هشام المعلم
الحوار المتمدن-العدد: 3815 - 2012 / 8 / 10 - 01:32
المحور:
الادب والفن
ممتلــئٌ فضــاءُ حلمــي بكـِ ,
لــا سواكــِ و لــا سوايَ
أحتــاجُ حـُـسنَكـِ , أُرمـمـُ بفرشــــــاتِهِ مــا شــانهُ القـــبـــــــــحُ فــي كـــلِ الزوايـــــا
حــــــــــب
عنـــدما أحببتــكِ لـم أنتقــي, همــومكِ أحببتهــا !!
عبـث الكــلام , جــور الخصــام ,
و غيــرة بلهــاء تنقــر عينــي و تشــرب من دمــي كل حيــن
بســـمة
سطـــر مــنَ الحـُــزنِ يســـعدُ حيــــنَ يلقــاكِ
اعتراف
متعــبٌ جــداً أنــا يــا أبــي
لــا أعي الكثيـــر ممـــا حولـــي ,لــم أعــد أعــي شيئـــاً ممــا حولــي
طفــلٌ كبيــر أنــا يــا أبي , الحــزن مساحــة شاسعــة , و إدراكــي أقــلُ ممــا يجــب
لـم تكــن معلمــاً جيــداً يا أبــي , لم أكــن تلميــذا نجيــب
#هشام_المعلم (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟