جودت شاكر محمود
()
الحوار المتمدن-العدد: 3745 - 2012 / 6 / 1 - 19:35
المحور:
الادب والفن
تحيطني بدفئِها...
فأشعرُ بضآلتي
أمام صدق مشاعرها
مما يُزيدني.....
تحسسا ونفورا
تغمرُني....
بنشوةِ خمرها
فأشعُرها بثمالتي
مما يُزيدُها...
زهوا وغرورا
هذا هو ديدنُها..
وديدني
فرحتُها...
ومأتمي
فهل هناك...
من حلٍ لمشكلتي..
أو إجابة....
عن سؤالي....
وحيرتي
هل هناك ...
حلٌ يُرضيني....
غرورا
ويُصيبها....
تحسساً ونفورا
لنكون معا....
بين الظلمةِ...
والنور
يُدثرنا الطيبُ...
ويغسلُنا البخور
بين نار وجنة...
بها تُشاركُني....
حزني والسرور
#جودت_شاكر_محمود (هاشتاغ)
#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟