أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ماجد الحيدر - سوِنبيرن-ثلاث قصائد-مع النص الأصلي















المزيد.....

سوِنبيرن-ثلاث قصائد-مع النص الأصلي


ماجد الحيدر
شاعر وقاص ومترجم

(Majid Alhydar)


الحوار المتمدن-العدد: 3826 - 2012 / 8 / 21 - 12:02
المحور: الادب والفن
    


سوِنبيرن-ثلاث قصائد-مع النص الأصلي
ترجمة وتقديم: ماجد الحيدر

Swinburne, Algernon Charles (1837-1909) شاعر وناقد إنكليزي ، اشتهر بأفكاره التحررية وبراعته الأسلوبية الفائقة. ولد في لندن ودرس في جامعة أكسفورد وتركها قبل إكمال دراسته. نشر في عام 1860 مسرحيتيه الشعريتين "الملكة الأم" (The Queen Mother) و "روزاموند " (Rosamond). ليرتبط بعدها بصداقة حميمة طويلة مع الشاعر والرسام الانكليزي المعروف دانتي روزيتي وجماعة ماقبل الروفائيليين . في عام 1865 انضم الى مشاهير الأدب الإنكليزي حين نشر مسرحيته الشعرية "أتالانتا في كلايدون " (Atalanta in Calydon) التي عدت محاولةً جريئة لمحاكاة روح وأسلوب التراجيديا الإغريقية أظهر فيها الشاعر موهبته الفذة في التحكم بموسيقى القصيدة وأجواءها اللحنية والتصويرية.
أما مجموعته الشعرية "قصائد وبالادات" (Poems and Ballads-1866) فقد تسببت في إحدى أشهر الفضائح الأدبية في العصر الفكتوري، إذ حاول سوِنبيرن فيها أن يحتفي بالحب الجسدي واللذة الحسية مجاريا في ذلك ما دأب عليه أسلافه الشعراء الإغريق وبعض معاصريه من الشعراء الفرنسيين، كما أظهرت بعض قصائد المجموعة في جلاء نزوع الشاعر الى خلق جو من الصدمة التي تصيب القارئ.
أما القصائد السياسية التي ضمتها مجموعته "أغنياتٌ قبل الشروق" (Songs before Sunrise-1871) فقد كتبها بوحيٍ من إعجابه الشديد بالثائر الوطني الإيطالي مازيني ،وهي تتراوح بين الإجلال الحماسي الرفيع للديمفراطية والاستحسان العاطفي الغامض للثورة. وتضم إحدى أعماله الكبرى الأخيرة، التي سماها أيضا "قصائد وبالادات-1878" قصيدة الرائعة "سلاماً ووداعا" (Ave Atque Vale) التي كتبها في رثاء الشاعر الفرنسي شارل بودلير. كما كتب سونبيرن العديد من المراثي المستحسنة ومنها مرثيته في الشاعر الإنكليزي روبرت براوننغ.
تدهورت صحة الشاعر بحلول عام 1879 نتيحة حياته اللاهية الباحثة عن الملذات وما عاناه من انحرافٍ نفسي وميل الى المازوشية فكان أن وجد الرعاية والمأوى في بيت صديقه الشاعر والناقد ولتر دانتون (Watts-Dunton) حيث استرد عافيته وعاش بقيه حياته في رعاية الأخير، فكتب الكثير من الأعمال الشعرية جنباً الى جنب مع اهتمامه المتزايد بالنقد الأدبي، إذ أنجز العديد من الدراسات البارعة عن المسرح الإليزابيثي في كتابيه "دراسة شكسبير" (Study of Shakespeare-1880) و "عصر شكسبير" (The Age of Shakespeare-1909) أما أعماله المميزة الأخرى فتتضمن سلسلة من المسرحيات التراجيدية منها ثلاثيته عن حياة ملكة اسكتلندا ماري ستيورات وتشمل "شاستلار" (Chastelard-1865)و"بوثويل" (Bothwell-1874) و "ماري ستيورات" (Mary Stuart-1881) ناهيك عن العديد من الدراسات المهمة عن وليم بليك والأخوات برونتي.
إن شهرة سونبيرن كشاعرٍ عظيم تعتمد على عدد من مطولاته الشهيرة وفصائده الغنائية العذبة –التي كتب معظمها في النصف الأول من حياته التي أظهر فيها خياله الواسع وقابلياته الفنية المثيرة للإعجاب وقدرته الفائقة على التحكم والتجديد والتجريب في استدعاء الصور الشعرية الغريبة واستخدام التقنيات الفنية من وزن وقافية وتقطيع بغية أحداث الأثر الشعري المطلوب في نفس القارئ.


(1)حديقةُ بروسرباين

هنا في عالمِ السكونِ.
هنا حيثُ تبدو كلُّ الرزايا
كثورةِ ريحٍ منسيَّةٍ أو موجٍ مُضنىً
في رؤى أحلامٍ مُريبةٍ ،
أراقبُ الحقلَ الأخضرَ، وهو يعلو للباذرينَ والزارعينَ
ومواسمَ الحصادِ والغلالِ ،
كعالمٍ بليدٍ من الأنهارِ.
**
قد تعِبتُ من الدموعِ والقهقهات ،
من رجالٍ يبكونَ ويضحكونَ.
قد تعبتُ مما سيأتي في الغدِ ،
من رجالٍ يزرعونَ ويحصدون.
قد تعبتُ من الأيّامِ والساعاتِ ، وبراعمِ الزهورِ العقيمةِ اللاهثات،
من الرغباتِ والأحلامِ والسلطاتِ ،
وكلِّ شيءٍ خَلا النوم.
**
هنا الموتُ جارُ الحياةِ.
وبعيداً عن الأعينِ والآذانِ
تكدحُ الأمواجُ السقيمةُ والرياحُ المخمورةُ
وتنقادُ السفائنُ الضعيفةُ والأرواحُ دونَ هُدى
ولا تحفلُ بمن يمضي معها .. الى حيثُ تُلقي مراسيها.
لكن ريحاً كهذهِ لا تهبُّ هنا
وزروعاً كهذه لا تعيشُ هنا.
**
لا سِباخٌ معشِباتٌ ، لا غياض
لا زهورٌ للخَلَنج ، لا دوالٍ للكروم،
لا شيءَ غير براعمِ الخشخاش الذاويات
وعناقيد من حصرمِ "بروسرباين"
ومغارسُ من أسلاتٍ شاحبات،
لا ... ولا وريقةٌ مزهرةٌ أو نديّة
غيرَ تلك التي تعصرُ منها
خمراً مُهلكةً ... تصبُّها للهالكين.
**
شاحبينَ ، دون أسماءٍ أو أعداد ،
يتكوَّرونَ وينامونَ الليالي .. في حقولِ القمحِ العقيمةِ
حتى يولدَ الضياءُ.
وكمثلِ أرواحٍ تلكأَتْ في النعيمِ أو في الجحيمِ
عاجزةٍ عن وجدانِ أزواجِها
يخرجُ الصبحُ من الظلامِ
كابياً من وطأةِ الغيمِ والضباب.
**
حتى الذي في قوّةِ سبعةٍ من الرجالِ
سينزلُ أيضاً بدارِ الميتينَ
ولا يهبُّ في الجنانِ بجناحينِ
أو يعوِلُ في الجحيمِ لأجلِ أوجاعِهِ.
وحتى الذي في جمالِ الورودِ
سيَغيمُ جمالُهُ ثم يحتجِبُ.
ومهما أراحَ الحُبُّ أو استراحَ
فإن نهايتَه لا تسرُّ.
**
شاحبةً ، دونَها الأروقةُ والأبوابُ ،
مكللةً بتاجٍ من وريقاتِ السكونِ ،
تنتصبُ الأنثى التي تجمعُ كلَّ ما يموتُ
بيدٍ ثلجيةٍ لا تموتُ.
شفاهُها الفاتراتُ ، عندَ من يلقاها من الرجالِ
الآتينَ من كلِّ أرضٍ وزمانٍ ،
أعذبُ من شِفاهِ الحُبِّ الذي
يخافُ أن يبدأَها السلامَ.
**
تنتظرُ هذا ... وتنتظرُ ذاك
تنتظرُ كلَّ مَن يولَدُ.
هي تنسى أمَّها الأرضَ ،
وحياةَ القمحِ والثمارِ.
فيتبعُها الربيعُ .. والبذورُ و طيورُ "السنونو"
الى حيث تُزدرى الزهورُ
ويرتِّلُ الصيفُ أغنياتِهِ.. مكتومةً جوفاءَ.
**
هناكَ تمضي قصصُ العشقِ الذاويات ،
وعلائقُ الحبِّ الشائخاتُ بأجنحتِها المتعَبةِ ،
وكلُّ نكبةٍ وشؤمٍ:
الأحلامُ الهالكةُ للأيّامِ المنسيَّةِ
البراعمُ العمياءُ التي ضربَتها الثلوجُ
أوراقُ البراري التي ساقتها الرياحُ
والنُثارُ القرمزيُّ للينابيعِ الخرِبةِ.
**
لسنا واثقينَ مِن الأسى
والفرحُ لم يكن يوماً بالأكيد.
يومُنا هذا سيموتُ غداً ،
وشِراكُ الإنسانِ لا تخدعُ الزمانَ .
والحبُّ ، إذ يضعفُ ويضطربُ،
يتحسَّرُ بشفاهٍ نصفِ نادماتٍ
ويبكي بأعينٍ كثيرةِ النسيانِ
خيبةَ كلِّ حبٍّ في الثبات.
**
قد بَرِئنا مِن الحزنِ والأملِ
ومن فرطِ افتتانٍ بالحياة .
فحَمَدنا بآياتِ شكرٍ موجَزاتٍ
أيَّتَما آلهةٍ كانت :
لأنَّ كلَّ حياةٍ الى فناء ،
لأنَّ الموتى لا يقومونَ ،
لأنَّ كلَّ نهرٍ مُتعَبٍ سَئِمٍ
لا بُدَّ أن يرتمي… آمِنا في البحرِ.
**
ولن توقِظَنا الشمسُ ولا النجومُ
ولا تحوّلُ الضياءِ.
لن يهزُّنا هديرُ الموجِ ،
ولا مشهدٌ أو صوتٌ.
لا أوراقُ ربيعٍ أو شتاءٍ
ولا النهارُ أو تقلّبُ الأيامِ.
لا شيءَ غيرَ نومٍ أبديٍّ
في ليلٍ خالدٍ سرمدي.

***بروسرباين (Proserpine) : هو الاسم اللاتيني لبرسفونه (Persephone) ربة الموت والخصب وابنة "زيوس" كبير أرباب الإغريق من "ديميتر" ربة الأرض والزراعة. أحبها "هادس" إله العالم السفلي وخطبها لنفسه لكن أمها رفضت فخطفها "هادس" عندما كانت تجمع الزهور وحملها الى العالم السفلي. وعندما كانت أمها المفجوعة تخرج باحثة عنها كانت الأرض تجدب ويموت الزرع ويعم الجوع ، حتى أرسل "زيوس" رسوله "هرمس" الى "هادس" ليأمره بإعادتها الى أمها. لكن الأخير طلب من برسيفونه تناول حبوب الرمان (طعام الموتى) مما أرغمها على العودة الى العالم السفلي أربعة أشهر من كل عام.

The Garden of Proserpine

Here, where the world is quiet;
Here, where all trouble seems
Dead winds’ and spent waves’ riot
In doubtful dreams of dreams;
I watch the green field growing
For reaping folk and sowing,
For harvest time and mowing,
A sleepy world of streams.

I am tired of tears and laughter,
And men that laugh and weep;
Of what may come hereafter
For men that sow to reap;
I am weary of days and hours,
Blown buds of barren flowers,
Desires and dreams and powers
And everything but sleep.

Here life has death for neighbour,
And far from eye or ear
Wan waves and wet winds labour,
Weak ships and spirits steer;
They drive adrift, and whither
They wot not who make thither;
But no such winds blow hither,
And no such things grow here.

No growth of moor or coppice,
No heather flower or vine,
But bloomless buds of poppies,
Green grapes of Proserpine,
Pale beds of blowing rushes,
Where no leaf blooms or blushes
Save this whereout she crushes
For dead men deadly wine.

Pale, without name or number,
In fruitless fields of corn,
They bow themselves and slumber
All night till light is born;
And like a soul belated,
In hell and heaven unmated,
By cloud and mist abated
Comes out of darkness morn.

Though one were strong as seven,
He too with death shall dwell,
Nor wake with wings in heaven,
Nor weep for pains in hell;
Though one were fair as roses,
His beauty clouds and closes;
And well though love reposes,
In the end it is not well.

Pale, beyond porch and portal,
Crowned with calm leaves, she stands
Who gathers all things mortal
With cold immortal hands;
Her languid lips are sweeter
Than love’s who fears to greet her
To men that mix and meet her
From many times and lands.

She waits for each and other,
She waits for all men born;
Forgets the earth her mother,
The life of fruits and corn;
And spring and seed and swallow
Take wing for her and follow
Where summer song rings hollow
And flowers are put to scorn.

There go the loves that wither,
The old loves with wearier wings;
And all dead years draw thither,
And all disastrous things;
Dead dreams of days forsaken,
Blind buds that snows have shaken,
Wild leaves that winds have taken,
Red strays of ruined springs.

We are not sure of sorrow,
And joy was never sure;
Today will die tomorrow;
Time stoops to no man’s lure;
And love, grown faint and fretful,
With lips but half regretful
Sighs, and with eyes forgetful
Weeps that no loves endure.

From too much love of living,
From hope and fear set free,
We thank with brief thanksgiving
Whatever gods may be
That no life lives forever;
That dead men rise up never;
That even the weariest river
Winds somewhere safe to sea.

Then star nor sun shall waken,
Nor any change of light:
Nor sound of waters shaken,
Nor any sound or sight:
Nor wintry leaves nor vernal,
Nor days nor things diurnal;
Only the sleep eternal
In an eternal night.



(2)أغنيةُ الصغيرِ

ما قيمةُ الذهبِ ؟ أَلا فلتقلْ لي.
أفي جَنيِهِ أم دفعِهِ ؟
أفي صياغتِهِ أم اللهوِ به ؟
أفي اكتنازِهِ أم نثرهِ هباءً ؟
أفي رجائِهِ أم في خشيتهِ ؟
وما قيمةُ الحبِّ ، بِرَبِّكَ قل لي ؟
أيساوي قطرةً مِن دموع ؟
**
بِلَونِها الذهبيِّ تَرقدُ على الثرى
الأوراقُ الميّتةُ الملتفّةُ
للغاباتِ القديمةِ الرطبةِ
الباردةِ المصفرّةِ الأوراقِ.
الغاباتِ التي خَلَتْ من الحمائمِ.
الذهبُ لا يساوي غيرَ الذهبِ،
والحبُّ يساوي الحبَّ !

Child s Song

What is gold worth, say,
Worth for work or play,
Worth to keep or pay,
Hide or throw away,
Hope about or fear?
What is gold worth, pray?
Worth a tear?
Golden on the mould
Lie the dead leaves rolled
Of the wet woods old,
Yellow leaves and cold,
Woods without a dove;
Gold is worth but gold;
Love s worth love.


(3)القربان

لا تسأليني المزيدَ، يا حلوتي، لا تسأليني المزيد.
قد منحتكِ كلَّ ما أستطيع.
لو كان عندي المزيدُ
لبسطتُّهُ ، يا حَبَّةَ القلبِ ، تحتَ قدميكِ:
حُبّاً يعينُكِ في الحياةِ ،
وغناءً يسمو بكِ في الأجواء.
**
يهونُ عندي أنْ أهَبَكِ كلَّ شيءٍ
لو مرّةً أحسستُ بكِ من جديد ،
لو تلمستُكِ أو تذوَّقتُكِ ، أيتها الحلوة ،
لو تأملتُكِ أو تنفستُكِ وعِشتُ
مكتسَحاً بأجنحتكِ المحلِّقاتِ
متنعماً بفرصةِ أن تدوسَني قدماكِ
**
مَن يملكُ المزيدَ ، فَليُعطِهِ
أما أنا الذي أملكُ الحبَّ ... ولا مزيد
فلا أعطيكِ سوى عشقك يا حلوتي.
من يملك جناحين ، فليحلِّق بهما
أما أنا فلي قلبي الذي تحت قدميكِ
قلبي الذي يحبّك ليحيا !

The Oblation

Ask nothing more of me, sweet;
All I can give you I give.
Heart of my heart, were it more,
More would be laid at your feet:
Love that should help you to live,
Song that should spur you to soar.

All things were nothing to give
Once to have sense of you more,
Touch you and taste of you sweet,
Think you and breathe you and live,
Swept of your wings as they soar,
Trodden by chance of your feet.

I that have love and no more
Give you but love of you, sweet:
He that hath more, let him give;
He that hath wings, let him soar;
Mine is the heart at your feet
Here, that must love you to live.



#ماجد_الحيدر (هاشتاغ)       Majid_Alhydar#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نشيد الى القارة العجوز
- ماثيو آرنولد-قصيدتان-مع النص الأصلي
- من الشعر الكوردي المعاصر-هلكورد قهار-أنا والطفولة
- روبرت براوننغ-حب بين الأطلال-مع النص الأصلي
- أغنية المروحة القديمة
- ب ب شيللي- الى وردزورث -مع النص الاصلي
- وردزورث-مقدمة وثلاث قصائد-مع النص الأصلي
- وليم بليك 3 قصائد-مع النص الأصلي
- بايرون-3 قصائد-مع النص الاصلي
- إنه الماضي- للشاعر الإنكليزي ولتر دولامار-مع النص الأصلي
- أوزوالدو ميتشالي-الليل في سيوتو-مع النص الأصلي
- تكريس-شعر جون ميسفيلد-مع النص الأصلي
- إدِث سِتْويل-ويهمي المطر
- سياسيون. شعر مؤيد طيب. ترجمة ماجد الحيدر
- قصيدتان لإميلي (جين) برونتي-مع النص الأصلي
- سئمتُ هذا التفاؤل
- أغنية الى فيودور-شعر
- أندرو مارفل- الى سيّدتِهِ الحَيِيَّة-مع النص الأصلي
- ثلاثمائة وردة حمراء-شعر محمد اصفهاني-ترجمة ماجد الحيدر
- دع القلق وابدأ الموت (نصائح للسادة الهالكين)


المزيد.....




- -البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
- مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
- أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش ...
- الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة ...
- المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
- بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
- من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي ...
- مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب ...
- بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
- تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ماجد الحيدر - سوِنبيرن-ثلاث قصائد-مع النص الأصلي