أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - أسماء المحمد - الداعيات السعوديات وغياب عن قضايا المرأة















المزيد.....

الداعيات السعوديات وغياب عن قضايا المرأة


أسماء المحمد

الحوار المتمدن-العدد: 1106 - 2005 / 2 / 11 - 12:13
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


في السعودية الحاجة ماسة الى غربلة مناخ الوعظ والدعوة النسوية
إخفاق في احتواء قضايا المرأة وغياب عن الوعي الحقوقي

الرياض – أسماء المحمد
أيام الرياض الدامية والإرهاب في مناطق السعودية المترامية قدحت من فكرة، فإن كان الفكر الجهادي المحرض على العنف ينتهي بقنبلة وأشلاء فالبداية كلمة تسكب في العقول وتحتل مكانها كقيمة ومبدأ ومن ثم منهج حياة. وفي ما يتعلق بحقل الدعوة في شقه النسائي علينا أن نبحث عن إجابة للاستشكالات الآتية" هل تمارس الداعيات السعوديات دورهن المنوط بهن ونحن نضع الإرهاب على طاولة التشريح من خلال الحملة الحالية؟ وهل الداعية السعودية عندما تمتطي المنبر تسعى لبث وجهات نظرها الشخصية أم أن لديها قضية تصب في مصلحة المرأة تبدأ من تنمية التعاملات الأخلاقية بين أفراد المجتمع وتوعية المرأة بما يضيف إليها..؟
هل الخطاب الوعظي المتداول يرتقي لمستوى عصر الانترنت والإعلام الفضائي وكل ما يقدم من خلالهما الي فئة الشابات خاصة.؟ وفي سياق ثانٍ يُطرح الاستفهام الآتي: أين دعم المؤسسات والجمعيات النسائية التي تتبني دور الوعظ والإرشاد من أسر الشهداء من رجال الأمن أو الضحايا من النساء والمكلومات من ذوي الفئة الضالة الذي خلفوا جراحاً غائرة لدى عائلاتهم؟ وأين لفت الانتباه منهنَّ إلى أهمية احتواء يتيمات اسر الشهداء والإرهابيين على حد سواء وتجسير الهوة التي خلقها الفكر المتشدد الإقصائي بينهما، وإن كانت الأجهزة الأمنية تخلو من النساء المشاركات في المواجهات إلا أن هؤلاء النسوة ضحايا بطريق غير مباشر؟

سعوديات يتسترن على الإرهابيين

لا يعقل أن يكون المجتمع السعودي ابتلي بالمتعاطفين مع الإرهابيين من الرجال فقط، وشواهد عدة تؤكد أن للنساء حضوراً في هذا التوجه إلا أن نقد هذه الظاهرة وتشريحها ليس بالشكل الملح المؤدي إلى تفكيك البنية الفكرية والاشتغال عليها حتى تتقلص، وهنا تكمن الخطورة، فما نشر في صحيفة الشرق الأوسط في(30 -6- 2003) من تفاصيل مداهمة حدثت في مزرعة في القصيم وتعاون نساء في موقع المواجهة في محاولة لتسهيل هروب المطلوبين، يعكس تعاطف بعض النساء وتفاعلهن بحسب الاستطاعة.
يروي مسؤول سعودي من جهاز الأمن عن الحادثة "في محيط مزرعة نائية في منطقة القصيم قتل 6 مطلوبين في قضايا إرهابية خلال مواجهة أسفرت عن استشهاد رجلي أمن وأدَّت النساء دوراً تضليلياً في تعاملهن مع رجال الأمن، وعندما دخل بعضنا الى المزرعة وجدنا أربع نساء وطفلين، وطلبنا منهن مغادرة الموقع فوراً لخطورته الشديدة، لكننا فوجئنا بأن من نتحدث معهن أشرس في طباعهن مما كنا نتوقع وبدأن يهاجمننا بكلام خارج عن المعقول ويرفضن بتاتاً الخروج من الموقع، وتكشَّف لي فيما بعد، أن النساء كن يقصدن تضليلنا لمنح المطلوبين في الداخل اكبر فرصة ممكنة لكسب الوقت واتخاذ مواقع تحصنهم جيداً، وتعبئة ذخيرتهم وحذرتنا النساء بأنهن سيقاومن رجال الأمن بالأيدي إذا أُجبرن على الخروج لكنهن بصورة مفاجئة بعد مرور بعض الوقت رضخن تلقائياً الى طلب إخلاء الموقع، ومن هنا يتضح أن هناك من النساء من يحملن الفكر ذاته ويجتهدن في تغطية الفئة الضالة ودعمها وتسهيل مهمتها متترسات خلف فكر منغلق أدى لإزهاق روح اثنان من رجال الأمن ، ما يطرح سؤالاً ملحاً من أين تبدأ منابع هذا الفكر؟
غياب إعلامي عن ساحة الوعظ النسوية
لم يسبق أن تناولتْ وسائل الإعلام منابر الوعظ النسائية بالنقد المؤدي إلى معرفة السلبيات ومحاسبة من يكرسها، وإلقاء الأضواء هنا على المنابر والناشطات من خلالها يأتي من منطلق أن تجاوز رسالة المنبر المتسامحة والأخلاقية بدأت رقعته في الاتساع، ولكون الخطابات النسائية التي تمررها المنابر تحمل نسبة كبيرة من النظرة الدونية المكتنزة باحتقار وإقصاء والتأليب على الأخر المختلف خصوصاً في ما يتعلق بأنثى- ما- نتيجة لقشرتها الخارجية وطريقتها في ارتداء ملابسها واختلافها في الرأي والفكر وطرح ذاتها بصيغة مختلفة عن مضمون تلك الخطابات الوعظية، ما يؤدي إلى إلغائها ككيان في مطلقها. ويعتبر هذا الخطاب من أقسى الخطابات وأكثرها تجذراً وخطورة وتطرفاً (وهو شائع بصورة ممنهجة وكبيرة) وقد بدأت ملامحه في الظهور من خلال تفشي التفكك الأسري ومقاطعة العديد من النساء لعائلتها لمجرد أن في منزلهم طبقاً لاقطاً للقنوات الفضائية، وغير ذلك من المبررات الواهية المؤدية لقطيعة الرحم والانعزالية والشعور بالكبرياء والأفضلية الزائفة التي يحصد المجتمع نتائجها الآن.

الخطاب الدعوى يفشل في الاحتواء
ليس جديداً أن الخطاب بهيئته ومحتواه الحالي أخفق قبل اشتعال جذوة الإرهاب في أن يحتوي معاناة الأرملة والمطلقة والمعلقة والمعسرة والمتعففة في المجتمع فقضايا الطلاق تتفاقم والفقر ضحاياه بالدرجة الأولى نساء، إلى جانب ذلك تشكلت واتسعت الهوة بين هذا الخطاب وبين الفتيات إذ أنه لم يعنى بالطاقة والعنفوان واحتوائها والنجاح في توجيهها مع الاعتبار بأهمية الأبعاد الإنسانية والترفيهية بقدر ما حاول جاهداً تحجيماً وتقريعاً لها، هذا الربط بين الخطاب الدعوى وفئات النساء في المجتمع يوصلنا بصورة تلقائية إلى المجهود المبذول من الداعيات والمتبنيات للفكر ذاته، وماذا قدمن للمرأة مقابل الجلوس والاستماع إلى أطروحاتهن ويستمد هذا الربط التلقائي أهميته من القدسية التي تضفيها بعض فئات المجتمع عليهن، وما يلفت الانتباه هو إنه في حين نشطت السعوديات الوسطيات في تبني دور المساعدات الفردية للفقيرات وتشكلت الجمعيات الخيرية بصورة تسهم في التقليل من الفقر ورفع معاناة بعض الشرائح التي تعاني، بقيت صيغة هذا الخطاب تتجاهل الحديث عن شؤون الفتيات والنساء جذرياً في كل المناحي عدا عن التحذير من الانحراف الأخلاقي ومزيد من التوجيه ناحية حقوق الزوج والمجتمع وفرضياته والابتعاد عن تبصير المرأة بحقوقها الشرعية وعدم ذكرها إلا في ما ندر وبطريقة ضعيفة لا ترتقي الى أن تعد تثقيفاً بالحقوق، وقد ذكرت عضوة اللجنة الإشرافية في الندوة العالمية للشباب الإسلامي خولة القصبي في استطلاع للرأي عن مدى إسهام الداعية السعودية في تثقيف المرأة والفتاة السعودية بحقوقها أن نسبة التوعية لا يمكن أن ترتفع عن 45 في المئة، وترى أن الداعية تحتاج إلى جرعات اكبر من الوعي والنزول الى الميدان وتكريس الثقافة الحقوقية انطلاقاً من رسالة المنبر التي من المفترض أنها وسيلة دفع لبناء الذات".
الى جانب ذلك كان من السهولة زرع التعصب والعنف والكبرياء ونفى الآخر ومن الصعوبة إقناع الذات الإنسانية على العطاء والتحلي بالأخلاق وروح التسامح، كما أخفقن في الأخذ بيد المتشددات وبعضهنَّ كن سبباً في زرع بذور التشدد في المنازل وحقن البسيطات من النساء بالفكر الإقصائي وشواهد عدة في المجتمع ترمز إلى ذلك بطريقة أو بأخرى، ولو عدنا الى المناصب التي تتقلدها "بعض" المنسوبات الى حقل الدعوة لوجدناه مراكز مهمة وقيادية في التربية والإشراف على الفتيات، ولطالما تناقضن في خطابهن مناديات بأن تجلس المرأة في منزلها لرعاية شؤون أسرتها والالتصاق ببيئتها الاجتماعية وهن عاملات، ما يوحى بغياب الوعي بأهمية عمل المرأة وضروراته الحياتية التي أضحت ملحة ولم تعد خياراً ويضاف الى ذلك تناقض هذا الخطاب مع روح المنطق والمعقول من خلال المناداة بعودة المرأة الي المنزل في حين أنهن عاملات صباحاً، وفي حقول الوعظ مساء بجانب دورات تنمية الذات التي أصبحت موضة هذا العصر وتحولت الى استثمار، ما يوصلنا في نهاية المطاف الى أن هناك من يقدم ذاته كنموذج للناصح في حين لا يعمل هو بالنصيحة ذاتها الى جانب تفريغ العقول من روح التسامح والتعاطي بأريحية مع بقية أطياف المجتمع وتكبيت المرأة العاملة وإشعارها بأنها ملامة وعلى خطأ في قراراتها بغض الطرف عن احتياجاتها الماسة ومعاناتها الإنسانية، والأنكى من ذلك عدم العمل على إعادة ترتيب السلوك والمشاعر المهدرة من بعض النساء في المجتمع لمصلحة التعاطف مع الإرهابيين بالرغم من كل الانحسار الواضح في هذه الظاهرة.

والفتيات... قنابل موقوتة
إن الفتيات أيضاً يستمعن ويتأثرن ويتبنين الأفكار ذاتها المتطرفة التي قد يعتنقها الشباب وهن لَسْنَ بمعزل عن هذا الفكر، وعليه لماذا نعتقد أن مناخ الدعوة النسوية لدينا بمعطياته سالفة الذكر، خال من سرطان الإرهاب، أحد المواقع النسائية المشهورة بتوجهها المتشدد ورفضها للآخر المختلف تديرها داعية مشهورة لم تتناول حرفاً عن الحملة ضد الإرهاب ما يثير علامات استفهام لهذا التجاهل لأخطر قضية سعودية تطرح على طاولة التشريح وجاءت الحشود من أنحاء الدنيا لمعالجتها، وإن كانت مكافحة الإرهاب مؤخراً أدت الى مراجعات الذات والتخفيف من حدة الوعظ إلا أن الحبل في بعض الفعاليات يبقى على الغارب و بلا رقيب.
قد لا تستطع الفتاة أو المرأة حمل السلاح ولا "تشريك" نفسها، ولكن يوجد الكلمة الطلقة الكفيلة باغتيال كل الجمال والبساطة، وفي المنازل هناك أزواج يشتكون تشدد زوجاتهم وغرس بعض المفاهيم المتطرفة التي لا يرتضونها في تربية الأبناء، من هنا نصل الى أن منابر الدعوة والوعظ على قدم خطابها وعدم استيعابه لمتطلبات كل الشرائح والثقافات إلا أن نسبة منها لا تزال مقبولة وبالإمكان تطويرها والعمل على إضفاء روح العصر عليها مع التنويه لأن ما ورد يقدم رؤية ناقدة للشق السلبي من هذا الخطاب ويلقي بالأضواء عليه ليتم تداركه وغربلته وتوظيفه لمصلحة بناء المرأة والمجتمع.
رسائل التشديد هل وصلت؟
في معرض تصدي الحقل السياسي للإرهاب وردت التنويهات الواضحة والصريحة الى كل من يحمل فكراً متشدداً أو متعاطفاً. وولي العهد السعودي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ذكر أن "من يتعاطف مع منفذي التفجيرات سيعد منهم" أما وزير الداخلية الأمير نايف بن عبدالعزيز فقد نوه بقوله:" سنحاسب رموز التيار المتشدد إذا ثبت تورطهم" ،"سنحاسب على الأقوال والأفعال إذا ما ثبت لدينا أدلة واضحة".
وحذَّر الأمير نايف من تأييد أعمال الإرهاب أو تبريرها باسم الدين الإسلامي واتهم كل من يقع في ذلك بأنه "خائن لدينه ووطنه"، أما وزير الشؤون الإسلامية الشيخ صالح بن عبدالعزيز فقد شدد في كلمة بمناسبة حملة التضامن الوطني ضد الإرهاب بقوله: " على العلماء والدعاة وطلبة العلم ورجال الفكر والعلم والأكاديميين مسؤولية مواجهة الأفكار المنحرفة وتبصير الشباب ليكونوا على بينة، ويقفوا صفاً واحداً تجاه هذه الأفكار المتطرفة.
مؤكداً التصدي بكل قوة وحزم لظاهرة الفكر المنحرف ومساندة جهود الدولة ورجال الأمن في الحيلولة دون تحقيق الفئة الضالة أهدافها وسفك دماء الأبرياء وتدمير وتخريب الممتلكات الخاصة والعامة والتأثير على مكتسبات الأمة، وحث من يسهمون في التوجيه عبر المسجد أو الكتاب أو القنوات الإعلامية المرئية أو المسموعة أو الصحف والمجلات أن تكون هذه القضايا همهم.
كما يدخل في إطار هذه الحملة توجيه مراكز الدعوة والمكاتب التعاونية بتنظيم محاضرات وندوات في المساجد في مختلف مناطق السعودية واستقطاب العلماء والدعاة للمشاركة فيها". فهل تعد التحركات الحالية للمنابر ومراكز الدعوة إن وجدت، على مستوى الحدث ومتناغمة مع الأصوات المنادية بتكاتف الجهود لمصلحة الوطن.

الحلول الممكنة
صياغة استراتيجية وطنية لتجفيف المنابع الفكرية واجتثاها بإحلال أفكار التنوير والوطنية وحب الحياة والعمل ونبذ الخوف من التعددية الفكرية، تقع على عاتق وزارة الشؤون الإسلامية، من حيث محاسبة المتشددات والمتطرفات ومراقبة المنابر والمنشورات وعدم إعطاء الفرصة لبث وجهات النظر الشخصية والأفكار الأحادية الذاتية، وتعيين خبيرة نفسية واجتماعية تتابع الداعية وتراقب ما تكتب وتخفف من حدته الى جانب فتح الباب لتقبل الملاحظات أو الشكاوى في ما يتعلق بالداعيات واستصدار تصاريح للإلقاء والخطابة ومنح جوائز تكريم لكل سعودية تمثل الدين الاسلامي بسماحته والحث على احترام المرأة العاملة الإسهام في عجلة التنمية وتثمين تضحيات رجال الأمن برعاية أسرهم وإدماج أهالي ذوي الفئة الضالة في المجتمع.
صحيفة "الحياة" اللندنية
[email protected]
10-2-2005



#أسماء_المحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- الوكالة الوطنية بالجزائر توضح شروط منحة المرأة الماكثة في ال ...
- الاعتداءات الجنسية ضد النساء في العراق تسجل أرقاما مرعبة
- الشباب.. مفتاح مكافحة العنف ضد النساء
- الحياة الواقعية تحت وطأة الصراعات.. المرأة اليمنية في أدب وج ...
- سن التقاعد للنساء في الجزائر 2024 الجريدة الرسمية بعد أخر ال ...
- المجلس الوطني يدين جرائم الاحتلال ضد المرأة الفلسطينية ويطال ...
- وزارة المالية : تعديل سن التقاعد للنساء في الجزائر 2024.. تع ...
- المرأة السعودية في سوق العمل.. تطور كبير ولكن
- #لا_عذر: كيف يبدو وضع المرأة العربية في اليوم العالمي للقضاء ...
- المؤتمر الختامي لمكاتب مساندة المرأة الجديدة “فرص وتحديات تف ...


المزيد.....

- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - أسماء المحمد - الداعيات السعوديات وغياب عن قضايا المرأة