أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ملك بيان - القُبْحُ المنافق ُ لِلديالكتيكِ ولِلدين ِ!














المزيد.....

القُبْحُ المنافق ُ لِلديالكتيكِ ولِلدين ِ!


ملك بيان

الحوار المتمدن-العدد: 3801 - 2012 / 7 / 27 - 15:29
المحور: الادب والفن
    


القـُبـْحُ المنافقُ لِلديالكتيكِِ ولِلدينِ ِ في آن ٍ معاً. المثالي الهيجلي والمادي الماركسي جدليان!. إِنَّكُمْ لَفِي قَوْلٍ مُّخْتَلِفٍ (سورة الذاريات 8)، وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَ‏لًا (‏الكهف‏ 54)!.. سِـوى السعودي يحيى يرتزق ومن كان على شاكلة إشكال قـُبـْحهِ المِسـخ!.

لَـسْـتـُما سـيّـان ِ!.. فاقبلا في التّـَضـادِ!

نفيْ.. نفيْ!، ضدّان الجدل الماديْ!،


والمثاليْ... صاح ِ!، تـَقـْبَلان (انفصام

العـُروة!)، لِـتـنافـر الأضـْدادِ!


.. و شـَبـْيـهُ الشّيء الضـّد مِثالاً!،

واقبلا في التّـَلاقيْ!... كلّ ٌ مِن نادِ!.


.. لكن ْ... لا تـَقبلا المُنافق َ راوغ َ
على سـَطـْح ٍ واحد الأبعادِ!


، مِثـْلُ الثـّـَعْلـَب ِ؛ يُراوح يـِسـرة ً،

يميناً، لِـطـَبْـعِـهِ المَيـادِ!


، حَيْـثـُما (الأنا!) معَ (القـُبْـح ِ!) كانا،

يكونُ مُصـاحِـبَـاً للفـَسـادِ!


ربما البعضُ أحْـسَـن َ الظـّن َّ َ، إلاّ هـذا

نـَهّـاز لَـمّـاز الأفرادِ!


الـشـّك ُ أصـل فيْهِ لكيْ يَهْـتـَبـِلـها...

هَـمّـاز ٌ في السيّد رفيع العمادِ!


، يَـجْـمَعُ المال َ، عَددَه... أعْـطى مِنـْهُ فـَِتـْاتاً

لـفـخّ ِ مُـغـَفـَليْ الـنـُّقـّادِ


والحصيفُ الأسيفُ مَن ْ كان َ كـَبْـ

ـشـَا لِـصَـح ٍ مُـغـَيـَّب ٍ... مِثـْلُ فادِ!.



#ملك_بيان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عَرَق مَغشوش لِعِرْق مَدسوس !
- رَبُّ الشِّعْرَى* (سورة النجم 49) !
- هوامش على متن قصيد الفرح للظافر غ .
- يحيى ككنغر استرالي يُستَصْغَر القَدْر !
- محكمة ٌ عراقية ٌ تُعْدِم رئيسَها بندر ليترأس بندر آخر المخاب ...
- صاحبُ الغَد !
- باكورة ُ خربشات حُلم إلى ظ . غ .
- وَحيُدَاً فَرْداً يحيى يُقلِدُ قِرْداً !
- .. وشويعر يتظاهر باستقبال رمضان !
- نخلةُ الله قرينةُ حَسَب* الشيخ جعفر !
- .. وما عادَ نبضُك يحيى !
- منولوج داخلي منسوب لديولوج !
- إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ*
- طفلة المُنى
- .. فَإِنْ لَمْ يُصِبْهَا وَابِلٌ فَطَلٌّ (قرآن*)
- المرأةُ وناضحُ القُبحَ السعودي
- نمر البوادي
- آلى المؤتلي على نفسهِ
- نشيد قصيد الفرح الظافر
- يوم يحفل الشعب السعيد بمولد الأمل!


المزيد.....




- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ملك بيان - القُبْحُ المنافق ُ لِلديالكتيكِ ولِلدين ِ!