أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد سعيد الريحاني - حوار مع الكاتب والباحث والمترجم المغربي مُحَمَّد سَعِيد الرَّيْحَانِي أجراه الشاعر المغربي أنس الفيلالي















المزيد.....

حوار مع الكاتب والباحث والمترجم المغربي مُحَمَّد سَعِيد الرَّيْحَانِي أجراه الشاعر المغربي أنس الفيلالي


محمد سعيد الريحاني
أديب وباحث في دراسات الترجمة

(Mohamed Said Raihani)


الحوار المتمدن-العدد: 3767 - 2012 / 6 / 23 - 22:33
المحور: الادب والفن
    


مجموعة "وَرَاءَ كُلِّ عَظِيمٍ أَقْزَامٌ" هي أمُّ مجاميعي القصصية




سؤال: المدقق في عناوين مجاميع محمد سعيد الريحاني القصصية يلمس تناصا ثابتا يمتد من مجموعته الأولى حتى الأخيرة. ما تعليلك لذلك؟

جواب: أستمد عناويني من ريبرتوار الثقافة العربية والإنسانية. ولذلك، فمجموعتي القصصية الأولى "في انتظار الصباح" ربما تتناص على مستوى العنوان مع مسرحية الكاتب الأيرلندي صامويل بيكيت "في انتظار غودو"، ومجموعتي القصصية الثانية "موسم الهجرة إلى أي مكان" قد تتناص مع رواية الكاتب السوداني الطيب صالح "موسم الهجرة إلى الشمال"، ومجموعتي الثالثة "موت المؤلف" يمكن اعتبارها في تناص على مستوى العنوان لا غير مع مقال للمفكر والناقد الفرنسي رولان بارث يحمل ذات العنوان: "موت المؤلف"...

كما تتناص عناوين مجاميعي القصصية مع الحكم والأمثال الإنسانية كما في مجموعة "وراء كل عظيم أقزام" والتي تحيل بشكل ملتبس على الحكمة المعروفة "وراء كل عظيم امرأة"، ومن الشعارات السياسية والاجتماعية كما في مجموعة "لا للعنف"، ومن معجم التسمية المؤرخة للحقب كما في مجموعة "2011، عام الثورة" وهو عنوان إيجابي يحيل بشكل غامض على عناوين سلبية مجاورة أرَّخَتْ لفترات مأساوية في حياة الإنسانية ك"عام المجاعة" و"عام الجفاف" و"عام الانقلاب" و"عام الزلزال" و"عام الفيضان" و"عام مقاطعة الامتحانات"...


سؤال: أعلنت عام 2004 عن استعدادك لنشر مجموعتك القصصية "وراء كل عظيم أقزام" لكن المجموعة ظلت تنتظر عام 2012 للخروج إلى النور. لماذا كل هذا الانتظار؟

جواب: أعلنت عن إعداد هذه المجموعة القصصية للطبع بتاريخ الأحد 27 يونيو سنة 2004 في حوار أجرته معي رئيسة تحرير جريدة " العرب اليوم" الأردنية ونَشَرَتْهُ على صفحات ذات الجريدة لكن يبدو أن قدر المجموعة القصصية "وراء كل عظيم أقزام" كان هو انتظار الإحداث الهامة التي حدثت لاحقا في التاريخ العربي والتي كان ضروريا توفير مقعد لها ضمن مواد المجموعة بداية بتفجيرات الدار البيضاء ومرورا بسقوط بغداد ورجم جورج بوش بالأحذية وانتهاء بحرب إبادة غزة وبغير حرب غزة من الوقائع التي أيقظت العرب من سباتهم التاريخي ليعلنوها ثورة عارمة من الخليج إلى المحيط...

وتتأرجح نصوص المجموعة القصصية "وراء كل عظيم أقزام" بين الموازنة بين " القزم" و"العظيم" بمختلف الإحالات والدلالات إذ تدرجت النصوص الإحدى والعشرين كالتالي: "مُُدُنُ الأقزام"، من "غرنيكا" إلى "غزةْ"، "بَطْنِسْتَانْ"، "أرض الانقلابات"، "وراء كل عظيم أقزام"، "خليفة الله في أرْضه"، "ضرائب مستحقة للعظيم"، "العظيم وطواحين الريح"، "في أزبالنا كل أسرارنا"، "إياك اعني، فاسمعيني يا جارة"، "الجريمة والعقاب"، "إِنِّي خَيّرْتُكُمْ، فَاخْتَارُوا!"، "مباراة شغل خاصة بالمتفوقين"، "حملة انتخابية"، "تَصْفيقات"، "عَبْزْفْ" القِرْدُ الهَجَّاءُ، "نظرية الانفجار الأعظم"، "الشياطين لا تدخل بيوت الله"، "صدمة القزم: الوعي بالذات"، "حذاء خاص بوجوه العظماء"، "مدينة بوفراح".

وهذه المجموعة، "وراء كل عظيم أقزام"، رفقة "2011، عام الثورة"، هما آخر مجاميعي "الداكنة" المصنفة ضمن "تيمة الحرية". ويبدو بأنني كنت دائما في انتظار ثورة عربية ضد " عظماء" الوهم وقد تحقق أخيرا ذلك وبدأ التاريخ العربي الحقيقي. الآن، بعد ثورة تونس والثورات اللاحقة، صار من حقي اقتحام الحاءين المتبقيتين، حاء "الحلم" و حاء "الحب"، بعد سواد هيمن على أغلفة مجامعي الصادرة منذ 2003 حتى 2011...



سؤال: لوحة غلاف المجموعة، هل من قراءة لها؟

جواب: أحرص دوما على أن تكون عناوين مجاميعي القصصية عضوية، وأن يكون عنوان المجموعة هو أحد عناوين النصوص المضمنة فيها. ونفس الحرص أكنه للغلاف. لا بد للوحة الغلاف أن تكون عضوية وأن تعكس مضامين النصوص أو تمثلها...

وهكذا، فلوحة غلاف مجموعة "وراء كل عظيم أقزام" تشتغل على خلفية سوداء نظرا لانتماء مجموعة "وراء كل عظيم أقزام" ل"المرحلة الداكنة" في مشواري القصصي التي تهيمن عليها تيمة الحرية ونقيضها، الاستبداد.

وتتوسط سواد اللوحة بصمة قدمي العظيم راسمة علامة النصر "V" بينما تتحلق بصمات أقدام الأقزام حوله راسمة "الصفر"، رقم الخسائر والهزائم والخيبات، من خلال دائرة مفرغة وسط ظلام قاتل بطله اللون الأسود...


سؤال: ما هو إحساسك وأنت تستعد لنشر المجموعة القصصية "وراء كل عظيم أقزام"؟

جواب: مع كل إصدار، كانت تتملكني سعادة غامرة ولكن السعادة التي تصاحب فكرة نشر مجموعتي القصصية الجديدة "وراء كل عظيم أقزام" مختلفة تماما. أشعر وكأنني سأصدر أول أعمالي لأن المجموعة هي شاهد على بداياتي ولكنها تنشر في منتصف الطريق، بعد اثني عشر عاما من السير على طريق الإنتاج والنشر...

فإذا كان أغلب الكتاب أسرى الكتاب الأول، فربما شاءت الصدف أن أتحرر من عقدة الكتاب الأول بهذه الطريقة التي لم أحسب لها حسابا بحيث صارت أول مجاميعي القصصية هي عاشِرُها على لائحة الإصدارات الورقية...

باختصار، أنا سعيد للغاية بكون هذا العمل القصصي الضخم نوعا وحجما قد اكتمل أخيرا، ولو بعد عشر سنوات من الجهد والانتظار (2003-2012) وهي مدة زمنية ليست بالهينة ولكن المجموعة قضتها وهي حَيَّةً تتنفس وتنبض بنصوص هاجر أغلبها إلى مجاميع قصصية أخرى قُدِّرَ لها النشر مبكرا.

كانت "وراء كل عظيم أقزام" ستكون ثاني مجاميعي القصصية لكن نصوصها كل مرة كانت تنفلت من العقد لتنضم إلى تيمة جديدة مع مجموعة قصصية جديدة. وبهذه الطريقة، هاجرت بعض نصوصها الأولى إلى مجموعة "موسم الهجرة إلى أي مكان" سنة 2006 ثم هاجر نص "حالة تبلد" إلى مجموعة "موت المؤلف" سنة 2010 وتوالت الهجرة سنة 2011 حين التحق نصا "الذي كان حرا" و"أحلام الظهيرة" بالمجموعة القصصية المشتركة مع إدريس الصغير، "حوار جيلين"، بينما هاجرت عشرة نصوص دفعة واحدة إلى المجموعة القصصية "لا للعنف" التي لا زالت تنتظر الخروج ورقيا من مكاتب الناشر إلى أيادي القراء...

وبذلك يمكن اعتبار هذه المجموعة هي "أمّ مجاميعي القصصية الداكنة" بكل ما تحويه كلمة "أمّ" من دلالات الصبر على النشر ومورثات شكلية وتيمية أخرى...


سؤال: تُقَسّمُ مشوارك الإبداعي إلى مرحلتين: مرحلة أولى "داكنة" تهيمن عليها "تيمة الحرية" بكل الاحتجاج والغضب المتوقع، ومرحلة ثانية "فاتحة" لا زالت مؤجلة. ولأنك اشتغلت لمدة عشرين عاما على تيمة واحدة هي "تيمة الحرية" من خلال ست مجاميع قصصية(في انتظار الصباح، موسم الهجرة إلى أي مكان، موت المؤلف، حوار جيلين، عام الثورة، وراء كل عظيم أقزام)، فإن أهم أدواتك في هذه المرحلة كانت "السخرية". ولعل ذلك يبدو أكثر جلاء ووضوحا في مجموعة "وراء كل عظيم أقزام" حيث لا يعرف القارئ أين تبدأ السخرية وأين تنتهي...

جواب: في البداية، لا بد من التمييز بين ثلاثة أشكال من التواصل: التواصل المباشر والتواصل المجازي والتواصل الساخر. وللتمييز أولا بين التواصل المباشر والتواصل المجازي، يمكن الاستعانة بالنموذجين التاليين:
أ/- "أجنحته الممدودة جعلته يحلق بعيدا".
ب/- "قراءاته المتنوعة جعلته يحلق بعيدا".
في النموذج الأول (أ)، هناك تطابق بين المسند إليه (أجنحته الممدودة) وبين المسند (جعلته يحلق بعيدا). فهو مستوى أولي من الخطاب التواصلي لاشتغاله على الحقل الدلالي المباشر. التطابق إذن بين المسند والمسند إليه تطابق مباشر يتقصد تحاشي اللبس والالتباس.
أما في النموذج الثاني (ب)، فثمة تناقض سطحي بين المسند والمسند إليه. فالأمر يتعلق بمستوى ثان من الخطاب لاشتغاله على الحقل الرمزي. لذلك فالتطابق بين المسند والمسند إليه تطابق رمزي، يتجاوز الخطاب المباشر إلى الخطاب غير المباشر، والمادي إلى اللامادي والبديهي إلى المبتكر... تفاديا لصعوبة اختيار اللفظ المناسب والمعنى الموازي.
وإذا انتقلنا إلى التمييز بين التواصل المجازي والتواصل الساخر، فسنركز على النموذجين التاليين:
أ/- قراءاته المتنوعة جعلته يحلق بعيدا.
ب/- قراءاته المتنوعة جعلته يتبوأ مكانته كأحد أهم سماسرة الانتخابات في البلاد.
في كلا النموذجين، المسند واحد تابت بينما المسند إليه في غير محله. ففي النمــوذج الأول، التنوع في القراءة لا ينبت أجنحة كما أن في النموذج الثاني، تقف القراءات المتنوعة على طرف نقيض مع السمسرة في الانتخابات. لكن رغم التشابه الذي يولده الاحتكاك بين المسند والمسند إليه في كلي النموذجين فإن النموذج الأول (أ) يختلف اختلافا جوهريا عن النموذج الثاني (ب). ففي النموذج الأول(أ)، التنافر السطحي بين المسند والمسند إليه سرعان ما يستحيل توافقا ومعالجة عن طريق السمو بالمعنى الذي لا يجد في المعجم ما يحقق وجوده. وهذه هي وظيفة المجاز: «السمو بالمعنى».
أما في النموذج الثاني (ب)، فالتنافر بين المسند والمسند إليه تنافر غائي لا مكان فيه للمصالحة وللتوافق والتوفيق. لأن الهدف هو "مسخ المبنى أو المعنى أو هما معا". وهذه هي وظيفة السخرية: «المسخ».

سؤال: وظائف التواصل المباشر واضحة لكن ما هي وظائف التواصل المجازي والتواصل الساخر؟
جواب: رغم تقاطع المجاز والسخرية في كسر الأسلوب المباشر في التعبير والتواصل، فقد ميز الإنسان منذ القدم بين مجالات اشتغالهما فأنتج التراجيديا والكوميديا، الغزل والهجاء، الملاحم والنكت…
فالمجاز هو أسلوب في تكسير نمطية التعبير إما بدافع البحث عن تعبير أفضل (=وهو ما يبرر العجز عن نقل الفكرة والإحساس بالشكل الذي نتصوره) وإما بدفاع الخوف من القمع أو البطش فيتم الالتفاف حول الفكرة بالتشبيهات والاستعارات…
أما السخرية، فرغم أنها أيضا أسلوب في تكسير رتابة التعبير والتفكير المباشرين، فهي تختلف عن المجاز الذي يرتقي محور الاختيار نحو أعالي المعنى. إن السخرية تلجأ إلى تمريغ المعنى في الوحل وذلك باستبدال المتوقع باللامتوقع.
لقد انتبه الإنسان منذ البداية إلى أهمية السخرية فحاول توجيهها نفعيا لمصلحته فاستعملها للدفاع عن النفس أو الإقصاء أو التصحيح...

سؤال: وما هي أدوات السخرية؟

جواب: أهم أدوات السخرية هو اللعب على اللامتوقع وخلخلة التوازن البديهي بوضع أحد مكونات النص في غير محلها سواء كان حرفا أو كلمة أو جملة أو إيماءة أو لباسا أو إشارة زمنية أو مكانية ...

فبمجرد وضع حرف عن قصد في غير محله، نحصل على عبارة ساخرة: "نِقاب للمفرد ونَقابَة للمُؤنت".
وبوضع كلمة عن قصد في غير محلها، نحصل على فكرة ساخرة: "انحنى الراقص (=الرئيس) لمرؤوسيه".
وبوضع جملة عن قصد في غير محلها، نحصل على سياق ساخر: "من آداب الأكل، البسملة والحوقلة والحمدلة والتعوذ".
وبارتداء لباس عن قصد في غير محله، نحصل على موقف ساخر: "صعد الإمام المنبر ببذلته الحمراء وبيريه الأصفر ورباط عنقه الفستقي وهو يمسك بيده اليمنى سبحته وبيده اليسرى غليونه".
وباستعمال إيماءة عن قصد في غير محلها، نحصل على جملة ساخرة: "أشاح بوجهه عنها ليهمس بصدق: أحبك !"
وبقلب التواريخ عن قصد، نحصل على فكرة ساخرة: "ولد شارلي شابلن سنة 1899 ودخل النجومية عام ".1898
وبالإشارة إلى مكان عن قصد في غير محله، نحصل على موقف ساخر: "انعقد الجمع العام التأسيسي للحزب في حانة السعادة بعدما تعذر حضور الحارس الذي يحتفظ بالمفتاح في جيبه".
وبالتنصيص على اسم عن قصد في غير محله، نحصل على جملة ساخرة: "بالإجماع، انتخبت حضرموت جحا عمدة لها".


سؤال: كيف تميز بين الفكاهة والسخرية والهجاء؟

جواب: للتمييز بين الثلاثة، فكاهة وسخرية وهجاء، سيكون من المفيد استحضار خاصيتي "الحب" و"الكراهية" وموضوعهما...

الفكاهة صاحبها "يحب الناس" فهو اجتماعي بطبعه وهو ينتج "مستملحات" تضحك الجميع ولا تقلق أحدا. وهذا شرط أساسي من شروط المستملحة أو الطرفة. وهي شائعة في مجتمعات التقليد...

أما السخرية، فلأنها سليلة ثقافة الحداثة، فصاحبها "يحب نفسه" ويسخر من العالم لأنه لا يراه لائقا به. إنه لا يسخر من "الأفراد" ولا من "خِلْقَتِهم" أو "عيوبهم". فللسخرية أخلاق نبيلة وهي تأبى تحت أي مسمى الانزلاق نحو الهجاء.

في المرتبة الأخيرة، يأتي الهجاء. والهَجَّاءُ قد يكون فنانا أو أديبا أو غير ذلك ولكنه في جميع الأحوال لا يحب لا نفسه ولا غيره وفي المقابل لا أحد يحبه. ومن ميزات الرجل الهَجّاء: قصور الرؤية فهو لا يرى أبعد من عيوب الأفراد وعاهاتهم ونقاط ضعفهم وعللهم... إنه لا يرى العالم. كل ما يراه هو الأفراد ممسوخين!


سؤال: بإيجاز، ما تعريفك للسخرية؟

جواب: السخرية هي أن تعيش في زمن غير زمانك، مع مجتمع لا يعرف قيمتك، وتكتب لسبعين في المائة من الأميين، وتتوقع ردود فعل القراء وتفاعلهم، وتصافح أشباه المثقفين ممن يتهجون بالكاد أسمائهم ويغلطون إملائيا في كتابتها، وتقابل صحفيين لم يقرؤوا لك يوما ولو عملا واحدا من أعمالك الخمسين ومع ذلك تراهم يتسابقون لمحاورتك بطرح أسئلة جاهزة وأحيانا لمناقشتك ومعارضتك!...


http://www.raihani.biz/My%20Pictures/behind_every_giant.jpg



#محمد_سعيد_الريحاني (هاشتاغ)       Mohamed_Said_Raihani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في حوار مع الكاتب المغربي محمد سعيد الريحاني أجرته مليكة الم ...
- صدور أول رواية عن الثورة الليبية، *عدوُّ الشمس، البهلوان الذ ...
- قصتان قصيرتان جدا: حيرة عاطفية + إدوارد العاشق
- -قَرِيباً، سَأُدَشِّنُ التَّحَوُّلَ الْأَخِيرَ، التَّحَوُّلَ ...
- حوار حول الترجمة مع الباحث والقاص والمترجم المغربي محمد سعيد ...
- -المغرب لم يفشل فيه التعليم. المغرب يُرَادُ له أن يفشل فيه ا ...
- أول رواية عن ثورة 17 فبراير الليبية: “عدو الشمس، البهلوان ال ...
- أول رواية عن ثورة 17 فبراير الليبية: “عدو الشمس، البهلوان ال ...
- أول رواية عن ثورة 17 فبراير الليبية: “عدو الشمس، البهلوان ال ...
- أول رواية عن ثورة 17 فبراير الليبية: “عدو الشمس، البهلوان ال ...
- أول رواية عن ثورة 17 فبراير الليبية: “عدو الشمس، البهلوان ال ...
- أول رواية عن ثورة 17 فبراير الليبية: “عدو الشمس، البهلوان ال ...
- أول رواية عن ثورة 17 فبراير الليبية: “عدو الشمس، البهلوان ال ...
- أول رواية عن ثورة 17 فبراير الليبية: “عدو الشمس، البهلوان ال ...
- أول رواية عن ثورة 17 فبراير الليبية: “عدو الشمس، البهلوان ال ...
- أول رواية عن ثورة 27 فبراير الليبية: “عدو الشمس، البهلوان ال ...
- أول رواية عن الثورة الليبية: “عدو الشمس، البهلوان الذي صار و ...
- عن الشطط الإداري الذي لا ينتهي في نيابة وزارة التعليم بإقليم ...
- -عَبْزْفْ-، اَلْقِرْدُ الهَجَّاءُ (قصة قصيرة)
- حوار صحفي: *2011، عام الثورة* هي آخر مجاميعي القصصية لداكنة ...


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد سعيد الريحاني - حوار مع الكاتب والباحث والمترجم المغربي مُحَمَّد سَعِيد الرَّيْحَانِي أجراه الشاعر المغربي أنس الفيلالي