أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابراهيم جوهر - حرارة ومهمات حارّة














المزيد.....

حرارة ومهمات حارّة


ابراهيم جوهر

الحوار المتمدن-العدد: 3784 - 2012 / 7 / 10 - 21:41
المحور: الادب والفن
    


الثلاثاء 10 تموز : .............. يومية : إبراهيم جوهر - القدس



حرارة ومهمات حارّة



حرارة لاهبة ملأت ليلتي ونهاري . أفقت سحرا مع ساعات السحر الأول ( جوف الليل ) على غير المعتاد . توضأت وصلّيت وأعددت قهوة ...ثم سرحت في سكون السحر المستسلم للحرارة المرتفعة .



مع ساعات الصباح بعد الشروق طفت بيت لحم ومررت من بيت ساحور وحاذيت قرية ( أم طوبا ) ؛ أم طوبا على يميني و( جبل أبو غنيم ) على يساري ...الجبل الذي صار اسمه ( هار حوماة ) وحلّت عمارات شاهقة من الاسمنت مكان الأشجار الخضراء الجميلة يشهد حركة توسّع نشطة ، التوسع الاستيطاني يقال عنه ( احتياجات طبيعية ) .

أم طوبا التي على يساري ذكّرتني بقرية ( طوبا الزنغرية ) من حيث المسمّى . هذه ( أم ) وتلك ( ابنة ) .

ظاهرة تشابه الأسماء للقرى الفلسطينية تلفت الانتباه .



أواصل العيش مع شخصيات رواية ( من الشاطئ البعيد ) لعيسى القواسمي . الأحداث المستندة إلى حادثة حقيقية أثارت شجوني . أتعبتني حقا . ولغة الكاتب وتشبيهاته وصوره خففت من وقع المأساة التي أستعيدها مع الرواية .



اتصل ( علاء ) من مركز ( خليل السكاكيني ) طالبا التأكيد على الحضور يوم 16 الحالي للتعليق على عدد من كتابات الشباب في مجلة ( فلسطين الشباب ) .

اعتذرت عن حضور عرض تجريبي ( بروفة مسرحية ) للفنان المسرحي ( حسام جويلس ) ...



مع حرارة هذا الشهر الصيفي بامتياز أشعر بحرارة من نوع آخر ...ومهمات تقوم كل يوم .



#ابراهيم_جوهر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جدار عن جدار يفرق
- في انتظار الآتي
- ثقافة (البولونيوم) والأسوار
- لغتنا ورحلة العودة إلى عكا
- ثقافة عن ثقافة تفرق
- شفافية وتشاؤم
- شواء وحزيران وكسل
- من احتل الجبل؟
- مصادرة الوعي والعقل
- قبلة الفرح والسياسة
- حاصر حصارك
- شاشة وكتابة وتبولة
- قهوة سادة
- المدينة تغسل وجهها
- هذيان مبرر
- اللهمّ اجعله خيرا
- ويكون فرح
- كلّ السراب الى سراب
- نورنا ونورهم...نور عن نور يفرق
- الصدق والسبت في العاصمة


المزيد.....




- صور| بيت المدى ومعهد غوتا يقيمان جلسة فن المصغرات للفنان طلا ...
- -القلم أقوى من المدافع-.. رسالة ناشرين لبنانيين من معرض كتاب ...
- ما الذي كشف عنه التشريح الأولي لجثة ليام باين؟
- زيمبابوي.. قصة روائيي الواتساب وقرائهم الكثر
- مصر.. عرض قطع أثرية تعود لـ700 ألف سنة بالمتحف الكبير (صور) ...
- إعلان الفائزين بجائزة كتارا للرواية العربية في دورتها العاشر ...
- روسيا.. العثور على آثار كنائس كاثوليكية في القرم تعود إلى ال ...
- زيمبابوي.. قصة روائيي الواتساب وقرائهم الكثر
- -الأخ-.. يدخل الممثل المغربي يونس بواب عالم الإخراج السينمائ ...
- عودة كاميرون دياز إلى السينما بعد 11 عاما من الاعتزال -لاستع ...


المزيد.....

- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / أحمد محمود أحمد سعيد
- إيقاعات متفردة على هامش روايات الكاتب السيد حافظ / منى عارف
- الخلاص - يا زمن الكلمة... الخوف الكلمة... الموت يا زمن ال ... / السيد حافظ
- والله زمان يامصر من المسرح السياسي تأليف السيد حافظ / السيد حافظ
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل مسرحية "سندريلا و ال ... / مفيدةبودهوس - ريما بلفريطس
- المهاجـــر إلــى الــغــد السيد حافظ خمسون عاما من التجر ... / أحمد محمد الشريف
- مختارات أنخيل غونزاليس مونييز الشعرية / أكد الجبوري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابراهيم جوهر - حرارة ومهمات حارّة