محسن عبد المعطي عبد ربه
الحوار المتمدن-العدد: 3814 - 2012 / 8 / 9 - 10:52
المحور:
الادب والفن
بَااحْلَمْ..بِعِشِّ الْغُرَابْ وِالْحِـلْمِ كَانْ قَـــــــــاسِي
مَلَقِتْشِ حَدِّ يْوَاسِينِي وِالْكُـــلِّ كَــــانْ نَاسِـي
آهِينْ يَا دُنْيَا آهِــــينْ تِــسْقِينِي مِـــنْ كَاسِي
أَبْكِي كَمَا الْمَــجْرُوحْ وِالْقَلْبِ بِيْآسِـــــــــــــــي
***
ضَيَّعْتِ فِــينَا الْأَمَـانْ أَهْمَلْتِ إِحْــــــسَـــــــــاسِي
عَايِشْ لَيَالِي الْعَذَابْ حَـــــــــتَّى مَا بِينْ نَاسِي
لَكِنْ بَطَلْ فِي الصِّعَابْ زَيِّ الْجَـــــبَــــلْ رَاسِـــــي
#محسن_عبد_المعطي_عبد_ربه (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟