أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - يا حزن قلبي .. علي مهندسينك يا مصر 5















المزيد.....

يا حزن قلبي .. علي مهندسينك يا مصر 5


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 3801 - 2012 / 7 / 27 - 14:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في مثل هذه الايام من سنتين( اى قبل الهوجة) وبالتحديد ايام (( 20،21،22،23،24، اغسطس 2010)) كتبت أربع مقالات بعنوان (( يا حزن قلبي علي مهندسينك يا مصر )) http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=226436
أعبر عن دهشتي لتدهور مستوى الهندسة كعلم و صناعة في بلدنا لدرجة انهيار المباني وتصادم القطارات وانفجار مواسير المياه و غرق المدن بالمجارى و اختلاط مياه الشرب بملوثات تنشر الامراض والعجز بين المواطنين .. لقد كانت ( و لازالت ) المصائب التي يتسبب فيها جهل وضعف خبرة المهندسين مستمرة ودائمة ولم تنقطع بل زادت حتي اصبحت من تكرارها لا تلفت الانظار.
في مقالاتي السابقة ارجعت هذا القصور و التدهور الي ان التعليم الجامعي تخلف بصورة غير مفهومة ، بالاضافة الي احتلال النقابة بعناصر غير مؤهلة ، و انخفاض قيمة المهندس السوقية جعلت العديد منهم ينحرف بحيث إمتلأت السجون بمن لم يكن حريصا منهم .
الان بعد أن أصبحت المحظورة منظورة ولم يعد الفرد الاخوانجي يدارى سوءته اتضح حجم المؤامرة التي كان هدفها المهندس والدور التخريبي الذى خطط له ونفذه بمهارة يحسد عليها عناصر من المحظورة ظاهرة ونائمة تنتظر دورها في السيناريو المعد لتخريب مصر.
نقطة البداية كانت عندما تحرك طلبة كلية الهندسة في بداية السبعينيات يقودون الحركة الطلابيه بالتعاون مع كوادر من كليات الطب والاقتصاد والاداب .. لقد برز منهم العديد من الشابات و الشبان سواء كان هذا في جامعة القاهرة او عين شمس او الاسكندرية .. طلاب يعتز اى منصف بهم ، ملأوا الدنيا صياحا وحركة رفضا للهزيمة والاستسلام .. لن أذكر اسماء لهم لانه قد يكون من الافضل ان يقوم بهذا العمل من شاركوا في هذا الشرف.
الطلبة المنتفضون خرجوا الي الشوارع اعوام 72 و 73 و احتلوا ميدان التحرير في تنبوء مبكر لما حدث بعد ذلك عام 2011 اى بعد اربعة عقود كانت الامور قد تغيرت جذريا بسبب ركود و نوم و موات نظام المبارك ، الانتفاضة المبكرة اضعفها عدم تعاطف عناصر عديدة من الشعب كانت ترى العدو رابضا علي ضفاف القناة مستعدا للقفز علي الضفة الغربية و كان الرئيس السادات ( الاخوانجي النشأة والتدريب ) أكثرقدرة علي المناورة وامتصاص الغضب لفترة محدودة أعقبها بدفع عناصر من البلطجية والمجرمين السابقين الي الجامعات وخصوصا كليات الهندسة تتحكم بمساعدة أمن الدولة والحرس الجامعي في ريتم حركة الطلاب وتدفعهم ببطء و هدوء بعيدا عن المطالب الوطنية في اتجاه التدين والانضمام الي التنظيمات الارهابية المحظورة .. الشابات كأضعف نقطة في سلسلة المقاومة بدأ ينتشر بينهن تغطية الرأس وبدأن ( خصوصا التقدميات ) يصبحن هدفا للتشهير والارهاب والاشاعات .. الاتحادات الطلابية بدأ يغزوها أصحاب اللحي يقدمون خدمات خصوصا لفقراء الطلاب القادمون من الارياف يقومون بانشطة تنحي و تنفي كل ما اعتاد عليه طلبة الهندسه الاذكياء !! عثمان احمد عثمان ( الاخوانجي الناصح للسادات باستخدام العناصر الاسلامية لضرب اليسار التقدمي ) فتح لهم ابواب شركته و انقض علي نقابة المهندسين ليسلمها بعد ذلك لعناصرهم يغتالونها ، يسرقونها، يفرغون أموالها في مشاريع فاشلة او لمساعدة التنظيم في اماكن اخرى من العالم .
مباحث امن الدولة بايعاز من السادات وضعت العراقيل امام نجاح الطلبة التقدميين ليصبح علي رأس قوائم الناجحين البلطجية والمشاغبين من الاخوان والتنظيمات الجهادية الذاهبة الي افغانستان لمحاربة السوفيت .. وهكذا ما بين يوم و ليلة انقلبت الموازين و أصبحت البعثات و الدراسات العليا و درجات الماجيستير و الدكتوراة اغلبها تقع بين هؤلاء الذين استطاعت تنظيمات الاسلامجية تدريبهم لتتوالي اجيال بعد اجيال من ابناء المحظورة اعمال التدريس والادارة والقيادة لكليات الهندسة والطب فتخرج لنا هذا الكابوس الذى نعيش في ظلاله اليوم.
الهندسة و العلوم الشرعية لا يتفقان ..فالهندسة غير ثابتة وتعيش علي الابتكار والتغيير والتجربة والخطأ والمهندس عليه ان يكون علي درجة مرونة عالية تسمح له بنقد المتعارف عليه وبناء الجديد .. بمعني الفك لمفردات المعادلة وإعادة تركيبها في صيغ اخرى اكثر قدرة او كفاءه في حين ان العلوم الشرعية توقفت عن التجديد منذ قرون وأصبح ما يدعي انه قول السلف حقائق وقوانين لا تقبل المناقشة فضلا عن الجدل .. و بذلك فان دفع الطلاب تجاه التدين لم ينتج مهندسين او دعاة .. انتج فكر مشتت غيبي غير منظم يعادى كل ما هو جديد .. بمعني ان أغلب حملة الدكتوراة بعد سبعينيات القرن الماضي من المهندسين الذين صادفتهم كانو ممن يطلق عليهم دجمة .. اى انه تخصص في جزئية محدودة غشها او سرقها او حفظها .. ثم تخيل ان الشهادة التي حصل عليها تعطيه الحق في ان يفتي فيما يعرف او لا يعرف ما دام يقوم بالعمرة مرتين في السنة و يحج و يطلق لحيته . الابتكار، متابعة العلوم الحديثة ، التجربة و الخطأ ، تدريب المستجدين كلها امور لا تشغل الرجل الطيب الذى لا يعنيه الا ان يعرف الجميع انه يصوم و يصلي و يعرف ربنا.
و لان السيد الاستاذ الدكتور المهندس لا يفهم في الهندسة او خلافه فان الانضمام لعصابة تعينه علي كسب لقمة العيش كانت هدفا دائما لاغلبهم وبذلك نشأت كرتيلات مهنية تعمل باسلوب (( شيلني واشيلك )).. لا تهتم بالكفاءة او العلم بمقدار الاهتمام بمدى الاستفادة من الاطراف الاخرى .أشهر تلك العصابات هي التي رأسها السادة الوزراء و مكونة من العناصر الفاعلة في وزارته و ما يتبعها من مؤسسات .. و رغم أن بعض هذه العصابات انكشفت الا ان الاغلب الأعم منها لازال يعمل بجدية واصرار علي تدمير مصر بتجميع أضعف العناصر الفنية حولها وامتصاص كل ما يمكن من رحيق المؤسسة لصالحهم .. القارئ بالتأكيد سيشير الي عصابة او اخرى لهذا لن اضيف له جديدا، الا أنه ظهر اليوم ان هناك عصابة تتسلل بهدوء و بطء تزيح من سبقها و تحتل مكانه ، اكاد ان أضع يدى علي افرادها القادمون من هندستي القاهرة و الزقازيق جزاءً وفاقا لما زرعه الاخوان فيهما منذ سبعينيات القرن الماضي .
في زمن عبد الناصر كان المهندس مواطنا محترما مبجلا رغم انه كان يرزح تحت عبء أغلال أوامر التكليف .. لقد كان للنظام احلاما تتصل بالنهضة الصناعية و العلمية .. وانتشرت في كل اقاليم مصر كليات تعلم الهندسه لتغطي احتياجات السوق المحلي و العربي .. و كان طالب الهندسة يتم تدريبه بواسطة اساتذة عظام في كل الفروع فيتخرج متعلما لأصول الصنعة ليتلقفه اساتذة آخرون في العمل يدربونه و يعلمونه و يفتحون امامه كل الابواب .. و كان ما يتحصل عليه من دخل يجعله يعيش في مستوى محترم يليق بالاسم والجهد والتعليم .. عندما سقطت مصر في فخ حربي اليمن و سيناء .. بدأت الامور تتغير .. وتحولت الميزانية والجهد والاهتمام للمجهود الحربي لتسقط جميع مرافق ومصانع مصر تحت ضغط الاستخدام الكثيف وغياب قطع الغيار والانقطاع عن العلم وتطوراته .. ومع ذلك لم تسقط عمارة ، لم يتصادم قطاران ، لم تغرق عبَّارة ، لم تتسمم قريه بمياه ملوثة ، لم تسقط ماكينة حفر انفاق في بئر ، ولم يسرق ونش يعمل في وضح النهار .. لقد كانت الامكانيات محدودة و لكن حب البلد والعلم الذى تزود به المهندس والفني والعامل حاجز صد امام الاهمال .. وكان تسبب فأر في انقطاع التيار الكهربائي مزحه يتندر بها الجميع.
لم تكن العصابات قد تكونت بعد ولم تكن الرشوة او استغلال النفوذ ظاهرة بين المهندسين و كان كل منا يحرص ان يطعم اسرته من مال نظيف اكتسبه بعرق جبينه .. بعد أن عبر جنود مصر قناة السويس بفضل مهندسيها و قدراتهم التي تفجرت في اسقاط السد الترابي ومد الجسور وازالة الالغام و بناء التحصينات ، لم يكرم اى منهم او اشير لجهد المئات الذين بنوا حائط الصواريخ و التحصينات علي الضفة الغربية و قدموا الشهداء اثناء الغارات علي معداتهم و رجالهم اثناء العمل .. لقد كان هذا ايذانا بتدهور الهندسة ومكانة المهندس ليتحول اعداد كبيرة منهم لخدمة اصحاب الجاز أينما وجدوا .. السيد الجديد لم يكن يعنيه عمل العبيد بقدر سرقة ارواحهم .. لقد زاول عليهم ضغوطا جعلت العمل كداعية ديني اكثر ربحا و فائدة من الهندسة .. من بقي في مصر جاءت اضواء الانفتاح الاقتصادى لتسرق شرفه ومهنته وتتركه حائرا بين مهنة كانت في يوم ما محترمة .. و مسارب جانبية تجعل من المحتالين والمرتشين والكومبرادوريين نجوما للمجتمع .. لقد كان من الصعب استمرار منهج عبد الخالق الشناوى نقيب المهندسين العملاق ليحل محله منهج اخطف واهرب الذى دربهم عليه النقيب الجديد .. في زمن الكبوة المباركية لم يصعد الي السطح الا كل لص منحط التفكير لقد قامت اجهزة الرقابة الادارية و مباحث امن الدولة باقصاء كل الذين لم يتوافقوا مع المنهج السائد .. لقد تم تدمير كل قوى النهضة وكل ما يتصل بالضمير المهني ليحل محلهم عصابات وزارات الاسكان ، الرى ، الصناعة ، النقل ، والجامعات .
عندما يسقط عقار او يتشقق طريق او تنفجر ماسورة او تغرق منطقة بمياه المجارى او يصطدم قطارين .. فان سبب ذلك ان المهندسين المشرفين علي العمل لم يعودوا مهندسين .. انهم أكيلة عيش تبحث عن اى اضافة للدخل و في سبيل ذلك تبيع اهلها .
يصدعنا يوميا من برامج القنوات الفضائية و الاذاعة و التلفزيون و الجرائد الصفراء .. من يسمون انفسهم مهندسين فتستمع لهم لتجد انه كان من الافضل الا تتعاطي مع هذا الاعلام .. احدهم و هو نائب للمرشد تحول الي تاجر منيفاتورة ومستورد ملابس و يخطط للاستيلاء علي سوق الجملة و القطاعي .. لم يعمل مهندسا والا كان اليوم يجرى مثلنا بين المصالح والنقابة يبحث عن زيادة معاشه بجنيهات قليلة ليشترى بها أدوية في آخر العمر .. من أين لك هذا يا سيادة نائب المرشد .. عشرات من المهندسين الذين اطلقوا لحاهم يقفون في طوابير اختيار نقيب المهندسين فيحضرون من لم يعمل ليوم مهندسا و اكتفي بنقل المراجع وترجمتها و وضع اسمه عليها او في عمل لجان جمع التبرعات التي تتبخر لمساعدة اخوانا لنا في جبال الواق الواق .. لقد ذبلت الهندسة في مصر وأصبح تعليمها سخف وهكذا تبلينا الجامعات الخاصة و العامة بمن يعجزون عن كتابة نصف صفحة باللغة العربية دون اخطاء فادحة او سطرين باللغة الانجليزية دون كوارث لغوية ..شباب يريد ان يحفظ ولا يريد ان يفكر لقد قضي عليهم أساتذتهم اصحاب اللحي حين جعلوا الحفظ اسلوب الاختبار .. و حين افتتحت كل عصابة منهم مكاتب تجهز لطلبة الهندسة مشاريع تخرجهم و حين اصبح التفوق مرتبطا ارتباطا شرطيا بالرشوة و الواسطة واستغلال النفوذ و يا حزن قلبي علي مهندسينك يا مصر .
عندما قرر عبد الناصر عمل وزارة تكنوقراطية رأسها مهندس و كان اغلب الاعضاء من المهندسين كان المهندس مهندسا علما و خلقا و ثقافة و احساسا بالمسئولية .. اما عندما يقررالمرشد ان تكون اول وزارة له دقنوقراطيه فانه يتخفي خلف الالقاب المهنية ليحكم الاخوان بجاهلية .. لا تنخدعوا في الالقاب و المسميات و شباب المهندسين فهم جميعا قادمون من نفس الماعون الذى اعرفه جيدا واعرف امكانياتهم المتواضعة حتي انني اتحسس أصابعي كلما صافحت دكتور مهندس من اياهم .. حضرات الدكاترة المهندسين هل تستطيعون اقامة الف مصنع ، سد عالي ، شبكة كهرباء تغطي مصر كما حدث في الستينات .. دعوني أستعير أقوال زعيمكم (( انتم لا دكاترة و لا مهندسين )) و ابقوا قابلوني لو فلحتوا .




#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 23 يوليو والاطلاله الستين .
- الجرائد ، (( أوراق نعي تملأ الحيطان )).
- ديوان أم بيمارستان المظالم .
- الدولة الرخوة و الشارع الاهبل.
- سيادة الرئيس لا أصدقك!!
- مرسي !! يوم الحزن العظيم
- أعوان مبارك .. حيً علي الجهاد!!
- الاخوان يسرقوننا، الأنتحار بسموم الغفلة.
- إنتخب سيدك يا ولد.
- 5 يونيو هزيمة لم نتجاوزها بعد.
- القفز فوق أكتاف البهاليل.
- نخبة مأزومة بفكر راكد.
- انتخاب الاخوان خيانة للوطن
- دولة اللا..علم و اللا..ايمان.
- جيش المشير عبد الحكيم عامر.
- الاخوان المسلمين كارثة لازالت قائمة.
- عمال بلحية وسبحة وجلباب قصير.
- برنامجي الانتخابي لرئاسه الجمهورية .
- كم من الجرائم ترتكب باسم الثورة .
- أمة عاجزة يحكمها كهولها .


المزيد.....




- الكرملين يكشف السبب وراء إطلاق الصاروخ الباليستي الجديد على ...
- روسيا تقصف أوكرانيا بصاروخ MIRV لأول مرة.. تحذير -نووي- لأمر ...
- هل تجاوز بوعلام صنصال الخطوط الحمر للجزائر؟
- الشرطة البرازيلية توجه اتهاما من -العيار الثقيل- ضد جايير بو ...
- دوار الحركة: ما هي أسبابه؟ وكيف يمكن علاجه؟
- الناتو يبحث قصف روسيا لأوكرانيا بصاروخ فرط صوتي قادر على حمل ...
- عرض جوي مذهل أثناء حفل افتتاح معرض للأسلحة في كوريا الشمالية ...
- إخلاء مطار بريطاني بعد ساعات من العثور على -طرد مشبوه- خارج ...
- ما مواصفات الأسلاف السوفيتية لصاروخ -أوريشنيك- الباليستي الر ...
- خطأ شائع في محلات الحلاقة قد يصيب الرجال بعدوى فطرية


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - يا حزن قلبي .. علي مهندسينك يا مصر 5