|
الأكاديمية العليا للجريمة..!.
إبراهيم اليوسف
الحوار المتمدن-العدد: 3837 - 2012 / 9 / 1 - 20:41
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
إلى أسماء أبي اللبن لقدأماطت الثورة السورية اللثام، عن حقيقة النظام الدموي الاستبدادي في سوريا، بعد أن أجريت عمليات مكياج كثيرة له-ممثلة في شخص المترئس بشارالأسد- في محاولة إخفاء مدى بشاعته، وذلك عبرصفقات تواشج فيها أساتيذعلم التزوير، محليين، وإقليميين، ودوليين، كي يخدع العالم كله، موهمين أنهم أمام عقل منفتح،درس الطب في دمشق، وأكمل دراسته العليا في بريطانيا التي سرعان ماصاهرها، من خلال مواطنتها من الأصل السوري، ليضفي وجودها مسحة ديكورية، يسدّ أي فراغ في اللوحة المصطنعة التي لابد من فبركتها، حتى يخيَّل إلى ملايين السوريين، ومليارات العالم، الذين عرفوا دموية أكثرمن أسد،أظهراسترخاصاًلأرواح السوريين، بقلوب لاتعرف الشفقة، أوالرحمة، حيث أن السجين السوري الذي اعتقل في ثمانينيات القرن الماضي، قد مرَّعليه الآن أكثرمن ثلاثين عاماً، وهومجهول المصير،ليسجل المعتقل السوري بذلك، أكبررقم قياسي في العالم. ومن يتتبع تاريخ الإجرام في العالم، منذ قتل قابيل لهابيل- حيث قتل نصف البشرية- يجد أن الجريمة،تأتي على أشكال كثيرة،بل ودرجات عدة، إلا أن من يعاين الجريمة التي يمارسها النظام الدموي في سوريا، بحق شعب"ه"، الذي تجاوزكل حدّ،ليبلغ أفظع حالاً،على مدى التاريخ، فإنه سيرى أن هذا النظام، جمع بين كل أشكال الجريمة، بل ابتكرأشكالاً جديدة-وهوالذي لم يبدع إلا في مجال القمع والاستبداد والدكتاتورية وخيانة الوطن-حيث جمع بين بربرية الإجرام التقليدية، والحداثية، وما بعد الحداثية، في آن واحد، كي يقف العالم-كله-مذهولاً-أمام الفظائع المرتكبة، إذ لم يسجل التاريخ، وحتى الآن، سابقة من هذا النوع، يقوم حاكم، طاغية، خلالها، بمجابهة من يفترض أنه-شعبه-بكل الأسلحة الثقيلة، بل وهو لايتورع، عن الإعلان، على رؤوس الأشهاد،عالمياً،بأنه سيلجأإلى استخدام الأسلحة الكيميائية التي يمتلكها، في حال تدخل العالم الحر،مايذكر-تماماً-بتهديدراعي البيت أفراد أسرته بالموت، في ماإذاواجهوه بأية حقيقة.
سلسلة المجازرالتي ارتكبها،ولمايزل يرتكبها، النظام الدموي، في الأسابيع الأخيرة في عدد من المدن السورية، ولاسيما في كل من:الحراك-داريا- وريفي دمشق و إدلب، وكذلك في ديرالزوروالبوكمال..إلخ..،هذه المجازرأكدت أن من يقوم بها، ليس أنه لاعلاقة له بالحس الإنساني البتة، وإنمالايمكن لأي وحش مفترس أن يقوم به، في مواجهة قطيع من الأغنام، لأنه حتى هذه الوحوش لهاأخلاقياتها التي لاتتجاوزها البتة، وهي تبدوأشبه بالوعول، في ما إذا قورنت به، وليس أدلَّ على ذلك من القصف العشوائي للمدنيين،واستهداف النشطاء، بل وحرق الشجر، والحجر،دون أن تكون هناك قضية سوى كرسي السلطة. إن أية دراسة للإجرام الذي يمارسه النظام السوري، على طول البلاد وعرضها، تبين أن مايتم ليس وليد المصادفة، بل إن هناك منهجاً لديه في عالم الجريمة،غيرمسبوق البتة،الأمر الذي يؤهله لأن يكون ليس مدرسة خاصة في هذا المجال،بل أكاديمية، عليا،في إزهاق الأرواح، وسفك الدماء، وذبح الشيخ المسن، كما الطفل، كما المرأة، كما الحيوان، سواء أكانوا في بيوتهم، أم حتى في بيوت الله،وهي جميعها سلوكيات شاذة، تنتمي لآلة غريبة عماوصلت إليه بوصلة اللحظة، حيث لامكان لهذا العقل السفاح في معجم العصرالبتة، لأنه عقل كارثي، على عداء مع البشرية برمتها. ومن هنا،فإن النظام الذي هددبحرق المنطقة،أو محوقارة كاملة، في حال وقوف أحد منها إلى جانب الثورة السورية، لايتصرف-اعتباطياً-بل هولايزال يطبق"خطة عمل"، وضعها،"عن سابق وعي وإرادة وتصميم"، وهي صفات، ونعوت، تجعل الجريمة موصوفة،لاسيما وأنها لم تقع في حالة"ردّ فعل"، وإنما وقعت في موقع"الفعل"، لأن النظام بدأ بمواجهة"الموقف" ب"الرصاص" ومن ثم ب"القنبلة" و"الصاروخ" والقذيفة" و"الطائرة" و"المدفع" إلخ.....،وهو سلوك ،لايمكن أن يوجد أي شبيه له حتى لدى أعتى مجرمي النازية،والفاشية،هؤلاء الذين يترفعون عن ذبح طفل صغير، أو استهداف منارة جامع، لاسيما وإذا وضعنا في الاعتبار، أن مايتم هووحرق سوريا،حتى مابعد قرن، مادام أن جيلاًكاملاًنالت منه "حرب النظام المفتوحة"،وهومن دفع الضريبة، بين من طويت صفحة حياته، أومن أصيب بعاهة دائمة، أومن هجِّر، ليخسره وطنه، ويخسرالوطن، بل إن حليب طفل العام 2050، وهورقم افتراضي، سيتأثربهذه الحرب، كما تراب المكان، وهواؤه، وماؤه، وسماؤه،وهومايجعل اسمه في قائمة عتاة المجرمين المرضى. وحقيقة،أحار، وأنا في موقع تخير مجرد جريمة مثيرة، تدل على انعدام أخلاق هذا النظام، لأن كل مايتم من سيل للدم السوري، إنما يصب في هذا المجال، ولعل لقطتين تفرضان نفسيهما علي-وأنا في مقام رصد ماهوأشدّاستفزازية وما أكثرالأمثلة..!- وهما تعودان لطفلة واحدة،هي أسماء أبو اللبن، ابنة داريا، الشهيدة، وكانت قد كتبت بعيد مجزرة الحولة25-5-2012، على لوحة رفعتها عبارة" قتلوا الأطفال بالحولة حمص موكتيربعيدة عن داريا!!يارب تنتصرالثورة قبل مايجي دوري" إلا أنها وبعد ثلاثة أشهر، من المجزرة نفسها، وتحديداً في 25 -8-2012،قتلت على أيدي هذا النظام الأخطبوطية، لأن حمص ليست بعيدة،فعلاً، كما قالت لاعن داريا، ولا عن حلب، ولاعن أية بقعة سورية، تختصرها طائرات الميغ21 في ومض البصر، كما أن النظام المجرم، ليس بعيداً عن محاكمة التاريخ..! 26-8-2012
الأكاديمية العليا للجريمة..!.
إبراهيم اليوسف إلى أسماء أبي اللبن لقدأماطت الثورة السورية اللثام، عن حقيقة النظام الدموي الاستبدادي في سوريا، بعد أن أجريت عمليات مكياج كثيرة له-ممثلة في شخص المترئس بشارالأسد- في محاولة إخفاء مدى بشاعته، وذلك عبرصفقات تواشج فيها أساتيذعلم التزوير، محليين، وإقليميين، ودوليين، كي يخدع العالم كله، موهمين أنهم أمام عقل منفتح،درس الطب في دمشق، وأكمل دراسته العليا في بريطانيا التي سرعان ماصاهرها، من خلال مواطنتها من الأصل السوري، ليضفي وجودها مسحة ديكورية، يسدّ أي فراغ في اللوحة المصطنعة التي لابد من فبركتها، حتى يخيَّل إلى ملايين السوريين، ومليارات العالم، الذين عرفوا دموية أكثرمن أسد،أظهراسترخاصاًلأرواح السوريين، بقلوب لاتعرف الشفقة، أوالرحمة، حيث أن السجين السوري الذي اعتقل في ثمانينيات القرن الماضي، قد مرَّعليه الآن أكثرمن ثلاثين عاماً، وهومجهول المصير،ليسجل المعتقل السوري بذلك، أكبررقم قياسي في العالم. ومن يتتبع تاريخ الإجرام في العالم، منذ قتل قابيل لهابيل- حيث قتل نصف البشرية- يجد أن الجريمة،تأتي على أشكال كثيرة،بل ودرجات عدة، إلا أن من يعاين الجريمة التي يمارسها النظام الدموي في سوريا، بحق شعب"ه"، الذي تجاوزكل حدّ،ليبلغ أفظع حالاً،على مدى التاريخ، فإنه سيرى أن هذا النظام، جمع بين كل أشكال الجريمة، بل ابتكرأشكالاً جديدة-وهوالذي لم يبدع إلا في مجال القمع والاستبداد والدكتاتورية وخيانة الوطن-حيث جمع بين بربرية الإجرام التقليدية، والحداثية، وما بعد الحداثية، في آن واحد، كي يقف العالم-كله-مذهولاً-أمام الفظائع المرتكبة، إذ لم يسجل التاريخ، وحتى الآن، سابقة من هذا النوع، يقوم حاكم، طاغية، خلالها، بمجابهة من يفترض أنه-شعبه-بكل الأسلحة الثقيلة، بل وهو لايتورع، عن الإعلان، على رؤوس الأشهاد،عالمياً،بأنه سيلجأإلى استخدام الأسلحة الكيميائية التي يمتلكها، في حال تدخل العالم الحر،مايذكر-تماماً-بتهديدراعي البيت أفراد أسرته بالموت، في ماإذاواجهوه بأية حقيقة.
سلسلة المجازرالتي ارتكبها،ولمايزل يرتكبها، النظام الدموي، في الأسابيع الأخيرة في عدد من المدن السورية، ولاسيما في كل من:الحراك-داريا- وريفي دمشق و إدلب، وكذلك في ديرالزوروالبوكمال..إلخ..،هذه المجازرأكدت أن من يقوم بها، ليس أنه لاعلاقة له بالحس الإنساني البتة، وإنمالايمكن لأي وحش مفترس أن يقوم به، في مواجهة قطيع من الأغنام، لأنه حتى هذه الوحوش لهاأخلاقياتها التي لاتتجاوزها البتة، وهي تبدوأشبه بالوعول، في ما إذا قورنت به، وليس أدلَّ على ذلك من القصف العشوائي للمدنيين،واستهداف النشطاء، بل وحرق الشجر، والحجر،دون أن تكون هناك قضية سوى كرسي السلطة. إن أية دراسة للإجرام الذي يمارسه النظام السوري، على طول البلاد وعرضها، تبين أن مايتم ليس وليد المصادفة، بل إن هناك منهجاً لديه في عالم الجريمة،غيرمسبوق البتة،الأمر الذي يؤهله لأن يكون ليس مدرسة خاصة في هذا المجال،بل أكاديمية، عليا،في إزهاق الأرواح، وسفك الدماء، وذبح الشيخ المسن، كما الطفل، كما المرأة، كما الحيوان، سواء أكانوا في بيوتهم، أم حتى في بيوت الله،وهي جميعها سلوكيات شاذة، تنتمي لآلة غريبة عماوصلت إليه بوصلة اللحظة، حيث لامكان لهذا العقل السفاح في معجم العصرالبتة، لأنه عقل كارثي، على عداء مع البشرية برمتها. ومن هنا،فإن النظام الذي هددبحرق المنطقة،أو محوقارة كاملة، في حال وقوف أحد منها إلى جانب الثورة السورية، لايتصرف-اعتباطياً-بل هولايزال يطبق"خطة عمل"، وضعها،"عن سابق وعي وإرادة وتصميم"، وهي صفات، ونعوت، تجعل الجريمة موصوفة،لاسيما وأنها لم تقع في حالة"ردّ فعل"، وإنما وقعت في موقع"الفعل"، لأن النظام بدأ بمواجهة"الموقف" ب"الرصاص" ومن ثم ب"القنبلة" و"الصاروخ" والقذيفة" و"الطائرة" و"المدفع" إلخ.....،وهو سلوك ،لايمكن أن يوجد أي شبيه له حتى لدى أعتى مجرمي النازية،والفاشية،هؤلاء الذين يترفعون عن ذبح طفل صغير، أو استهداف منارة جامع، لاسيما وإذا وضعنا في الاعتبار، أن مايتم هووحرق سوريا،حتى مابعد قرن، مادام أن جيلاًكاملاًنالت منه "حرب النظام المفتوحة"،وهومن دفع الضريبة، بين من طويت صفحة حياته، أومن أصيب بعاهة دائمة، أومن هجِّر، ليخسره وطنه، ويخسرالوطن، بل إن حليب طفل العام 2050، وهورقم افتراضي، سيتأثربهذه الحرب، كما تراب المكان، وهواؤه، وماؤه، وسماؤه،وهومايجعل اسمه في قائمة عتاة المجرمين المرضى. وحقيقة،أحار، وأنا في موقع تخير مجرد جريمة مثيرة، تدل على انعدام أخلاق هذا النظام، لأن كل مايتم من سيل للدم السوري، إنما يصب في هذا المجال، ولعل لقطتين تفرضان نفسيهما علي-وأنا في مقام رصد ماهوأشدّاستفزازية وما أكثرالأمثلة..!- وهما تعودان لطفلة واحدة،هي أسماء أبو اللبن، ابنة داريا، الشهيدة، وكانت قد كتبت بعيد مجزرة الحولة25-5-2012، على لوحة رفعتها عبارة" قتلوا الأطفال بالحولة حمص موكتيربعيدة عن داريا!!يارب تنتصرالثورة قبل مايجي دوري" إلا أنها وبعد ثلاثة أشهر، من المجزرة نفسها، وتحديداً في 25 -8-2012،قتلت على أيدي هذا النظام الأخطبوطية، لأن حمص ليست بعيدة،فعلاً، كما قالت لاعن داريا، ولا عن حلب، ولاعن أية بقعة سورية، تختصرها طائرات الميغ21 في ومض البصر، كما أن النظام المجرم، ليس بعيداً عن محاكمة التاريخ..! 26-8-2012
#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
إعلام الثورة ثورة الإعلام -قراءة نقدية
-
مابعدالأسطورة:
-
الجيلان الإبداعي القديم والجديد:من التنابذ إلى المواءمة
-
إعادة تشكيل العقل
-
الكسل الإبداعي بين الواقع والضرورة
-
أطوارالرئيس الزائف
-
ثلاثة انشقاقات:
-
-الطاغية يتوضأبالدم..!-
-
عيد ناقص
-
إعزازيات.....!?
-
الكرد والثورة: مالهم وماعليهم
-
صدمة الثورة وسقوط المثقف
-
لطفل كاتباً
-
مالايقوله الإعلام السوري؟!:
-
رسالة بالبريد العاجل إلى رفيق شيوعي قديم..!
-
حلب ترحب بكم.*.!
-
كيف أكتب قصيدة؟
-
-قصائدحلب-
-
الافتراء على الكردوالتاريخ..!
-
حوارمع حفنة من تراب قامشلي:
المزيد.....
-
الولايات المتحدة: إطلاق نار في حرم جامعة فلوريدا يسفر عن مقت
...
-
بوشكوف: ترامب غير معجب بأوروبا ولا يريد تحمل مسؤولية الغرب ب
...
-
مقتل طفل بهجمات مسيرة أوكرانية على جمهورية دونيتسك الشعبية
-
موقع كويتي ينشر تقريرا -مثيرا- عن سوري اكتسب الجنسية وأمه أص
...
-
قائد بريطاني: الضمانات الأمنية التي ستقدمها أوروبا لأوكرانيا
...
-
الخطوط الجوية السورية تعلن رسميا عودة رحلاتها إلى الإمارات
-
مقتل شخصين وإصابة 5 في حادث إطلاق النار بجامعة فلوريدا والسل
...
-
اليمن: الولايات المتحدة تقصف ميناء نفطيا في الحديدة وتجمد أص
...
-
حماس تستنكر -الانتقام الوحشي- من سكان غزة وتحذر بشأن الأقصى
...
-
الجيش الفرنسي يعلن تدمير مسيرة في البحر الأحمر
المزيد.....
-
فهم حضارة العالم المعاصر
/ د. لبيب سلطان
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3
/ عبد الرحمان النوضة
-
سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا-
/ نعوم تشومسكي
-
العولمة المتوحشة
/ فلاح أمين الرهيمي
-
أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا
...
/ جيلاني الهمامي
-
قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام
/ شريف عبد الرزاق
-
الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف
/ هاشم نعمة
-
كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟
/ محمد علي مقلد
-
أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية
/ محمد علي مقلد
-
النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان
/ زياد الزبيدي
المزيد.....
|