أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الحسين أيت باحسين - حدث دسترة الأمازيغية بالمغرب بداية تلمس طريق سليم















المزيد.....

حدث دسترة الأمازيغية بالمغرب بداية تلمس طريق سليم


الحسين أيت باحسين

الحوار المتمدن-العدد: 3832 - 2012 / 8 / 27 - 04:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حدث دسترة الأمازيغية بالمغرب بداية تلمس طريق سليم

يرى الحسين أيت باحسين، نائب الكاتب العام للجمعية المغربية للبحث والتبادل الثقافي، أن دسترة الأمازيغية ما هي إلا بداية لمعركة جديدة مع الخصوم الأيديولوجيين للأمازيغية الذين لم يترددوا في الإجهاز على ما ينوون التراجع عنه من مكتسبات مثل حرف تيفيناغ ذو الدلالة الرمزية والهوياتية العريقة للثقافة الأمازيغية ولمجموعة من إنتاجاتها التراثية كالنقوش الصخرية التي لم تُفك بعد رسائلها والوشم والنسيج والمعمار والخزف والفن الأمازيغي المعاصر؛ واعتبر أبجدية تيفيناغ تراثا فريدا لكونها لا توجد إلا في شمال إفريقيا ومهددة بالانقراض، مضيفا أنه إذا ما أخذ الإقرار برسمية اللغة الأمازيغية بعين الاعتبار، فإن الأمازيغية ستحقق شيئين أساسيين، عانت منهما طوال تاريخها العريق، وهما المأسسة والكتابة، وبالتالي إمكانية الحفاظ على تراث زاخر ليس تراثا للناطقين بها فقط، بل هو تراث للإنسانية جمعاء. تفاصيل أخرى في نص هذا الحوار:


دعا مشروع الدستور المقترح التصويت عليه يوم الجمعة 1 يوليوز 2011 إلى دسترة الأمازيغية لغة رسمية إلى جانب العربية. ماذا يمثل لديكم هذا الحدث؟

إنه فعلا، كما قلتم حدث، لكون هذا الترسيم يأتي بعد نقاشات حول الدعوة لمراجعة الدستور لم تكن كلها أثناء هذه الفترة في صالح الترسيم، بل في بعض الأحيان حتى لم تكن حتى في صالح الدسترة.
كما يعتبر حدثا لكونه ملأ فراغا سياسيا كان من الممكن تفاديه منذ بدأت المطالبة برد الاعتبار للأمازيغية منذ أواخر الستينيات وبداية السبعينيات.
وهو حدث أيضا لكونه أتى نتيجة نضالات جمعيات مدنية كثيرا ما كانت تواجه، وفي آن واحد، من طرف السلطة وجل الأحزاب السياسية والهيئات والمنظمات الموالية لها.
وهو أخيرا، وليس آخرا، حدث لكون المغاربة بهذا الترسيم يعلنون للعالم أنهم قد تصالحوا مع ذاتهم في الوقت الذي كانت تتنازعم انتماءات أيديولوجية شرقية وغربية ضاربين بظهورهم لذاتهم.
أما في ما يمثله لي هذا الترسيم فكثير، أكتفي بهذه الصور التي تتماثل إلى ذهني الآن.
أولى هذه الصور آتية من عمق تاريخ شمال إفريقيا حين كانت قرطاج وروما تتنازع السيطرة على الأمازيغ فبدأ ملوك أمازيغ - من يوغرطا إلى بطوليمي ابن يوبا الثاني- يعملون على التخلص من التبعية والهيمنة الأجنبية لبناء مؤسسات تضمن لهم استقلالهم.
ثاني هذه الصور تربط بين التاريخ القديم والتاريخ المعاصر، حيث قرر ماسينيسا (ملك أمازيغي) اعتماد اللغة الأمازيغية، بل وكتابتها بحرفها الخاص بها ترسيخا للهوية وتعزيزا للذات وتميزا عن لغة الأجنبي المستعمر المهيمن (روما) وحتى عن لغة المتحالف معه والذي تجمعه معه مجموعة من الروابط الثقافية والحضارية بل والعقائدية (قرطاج)؛ فترك لنا "لوحة توكَّا" المشهورة والتي توجد اليوم في متحف بريطاني والتي كتبت بالأمازيغية والبونيقية (غير الفينيقية) بحروف تيفيناغ وبحروف بونيقية. فهذا الحدث يربط بين تلك "اللوحة" و بين "وثيقة مشروع الدستور هذا".
إن ما عانت منه الأمازيغية طيلة تاريخها هما شيئان أساسيان هما: الكتابة والمأسسة.
ثالث هذه الصور هي وضع المغرب مقارنة بين ثلاثة بلدان لعبت أدوارا كبيرا في نشأة وتطوير ونشر "الثقاقة العربية-الإسلامية" في كل من آسيا وأوروبا وإفريقيا من بداية ظهور الإسلام إلى بداية العصور الحديثة؛ وهي إيران وتركيا والمغرب. فمن المغرب في شمال إفريقيا إلى إيران في أسيا الصغرى وإلى تركيا في ما بين أسيا وأروبا تعتبر هذه البلدان الوحيدة التي لها عمق تاريخي بصدد ما يسمى اليوم "الدولة" أما البلدان الأخرى فيمكن القول بأنها لا زالت تتلمس الطريق نحو تكون دولة بكل مقوماتها. لكن إذا كانت كل من إيران وتركيا قد تصالحت مع ذاتها باعتماد تاريخها وثقافتها وحضارتها ولغتها الوطنية، فإن المغرب بهذا الحدث قد بدأ يتلمس الطريق السليم لتفجير طاقات مواطنيه من أجل جعل الجميع يشارك في ما اتخذه كاختيار استراتيجي.


هناك سؤال كان يطرح دائما داخل الحركة الأمازيغية هو، ماذا بعد دسترة الأمازيغية، ما هو فهمكم لهذا السؤال؟

إنه سؤال ضيق الأفق، لكون دسترة الأمازيغية ليست غاية في حد ذاتها. إن ما ستسمح به دسترة الأمازيغية مؤسساتيا وثقافيا وإشراكا لكل المغاربة في الخيار الاستراتيجي لسياسة الدولة هو الهدف الجوهري.
ثم إن دسترة الأمازيغية لا تتمثل في ترسيم اللغة فقط، بل تستدعي التنصيص على جوانبها الثقافية والحضارية أيضا. إذ أن الأمازيغية تتمثل أساسا وفي جوهرها في القيم الإيجابية التي تحملها في طياتها والتي من شأنها أن تجعل المواطن، في عصر صراع الحضارات من خلال قيمها المتباينة، يعتز بوطنه وبهويته ويسعى لحمايته من كل ما يمكن أن يهدد أمنه وسلمه.
إضافة إلى ذلك، فهل يكفي دسترة الأمازيغية لكي يتم إدماجها في المؤسسات والقيام بوظائفها، خاصة وأن الدولة قامت بتهميش الأمازيغية مؤسساتيا وأن الأحزاب تكاد تعتبرها "من المحرمات" ولا برنامج لها اليوم في مقرراتها الحزبية، بل إن الذين يتحدثون بها داخل الأحزاب هم في غالب الأحيان من يتصدون لكل من يدافع عن الأمازيغية باسم أيديولوجيات أحزابهم وما أشد ما صدر عنهم من تهم تذهب أحيان إلى حد الخيانة والعمالة والزندقة والإلحاد وغيرها مما يجعلهم "آخر من يمكن الركون إليهم سياسة وثقافة بل وعقيدة".
والدليل الأخير، وليس آخرا، على أن أفق مثل هذا السؤال قصير، هو أن وضع الأمازيغة في وثيقة مشروع الدستور الحالي، وإن تم تسجيل إيجابية كل ما سبقت الإشارة إليه، لا زال في حاجة، كما تم التنصيص على ذلك في وثيقة مشروع الدستور نفسه، إلى "قانون تنظيمي يحدد مراحل تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية وكيفيات إدماجها في مجال التعليم، وفي مجالات الحياة العامة ذات الأولوية، وذلك لكي تتمكن من القيام مستقبلا بوظيفتها، بصفتها لغة رسمية". وهذا معناه أن دسترة الأمازيغية ما هي إلا بداية معركة جديدة تتعلق بمصير المكتسبات التي تحققت، خاصة في العقد الأخير بفضل منجزات المعهد الملكي للثقافية الأمازيغية وبفضل الحركة الأمازيغية وبعض المؤسسات المعنية بإدماج الأمازيغية في التعليم والإعلام خلال هذه المدة.
كما أن دسترة الأمازيغية ما هي إلا بداية لمعركة جديدة مع الخصوم الأيديولوجيين للأمازيغية الذين لم يترددوا في الإجهاز على ما ينوون التراجع عنه من مكتسبات مثل حرف تيفيناغ ذو الدلالة الرمزية والهوياتية العريقة للثقافة الأمازيغية ولمجموعة من إنتاجاتها التراثية كالنقوش الصخرية التي لم تفك بعد رسائلها والوشم والنسيج والمعمار والخزف والفن الأمازيغي المعاصر...، هذه الأبجدية التي تعد تراثا فريدا لكونها لا توجد إلا في شمال إفريقة ومهددة بالانقراض.


يقال إن مشروع الدستور رفع السقف فيما يخص قضية دسترة الأمازيغية، إلى أي حد يمكن اعتبار ذلك صحيحا؟

ذلك ليس صحيحا إلا بالنسبة لمن يعتبرها مجموعة من اللهجات الغير مؤهلة لأن تدستر أو بالنسبة لمن لا يتصور لها وظيفة أمام لغات عالمية تتنافس في ما بينها وتُكنس كل لغة غير قادرة على التنافسية.
وإذا أخذنا بعين الاعتبار الخطابات الرسمية منذ خطاب أجدير، وخاصة خطاب 9 مارس 2011، فإن مكانتها في وثيقة مشروع الدستور الحالي لا ترقى إلى روح مضامين تلك الخطابات.
أما إذا أخذنا بعين الاعتبار مطلب الحركة الأمازيغية الذي لا لبس فيه، فإن السقف الذي تطالب به هو المساواة مع اللغة العربية، أي اعتبار العربية والأمازيغية: اللغتان الرسميتان للدولة المغربية. أما أن تتم دسترتهما في فقرتين تحددان لكل منهما وضعها في مشروع الدستور الحالي فليس ذلك بمثابة رفع السقف بالنسبة للأمازيغية و لا يمكن اعتباره سوى استجابة لمطلب لم يعد تأجيله ممكنا.
إضافة إلى أن مطلب دسترة الأمازيغية في سقفه، كما تطالب به الحركة الأمازيغية، لا يفصل بين مطلب ترسيم اللغة الأمازيغية وبين دسترة الأمازيغية ثقافة وهوية وحضارة كصُلب للهوية المغربية؛ كما ورد ذلك في الخطاب الملكي ل 9 مارس 2011 نفسه.
وينبغي ألا ننسى أن الحركة الأمازيغية، بعد ما سمي ب "حرب الحرف"، بدأت تؤكد من حين لآخر على أن كتابة الأمازيغية ينبغي أن تتم بحرفها تيفيناغ؛ وقد أقره الملك محمد السادس بعد أن تمت المصادقة على هذا الاختيار وصادقت عليه كل الأحزاب السياسية ولم يتحفظ عليه إلا حزبان.
هذه هي الشروط التي لو توفرت في دسترة الأمازيغية في وثيقة مشروع الدستور الحالي لأمكن القول: "مشروع الدستور رفع السقف فيما يخص قضية دسترة الأمازيغية". وبما أن ترسيمها مشروط بوضع قانون تنظيمي وبالتدرج في الترسيم وبانتظار ما سيؤول إليه مصير المكتسبات التي تحققت، خاصة في العقد الأخير مع المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، فلا يمكن اعتبار ذلك القول صحيحا.


يعتبر العديد من المتتبعين للشأن العام مضامين مشروع دستور 2011 ثورة فيما يخص الحقوق اللغوية، ما رأيك؟

إذا ما تجاوزنا ما تمت الإشارة إليه أعلاه، وإذا أخذنا بعين الاعتبار طبيعة السوق اللغوية السائدة بالمغرب؛ واستحضرنا عدم تمكن الناطقين بالأمازيغية من التواصل بلغتهم في التعليم والإعلام وفي مختلف مرافق الحياة العامة حتى الآن؛ وإن تمت أجرأة ما ورد في مشروع هذا الدستور في أقرب الآجال وتم تحديد وظائف اللغات بالمغرب؛ وأمكن لكل المواطنين الاستفادة، وبدون تمييز، من هذا الوضع اللغوي الجديد؛ فإنه بالفعل يعتبر ذلك ثورة في ما يخص الحقوق اللغوية.


بصفتكم نائبا لكاتب عام أقدم جمعية أمازيغية، ماذا سيكون مستقبل الأمازيغية في ظل دستور يقر برسميتها؟

إذا أخذ الإقرار برسمية اللغة الأمازيغية بعين الاعتبار ما تمت الإشارة إليه أعلاه، فإن الأمازيغية ستحقق شيئين أساسيين عانت منهما طوال تاريخها العريق، وهما المأسسة والكتابة؛ وبالتالي إمكانية الحفاظ على تراث زاخر ليس تراثا للناطقين بها فقط بل هو تراث للإنسانية جمعاء.
وسيتم بالفعل العمل على إنقاذ لغة تعتبر من أقدم اللغات الإنسانية. كما أنها ستصبح أداة لجعل كل المواطنين؛ وخاصة الناطقين بها؛ يشاركون بكل طاقاتهم في تحقيق مرامي الاختيار الاستراتيجي الذي قام به المغرب مؤخرا؛ سواء في مختلف أبعاده التنموية والاجتماعية والثقافية وكذا السياسية.
لكن أهم ما ستساهم فيه هو اقتصار الطريق في ما يتعلق بمحو الأمية. لكون الناطقين بالأمازيغية؛ والذين لا يستهان بنسبتهم السكانية في المغرب؛ سيمكنهم اعتماد اللغة الأمازيغية في المؤسسات وفي باقي مختلف مرافق الحياة الاندماج المباشر والمشاركة المباشرة في برامج التنمية والإنتاج. كما ستساهم في إغناء الثقافة المغربية في مختلف جوانبها. وتجعل المغاربة يعتزون بتراثهم الغني الذي تكتنزه الأمازيغية. كما سيعتزون بهويتهم ويتصالحون مع الذات وتجعل الأجيال القادمة تشعر بمواطنتها الكاملة وتعتز بها.

أجرى الحوار مع الأستاذ الحسين أيت باحسين،
كل من السيد عزيز اجهابلي، صحفي بجريدة العلم المغربية
والسيد عبد اللطيف وهبي مدير نشر مجلة عدالة-جوست (المغربية).
يونيو – يوليوز 2011، العدد 12/13، ص. 46-47



#الحسين_أيت_باحسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأمازيغ في المغرب، لا يناضلون للحصول على الجنسية المغربية
- علاقة الهجرة بأزمة الهوية في الأسطورة الأمازيغية (حمّو ؤنامي ...
- أسطورة -حمو ؤنامير- الأمازيغية وجدلية البداية والنهاية
- لمحة / إحالة ببليوغرافية حول موضوع: الهوية في علاقته بالأماز ...
- رمزية الشجرة في الأسطورة الأمازيغية
- مساهمة في دراسة بعض أنماط التحالف في المجتمع المغربي وآليات ...
- الأمازيغية وعلاقة السياسي بالثقافي
- الاحتفال برأس السنة الأمازيغية
- ظاهرة الاحتفال عند المغاربة (عاشوراء: طقوس ودلالات، نموذجا)
- الطوبونيميا والبيئة (بيئة بليونش - من خلال مصادر تاريخية وأد ...
- حول المرجعية الفلسفية لكتابات الصافي مومن علي
- دور المرأة الأمازيغية في الحفاظ على البعد الأمازيغي للهوية ا ...


المزيد.....




- بعد وصفه بـ-عابر للقارات-.. أمريكا تكشف نوع الصاروخ الذي أُط ...
- بوتين يُعلن نوع الصاروخ الذي أطلقته روسيا على دنيبرو الأوكرا ...
- مستشار رئيس غينيا بيساو أم محتال.. هل تعرضت حكومة شرق ليبيا ...
- كارثة في فلاديفوستوك: حافلة تسقط من من ارتفاع 12 متراً وتخلف ...
- ماذا تعرف عن الصاروخ الباليستي العابر للقارات؟ كييف تقول إن ...
- معظمها ليست عربية.. ما الدول الـ 124 التي تضع نتنياهو وغالان ...
- المؤتمر الأربعون لجمعية الصيارفة الآسيويين يلتئم في تايوان.. ...
- إطلاق نبيذ -بوجوليه نوفو- وسط احتفالات كبيرة في فرنسا وخارجه ...
- في ظل تزايد العنف في هاييتي.. روسيا والصين تعارضان تحويل جنو ...
- السعودية.. سقوط سيارة من أعلى جسر في الرياض و-المرور- يصدر ب ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الحسين أيت باحسين - حدث دسترة الأمازيغية بالمغرب بداية تلمس طريق سليم