي العام 1999 ألغى علي خامنئي مضمون هذه الفتىوى.
ومع إن قلة قليلة جداً ونادرة حقاً من العرب المسلمات والمسلمين ومن غير العرب من المسلمين قد تسنى له قراءة وفهم هذه الرواية , فإن شيوخ الدين المسلمين من غير المتنورين الذين لم يقرأوها اصلاً , استطاعوا تحريك الملايين من البشر في حملة احتجاج عالمية واسعة ضد سلمان رشدي من جهة ,وتأييداً لفتوى إباحة دم هذا الكاتب من جهة ثانية . وقد سقط الكثير من الجرحى والقتل في تلك المظاهرات الاحتجاجية العبثية.
ومن الجدير بالإشارة إلى إن جمهرة كبيرة جداً من مثقفات ومثقفي العالم , ومنهم الكثير من العرب , قد وقعوا بيانات ضد هذه الفتوى الظالمة وساندوا حق الكاتب في ممارسة نقد الفكر الديني وبعيداً عن الإساءات للدين.
وفي العام 2005 نشر الرسام الدانمركي "ويسترگارد" Kurt Westergaard من مواليد 1935 في صحيفة "جويلاندز- بوسطن" 12 لوحة كاريكاتيرية تحت عنوان "وجه محمد" تصور النبي محمد وهو يرتدي قلنسوة تخفي تحتها قنبلة أثارت غضب الشارع الإسلامي كله , رغم إن نسبة عالية جداً من المتظاهرين لم يروا تلك اللوحات. وخرجت مظاهرات حاشدة في مناطق واسعة من العالمين العربي والإسلامي ضد هذا الرسام وضد السفارات الدانمركية في بعض الدول العربية والإسلامية. وفي العام 2010 حاول صومالي مسلم اسمه محمد جيلي اغتيال الكاتب ببلطة اعتقل على إثرها وحكم عليه بالسجن عشر سنوات. وكان هدف هذه اللوحات الإشارة إلى إن المسلمين هم الذين يحملون العنف في هذه الفترة على الصعيد العالمي. ووقد جسد في هذا رد فعل الأوروبيين على ما حصل في 11 أيلول/سبتمبر 2001 في الولايات المتحدة وجملة من التفجيرات التي حصلت في العديد من الدول الأفريقية وغيرها تحت ذريعة الجهاد الإسلامي ضد الكفر في العالم الذي نشره التنظيم الإرهابي القاعدة بقياد أسامة بن لادن في حينها.
والآن عُرض في شرکة (گوگل) فيلمDVD إنتج لحساب قبطي مصري يعيش منذ سنوات في الولايات المتحدة يتهجم فيه بشكل مبتذل ورخيص على الإسلام والمسلمين. والجدير بالإشارة إلى أنه لم يتسن للغالبية العظمى من المحتجين رؤية هذا الفيلم ودون الإطلاع على سوء اخراجه وتمثيله ومضمونه ورداءة صنعه , ومع ذلك أدى ذلك , وبفعل نداءات صادرة عن شيوخ دين في مختلف الدول العربية وذات الأكثرية الإسلامية , إلى تصاعد وتفاقم حملة احتجاجات وتظاهرات مصحوبة بأعمال عنف شديدة في الكثير من الدول العربية وذات الأكثرية الإسلامية تسببت في موت الكثير من الأشخاص بمن فيهم السفير الأمريكي في ليبيا وبعض العاملين معه, إضافة إلى موت العشرات من المتظاهرين في ليبيا واليمن وتدمير بعض السفارات الأمريكية أو الأوروبية. وهذه الحملة من الاحتجاجات المصحوبة بالعنف ما تزال مستمرة والتهديدات بقتل المسيحيين مستمرة في الكثير من بلدان العالم , بما في ذلك العالم العربي ومنها تهديدات بقتل المسيحيين في محافظة الموصل العراقية , كما علمت ذلك من جهات موثوق بمصداقيتها , أو في مصر. وأخيراً قد تبرع وزير باكستاني بائس ومتطرف الفكر والسلوك بـ 100 ألف دولار لمن يقوم بقتل مخرج هذا الفيلم. وهي شبيهة بفتوى هدر دم سلمان رشدي المصحوبة بمبلغ مالي كبير لمن يقوم بتنفيذ نص الفتوى وبعيداً عن القانون والشرعة الدولية.
لا بد من التمييز بين مسألتين مهمتين في هذا الصدد هما:
1 . حق كل إنسان في ممارسة نقد الفكري الديني أياً كان ذلك الفكر الديني , سوى أكان فكراً إسلامياً أم مسيحياً أم يهودياً أم صائبياً أم إيزيدياً أم بوذياً أم هندوسياً أم غيرها من الديانات والمذاهب الدينية. فحرية التعبير عن الرأي هنا يفترض أن تكون مكفولة , إذ ليس هناك من فكر ديني أو غير ديني لا يجوز تناوله بالنقد.
2. يفترض أن يتعرض للمحاسبة القانونية كل من يتجاوز بالإساءة إلى الديانات أو أتباع الديانات والمذاهب الدينية التي يمكن أن تدخل الحالة في باب إثارة الأحقاد والكراهية بين اتباع الديانات والمذاهب الدينية أو يثير التعصب الأعمى ضد دين معين بما يؤدي إلى إشاعة روح العنصرية والحقد والكراهية بين الشعوب والأفراد والجماعات.
ولكن وفي كل الأحوال يفترض مواجهة الحالتين بطريقة حضارية:
ففي الحالة الأولى يمكن ممارسة النقد المضاد وتفنيد الرأي بالرأي الآخر والحجة بالحجة الأخرى وعبر استخدام جميع وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة.
وفي الحالة الثانية يمكن ممارسة:
** حملة جمع تواقيع تطالب بإدانة هذا الشخص أو ذاك أو هذا العمل أو ذاك.
** تنظيم احتجاجات وتظاهرات سلمية وديمقراطية تطالب بمحاسبة هذه الجهة أو تلك المسؤولة عن الفعل غير السليم.
** الحق في إقامة الدعوى في المحاكم المحلية أو الدولية ضد الجهة التي تسببت في تلك الإساءة.
ولكن ليس من حق أي إنسان أو جماعة القيام بأعمال عنف وقتل وتخريب وحرق سفارات أو قنصليات أو مراكز ثقافية لدولة ما لأن الشخص الفاعل أو الجهة الفاعلة من مواطني تلك الدولة. إذ إن على شعوب العالمين العربي الإسلامي والإسلامي غير العربي إدراك حقيقة التشريع الديمقراطي في الدول الغربية عموماً التي تبيح للفرد إبداء وجهة نظره والتعبير عن رأيه بكل حرية وممارسة النقد كما يحب ويشتهي , إذ ليس هناك من قانون يحاسبه على ذلك. ولكن هذه القوانين تمنع التعرض الشخصي بالإساءة أو أثارة الأحقاد والكراهية أو البغضاء بين الناس. وهنا لا بيد من التمييز الواضح بين المسألتين. كما لا يجوز محاسبة دولة والانتقام منها بسبب فعل شخص واحد اساء التصرف.
إن ما حصل في بعض الدول العربية مثل ليبيا ومصر واليمن والسودان وغيرها , أو في بعض الدول ذات الأكثرية الإسلامية مثل إيران وباكستان وأفغانستان هو خروج عن الفعل الحضاري والتحول إلى قانون الغاب الذي ترفضه حضارة القرن الحادي والعشرين وترفضه مبادئ الديانات والمذاهب الدينية ذاتها. إن ما حصل ويحصل في هذه الدول وغيرها ليس إنسانياً ولا يعبر عن رأي الغالبية العظمى من المسلمات والمسلمين , ولكنه يعبر عن ثلاث مسائل أساسية ينبغي لنا مواجهتها ومعالجتها فعلياً , وأعني بها:
1 . غياب التنوير الديني والاجتماعي عن عالمينا العربي الإسلامي والإسلامي غير العربي. والمسؤول عن ذلك قوى الإسلام السياسية التي تستفيد من هذا الواقع لصب الزيت على النيران المستعرة , وخاصة القوى الإسلامية السياسية السلفية المتطرفة والإرهابية منها على نحو خاص.
2 . التثقيف الديني المناهض للديانات الأخرى لدى أغلب شيوخ الدين في الديانات القائمة, ولكنها واسعة تماماً لدى أغلب شيوخ الدين الإسلامي غير المتنورين , إذ أنهم يعتبرون ويزعمون بأن أتباع جميع الديانات الأخرى كفرة لا غير !!! وهذا التصور الخاطئ والمضر هو الذي نما وينمي العداء والبغضاء إزاء أتباع الديانات الأخرى. أي غياب الاعتراف المتبادل بين شيوخ الديانات والمذاهب الدينية بعضها بالبعض الآخر وعدم الرغبة في الحوار والتفاعل في ما بين أتباعها يشكلان خطراً على العلاقة بين الشعوب من اتباع الديانات والمذاهب الدينية كافة.
3 . الجهل العام لدى نسبة عالية من سكان الدول العربية وذات الأكثرية الإسلامية لا بأمور الدين فحسب , بل وبأمور الحياة والمجتمع والسياسة وحقوق الإنسان والشرعية الدولية بسبب غياب الحرية العامة والحرية الفردية والحياة الديمقراطية عن حياة هؤلاء الناس ومجتمعاتهم لقرون وعقود طويلة وما تزال مستمرة حتى الآن. فالاستبداد والقسوة والجفوة بين المسؤولين والفرد والجماعة هي الصيغ الفاعلة في هذه الدول وهي المتحكمة بالعلاقة حتى بين الأفراد والجماعات.
لا يمكن للمسلمات والمسلمين مواجهة العالم بهذه الطرق الاحتجاجية المتسمة بالفوضى العارمة والعنف والرغبة في الانتقام , وإن قتل الآخر يكون في رأس قائمة الانتقام. لا يمكن أن يتقبل العالم كله مثل هذه الأساليب. ولكن العالم سيفهم المسلمات والمسلمين حين يعربون عن رفضهم لأساليب الإساءة لدينهم أو لرموزهم الدينية أو لهم كأتباع في هذه الديانات أو المذهب الدينية. والإساءة لا تعني النقد , كما إن النقد لا يعني الإساءة بطبيعة الحال, إذ لا بد من التمييز بينهما.
علينا أن نشير هنا دون لف أو دوران إلى أن هناك قوى إسلامية سياسية راغبة في الاستفادة مما حصل خلال ربع القرن الأخير لتجيير ذلك لصالحها وجر الناس إليها وزجهم في أعمال متطرفة وعنف مرفوضين. إنها ليست سياسة قصيرة النظر ومضرة فحسب , بل ومدمرة على المدى البعيد , إنها سياسة حرق الأخضر واليابس في آن. إن دعوات التظاهر والاحتجاج أو التهديد بالقتل لن تعالج المشكلات بل يزيدها تعقيداً. إذ إن علي المسلمات والمسلمين أن ينتبهوا إلى إن كثرة من شيوخ الدين في الإسلام يهاجمون يومياً الديانات الأخرى ويعتبرون أتباعها كفرة وزنادقة ويثيرون الشعوب الإسلامية ضدهم , ومع ذلك فشعوب وحكومات تلك الدول لا تقيم الدنيا وتقعدها لهذا السبب. ومن هنا يبرز بعض الأشخاص الذين يمارسون أساليب خاطئة في مواجهة إساءات بعض شيوخ المسلمين أو الكتاب لهم ولدياناتهم واتهامها بالكفر. علينا أن ننتبه : حين يقوم البعض من المسلمين برمي الحجارة على الآخرين , فلا بد لهذ1ا البعض أن ينتظر أن ترمى الحجارة عليه من البعض الآخر!
إن جميع قوى المجتمع الحية والواعية والمدركة لمخاطر السياسات الدينية المتعصبة والسياسات الطائفية السياسية المتشنجة وسياسات نشر الكراهية ضد أتباع الديانات أو المذاهب الدينية الأخرى يفترض فيها أن تنهض اليوم وترفع رأسها داعية إلى التعقل والحكمة وبعيداً عن العاطفة البدائية القاتلة , إذ إن القوى الداعية إلى عكس ذلك هي التي يسمح لها الآن بالعمل والفعل والتأثير. لأن جمهرة من الحكام يعتقدون بأن هذه الأجواء المثيرة والمتسمة بالحماسة البدائية هي التي تخدم استمرار وجودهم في السلطة , أو الرغبة الجامحة في الوصول إليها , وتعزيز مواقعهم وجر المزيد من البشر غير الواعي إليهم وحول نهجهم السياسي الخطر والمؤذي للدولة والمجتمع والتقدم على صعيد الدول العربية والدول ذات الأكثرية الإسلامية.
إن العالمين العربي الإسلامي والإسلامي غير العربي بحاجة إلى ثقافة وحضارة جديدة , إلى أساليب حوار ونقاش جديدة , إلى تغيير السلوكية العامة للفرد والجماعة باتجاه رفض العنف والقوة في التعامل اليومي ومع النفس والآخر. إن الاستمرار على الواقع الراهن سيبقى هذين العالمين ولفترة طويلة قادمة بعيداً عن التفاعل الضروري والمناسب مع بقية بقاع العالم المتحضر والمتقدم والمتنور.



#كاظم_حبيب (هاشتاغ)       Kadhim_Habib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المجس الأكثر عتمة في سياسة نوري المالكي!!!
- هل الحكم في العراق يمتلك مؤهلات مواجهة قوى الإرهاب؟
- رسالة مفتوحة الى موقع صوت العراق والى الاعلام العراقي : لصال ...
- تفاقم محن النساء في العراق : الأرامل نموذجاً !
- رسالة مفتوحة إلى السيدة أشواق الجاف والسيد محسن السعدون : إن ...
- ما العمل يا دولة رئيس الوزراء؟
- الأحلام المريضة لشيخ دين سادي النزعة وعنصري الهوى
- الموقف من القضية الكردية: نقاش مع أفكار المهندس السيد ثائر ع ...
- نقاش ودي مع الصديق الأستاذ عبد السلام برواري
- تعلم من دروس الماضي يا رئيس وزراء العراق!!
- العراق: الحريات الديمقراطية أولاً ... وفاقد الشيء لا يعطيه!!
- ملاحظات حول مقال الزميل الأستاذ حمزة الجواهري الموسوم -تهريب ...
- هل الحكم في العراق يملك مؤهلات مواجهة قوى الإرهاب؟
- بشار الأسد يلعب بالوقت الضائع ولن يربح!
- رسالة تهنئة بمناسبة عيد دهوا-ربا ونجاح المؤتمر السادس لاتحاد ...
- لعنة الشعب ستلاحق من يلاحق موقع -المدى- الإلكتروني!
- المأساة والمهزلة في سوريا اليوم!
- انتصار انتفاضة الجيش 1958 (سقوط الملكية وإعلان الجمهورية)
- الحزب الشيوعي العراقي والعملية السياسية في المرحلة الراهنة
- تحية إلى المؤتمر السادس لاتحاد الجمعيات المندائية في المهجر


المزيد.....




- -لقاء يرمز لالتزام إسبانيا تجاه فلسطين-.. أول اجتماع حكومي د ...
- كيف أصبحت موزة فناً يُباع بالملايين
- بيسكوف: لم نبلغ واشنطن مسبقا بإطلاق صاروخ أوريشنيك لكن كان ه ...
- هل ينجو نتنياهو وغالانت من الاعتقال؟
- أوليانوف يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من امتثال ...
- السيسي يجتمع بقيادات الجيش المصري ويوجه عدة رسائل: لا تغتروا ...
- -يوم عنيف-.. 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية على ...
- نتنياهو: لن أعترف بقرار محكمة لاهاي ضدي
- مساعدة بايدن: الرعب يدب في أمريكا!
- نتانياهو: كيف سينجو من العدالة؟


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاظم حبيب - هل من سبيل لامتلاك ثقافة شعبية جديدة لمواجهة مشكلات العالمين العربي والإسلامي؟