أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - شامل عبد العزيز - ألفيّة الأديان ..















المزيد.....

ألفيّة الأديان ..


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3768 - 2012 / 6 / 24 - 15:41
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


أيها المؤمن جداً لا تبالغ في عنادك أفترض لو كان ميلادك في غير بلادك ..
أسرة أخرى وتعويدّ على غير اعتيادك أيّ دينِ ستوالي بأنتماءِ وأنتسابِ ؟
الشعر : هو الكلام الموزون المقفى الصادر عن عاطفة والمؤثر في النفس ..
على غرار ألفيّة بن مالك :
كلامُنا لَفْـظٌ مفيدٌ كاسْـتَقِمْ واسْـمٌ وفعلٌ ثُمَّ حرفٌ الْكَلِمْ
وصلني كتاب من صديق عزيز يحمل عنوان " ألفيّة بن نجد "
المؤلف وائل نجد – الطبعة الأولى – 2011 – بيروت – دار الحداثة ..
يصفها صاحبها بأنها – ملحمة فلسفيّة – ساكنة القوافي متحركة الأفكار ..
في الاستهلال للكتاب " من اختياري " يقول :
للفكر شمس وللأشعار معيار وللمشاعر إقبال وإدبار ..
قد عشتُ حيناً بعار الصمت ملتحفاً ثم انفجرتُ فطار الصمت والعار ..
هذا ما قاله وائل نجد بتاريخ 17 – 9 – 2010 – الرياض ..
أمّا في الإهداء في بيروت في 1 – 1 – 2011 فقال :
كنتُ وما زلتُ وسأظل بعون القوى الربانية الخفية عني باحثاً عنها , وهذا العمل ليس إلاّ تعبيراً أولياً عما يدور في خلجات نفسي الحائره – أهديه لكل الناس ..
من خلال رباعيات أبن نجد سوف نصل لفكرتنا وغرضنا من هذا المقال ..
نصيحة قدّمها للقرّاء يقول :
أيها القارئ ألفيتي لا تتخوف – لا تقف – اقرأ وواصل فرز ذا الرملِ المكوّف
احفرِ النصّ بحس لين لا تتصوف احرث الرمل بفأسِ تجعل العدل النصاب ..
هي كما قال ملحمة فلسغية – أسئلة بدون أجوبة – شكوك وحيرة ..
الملحمة الفلسفية تتناول الأديان وتطرح أسئلة حولها ,, هذه الأسئلة عبارة عن شعر موزون ..
فلقد قيل قديماً إن سوء الفهم أفة أنت ضيف في كتابي فأقتطف منه قطافة .
وأنا الضيف على عقلك لي حق الضيافة احترم رأيي ولو خالف ما سادّ وراب .
قرأتُ له أبيات في معنى الشعر يقول :
يا قضيب الشعر هيا قم فقد طاب النكاح لأبنة العقل التي كانت بسجن الانبطاح .
قم فقد أمضيت للسجّان إطلاق السراح بأصبع البنت وكن فيها شديد الانتصاب .
اقذف الأبيات في مهبلها قذف الرجال وأجعل البنت تغني نشوة بعد السجال .
فإذا ما جاء للحمل بمولودِ مجال سمه نور بن حرّ الفكر ذي العقل المُهاب .
وإذا المولود أنثى سمها شمس الطهارة علّها تشرق يوماً في سماوات الدعارة .
ليرى الداعرّ باسم الدين أنوار الحضارة ويرى الفاجر باسم الله وجه الانقلاب .
وائل نجد يتنقل بين الأديان ويقدمّ بعض رباعيته من المسيحية إلى اليهودية إلى الإسلام ..
قبل أن نخوض في تلك الأبيات المعنية نقرأ ما يلي :
لا تغرّنك في دربِ جموع السالكين ربما الكثرة عنوانُ طريق الهالكين .
اهجر الجهل وهاجر لديار المالكين للبراهين التي تصطاد ألباب الذئاب .
يصف وائل نجد ما يدور في تفكيره فيقول :
فارَ تفكيري فصاحت في شراييني الدماء لوحة الأديان هل خطّت بأقلام السماء .
أم كما قال المعري بمكر القدماءِ أم هو الحق بدين الأرض لا دين الكتاب .
من خلال الرباعية التالية استطيع أن أقول " رأي شخصي " أن رباعيته هذه هي بيت القصيد في ألفيته ,, لنقرأ معاً :
هبط التلقينُ بالناس إلى أردا قاع .
أجهز الجاني على الوعي بتقديس الرقاع .
زرع اليأس بأرض اليأسِ في كل البقاع .
أسَر البؤسُ رقاباً اعتقوا تلك الرقاب ..
حقيقة لا أعرف من أين أبدا في اختياراتي لكي ندخل في صلب الموضوع ..
يقول عن بوذا :
قد هداك التين يا بوذا المعوج السبيل .
الذي أسميته " الدرب الثمانيّ النبيل " .
قلت : قتل الحس نبل , بل هو الجرمُ الوبيل .
ربما تشخيصك الطبي " نوبات اكتئاب " .
لنبدأ حسب تسلسل الأديان السماوية ..
اليهوديّة :
أعجب الأديان في التاريخ دين الهالخاه .
دين من صلى على الألحان رقصاً للإله .
يزعم الحاخام رباً مُلكه دون سواه .
هم بنو الله وباقي الناس خُدّام كلاب ..
وقّرَ الجهالُ هيخال قولاً محتقر ..
نقروا وهمك في أذهانهم حتى وقر ..
هيكل للرب يُبنى حين تحمر البقر ..
أيّ ربّ داره في الأرض صخر وتراب ؟
المسيحيّة :
يأ بني الصلبان إن البور لا تنبت حبا ..
كيف صار الرب أما أنجبت للناس ربا ..
كيف يرضى الرب لابن الرب تعذيباً وتبا
ميت ترجونه يأتي على متن السحاب ؟
مريم العذراء هل كانت بتولاً أم بغياً ؟
ربكم من أيّ ماءِ دب في الأحشاء حيا
سوف تبقى هذه الأسرار لغزاً سرمديا
وإذا ما حُلّ هذا اللغز فالحل مُصاب ..
يوسف النجار قد كان حبيباً وخطيبا
زكريا كان أيضاً دائماً منها قريبا
هل فهمتم ؟ ألبسوا تفكيركم ثوبا قشيبا
واخلعوا عن جسد الأفهام ثوب الاقتشاب ..
أيّ ربِ شق فرجا ليرى كونا فسيحا
أي أم أرضعت طفلاً غدا ربا مسيحا
أيّ رمسِ صار للرب الذي مات ضريحا
بين دعواكم وبين السخف وصل واقتراب .
قولكم إن إله الكون ربّ في ثلاثة
قول زور ساد فيكم دون وعي بالوراثة
قرّروا يا أيها الغاوون في الأرض اجتثاثه
قبل أن يجتثه العلم بتقرير الصواب .
الإسلام :
لم أكن املك حين البعث للدنيا قراري
عشتُ فيها بعد بعثي دون اختياري
أرضعوني ماء نور الله من ثدي البخاري
يا ترى هل أرضعوني ماء حقّ أم سراب ؟
يا رسولاً فاق كل الوصف في الاثار علمك
ليت شعري كيف لم يؤمن بهذا العلم عمك
وهو من رباك طفلاً أصله أصلك لحمك
كنت تستجديه عند الموت إعلان المتاب ..
إن تكن بين الطباق السبع أسرجت البراقا
وأمرت البدر بالإذعان فانشق انشقاقا
كيف لم تدخل قلوب الناس سلما ووفاقا
أرسول يفرض الدين بقتل وارتعاب ؟
جئت بالآيات مثل كهان النوادي
كسطيح وأبي الصلت وكالقس الأيادي
كلّهم قد كان يتلو مثل آيات الكتاب ..
قال أهل العرف بالقانون إن المدعين
واجب أن يثبتوا الدعوى ببرهان مبين
هل رآك الناس في الغار مع الروح الأمين
ليس يكفي زوجة تحكي لقس وصحاب ..
قيل في الآيات إعجاز على كل صعيد
لم أجد فيها سوى حَبْكِ ووعدِ ووعيد
وحكاياتِ رواها الناس من عصر بعيد
ربما التلقين والتهويل سر الانجذاب ..
كلّ ما قد جاء في الإسلام تكرار مدبر
جاء في ثوب جديد بالبلاغات مُحبر
واسأل الأسفار والأخبار والأحبار تُخبر
أن في جو النبوّات غباراً وضباب ..
وأربط القسّ بُحيرى بأقاويل بن نوفل
ورقاع الكنز ربّا هُنّ بالمقبوس حُفّل
وعلى المدراش ينبوع الخرافات تطفّل
والأبوكريفا قديم العهد معهود الكذب ..

يا يتيماً ملأ الأرض ضجيجا وعجيجا
وعبادات وعُبادا وثجّا وحجيجا
وحروبا ودماءُ ولّجاجا وأجيجا
لم تجبني كيف جاء الوحي في تلك الهضاب ؟
كيف لابن السرح عبد الله أن يعلن كفره
وهو من يكتب الوحي الذي عندك سِفره
ربما أدرك من أمرك ما شتت أمره
ورمى في قلبه وجسا فجاء الانسحاب ..
الخلاصة :
أرايتم كلّ دين يدّعي وصلا بليلى
أين ليلى أين ليلى ليت ليلى تتجلى
ربما ليلى بتعذيب الحيارى تتسلى
طال بحثي فمتى يرفع عن ليلى الحجاب ؟
ويح نفسي ويل قلبي ضاق صدري طال همي
ويح ويحي ثكلتني أم أفكاري وامي
أين ليلى لم أجدها جُن عقلي زاد غمي
أين ليلى أين ليلى أين ليلى يا صحاب ؟
خبروني أين ليلى أنقذوني أسعفوني
وإذا انتم عجزتم عن مداواة شجوني
فاقتلوني واصلبوني ثم قوموا وادفنوني
في قبور لّحدُها الحيرة والشك والتراب ..
في سبيل البحث عن ليلى أنا فارقت أنسي
كم تحملت معاناتي وكم أتعبت نفسي
خاب ظني لم أجدها عاد نحسي خاب حدسي
خاب حلمي خاب عزمي والطموح الضخم خاب
لم أجد ليلى بدربي هل أراها بعد دفني
كم تمنيت المنى منها وأشقاني التمني
هي حلمي هي ظلمي هي خوفي هي أمني
بين قوس البحث عنها وهلاك الروح قاب ..
( هذه هي مختاراتي لكم من ألفيّة بن نجد ) ..
سوف لن يكون هناك رأي شخصي حول ألفيّة بن نجد ( لأنني أتفق معه في مسألة الأديان ولهذا السبب كان هذا المقال وبنفس الوقت أنا لستُ ناقداً أدبياً ) , ولكن سوف ناتي على ما قالته صحيفة عرب رويترز – بيروت :
من الامثلة على عدم انطباق التوقعات على الواقع الذي نجده في عمل ما مثل واضح في عمل شعري طويل كتبه وائل نجد وسماه ملحمة شعرية فلسفية.
وقد جاء العنوان المرتب على الصورة التالية "الفية ابن نجد..ملحمة فلسفية" وفوق كل ذلك اي في اعلى صفحة غلاف الكتاب نقرأ "ابعد من السماء والارض."
الابيات الشعرية الالف جاءت في 110 صفحات من القطع الكبير وصدرت عن "دار الحداثة" في بيروت.
العمل اخذ اسمه من "ألفية ابن مالك" التي قام صاحبها بنظم 1000 بيت من الشعر ضمنها قواعد النحو العربي. وكما لم ييسر ابن مالك قواعد العربية ولم يرغب الناس في تعلمها بل جل ما قام به هو اظهار قدرة على النظم الشعري بنفس طويل فان ابن نجد -ولعل الاسم رمزي- قد فعل الامر نفسه.
فوائل نجد في عمله هذا لم يثبت سوى قدرته على النظم الطويل النفس اذ انه لم يقدم عملا شعريا مميزا ولا اضاف شيئا الى الفكر الفلسفي. وكذلك لم يكن للالفية هذه علاقة بالملحمة وفقا لتحديدها الكلاسيكي سوى كونها منظومة وطويلة. وجاء عمله معرضا للفلسفات والاراء الفكرية والنظريات المختلفة وركز على الشأن الجنسي في كلام سافر. ( اختياراتي كانت بعيدة عن الجنس وتخص الأديان ) .
اعتمد نظام الرباعيات من حيث عدد الابيات في كل مقطع شعري. واذا كان بعض ابياته يذكرنا بشعراء كلاسيكيين كبار فان بنية القصيدة ومحتوياتها لم تخرج بعيدا عن قصيدة ايليا ابي ماضي الشهيرة "الطلاسم" من حيث عرضه للاراء االمختلفة في الحياة والدين والفلسفة ثم الانتهاء عمليا الى "لا أدرية" كتلك التي وصل اليها ابو ماضي.
يسخر الشاعر من الاديان كلها ومن الفلسفات والنظريات ونادرا ما يعلن قبوله برأي من الاراء لكنه يقول لنا انه في تحرق دائم الى المعرفة. يكتب في ترتيب منطقي وتساؤلات فكرية عميقة لكنها ليست على قدر كاف من الجدة بل تأتي تكرارا لما قيل قديما وحديثا دون ان نلمح الا نادرا موقفا مميزا او زاوية خاصة.
انها اعادة لكثير مما تعلمناه وقرأناه وفي احيان كثيرة اغلقنا عليه ابواب الذاكرة وقد جاء يطرحها علينا كأنها شؤون جديدة والحجة عنده هي انها لم تلق اجوبة شافية بعد. لم يضف شيئا الى الاجوبة كما انه لم يجدد في الاسئلة فجاءت كما عهدناها. لعل ميزته الاولى هي ان اسئلته واجوبته جاءت صريحة الى قصى الحدود والى درجة ربما لم يجرؤ احد غيره على الاتيان بمثلها. ....
الا انه يرفض الالحاد فيقول "ايها الجازم بالالحاد صرفا هل جننتا/ انت من انت لتنفي الرب والمربوب انت/ لو تأملت بربع العقل صدقا لفطنتا/ ان قيثارة ربي لحنها سحر عجاب."
وائل نجد يتناول امورا كثيرة بجرأة نادرة قد تكون في بعض الاحيان ضرورية جدا . الا انه في تبنيه للجدل العقلي يتخلى عن قدرة شعرية قد تكون لديه ولا يضيف للفكري شيئا ..غير الجرأة
إنه لا يستغرب أن يحجب هذا الكتاب محليا ، إنما المستغرب: كيف طبع أصلَا؟ وهل كانت له حاجة ليضاف في رصيد المكتبة الفلسفية؟ ).اهـ بتصرف .
المصدر (http://ara.reuters.com/article/entertainmentNews/idARACAE72M0N620110323?pageNumber=3&virtualBrandChannel=0)
مما لا شك فيه أن كل عمل أدبي مهما كان لا بدّ أن يتعرض للنقد وإلا فلا معنى له ( سلباً أم إيجاباً ) مع العلم أن الشبكة الليبرالية السعودية كان لها موقف مغاير لما قالته صحيفة عرب رويترز ..
وائل نجد هو الذي دافع عن حمزة كاشغري في موقفه ..
/ ألقاكم على خير / ..



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رندا قسيس وسراديب الآلهة ..
- فؤاد ألنمري في المصيدة ؟
- التطور والأخلاق ( الانفراط العظيم ) ؟
- المسألة القومية عند ستالين ؟
- من تعليقات كهنة المعبد - الستاليني - ؟
- دردشة 1
- الحتميّة بين ماركس وبوبر ؟
- وأخيراً - فائض القيمة - ؟
- المرأة , الأديان والتاريخ في رواية - ظل الأفعى -
- الحوار المتمدّن واليسار !!
- أعداء المنطق .
- كارل بوبر والتاريخانية ؟
- كهنة المعبد الستاليني .
- الفرهود , وقتل اليهود !
- دولة يهوديّة ديمقراطيّة ..
- قرأتُ لكم - نيتشه والربيع العربي وأشياء أخرى !
- الثورة الروسية في الرواية الستالينية !!
- أنصار ستالين والشلة ؟
- أدونيس ( النبي الوثني ) ؟
- طه حسين بين الدين والعلم !!


المزيد.....




- أثناء إحاطة مباشرة.. مسؤولة روسية تتلقى اتصالًا يأمرها بعدم ...
- الأردن يدعو لتطبيق قرار محكمة الجنايات
- تحذير من هجمات إسرائيلية مباشرة على العراق
- بوتين: استخدام العدو لأسلحة بعيدة المدى لا يمكن أن يؤثرعلى م ...
- موسكو تدعو لإدانة أعمال إجرامية لكييف كاستهداف المنشآت النوو ...
- بوتين: الولايات المتحدة دمرت نظام الأمن الدولي وتدفع نحو صرا ...
- شاهد.. لقاء أطول فتاة في العالم بأقصر فتاة في العالم
- الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ باليستي قرب البحر الميت أ ...
- بوتين: واشنطن ارتكبت خطأ بتدمير معاهدة الحد من الصواريخ المت ...
- بوتين: روسيا مستعدة لأي تطورات ودائما سيكون هناك رد


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - شامل عبد العزيز - ألفيّة الأديان ..