هشام المعلم
الحوار المتمدن-العدد: 3748 - 2012 / 6 / 4 - 12:47
المحور:
الادب والفن
( شغف)
غَفا على رُكبَتِها و مــدَ لها يدَ الشغفِ تُخاصرُ رغبَتها في مُمارَسةِ دَورَ الحَبيبة..
فأشرقت
(صباح)
لــم يعـــد ســـراً , أنتِ تتلذذيـــنَ بالحــزن ,
و أنــا أطلــبُ في عينيــك الصبـــاح
(خطوة)
لـــو لم يعــد بيننــا إلا خطــوة لمــا قطعتِهــا , هكـــذا بعضنــا
يستهويـــه الترقـــب , أنا من سيغافــل هذا البرزخ ,, عليَّ أن أعبــره
وحــدي
(تصميم)
لا شــئ يُلهينـــي عنـــكِ و إن تعثـــرت خطـــاي بالمواجـــع
(اجتياح)
يجتااحني لـِ ذكــركِ خـــــدر يملئ كــأسي
و يغمــر صبــاحي فـَ يسرقنـــي ممن حولــــي للحظـــات
حــاولي ألا تغتابيننـي "في قلبــكِ" حيــن أكــون بيــن النـــاس
فقلبـــي يسمـــعُ جيــداً
(غياب)
فـي الإنتظــــار ,
مااا غـــاادرَ شِفـــةَ الـــــوردِ حتى يستـــــأنس
بالغيـــــاب
د هشام المعلم
#هشام_المعلم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟