أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - لطيف الوكيل - الإرهاب السياسي














المزيد.....

الإرهاب السياسي


لطيف الوكيل

الحوار المتمدن-العدد: 3807 - 2012 / 8 / 2 - 20:44
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    



النظام السوري يرهب شعبه علنا بعكس نظام المحاصصة العراقي يستعمل إرهاب الأشباح
لفرض الاستقرار السياسي. أخبار وتعليقات على إرهاب الأشباح في العراق
بغداد: مهاجمو دائرة مكافحة الإرهاب كان هدفهم مساعدة 400 معتقل على الفرار

فتح مكتب القائد العام للقوات المسلحة (رئيس الوزراء نوري المالكي) تحقيقاً مع مدير دائرة مكافحة الإرهاب ( البعثي المتهم بالتعاون مع الارهابين البعثيين)
تعليق
الأنظمة الفاشية تُعسكر المجتمع من اجل السيطرة على الشعب وتزداد عسكرة المجتمع مع الوقت فتمتد كالإخطبوط في أرجاء الوطن حتى يتحول المجتمع الى معسكر تنطلق الجيوش منه لاحتلال دول الجوار هكذا كانت الأنظمة الفاشية التي أشعلت الحرب العالمية الثانية وكذلك كان نظام البعث الفاشي في العراق وهذا ما يحصل ألان لذا النظام العراقي امتداد لحكم البعث.
فقد أعلنت وزارة الدفاع فتح باب التطوع لخريجي الابتدائية،أي التجنيد منذ الصغر بحجة درء خطر إرهاب الأشباح. الأخير أصبح وسيلة وأداة حكم لتخويف الناس فالسيطرة عليهم وإبعادهم عن المشاركة في الحراك السياسي
الفارق بين النظامين أن الأول لا يسمح بالاختراق بعكس نظام المحاصصة يزداد اختراقه كلما ازداد تجنيده، لذلك تتكاثر العمليات الإرهابية مع تكاثر القوات المسلحة, وكون أركان النظام عصابات سياسية فهو ينتج إرهاب سياسي.يجبر الحكومة على تسجيل عمليات التفجير ضد مجهول وإيهام الشعب باستعمال أقنعة الارهابين أي توجيه التهم للقاعدة والتكفيريين والمتطرفين ودول الجوار الخ..لصيانة سمعة شركاء الحكم البعثين الارهابين من سنة وشيعة.
http://alhayat.com/Details/422984
عشرات القتلى والجرحى في عملية انتحارية استهدفت مبنى مكافحة الإرهاب في بغداد
جميع الذين تم إلقاء القبض عليهم عرافين أعضاء في حزب البعث لكن حكومة المحاصصة مع البعثين تتمسك بمصطلحات او بأقنعة البعثية الإسلامية تكفيرية قاعدة الخ يطلقها البعثيون ولهم في التمويه مواهب وهي صفة فاشية تركها هتلر وموسوليني وفرانكو واستالين ل

أمريكا قتلت رئيس مجلس الحكم بعملية إرهابية وذلك خوفا من مجلس الحكم الذي تعاظمت قواه وأصيح أقوى من قوى الاحتلال ويمتلك العراق الموحد بجميع أركانه وجزيئاته بعد ذلك نصب بريمر بعثلاوي رئيسا للوزراء ، أي ان أمريكا لم تسلم العراق الى الأحزاب والمليشيات الموالية لإيران ,وإنما للبعثين.
وزاد بريمر حيث جعل الشعب يخيب أمله بساسته لأنهم كذبوا على الشعب حيث قالوا إنهم انتخبوا إياد علاوي رئيسا للوزراء وبالإجماع، بيد ان ذلك حصل بامر بريمر. كذلك نظام المحاصصة المبنية أمريكيا على تقسيم العراق هي بؤرة الفساد والإرهاب والخراب ،لعدم وجود المعارضة البرلمانية وهي خارج السلطة التنفيذية المتمكنة من الرقابة وسحب الثقة من الحكومة واستبدال رئيسها.
لكن الذي يقوي إيران في العراق ويجعل مواليها حكاما هم ساسة العرب الذين اغرقوا العراق بإرهاب فلول صدام المشنوق بحجة عدم رضاهم استلام الحكم من قبل الشيعة

واشنطن تخشى تكرارا سيناريو العراق في سورية وتدعو للحافظ على أجهزة الأسد.

بيد ان العكس صحيح.
سياسة أمريكا في الوطن العربي إذ لم تكن كذبا فهي نفاق.
وتهدف الاحتفاظ بأجهزة الرعب والقتل التي أعادتها أمريكا الى نظام المحاصصة مع المجرمين من البعثين.
الذين يعيثون فساد وإرهابا في العراق وذلك ما تريده أمريكا في سورية أمريكا تريد رعاية مجموعات إرهابي الدولة.
لتتمكن من خلالهم إدارة الثورة لمصلحة أمريكا وإسرائيل.وان أمريكا تعلم ان بشار يرعى القاعدة التي ترهب العرافين والتي.
جل أعضاءها من البعثين العرافين، ورغم ذلك تشوه سمعة الثورة بالقاعدة, هذا يذكرنا بذلك الاتهام الذي وجهته أمريكا الى ثوار ليبيا.
وهم وسط المعركة وقد تخلت أمريكا عن الثوار وسمحت للقذافي باستعادة المدن التي حررها الثوار، الذين أرغموا بانتصاراتهم تراجع أمريكا.
عن تلك التهم الباطلة. سياسة أمريكا أصبحت تافهة ومملة كأنظمة الحكم الدكتاتورية التي تسمي جميع عمليات إرهاب الدول بأنه إرهاب القاعدة.
،تلك الدعاية تبرر أمام شعب أمريكا نشر قوات أمريكية في جميع إنحاء العالم لمقاتلة ولإسناد القاعدة. الأخيرة جيش أمريكا المتقدم في ارض الثروات.

http://alhayat.com/Details/420854



روسيا والعراق يرفضان دعوة الرئيس السوري للتنحي
مازال الشعب العراقي ومحبي السلام يترحمون على الشيخ زايد لاقتراحه على الجامعة العربية تنحية صدام المشنوق لتفادي احتلال العراق.ان الوضع القائم في سورية يحتم اسقاط نظام البعث السوري وليس العكس تصور نتيجة سوداوية بعد انتصار الثورة ، لتغطية ارهاب الدولة القائم ضد شعبها. لذا كلام حكومة العراق نفاق يخبئ عداء نظام المحاصصة لشعب الثورة السورية خوفا من اريجها الذي سيطغى على شعب العراق.

تعليق على الصورة في اعلاه

شفطوها، ماء الأنهار وحقول نفط العشار وما بقى منهم على ديدن المشنوق غير العار ، نفط البصرة زائد نفط كردستان وبارزاني ما مكتفي زعلان ،رضي شيخ الكويت لما أعطوه نفط الرميلة وبيها البصري جوعان هكذا طوروا العرق خلال 10 سنوات مضروبة بعوائد النفط الذي فات على من هل حسرات لكل زمن دولة ورجال يتصدون للطغاة

. الدكتور لطيف الوكيل
Dr.Latif Al-wakeel
[email protected]
8/2/2012
https://www.facebook.com/latif.dralwakeel?ref=tn_tnmn



#لطيف_الوكيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تفادي عسكرة دولية للازمة السورية
- البرلمان العراقي يناقش تقريرا أمنيا غالبية التفجيرات تسجل ضد ...
- برلمان المحاصصة يعترض على 70 بليون دولار للبنى التحتية
- الحل حكومة أغلبية برئاسة الجلبي او الشهرستاني.2
- عودة أذناب الاستعمار بعد انتصار الثوار
- شؤون سياسية سورية كُردية عراقية
- الشأن السوري محور دولي
- بغداد بين الجامعة العربية والثورة السورية2
- بغداد بين الجامعة العربية والثورة السورية
- النموذج اليمني لحل أزمة سوريا
- انتخابات اليمن إضفاء شرعية على الخطة السعودية
- سياسة السعودية تصدر سيناريو اليمن إلى سوريا
- الربيع العربي يجتث البعث الجزء الرابع
- حكومة أغلبية سياسية عراقية
- الربيع العربي يجتث البعث ( الجزء الثاني)
- الربيع العربي يجتث البعث الفصل الأول
- ألقذافي يقتفي صدام والدور على صالح وبشار
- تضامن شعوب الربيع العربي
- 9/9 مظاهرات لأجل الخدمات
- مفارقات سقوط أنظمة الدكتاتورية العسكرية العربية


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - لطيف الوكيل - الإرهاب السياسي